أما القمة العالمية للحكومات، التي مثل تنظيمها قصة نجاح جديدة لدبي كونها ضمت أكبر تجمع عالمي حكومي في مرحلة ما بعد الجائحة بحسب تعبير دينمو القمة ورئيسها معالي محمد بن عبدالله القرقاوي، فقد اكتظت كالعادة بالمحاور والجلسات العديدة ذات الصلة بقضايا الساعة واستشرافات المستقبل والمتغيرات العالمية المتسارعة مثل: التغير المناخي، الانبعاثات الكربونية، الحكومات الرقمية الذكية، الأمن السيبراني، مستقبل قطاع الطيران، مدن المستقبل، التنمية المستدامة، المرونة والابتكار في العمل الحكومي، وغيرها، بمشاركة نخبة من صناع القرار والمسؤولين والمفكرين والخبراء من مختلف دول العالم. ولأن الطاقة باتت اليوم العنوان المتصدر للنقاشات في كل مكان وسط الأزمة المستفحلة بين الغرب وروسيا الاتحادية، فقد استأثرت الجلسة الحوارية التي شارك فيها سمو الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة السعودي ونظيره الإماراتي معالي سهيل بن محمد المزروعي تحت عنوان «هل العالم مستعد لمرحلة ما بعد النفط؟» بنصيب الأسد من الاهتمام والرصد والمتابعة، لسبب بسيط هو أن الدولتين الشقيقتين تمثلان ثقلاً نفطيًا عالميًا، وبالتالي فإن أي إشارة أو إيماءة منهما كفيلة بارتفاع سعر الخام.
إنشاء حركة حماس كان أحد قياديي حركة الإخوان المسلمين السبعة في "قطاع غزة" عندما حدثت حادثة المقطورة، تلك الحادثة التي صدمت فيها مقطورة صهيونية سيارة لعمال فلسطينيين، فقتلت وأصابت جميع من في السيارة، واعتبرت هذه الحادثة بأنها عمل متعمد بهدف القتل مما أثار الشارع الفلسطيني؛ خاصة أن الحادثة جاءت بعد سلسلة من الاستفزازات الإسرائيلية التي استهدفت كرامة الشباب الفلسطيني، خاصة طلاب الجامعات الذين كانوا دائما في حالة من الاستنفار والمواجهة شبه اليومية مع قوات الاحتلال. وقد خرجت على إثر حادثة السير المتعمدة هذه مسيرة عفوية غاضبة في (جباليا) أدت إلى مقتل شخص وترك عدد من الجرحى، فاجتمع قادة الإخوان المسلمين في قطاع غزة وعلى رأسهم الرنتيسي على إثر ذلك، وتدارسوا الأمر، واتخذوا قرارا مهما يقضي بإشعال انتفاضة في قطاع غزة ضد الاحتلال الصهيوني. الدكتور عبدالعزيز الهندي للغده. وتم اتخاذ ذلك القرار التاريخي في ليلة التاسع من ديسمبر 1987، وتقرر الإعلان عن "حركة المقاومة الإسلامية" كعنوان للعمل الانتفاضي الذي يمثل الحركة الإسلامية في فلسطين، وصدر البيان الأول موقعا بـ "ح. م. س". هذا البيان التاريخي الذي أعلن بداية الانتفاضة والذي كتب لها أن تغير وجه التاريخ، وبدأت الانتفاضة وانطلقت من المساجد، واستجاب الناس، وبدأ الشعب الفلسطيني مرحلة من أفضل مراحل جهاده.
السفير حامد علي راو ملقياً كلمته في الحفل د. عبدالله الجاسر ومعالي السفير حامد علي راو جانب من حفل الافتتاح الرقصات الشعبية الهندية دشنت فعاليات الأسبوع الثقافي
الشيخ المقرئ الهندى الكبير عبدالعزيز فلاحى يقرأ بمصر بمدينه دسوق ويبهر المصريين - YouTube
عاد بعد العام 2005مع جملة من رفاقه بعد بعث المنتصر المنتحر في حرب الفيد ببرقية سلام يمد يداً للمصالحة يضمن حق المواطنة والشراكة، إلا أنه لم يفعل.. عاد الرفيق ليصادر العُكفة شقته في المشروع الليبي.. حتى المساء لازالت في المنفى.. عاد الطبيب يفتح عيادته لطب الأسنان. "أمين علماء الهند": المملكة تفانت في عدم تعطيل الحج وتحقيق مقاصد الشريعة. عدن المهد، والميلاد، والملاذ والمعاد.. حين هاجر البحر، والمراكب عاشت هنا عدن.. الخلود لروح عَاشقٍ على جدار الوطن ترك بصمات لا تنمحي وشماً على خدها عدنِ..
