وقد أقام خادم الحرمين الشريفين مأدبة غداء تكريماً للضيف والوفد المرافق له.
مدينة الملك خالد العسكرية بحفر الباطن اشراف الامير مهندس ناصر بن فهد الفيصل مدير الاشغال العسكريه - YouTube
أداة حجب الإعلانات من المتصفح لقد لاحظنا بأنكم تستخدمون أداة حجب إعلانات من المتصفح لحجب تحميل الإعلانات على موقعنا. إن الإعلانات تعود على الموقع بمردود مادي بسيط والذي بدوره يساهم في الأجور التشغيلية العالية من كادر ولوازم وبيانات وغيرها، والتي يتحملها الموقع لإخراج المعلومة الجوية في كافة أشكالها وإيصالها إليكم إذا كنتم تفضلون إزالة الإعلانات، بإمكانكم دعم الموقع عن طريق الاشتراك في الباقة المميزة، والذي بدوره ليس فقط سيوقف ظهور الإعلانات في الموقع، بل سيمكنكم أيضاً من الحصول على العديد من المزايا الإضافية الأخرى
ليلاً غبار متوقع / تنبيه، لمرضى الجهاز التنفسي من خطر حدوث مضاعفات، وللسائقين من خطر تدني مدى الرؤية الأفقية أثناء القيادة.
تولى في 22 مارس/آذار 2004 قيادة حركة حماس بعد اغتيال زعيم الحركة الشيخ أحمد ياسين على يد سلطات الاحتلال الإسرائيلي. اغتيل عبد العزيز الرنتيسي في 17 أبريل/نيسان 2004 بعد إطلاق مروحية إسرائيلية صاروخا على سيارته في قطاع غزة.
18-04-2016 12:19 الدكتور عبد العزيز الرنتيسي ولد بتاريخ 23, أكتوبر 1947 استشهد بتاريخ 17, أبريل 2004 طبيعة الاستشهاداستشهد في قصف طائرات الاحتلال المروحية لسيارته في غزة مكان السكن غزة الحالة الإجتماعيةمتزوج البلدة الأصلية يبنا الميلاد والنشأة وُلِد عبد العزيز علي عبد الحفيظ الرنتيسي في الثالث والعشرين من أكتوبر عام 1947 في قرية يبنا، لجأت أسرته بعد حرب 1948 إلى قطاع غزة واستقرت في مخيم خانيونس للاجئين وكان عمره وقتها ستة شهور. الدراسة والعمل درس المراحل الابتدائية والإعدادية في مدارس وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين واضطر للعمل أيضاً وهو في هذا العمر ليساهم في إعالة أسرته التي مرت بظروف صعبة. أنهى دراسته الثانوية عام 1965، وتخرّج من كلية الطب بجامعة الإسكندرية عام 1972، ونال منها لاحقاً درجة الماجستير في طب الأطفال. عمِل طبيباً مقيماً في مستشفى ناصر عام 1976م، ثم عمل في الجامعة الإسلامية في غزة منذ افتتاحها عام 1978 محاضراً يدرس في العلوم وعلم الوراثة وعلم الطفيليات. شغل الدكتور الرنتيسي عدة مواقع في العمل العام منها: عضوية الهيئة الإدارية في المجمّع الإسلامي والجمعية الطبية العربية بقطاع غزة والهلال الأحمر الفلسطيني.
