وضع وقت زمني معين لتنفيذها. تحديد وحصر أسماء الطالبات الضعيفات. حصر المواد الدراسية التي أخفقت فيها، وإجراء اختبارات وأنشطة خاصة بها. دمج الطالبات الضعيفات داخل الفصل في جميع الأنشطة والاختبارات بتوجيه الأسئلة لهم. توزيع ملصقات عليهن عن طرق المذاكرة الصحيحة والمثالية، التي تمكنهم من رفع مستوى التحصيل الدراسي لديهن. العمل على متابعة مدى تفاعلهم داخل الفصل الدراسي، وكذلك ملاحظة نتائج الاختبارات للطالبات الضعيفات. نموذج لخطه علاجية للطالبات الضعيفات - تحميل - مركز تحميل تو عرب | المناهج العربية الشاملة. مكافأة الطالبات الذين يستجبن للخطة العلاجية، وتحسن مستواهم الدراسي. نصائح لنجاح الخطة العلاجية الخروج عن المألوف تُعد عملية اقتصار دور المعلم داخل الفصل على التلقين المعلوماتي فقط، أو الشرح وإجراء الاختبارات حول المادة الدراسية فقط أمر في غاية الملل. الطلاب دائمًا ما يفضلون المُعلم الذي يُشعرهم بأنه قريب منهم، يتناقش معهم في مختلف الأمور والمواضيع. كذلك المعلم الذي يهتم بهوياتهم ويحلل شخصياتهم، فيجب عليك كمُعلم أن تقوم ببناء علاقات مُجدية مع طلابك. انفتح عليهم وشاركهم في مناقشاتك، فلذلك أثر عظيم على مستوى الأداء الدراسي لهم. توفير البدائل والخيارات ليست لدينا جميعًا نفس الاهتمامات أو الهوايات، فلكل شخص منا شخصيته واهتماماته ومفضلاتها، لذلك يجب على المعلم أن يعلم ذلك جيدًا، وأن يتيح الفرص والبدائل المختلفة التي تتماشى مع جميع الطلاب داخل الفصل.
كتابة ملاحظات عن مستوى الطالبات في كشكول الواجبات المنزلية، لإطلاع أولياء الأمور عليها. تكثيف الأنشطة الطلابية لهؤلاء الطالبات الضعيفات. إخطار ولي الأمر بدرجاتهم في اختبارات الشهور بشكل دوري، لمتابعتهم والمساهمة في تحسين مستواهم الدراسي. وضع خطة علاجية قوية للرفع من مستوى الطالبات الضعيفات. خطة علاجية للطالبات الضعيفات في مادة - ملف انجاز المعلمة إهام الخزاعي. خلق بيئة تعليمية إيجابية داخل الفصل يجب على المعلم أن يقوم بتهيئة البيئة المثالية للطلاب داخل الفصل، والتي تُساعدهم على الانخراط في العملية التعليمية بكل ثقة. كما تشعرهم بالطمأنينة والأمان والتعبير عن آرائهم بكل حرية وثقة، ويتحقق ذلك فقط من خلال المعلم المثالي، الذي يُدرك أهمية دوره في الحياة بشكل عام وفي العملية التعليمية على وجه الخصوص. يقوم بوضع نظام معين داخل الفصل يمكنه من إدارته كيفما يشاء، وفي نفس الوقت يُشعر الطلاب بالديمقراطية، والمشاركة الحرة والتفاعل الإيجابي البناء. تنفيذ الخطة العلاجية للطالبات لابد من وضع خطة علاجية قوية للنهوض بمستوى الطالبات الضعيفات دراسيًا، والعمل على تنفيذها بالتنسيق والتعاون ما بين المدرسة والمنزل، وتكون الخطة العلاجية للطالبات الضعيفات كما يلي: القيام بتوزيع استمارات خاصة بالخطة التي تم وضعها، على جميع المعلمين مناقشتها وتقييمها.