الاجابة على بعض الأسئلة عن تقنية فيزر مع الدكتور عبد العزيز الهندي استشاري جراحة التجميل و الترميم - YouTube
حب لاخيك ماتحب لنفسك | مجلس الخلاقي:: إدارة المجلس:: ابو الأحمدين المستوى: 8 تاريخ الإنضمام: نوفمبر 16, 2007 عدد المشاركات: 10, 783 عدد المعجبين: 329 الوظيفة: فني تكييف مكان الإقامة: الجنوب العربي روى الشيخان عن أنس بن مالك رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه". لقد ربى الإسلام أبناءه على استشعار أنهم كيان واحد، أمة واحدة، جسد واحد: (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ َ) (الحجرات:10) ، ويقول الله تعالى: ( إن هذه أمتكم أمة واحدة) ( الأنبياء:92). أحب لأخيك ما تحب لنفسك. أما الرسول صلى الله عليه وسلم فقد أكد هذا المعنى وشدد عليه حين قال: "المسلم أخو المسلم"، "المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا"، "مثل المؤمنين في توادهم وتعاطفهم وتراحمهم كمثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر". محبة الخير للآخرين من علامات الإيمان ومن ذلك أنه رباهم على محبة الخير لإخوانهم المسلمين كما يحبونه لأنفسهم، وجعل ذلك من علامات كمال الإيمان، فمن لم يكن كذلك فقد نقص إيمانه، ويؤكد هذا المعنى –أن محبة الخير للآخرين من علامات الإيمان- ما رواه الترمذي وابن ماجة عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له: "أحب للناس ما تحب لنفسك تكن مؤمنا".
لا يكره الخير للمسلمين إلا أحد ثلاثة: الأول:رجل يسخط قضاء الله ولا يطمئن لعدالة تقديره سبحانه فهو يريد أن يقسم رحمة ربه على حسب شهوته وهواه ، ولو اتبع الحق هواه لما أذن هذا الساخط لى أقدار الله لغيره أن يتنسم نسيم الحياة:{قُلْ لَوْ أَنْتُمْ تَمْلِكُونَ خَزَائِنَ رَحْمَةِ رَبِّي إِذاً لَأَمْسَكْتُمْ خَشْيَةَ الْأِنْفَاقِ وَكَانَ الْأِنْسَانُ قَتُوراً}(سورة الاسراء:100). نعم لو كان الأمر لهؤلاء ضعاف النفوس ضعاف الإيمان لحجبوا عن الناس كل خير ، ولكن:{أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَتَ رَبِّكَ نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُمْ مَعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُمْ بَعْضاً سُخْرِيّاً وَرَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ}(سورةالزخرف:32) ومثل هذا المعترض على حكمة الله والمتسخط على أقدار الله ليس من الإيمان في شيء، إنما هو من أتباع إبليس في الدنيا والآخرة. حب لاخيك المسلم ماتحب لنفسك - YouTube. الثاني:رجل أكل الحقد والحسد قلبه، فهو يتمنى زوال النعمة من عند الآخرين ولو لم تصل إليه، وهو دائماً مشغول بما عند الآخرين:زوجة ـ راتب ـ سيارة ـ بيت.. فهذا في غم دائم وعذاب لا ينقضي.
الثاني: رجل أكل الحقد والحسد قلبه، فهو يتمنى زوال النعمة من عند الآخرين ولو لم تصل إليه، وهو دائما مشغول بما عند الآخرين: زوجة ـ راتب ـ سيارة ـ بيت.. فهذا في غم دائم وعذاب لا ينقضي. ما لا ترضاه لنفسك لا ترضاه لغيرك , حب لاخيك ماتحبه لنفسك - اروع روعه. ومثل هذا يحتاج للتذكير بنهي الشرع عن الحسد ، قال النبي صلى الله عليه وسلم: "لا تحاسدوا... " ويقول الله تبارك وتعالى: (أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ) (النساء:54) ولو علم هذا الحاقد أن حقده وحسده لا يغير من أقدار الله شيئا لأراح نفسه ولشغلها بما يصلحها بدلا من شغلها بالناس وما آتاهم الله من فضله. الثالث: رجل أذهلته شهوة طبعه عن سعة فضل الله تعالى فيخشى إذا زاحمه الناس على الخير ألا يبقى له حظ معهم، وهذا من الجهل، فخزائن ربنا ملأى: "يد الله ملأى لا يغيضها نفقة، سخاء الليل والنهار، أرأيتم ما أنفق منذ خلق السموات والأرض فإنه لم يغض ما في يمينه". (رواه البخاري...... منقول