ولد عبد العزيز علي عبد الحفيظ الرنتيسي في قرية يبنا المهجرة قضاء الرملة المحتلة في الثالث والعشرين من تشرين أول/ أكتوبر عام 1947، وهو متزوج وأب لولدين وأربع بنات. درس المرحلة الأساسية في مدرسة وكالة الغوث، وحصل على الثانوية العامة من مدرسة خانيونس الثانوية عام 1965، ونال درجة البكالوريوس في الطب من كلية الطب في جامعة الإسكندرية عام 1972، ودرجة الماجستير في طب الأطفال عام 1976. عمل طبيبًا في مستشفى ناصر في خانيونس عام 1976، ومحاضرًا في الجامعة الإسلامية منذ عام 1978، وكان مشرفًا على مستوصف الجامعة، بالإضافة لعمله في عيادته الخاصة. التحق الرنتيسي بجماعة الإخوان المسلمين في مرحلة مبكرة من حياته، وانخرط في أنشطتها الدعوية والتوعوية والنقابية، وكان عضوًا في الهيئات الإدارية للمجمع الإسلامي والجمعية الطبية العربية والهلال الأحمر الفلسطيني، ومن الداعين إلى مقاطعة الاحتلال عبر الامتناع عن دفع الضرائب عام 1983، وكان أحد قادة الإخوان المسلمين في قطاع غزة ومسؤول الإخوان في خانيونس، ومن القادة المؤسسين لحركة حماس أواخر عام 1987، والناطق باسم المبعدين في مرج الزهور (1992-1993)، كما كان الناطق الرسمي باسم حركة حماس عام 1998، ورئيسها في قطاع غزة عام 2004.
من أقواله........................................................................................................................................................................ المصادر مصدر البحث: إسلام أون لاين + شبكة فلسطين + ملتقي الإخوان بتصرف وصلات خارجية حماس والسلطة الفلسطينية وحكومة شارون - برنامج بلا حدود 2001 - قناة الجزيرة
«من أجمل التوصيفات التي قيلت في الشهداء، وصف الرسول عليه الصلاة والسّلام، حين سُئلَ عن آية "ولا تحسبنّ الذين قُتِلوا في سبيل الله أمواتاً بل أحياء عند ربهم يرزقون". قالَ بأن أرواحهم في حواصل طيرٍ خُضر تسرح في الجنّة حيث تَشاء، ولها قناديل من ذهب معلقة بالعرش تأوي إليها حينَ تَقِيل»… قرأت هذا القول فتأملته مرارا، الله كيف يغيب ذِكر الشهداء عنا وقد كُتب لهم الخلود في قلوبنا، تمتلئ بهم ذاكرتنا، أطيافهم ترافقنا في كل زقاق من المخيم وفي كل عرس شهيد يغادره، نغوص في المشهد خلف عبراتنا تعيدنا الغصة للمشهد الأول حين غادر الشهيد الأول بلا رجعة وإلى الأبد، لكنه باق حي.. تراودنا ضحكاته، كلماته.. هوِّن عليك فإن الجمع مُنهزمٌ. لغة الحِراب طريق السّلاح عبر الرشاش.. قم للوطن وادفع دماك له ثمن.. الموت أهون من غبار مذلة.. وأنا أفضل الأباتشي.. نستيقظ على صوت الجماهير، صدىً لزئير الأسد في المنابر.. هم جنود تركهم يومئذ خلفه تدك حصون العدو اليوم صواريخا تحمل اسمه، طُبعت من صفاته على شخصياتنا ألفاً، إذ كلنا اليوم نُفضل الأباتشي.. من يقرأ التاريخ يعلم كيف أن أسماء الرجال تُخلّدها الأفعال، بما يقدموه لهذه العقيدة وهذا الدين، وما يزرع الأمل واليقين في قلوب المسلمين وما يخلق فيهم على مرِّ أجيال انتماء عميقا لهم، من تضحيات تكسر في أعينهم شوكة من يعاديهم.
ويتذكر الرنتيسي طفولته، فيقول: "توفي والدي وأنا في نهاية المرحلة الإعدادية فاضطر أخي الأكبر للسفر إلى السعودية من أجل العمل". ويردف: "كنت في ذلك الوقت أعد نفسي لدخول المرحلة الثانوية، فاشتريت حذاء من الرابش، (البالة)، فلما أراد أخي السفر كان حافيا، فقالت لي أمي أعط حذاءك لأخيك فأعطيته إياه، وعدت إلى البيت حافيا... أما بالنسبة لحياتي في مرحلة الثانوية فلا أذكر كيف دبرت نفسي".