تعبر عن اللمحه الفنيه والابداعيه للاثراء في قانون العقود ، يحدث الإثراء بلا سبب عندما يتم إثراء اي زيادة ذمة المالية لشخص من حساب شخص اخر في ظروف يرى القانون أنها غير عادلة. [1] عندما يتم إثراء الفرد بلا سبب، يفرض القانون على المتلقي حق غيره التزامًا بالتعويض، مع مراعاة الحجة مثل تغيير الوضع المالي والمنصب. تنشأ المسؤولية عن الإثراء غير العادل (أو غير المبرر) بغض النظر عن المخالفات من جانب المتلقي. يمكن تتبع مفهوم الإثراء غير العادل إلى القانون الروماني والمثل القائل بأنه «لا ينبغي أن يستفيد أحد على حساب شخص آخر»: nemo locupletari potest aliena iactura أو nemo locupletari debet cum aliena iactura. يرتبط قانون الإثراء غير العادل ارتباطًا وثيقًا بقانون تعويض الاضرار. اي انه جزء من قانون التعويض. قانون التعويض هو قانون استعادة حق بالقضاء القائم على الكسب. إنه أوسع من قانون الإثراء غير العادل. الاثراء غير العادل هو مجموعة جزئية من قانون التعويض بنفس الطريقة التي يكون فيها التعويض عن الإخلال بالعقد مجموعة فرعية من القانون المتعلق بالتعويض. مراجع [ عدل] ^ See generally: Mitchell et al, Goff & Jones Law of Unjust Enrichment (Sweet & Maxwell, 8th ed, 2011); Graham Virgo, The Principles of the Law of Restitution (3rd ed, 2015); Andrew Burrows, The Law of Restitution (3rd ed, 2011); Mason, Carter, and Tolhurst, Mason & Carter's Restitution Law in Australia (LexisNexis, 2nd ed, 2008).
أما الملتزم بمقتضى الإثراء بلا سبب فهو إنما يلتزم لا بمقتضى إرادته ولا استناداً إلى خطأ صدر منه حتى نتطلب فيه التمييز ، بل إن مصدر التزامه هو واقعة قانونية ( fait juridique) ، هي واقعة الإثراء ، فمتى تحققت هذه الواقعة ترتب الالتزام في ذمته دون نظر إلى أنه مميز أو غير مميز غير أن المثري. إذا لم يكن كامل الأهلية ، لا يحاسب إلا على ما انتفع به فعلا. فإذا فقد شيئاً مما جناه من ربح أو فائدة ، فلا يحسب ما فقده من ذلك في تقدير إثرائه (). 791 – تعدد المدعى عليه: وقد يتعدد المثري كما لو أثرى شركاء في الشيوع على حساب الغير. فيصبح هؤلاء مدينين للمفتقر بالتعويض. ولا يكونون مسئولين بالتضامن ، بل يكون كل منهم مسئولا بقدر نصيبه أي بأقل القيمتين: إثرائه هو وافتقار الدائن الذي نشأ عنه هذا الإثراء. ويقدر القاضي هذا النصيب كما يفعل عند تعدد المفتقر فيما مر بنا. وانتفا التضامن عند تعدد المثري كانتفاء التضامن عند تعدد المفتقر يرجع إلى عدم ورود نص على التضامن (). 2 – الطلبات والدفوع ( تقادم دعوى الإثراء) أ – طلبات المدعى: 792 – يطلب المدعى تعويضا عما لحق به من افتقار في حدود ما زال المدعى عليه من إثراء. هذا هو ما يطلب المدعى ، وهذا هو ما يميز دعوى الإثراء على دعوى استرداد غير المستحق ودعوى الفضالة.
