تابع جديد الوظائف على ايميلك ادخل ايميلك هنا.. 2008-2022 © وظايف. كوم - موقع وظائف الشرق الأوسط.
وظيفة عن بعد في الترجمة الإبداعية بشركة welocalize الأمريكية المختصة بخدمات الترجمة و توطين المحتوى. طبيعة العمل وظيفة عن بعد بدوام جزئي مرن.
طلال مداح / في سلم الطائرة / حفلة خاصة - YouTube
كاتب الموضوع رسالة ريميه تحــيف مــاسي عدد المشاركات: 990 تاريخ التسجيل: 14/01/2009 نقاط: 473 موضوع: في سلم الطائرة الإثنين مارس 16, 2009 8:51 am " في سلم الطائرة" قدمت في العام"1384هـ"في مسرح جده وصورت أيضا للتلفزيون السعودي بعد ذلك بسنة "في سلم الطائرة" من كلمات يسلم بن علي والحان وغناء طلال مداح كلمات ارتبطت بالسفر والبعد وترك الحبيب الوداع صعب وخاصة عند مرافقة الحبيب لتأخذه الطائرة الى بلاد بعيدة === في سلم الطايرة بكيت غصباً بكيت على محبين قلبي عندما ودعوني أشوف محبوب قلبي بين نخلة وبيت يناظر الطايرة يبغى يحرك شجوني. فعلاً أنا عندما شفته بعيني بكيت وقلت بالله يا أهل الطائرة نزلوني بشوف محبوب قلبي عادني ما انتهيت وإن كنت غلطان يا أهل الطائرة نزلوني.
في سلم الطائرة بكيت غصبا بكيت.. على محبين قلبي عندما ودعوني أشوف محبوب قلبي بين نخلة وبيت.. يناظر الطائرة يبغى يحرك شجوني فعلا أنا عندما شفته بعيني بكيت.. وقلت بالله يا أهل الطائرة نزلوني بشوف محبوب قلبي.. عادني ما انتهيت.. وان كنت غلطان يا أهل الطائرة فهموني ياآهتي في آه أهتين آه كم باقول يا ليت.. يا ليت.. عسى محبين قلبي عادهم يذكروني خاف أنهم يعشقوا غيري وأنا ما دريت.. أحسن لي الموت لو هذا حصل خبروني
عبدالرحمن الناصر الكل يعرفها أغنية كلاسيكية من روائع طلال مداح وهي من مجموعة "مسير الحي" و"عيني علينا" التي سجلت في وقت نهضة بيروت عندما كان الفنانون ينتجون أعمالهم الغنائية هناك. "في سلم الطايرة" قدمت في العام"1384ه"في مسرح جده وصورت أيضا للتلفزيون السعودي بعد ذلك بسنة بعد افتتاح التلفزيون في 19ربيع الأول من عام 1385ه عندما بدأ البث الرسمي من محطتي الرياض وجدة بالأبيض والأسود، "في سلم الطايرة" من كلمات يسلم بن علي والحان طلال مداح وكانت نموذجاً مميزاً لسرد وملغاة الأنغام وروح الكلمة التي اختلفت عن غيرها، ليست أحجية بل هي حكاية رائعة مناجاة من العاشق ولهفة على المعشوق من خلال رحلة طويلة ابتدأت من سلم الطائرة الذي احتفظ بمعاناة المُحب بشكلها الحقيقي. "في سلم الطايرة"اتخذت في مشاهدات كثيرة ربما تكون في خيال المسافرين العاشقين لكنها تختلف كثيرا من حيث الإحساس وتقديم المشاهد متوالية لا تبتعد عن بعض، هي من خصائص الأغنية الكلاسيكية التي التزمت بمبدأ الإحساس في الكلمة والتقديرات النغمية التي دائما ما تكون غطاء لحنيا يبرز ما يغنى من الكلمة من خلال إحساسها والرقي في عذوبتها. في الأعمال الكلاسيكية يكون بروز الفنان عظيماً جدا عندما يقدم مخزونه الثقافي والأدبي في قراءة الأغنية قبل تقديمها رغم اختلاف ثقافة الشاعر والملحن والمطرب، بل كان في السابق تقييم الفنانين يأتي مختلفا عن ما نسمعه ونراه حاليا، هناك مطرب ومغنٍ ومؤدٍ وهذه أوجه الاختلاف في التقديم عن ما نشاهده حاليا بأنهم مغنون.
وبما أن الشيء بالشيء يُذكر؛ كتبت لكم هذا المقال وأنا في سُلم (الطايرة) وبكيت غصباً بكيت، لكن ليس لنفس السبب الذي أبكى صوت الأرض الراحل الباقي «طلال مداح»، بل لأني لولا ستر الله لكنت على وشك أن (أتقربع) وأقع وأفقد برستيجي ووقاري وشياكتي وأنا أنزل على السلالم. ولا أدري متى سوف تحن علينا شركة الطيران التي نعرفها وتعرفنا عز المعرفة وتستبدل السلم بالجسور المتحركة وإياكِ أعني واسمعي يا جارة. * كاتبة سعودية Twitter: @rzamka