ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة بوابة المصريين في الكويت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من بوابة المصريين في الكويت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
ويفصل المؤلف في هذا الشأن من الناحية الدينية، كما يتطرق إلى المسائل التي تحتم الفصل في النزاعات إن وجدت، في ضوء قانون العدل والمساواة، والقسط، تبعاً لقوله تعالى: «وأقسطوا إن الله يحب المقسطين».
ثُمَّ سَارَ حَتَّى صَالَحَ نَصَارَى بَيْتِ الْمَقْدِسِ وَاشْتَرَطَ عَلَيْهِمْ إِجْلَاءَ الرُّومِ إِلَى ثَلَاثٍ ثُمَّ دَخَلَهَا إِذْ دَخَلَ الْمَسْجِدَ مِنَ الْبَابِ الَّذِي دَخَلَ مِنْهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَيْلَةَ الْإِسْرَاءِ. وَيُقَالُ إِنَّهُ لَبَّى حِينَ دَخَلَ بَيْتَ الْمَقْدِسِ فَصَلَّى فِيهِ تَحِيَّةَ الْمَسْجِدِ بِمِحْرَابِ دَاوُدَ، وَصَلَّى بِالْمُسْلِمِينَ فِيهِ صَلَاةَ الْغَدَاةِ مِنَ الْغَدِ فَقَرَأَ فِي الْأَوْلَى بِسُورَةِ ص وَسَجَدَ فِيهَا وَالْمُسْلِمُونَ مَعَهُ، وَفِي الثَّانِيَةِ بِسُورَةِ بَنِي إِسْرَائِيلَ، ثُمَّ جَاءَ إِلَى الصَّخْرَةِ". قصه قصيره عن عمر بن الخطاب. إخلاء مسؤولية إن موقع بالبلدي يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع. "جميع الحقوق محفوظة لأصحابها" المصدر:" اليوم السابع " السابق بالبلدي: 115 سنة أهلى.. هل استمد النادى الأهلى شعاره من الحضارة الفرعونية؟ التالى بالبلدي: "إكسترا نيوز" تعرض تقريرا عن مشروع تطوير المتحف اليونانى الرومانى بالإسكندرية
فطرة عن الركن الثاني للحرية، وهو المساواة، يشير محمد الخضر حسين إلى أن الفطرة التي فطر الله الناس عليها تنبني على المساواة، وأن العقوبة الموضوعة في هذا الشأن، لا تفرق بين الناس تبعاً لمراتبهم الاجتماعية. ويشير، مثلاً، إلى جانب من خطب الخلفاء الراشدين، كخطبة أبي بكر الصديق، رضي الله عنه: «أيها الناس قد وليت عليكم ولست بخيركم.. الخ»، وإلى نموذج من المساواة في عهد الخليفة الفاروق عمر بن الخطاب، رضي الله عنه، ومن ذلك أيضاً ما كتبه عمر بن الخطاب رضي الله عنه في رسالته إلى أبو موسى الأشعري قائلاً: «ساو بين الناس في مجلسك ووجهك وعدلك حتى لا ييأس الضعيف من عدلك ولا يطمع الشريف في حيفك». في موضوع حرية الأموال، يتحدث حسين عن ضرورات توخي الوسطية في كل ما يتعلق بالأموال كسباً وانتفاعاً وإنفاقاً، ويفصّل لأربعة مطالب في هذا الشأن كحديثه عن الوسطية وتأكيده أن الشريعة لم تغادر صغيرة ولا كبيرة من وجوه التصرفات في الأموال إلا أحصتها وعلقت عليها حكماً عادلاً، كما يعدد مراتب هذه الأموال، ويصنفها، وينظر فيها على ضوء ما يتعلق بها من جهة انتقالها. في باب حرية الدين، يضرب مؤلف الكتاب أمثلة عديدة، في ضوء ما قرره الإسلام للأمم التي يضمها تحت حمايته، بما يضمن إقامة شعائرها بإرادة مستقلة.