خطة علاجية للطالبات الضعيفات ، تُعد وضع الخطة مسؤولية واقعة على عاتق المدرسة، فهي البيت الثاني لهؤلاء الطالبات صاحبات المستوى الدراسي المُتدني، فالمدرسة ليست مجرد مكان تلقين المعلومات وتلقي العلم والدروس التعليمية فقط، وإنما هي مأوى لجميع الطلاب، حيث يجب عليها احتضان طلابها وطالباتها والتقرب إليهم جميعًا والتعرف على المشاكل النفسية التي من الممكن أن تؤثر على مستوياتهم الدراسية، ويتم ذلك من خلال مرشدة المدرسة التي تقوم بملاحظة الطالبات والمتابعة معهم، وفهم شخصياتهم واكتشاف الظروف والمشاكل التي تعمل على انحدار مستواهم التعليمي. خطة علاجية للطالبات الضعيفات دعونا قبل الحديث عن الخطة العلاجية التي يُمكن وضعها لرفع مستوى الطالبات الضعيفات دراسيًا، أن نتطرق في البداية عن أسباب تدني المستوى الدراسي للطالبات الضعيفات ، وكيفية النهوض بمستواهم التعليمي، مع الأخذ في الاعتبار الإجراءات التي يُمكن اتباعها لتحقيق ذلك، والبرنامج العلاجي الذي يمكن تفعيله للنهوض بمستوى الطالبات الضعيفات، ثم في النهاية يُمكننا وضع خطة لتحقيق ذلك بكل سهولة. أسباب ضعف مستوى الطالبات بالتأكيد ليس كل الأشخاص يتمتعون بنفس المستوى من الذكاء أو التحصيل العلمي، هناك فروق فردية في كل شيء، حيث يوجد أُناس يعانون من انحدار، أو حتى ضعف في مستويات الذكاء والتحصيل الدراسي، لذلك يجب الوقوف على الأسباب الرئيسية التي أدت إلى ضعف مستوى هؤلاء الطالبات، ولكي يتم ذلك لابد من الاهتمام بالعوامل الآتية: يجب أولًا الإطلاع على بيانات كل طالبة على حدة ، ثم التعرف على البيئة التي تعيش بها وتتأثر بها، ودراستها من كافة النواحي، سواء كانت تلك البيئة هي البيت أو المدرسة، أو كانت الفصل الدراسي أو حتى الشارع.
الخطة العلاجية للطالبات الضعيفات Comments
طرح بعض الأفكار التي تساعدهن على تنظيم الوقت وتوضيح الطرق الصحيحة للاستذكار. استخدام بطاقات متابعة للطالبات. اختيار معلمات لمساعدة الطالبات في الحصص العلاجية. إتاحة الوسائل التي تتناسب مع الطالبات وترفع نتائج البرنامج العلاجي. اختبارات لتحديد التقدم في مستوى الطالبات. تكريم الطالبات اللاتي حققن تقدم ملحوظ. خطة رعاية الطالبات الضعيفات دراسيا هذه الخطة تقوم بوضعها المعلمات من أجل تحسين المستوى الدراسي للطالبات الضعيفات، والتي تعتمد على ما يلي: إجراء اختبارات شخصية للطالبات من أجل قياس مستواهن الأكاديمي وحصر عدد الطالبات اللاتي يعانين من ضعف مستواهن والوقوف على نقاط الضعف لديهن. وضع خطة لتقوية المستوى الدراسي للطالبات من خلال تخصيص حصص تقوية لهن. تشجيع الطالبات الضعيفات في الحصص الدراسية على النقاش والمشاركة وتوجيه الأسئلة. العمل على مشاركة الطالبات الضعيفات في مختلف الأنشطة. التنسيق مع الطالبات ليقومن بتحضير الدروس واستنتاج الأسئلة والأفكار منها وطرحها خلال الحصة الدراسية. توجيه المعلمة للعبارات التشجيعية للطالبات من أجل رفع روحهن المعنوية. العمل على تعزيز ثقة الطالبات بأنفسهن من خلال دعوتهن للكتابة على السبورة وحل الأسئلة.
في حالة وجود أخطاء في واجبات الطالبات الضعيفات يجب تصحيح تلك الأخطاء. في حالة ملاحظة تحسن المستوى الدراسي للطالبات يجب تكرميهن من أجل تشجعيهن. التنويع في الوسائل التعليمية التي يتم الاستعانة بها خلال التدريس، بما يجذب انتباه الطالبات ويساعد على توصيل المعلومات لهن بسهولة. عدم زيادة مدة الشرح عن 20 دقيقة حتى تستطيع الطالبات التركيز بعد هذه الفترة. الحرص على وجود احترام ومودة وحب بين الطالبات ومعلمتهن، فذلك أحد أهم العوامل التي تساعد على تحسين المستوى الأكاديمي للطالبات. اللجوء إلى الألعاب الجماعية المتعلقة بالمادة التعليمية والتي تزيد من المنافسة الإيجابية بين الطالبات في الفصل. بعض النصائح التي تساعد على تحفيز الطالبات خلق بيئة تعليمية إيجابية المعلمة هي الشخص المسئول عن خلق بيئة تعليمية إيجابية داخل الفصل فهي التي تساعد الطالبات على التركيز معها إذا كانت معلمة نشيطة وتبدي اهتمام بالطالبات وحريصة على توصيل المعلومات لهن ذلك يحبب الطالبات فيها ويزيد من تركيزهن معها أثناء الشرح؛ كما أنها تزيد من ثقة الطالبات بأنفسهن مهما كانت إجاباتهن خاطئة فهن يستطعن تخطي الأمر واستيعاب الخطأ وتصويبه. تقوية العلاقة مع الطالبات العلاقة التي تنشئها المعلمة مع الطالبات داخل الفصل تساعدها في جذب الانتباه بصورة أكبر من غيرها حيث أنها تقوم بالمناقشات مع الطالبات لاستكشاف شخصيتهن وذلك يساعدها على التوصل لأفضل الطرق التي تتناسب معهن والتي تتناسب مع شخصيتهن وقدرتهن على الاستيعاب.