أ - المقصود بالإثراء: يقصد بالإثراء كل منفعة مادية أو معنوية، يجنيهـا المدين متى أمكن تقويمها بمـال، حيث تضيف زيـادة في ذمته المالية كاكتساب جديد لمنقولات أو عقـارات، أو الانتفاع بها لوقت معين أو انقضـاء أو زيادة في ضمان، أو تجنب خسارة محققة... الخ، والزيادة أو الإثـراء كواقعة مادية هي......... ولتحميل البحث كاملا على Google Drive يرجى النقر هنـــا [1] - شبه الأستاذ روبير قاعدة الإثراء بلا سبب، بجدول من الماء يجري تحت الأرض فينبت من القواعد القانونية ما يشهد بوجوده، ولكن الجدول لا يظهر فوق الأرض أبدا. [2] - المادة 141 ق. م "كل من نال عن حسن نية من عمل الغير، أو مـن شيء له منفعة ليس لها ما يبررها، يلزم بتعويض من وقع الإثراء على حسابه بقدر مـا استفاد من العمـل أو الشـيء. "
الطعن رقم ( 29) ، لسنة القضائية رقم ( 41) ، بتاريخ جلسة: ( 1976/03/16) وكذلك نصت علي:- مؤدى نص المادتين 179 ، 324 من التقنين المدنى أنه إذا تولى شخص عملا لآخر ، و أبرم له تصرفاً قانونياً رغم إرادته ، و أدى هذا التصرف ، أو ذلك العمل إلى إفتقار فى جانب ذلك الشخص و إلى إثراء بالنسبة إلى الآخر ، و كان هذا الإثراء بلا سبب قانونى ، فإن المثرى يلتزم بتعويض المفتقر بأقل القيمتين ، الإثراء أو الإفتقار. و إذ كان البنك الطاعن قد إستند فى دفاعه المؤسس على أحكام الإثراء بلا سبب إلى أن قيامه بوفاء قيمة خطابات الضمان قد أدى إلى إفتقاره ، و إلى إثراء العميل "مورث المطعون ضدهم" لما عاد عليه من منفعة بسبب هذا الوفاء ، و هى براءة ذمته من الدين الذى لم يسبق له الوفاء به كلياً أو جزئياً ، و لا يقوم بهذا الدين سبب من أسباب البطلان أو الإنقضاء ، و كان الحكم المطعون فيه قد أغفل هذا الدفاع و لم يعن ببحثه مع أنه دفاع جوهرى لو كان الحكم قد بحثه لجاز أن تتغير به النتيجة التى إنتهى إليها فإنه يكون معيباً بالقصور. الطعن رقم ( 312) ، لسنة القضائية رقم ( 37) ، بتاريخ جلسة: ( 1972/05/16) فيحق للطالب رفع هذه الدعوى استناداً إلى قواعد الإثراء بلا سبب.
سوف نتناول في هذا المقال موضوع الغاز المستعمل في اطفاء الحرائق. اننا اذا اردنا الحديث عن الغاز المستعمل في اطفاء الحرائق فاننا سوف نتكلم عن عدة انواع من الغازات المستعمله في اطفاء الحرائق. اولا: FM-200 الغاز المستعمل في اطفاء الحرائق:- وهو غاز مكون من غاز الفلور والبروبان – ( سباعي فلوروالبروبان) وهو كمواد اطفائيه نظيفة تستخدم في اطفاء الاجهزة الكهربائية ذات الحساسية العالية مثل اجهزة الحاسب الالى وهو له القدرة الكميائية بنسبة 20% على الاطفاء وكذا قدرة فزيائية بنسبة 80% على الاطفاء. و الغاز المستعمل في اطفاء الحرائق FM-200 غاز غير سام ولا يؤثر على عملية التنفس للاشخاص التي وجدت في موقع الحريق. ويتم عمل الغاز المستعمل في اطفاء الحرائق FM200 بنظرية الغمر الكلي حيث يتم افراغ الحاوية في بضع ثوان. وهذا الغاز لا يصلح لاطفاء الحرائق غير المسطحه والفلزات القابلة للاشتعال مثل الصوديوم والماغنسيوم. ثانيا: غاز Inhergen الغاز المستعمل في اطفاء الحرائق: يعد هذا الغاز المستعمل في اطفاء الحرائق هو غاز نظيف هو القادر على اطفاء الحريق بدون تاثير بيئي سيء وكذا غير موصل للكهرباء. الغاز المستعمل في إطفاء الحريق - الطير الأبابيل. و الغاز المستعمل في اطفاء الحرائق الانرجين Inergen يقوم باطفاء الحرائق بناء على: اولا له تاثير مباشر على خفض نسبة الاوكسوجين لاقل من 12.
