– أن يتم النصح والإرشاد وبث ونشر الوعي لدى المواطنين بالحفاظ على الوطن وحمايته ضد أي عدوان خارجي أو داخلي ونشر روح الحماس لديهم بالدفاع عن وطنهم والوقوف مع بعضهم البعض وأن يكونوا متحدين مع بعضهم في مواجهة أي ضرر يلحق بالوطن ، وأن يتم التنسيق والاتفاق مع حاكم الوطن والمسؤول عنه كي يتم رد أي عدوان يأتي إلي الوطن ، وكي يتم العمل على مصالح الوطن وتعزيز أهدافه ورفعة مكانته وشأنه بين الأوطان. واجبنا تجاه الوطنية. كما يتم العمل على الإكثار والزيادة من المحاضرات التي يتم بث ونشر فيها والوعي فيها بالمحافظة على الوطن وربط وجود ذلك بأوامر الدين ، وذلك حتى يتم تعزيز الأفكار التي تكون إيجابية داخل أفراد الوطن. – العمل على التطوير بالوطن والارتقاء به والازدهار والتعاون بين أبناء الوطن من أجل ذلك وأن يتم العمل على مصلحة الوطن من خلال منع الفساد أن ينتشر في الوطن ومنع الرشاوي وغيرها من أساليب الفساد وأن يعمل كل مواطن عمله ويؤديه على أكمل وجه وأن يتقن كل شخص عمله وذلك حفاظا على الوطن وسلامة أراضيه. وكذلك العمل على التطوير والرقي بأنظمة الزراعة والصناعة والتجارة في الوطن وذلك حتى يتم توفير المنتجات الزراعية التي تسد حاجة المواطنين منها وكذلك إنتاج المنتجات الصناعية التي يعمل الوطن على الاستفادة منها داخليا وخارجيا عن طريق تصديرها إلي الخارج وجلب الأموال ، وكذلك النهوض والارتقاء بالتجارة الداخلية والتجارة الخارجية بين الوطن وغيره من الأوطان الأخري وذلك تنشيطا للدخل القومي في الوطن وزيادته.
والتاريخ يعلمنا أن جميع من أعتقدوا أن أرصدتهم ستكون وطناً بديلاً لهم فقدوا وطنهم وفقدوا أرصدتهم معه أيضاً. والمستفيدون الكبار من الوطن من رجال أعمل وغيرهم عليهم مسؤولية مضاعفة لتقديم مكتسبات جديدة لوطنهم في كل عيد من أعياده، مكتسبات تخلدهم وتضع بصمات لهم واضحة في تاريخ وطنهم، فالإنجازات هي ما يبقى وليست الأرصدة المالية التي يأكلها التضخم وتستفيد منها دول أخرى تحتفل بزيادتها في أعيادها الوطنية. فالمتاحف والجامعات هي من خلد أسر مثل قوقنهايم، وكارينيجي، وسنانفور، وبفيت وليست أرصدتنهم المالية خارج وطنهم. وكثير من رجال الأعمال لدينا بصمات واضحة في تنمية الوطن من خلال التبرعات والمشاريع التنموية الخاصة. أهمية الوطن وواجبنا نحوه - اكيو. ولكن لا حدود للعطاء للوطن ونحن نأمل منهم المزيد والمزيد من العطاء. واليوم الوطني ليس ذكرى للماضي، بل يجب أن يكون ذكرى للمستقبل أيضاً، وهنا يجب أن يختلف كل عيد عن سابقه بمنجزات وعطاءات تخلده، لا أن يبقى رقم يضاف لسابقه، أو إجازة للسفر للخارج. فنحن نتذكر اليوم الوطني الأول ليس لأنه يوم مهم من تاريخنا فحسب، بل لأنه اليوم الذي أنجزنا فيه وحدتنا.. إنجاز تاريخي عظيم يجب أن نقيس عليه إنجازات بقية أيامنا الوطنية.
– العمل علي أن يتحقق التكافل الاجتماعي بين جميع المواطنين بالدولة ولا يتم تفرقة شخص عن شخص ولا تفضيل أحد عن آخر حتى لا تحدث مشاكل وتنتشر الفوضى في الوطن ، والعمل على وقوف الغني بجانب الفقير وأن يقف القوي بجانب الضعيف ، ذلك يكون مجتمعا قويا بأشخاص القادرين على النهوض بوطنهم والدفاع عنه وحمايته. واجبنا تجاه شهداء الوطن - اليوم السابع. واجبات المواطن تجاه المواطنين الآخرين ووطنه علي المواطن بالدولة أن يعمل على المحبة لجميع المواطنين الأخرين والود لهم سواء كان متفقا معهم علي أمر ما أو مختلفين في الرأي فهذا لا يمنع اختلاطهم وتوحدهم وحبهم لبعض ، ويجب عليه مشاركة أهل وطنه ومعاونتهم ضد أي عدوان خارجي ، وذلك لأن هذا المواطن مع غيره من أهل وطنه يأكلون من رزق واحد وهو رزق الوطن وخيراته ويهددهم نفس العدو ويستظلون بسماء نفس الوطن ويعيشون على أرض نفس الوطن. الدفاع والمساعدة لأمن الوطن لكي يقوم بحماية الوطن والدفاع عنه وأن يكون ذلك المواطن عنده استعداد لأم يضحي بنفسه أو بماله من أجل أن يحمي ويدافع عن وطنه الغالي الحبيب من العدوان الذي يقدم عليه. – أن يعمل كل مواطن بالوطن على احترام القوانين والقواعد الموضوعة من قبل الدولة كي يتم تطبيق النظام في المجتمع وعدم انتشار الفوضى وكي يصبح الوطن مستقرا أمنا لا يوجد به مشكلات ، كما على المواطنين أن يقوموا بالبث والنشر والتوعية بضرورة تطبيق احترام القوانين والقواعد وعدم مخالفتها حتى يعمل الجميع على فعل ذلك.