استخدام المكافآت تساعد المكافآت على تعزيز مستوى الطالبات الإيجابي ويزيد من إقبالهن على التعلم وزيادة المستوى التعليمي وتخطي كل صعوبات التأخر الدراسي التي تواجههن، كما أن المعلمة يمكنها أن تستخدم التعزيز بالعبارات وكلمات التجيع كنوع من أنواع التعزيز الإيجابي. منح الطالبات حرية الاختيار من أهم العوامل التي تساعد الطالبات على تعزيز ثقتهن بأنفسهن وتحسن مستواهن الدراسي هو منح الطالبات حرية الاختيار في الأنشطة اللاتي يرغبن في الاشتراك بها، أو في طريقة تأديتهن للاختبارات المدرسية، أو اختيار موضوعًا تراه هامًا وترغب في مناقشته، أو تحديد الموضوع اللاتي ترغبن في توجيه أسئلة فيه من أجل إظهار قدراتهن ونقاط قوتهن.
مسلسل قلوب لا تتوب الحلقة 7 - video Dailymotion Watch fullscreen Font
5 مشترك كاتب الموضوع رسالة همس الغرام فضيه عدد المساهمات: 1623 تاريخ التسجيل: 15/04/2010 موضوع: قلوب خاطئه لا تتوب وقلوب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الأربعاء أبريل 28, 2010 10:07 am * قلب جائع: يفتقد الحب والحنان.. ويبحث عنه في كل مكان.. سواء في قصص الحب الغابرة أم في أحاديث هذا الزمان.. ولا يقنع بذرات الحب القليلة.. فهو متعطش الى حد الارتواء.. ومندفع الى حافة الاغواء. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ * قلب طيب: يمسح خطايا الآخرين بكل سهولة.. ويرى بأن الدنيا أكبر من كلمة سيئة وقعت وقت جدال.. أو تناهت الى مسامعه بعد محاورة أومجالسة مع بعض الأشخاص.. ويحاول قدر استطاعته ترك بسمة نقية على وجهه حتى لا تلمح بقية العيون كمية الطعنات التي تلقاها بسبب كرم أخلاقه.. وشر الآخرين. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ * قلب محترق: ملتاع على طول البعد عن الوطن والاحباب.. لا يكاد يبني في نفسه أدوارا جديدة من الحياة حتىتتكسر مجاديفه بفعل قسوة الواقع وتلاطم الذكريات.. فيبقى في مكانه.. ذو أحلام مستقبلية كثيرة. ولكن ذو لذة ماضية وشوق قديم أكثر. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ * قلب يائس: انتحرت فيه الأماني.. وضاعت منه كل الأحلام لأنه فقد الدرب الصحيح لشاطئ الأمان.. وابتعد كثيرا _ بسبب طيشه _ عن ملامح العمران.. فخسرنفسه واهله وجماعته.. ولم يبق هناك مجالا للتسامح معه أو حتى للغفران.
قدم الدكتور عمرو خالد، الداعية الإسلامي، أجمل "روشتة" للسعادة وهدوء النفس والحياة الطيبة، تتلخص في الرضا، باب الله الأعظم، الذي يمر الوصول إليه بـ 5 مراحل (5 أنفس): النفس الأمارة بالسوء، النفس اللوامة، النفس المطمئنة، النفس الراضية، والنفس المرضية، مبنيًا أن هناك درجات ومراحل نرتقي فيها للوصول إلى النفس الراضية المرضية، ما أسماه ربنا "تزكية" (الإحسان). وقال خالد في الحلقة الرابعة عشر من برنامجه الرمضاني "حياة الإحسان"، المذاع عبر قناته على موقع "يوتيوب"، إن كلمة التزكية وردت كثيرًا في القرآن، وجاءت 4 مرات بصيغة "يزكيهم"، ومعناها الترقي وتطوير النفس. النبي صلى الله عليه وسلم يقول: "ثلاث من كن فيه ذاق طعم الإيمان، ومن فقدهن فقد الله" (الثالثة) ورجل زكى نفسه، فقال رجل: ما تزكية المرء نفسه يا رسول الله؟ قال: "يعلم أن الله معه حيث ما كان". وحدد خالد الأنفس الخمس، التي حث على الارتقاء منها، بحسب أوصافها في القرآن الكريم: النفس الأولى: الأمارة بالسوء: "وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلاَّ مَا رَحِمَ رَبِّيَ إِنَّ رَبِّي غَفُورٌ رَّحِيمٌ". وقال إن طبيعة صاحب النفس الأمارة بالسوء أن غرائزه هي التي تقوده، ولها ثلاث صفات: – لو غلبت شهوتك عقلك، لكن ليس على الدوام.