ما هو الغاز المستخدم في اطفاء الحرائق؟ سؤال لا بد أن يطرحه كل من يستخدم طفايات الحريق ليكتشف المادة التي صنعت من خلالها والتي تم مزجها مع الماء. وهنا نذكرك بطريقة استخدام طفاية الحريق طفاية الحريق هي على شكل خزان صغير مجهز بمضخات يدويّة أو مصادر للغاز المضغوط تدفع المادة التي داخلها عبر فوهتها. وكنا قد اجبناك عن سؤال هل النفط هو البترول. تفاصيل الغازات أكثر الغازات المعروفة باستخدامه لاطفاء الحرائق هي غاز ثاني أكسيد الكربون النق، الذي يتم حفظه عل شكل سائل مضغوط في اسطوانة، وعندما تفتح لاطفاء حريق يتمدد ثاني اوكسيد الكربون خارجها بصورته الغازية نظرا لكونه أخف من الاكسجين المحيط بالحريق، فيحل مكانه ويمنع الحريق من التمدد. ويذكر أن ثاني أكسيد الكربون يكون أكثر فعالية من استخدام المياه أثناء اطفاء حريق كهربائي أو حريق يحتوي على سوائل قابلة للاشتعال. لماذا لا يستخدم غاز النيتروجين في اطفاء الحرائق - إسألنا. فيها المواد الكيماوية هنا تجدر الاشارة الى أن طفايات الحريق تحتوي العديد من المواد الكيميائية، أبرزها: طفايات الحريق المحمولة، تتألف من غاز ثاني أُكسيد الكربون أو النيتروجين المضغوط ومن مادة فعالة مثل الفلوروكربون المتبخر، أو الماء السائل أو بيكربونات البوتاسيوم.
[٢] أنواع طفايات الحريق يتوفر أكثر من نوع من أنواع طفايات الحريق لتتناسب مع مسببات الحريق، فكل نوع لديه خاصية معينة تخمد الحريق حسب المواد المسببة له، ومنها ما يأتي: [٣] طفاية الماء، وهذا النوع من الطفايات مناسب لحرائق المواد الورقية، والمواد البلاستيكية، والأقمشة، والأخشاب، والمطاط، ويأخذ هذا النوع الترميز "A" للدلالة على نوعه. طفاية ثاني أكسيد الكربون (CO2)، هذه النوعية مناسبة لحرائق جميع السوائل القابلة للاشتعال؛ كالزيوت، والمشتقات النفطية، والدهانات، والشحوم، ويُعطى هذا النوع من الطفايات الرمز "B" للدلالة عليه. الطفاية الجافة Dry Chemical، وتستخدم لإطفاء الحرائق الناجمة عن المشاكل الكهربائية؛ مثل أسلاك التوصيل الكهربائي، والمعدات المشحونة كهربائياً، والكمبيوترات وغيرها من الأجهزة الكهربائية، وهذا النوع يرمز له بالحرف (C). طفاية متعددة الأغراض، وهي طفاية يمكن أن تستخدم لإطفاء الحرائق التي سبق ذكرها في النقاط السابقة، لذلك لها ترميز من الحروف الثلاثة (A، B، C). طفاية الصنف (Class D)، تتناسب هذه الطفاية مع الحرائق التي تشتمل على مواد البودرة، أو أي مواد قابلة للاحتراق مُشتملةً على مواد المغنيسيوم، والتيتانيوم، والبوتاسيوم، والصوديوم، وهذا النوع يأخذ الرمز (D).