عناصر الوطن يضم الوطن عدة عناصر لا يكتمل معناه إلا بوجودها سويًا، فالوطن يتكون من ثلاث عناصر أساسية لا غنى عن عنصر دون الآخر حيث يتكون من الشعب والأرض والسلطة. الشعب هم أفراد المجتمع ومواطنيه يشتركون في حبهم وانتمائهم لوطنهم لهم حقوق وعليهم واجبات تجاه الوطن. السلطة الحكومة التي تنفذ الدستور الذي يضمن حق الوطن والمواطن، وهي التي تفرض وتسن القوانين وتحكم النظام والأمن والأمان في الوطن. الأرض هي مساحة من اليابسة معروف حدودها عالمياً تضم الشعب والسلطة تكون تحت طائلة حاكم واحد يختاره الشعب. تعريف الواجب الواجب هو التزام الفرد بأداء ما عليه من متطلبات تجاه وطنه الذي يتشكل في عدة خدمات وفروض، يجب على الإنسان تقديمها على أكمل وجه دون كلل أو ملل تعبيراً عن حبه لوطنه. واجبنا تجاه الوطن..! - د. محمد بن عبدالله آل عبد اللطيف. المواطنة الوطن هو مكان يقيم فيه الإنسان وينتمي إليه ويولد به يتضمن ذكرياته التي تربطه بالمكان ذكرياته مع أهله وأصدقائه، هو التجارب التي يخوضها منذ ولادته فالوطن جزأ لا يتجزأ من الإنسان يولد بانتماء فطري له. والوطن هو العادات والتقاليد هو العلاقات هو الدين واللغة والأرض، في الوطن كلمة صغيرة لكن بمضمون كبير وشامل لا يحصره الكلمات، والمواطنة هي تفاعل وانسجام بين المواطن من حقوق وواجبات تجاه وطنه.
فى هذه المعركة الدامية تتنحى الخلافات جانبا، فالمعركة فى الأساس بين الصحفيين ووزارة الداخلية كانت من أجل الوطن، من أجل قيم الحرية والرخاء والأمان والرفاهية، لهذا فإن الواجب الوطنى يلزم الجميع بأن يتقدم بخالص العزاء لأسر الشهداء، والواجب الإنسانى يلزم الجميع بأن يشعر بما يشعر به كل من فقد ابنا أو أبا أو خليلا، والواجب المهنى يلزم الجميع بأن يسلط الضوء على مجهود هؤلاء الأبطال فى الدفاع عن مصر ورفعتها، وليس هؤلاء فحسب بل كل أبناء المجتمع المصرى المخلصين الذين يتفانون فى عملهم ابتغاء حياة كريمة ووطن أشم.
دور لك على انسان مغرور ياللى علينا بالمحبة تغليت يالله توكل رافقتك السلامه لاتحسبنى بتبعك كان صديت مااتبعك دام الراس و سطة كرامه من صد جازيتة بصدة و صديت ومن يتبع المقفى يقل احترامه وكانك نويت تذل هالراس اخطيت والله لتبطي ما نزل من مقامه انا تري لاقفيت ياهية اقفيت ماعاد ارجع لو تقوم القيامه انا بشموخى عن غرامك تعليت ولاخير فحب يذل بغرامه انا اعترف انني بحبك تماديت لكن اموت و لا ابيع الكرامه عزة النفس في شعر قباني و نفسي تشتهيه 2٬225 مشاهدة
عزّة النفس عزة النفس الارتفاع عن مواضع الإهانة، فعزيز النفس لا يسمح لأحد أن يُريق ماء وجهه ليبقى موفور الكرامة، مرتاح الضمير، ومرفوع الرأس شامخ العينين، مُتحرّراً من ذل الطمع، لا يسير إلا وفق ما يمليه عليه إيمانه والحق الذي يحمله ويدعو إليه.
الغرور والتكبر من الصفات السيئة التي تجعل الإنسان شخص مكروه ممن حوله ولا يرغب الجميع في التعامل معه ولا الاختلاط به بخلاف عزة النفس التي لابد أن تتوافر في الإنسان حفاظًا على نفسه وعلى كرامته، فالغرور صفة من صفات الجهلاء الذين يشعرون بالنقص فيتعالون على الخلق من أجل إثبات أنهم الأفضل، على الرغم من أن الحقيقة عكس ذلك، وعزة النفس هي على خلاف ذلك فهي احترام الذات وتقديرها.