عن طارق بن شهاب البجلي قال: أتينا أبا موسى وهو في داره بالكوفة لنتحدث عنده، فلما جلسنا قال: لا عليكم أن تخفوا [8] ، فقد أصيب في الدار إنسانٌ بهذا السقم، ولا عليكم أن تنزهوا عن هذه القرية، فتخرجوا في فسيح بلادكم ونزهها حتى يُرفع هذا الوباء. سأخبركم بما يكره مما يُتقى؛ من ذلك: أن يظن من خرج أنه لو أقام مات، ويظن من أقام فأصابه ذلك لو أنه خرج لم يُصبه، فإذا لم يظن هذا المرء المسلم فلا عليه أن يخرج، وأن يتنزه عنه. إني كنت مع أبي عبيدة بن الجراح بالشام عام طاعون عمواس، فلما اشتعل الوجع وبلغ ذلك عمر؛ كتب إلى أبي عبيدة ليستخرجه منه: أن سلام عليك، أما بعد، فإنه قد عرضت لي إليك حاجةٌ أريد أن أشافهك فيها، فعزمت عليك إذا نظرت في كتابي هذا أن لا تضعه من يدك حتى تُقبل إلي. قال: فعرف أبو عبيدة أنه إنما أراد أن يستخرجه من الوباء قال: يغفر الله لأمير المؤمنين! ثم كتب إليه: يا أمير المؤمنين، إني قد عرفت حاجتك إلي، وإني في جند من المسلمين لا أجد بنفسي رغبةً عنهم، فلست أريد فراقهم حتى يقضي الله فيَّ وفيهم أمره وقضاءه، فحللني من عزمتك يا أمير المؤمنين، ودعني في جندي. فلما قرأ عُمَرُ الكتاب بكى، فقال الناس: يا أمير المؤمنين أمات أبو عبيدة؟ قال: لا، وكأن قد.
ومن مقتضيات هذا الحديث ، أن يبغض المسلم لأخيه ما يبغضه لنفسه ، وهذا يقوده إلى ترك جملة من الصفات الذميمة ، كالحسد والحقد ، والبغض للآخرين ، والأنانية و الجشع ، وغيرها من الصفات الذميمة ، التي يكره أن يعامله الناس بها. وختاما: فإن من ثمرات العمل بهذا الحديث العظيم أن ينشأ في الأمة مجتمع فاضل ، ينعم أفراده فيه بأواصر المحبة ، وترتبط لبناته حتى تغدو قوية متماسكة ، كالجسد الواحد القوي ، الذي لا تقهره الحوادث ، ولا تغلبه النوائب ، ، فتتحقق للأمة سعادتها ، وهذا هو غاية ما نتمنى أن نراه على أرض الواقع ، والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل.
[2] رواه أحمد في المسند 36/ 545 رقم 22211، والطبراني في المعجم الكبير 8/ 162 رقم 7679، والبيهقي في شعب الإيمان 7/ 295 رقم 5032، والحافظ إسماعيل الأصبهاني في الترغيب والترهيب 2/ 230 رقم 1485، دار الحديث - القاهرة، ط الأولى 1414هـ - 1993م، وأورده الهيثمي في مجمع الزوائد (1/ 129) وقال: رواه أحمد والطبراني في الكبير، ورجاله رجال الصحيح. [3] هذه الزيادة جاءت في رواية الأصبهاني، ورواية عند الطبراني في مسند الشاميين 2/ 139 رقم 1066، مؤسسة الرسالة - بيروت، ط الأولى 1405هـ - 1984م. [4] رواه الترمذي في أبواب صفة القيامة والرقائق والورع 4/ 662 رقم 2506، - وقال: هذا حديثٌ حسنٌ غريبٌ -، والبيهقي في شعب الإيمان 9/ 119 رقم 6355، والطبراني في الأوسط 4/ 110 رقم 3739، كلهم من حديث واثلة بن الأسقع. [5] طاعون عمواس: منسوب إلى قرية عمواس، وهي بين الرملة وبين بيت المقدس، وأما الأصمعي، فقال: هو من قولهم زمن الطاعون: عم، وآسى. (سير أعلام النبلاء، محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي 1/ 23، تحقيق شعيب الأرنؤوط وآخرين، مؤسسة الرسالة - بيروت، ط الثامنة 1412هـ - 1992م). وقال السهيلي: هكذا تقيد في النسخة «عمواس» بسكون الميم، وقال فيه البكري في كتاب المعجم من أسماء البقع: «عمواسٌ» بفتح الميم والعين وهي قرية بالشام عرف الطاعون بها لأنه منها بدأ وقيل إنما سمي «طاعون عمواس» لأنه عم وآسى أي جعل بعض الناس أسوة بعض (الروض الأنف 4/ 97 - 98).