وهذه القصة قد وردت في تفسير القرطبي لقوله تعالى: " خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَامًا فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْمًا ثُمَّ أَنشَأْنَاهُ خَلْقًا آخَرَ ۚ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ" فمن هذه الآية، يقول القرطبي، قال ابن عباس لعمر حين سأل مشيخة الصحابة عن ليلة القدر فقالوا: الله أعلم ؛ فقال عمر: ما تقول يا ابن عباس ؟ فقال: يا أمير المؤمنين ، إن الله تعالى خلق السماوات سبعا والأرضين سبعا ، وخلق ابن آدم من سبع ، وجعل رزقه في سبع ، فأراها في ليلة سبع وعشرين. فقال عمر – رضي الله عنه –: أعجزكم أن تأتوا بمثل ما أتى هذا الغلام الذي لم تجتمع شئون رأسه. وتناقش العلماء في هذا الأمر حتى وصلوا إلى الحرم للصلاة في هذه الليلة، وهناك ألتقوا بالشيخ إسحاق عزوز، وهو من المحققين، ليعرضوا عليه القضية ، إذ رأوا ان الرقم 7 لا يعني أن ليلة القدر هي ليلة 27 فهي مضافًا إليها الرقم 20 أيضًا، وفي أثناء نقاشهم قابلوا رجلًا مجذوبًا وقال لهم: ألم يقل النبي صلى الله عليه وسلم ألتمسوها في العشر الأواخر؟ اتركوا العشرين يومًا واحسبوا من بعدها، ثم اختفى بعد ذلك، فيقول الشعراوي أن كلماته جعلتهم يفكرون ويقدرون أن ليلة القدر هي ليلة 27 وفق لحساب الوحدة.
ملاحم كبيرة خاضها الملك المؤسس، عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود، لتوحيد المملكة، وبطولات ومواقف واجهها لإنجاح مشروعه العظيم، ما جعل كثيرا من المثقفين والزعماء والمستشارين السعوديين والعرب من مصر والشام والمغرب والجزيرة العربية يلتفون حوله. رجال سجل التاريخ خطاهم بأحرف من نور، ساهموا في إنجاح المشروع الوطني الوحدوي العظيم للملك المؤسس، بعدما تلمسوا فيه الخير للأمة العربية والإسلامية، خاصة في ظل ما كانت ترزح فيه معظم البلاد العربية من استعمار واحتلال آنذاك. ويسلط هذا التقرير الضوء على بعض الشخصيات التي اجتمعت حول الملك عبدالعزيز، واستعان بهم في تأسيس البلاد وإدارتها، وهم: الأمير عبدالله بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود هو الأخ الأصغر للملك عبدالعزيز، وُلد في الكويت سنة 1893م، وعاد إلى الرياض مع أبيه سنة 1904م، بعد استعادة الملك عبدالعزيز للعاصمة. رجال حول الملك عبدالعزيز.. نخبة أرست دعائم الدولة-صور. ولع بالعلم والدراسة حتى لقبه الملك عبدالعزيز بـ"عالِم آل سعود وفقيههم"، وشارك إلى جانبه في العديد من المعارك كان أولها (معركة هدية) سنة 1910م، وشارك في فتح الأحساء ومعارك الحجاز. شغل منصب كبير مستشاري الملك عبدالعزيز، عُرف عنه حبه اقتناء الكتب والمخطوطات النادرة، حتى جمع مكتبة ضخمة أهداها أبناؤه إلى جامعة الملك سعود.
وتم إخطار النيابة العامة التي قررت جهات التحقيق تجديد حبس المتهم 15 يومًا على ذمة التحقيقات، وأمرت بنقل الجثمان للمشرحة وانتدبت عناصر الطب الشرعي لتوقيع الكشف الطبي عليها وإعداد تقرير رسمي بسبب الوفاة، كما أمرت بعمل تحليل مخدرات للمتهم للكشف عن تعاطيه للمواد المخدرة من عدمه، وصرحت بالدفن وتتابع النيابة العامة سير التحقيقات.
وتقدم عنده، ودخل الحجاز معه، وكلفه بأمور تنظيمية عديدة في الحجاز. رافق الأمير سعود بن عبدالعزيز في رحلته إلى مصر عام 1926م، وعيّنه الملك عبدالعزيز وزيراً مفوضاً بلندن، ثم سفيراً للمملكة في لندن (1938م)، وحضر اجتماعات تأسيس الأمم المتحدة مع الأمير فيصل عام 1946م، وأحيل إلى التقاعد سنة 1965م، وتوفي في روما سنة 1967م. وله من الكتب (جزيرة العرب في القرن العشرين) و(خمسون عاماً في جزيرة العرب). عبدالله سعيد الدملوجي عراقي من الموصل، درس الطب في الآستانة، ومارسه في الحروب، وخَبِر الحياة في أوروبا، التي طاف بعواصمها، التحق بخدمة الأمير عبدالعزيز في بداية الحرب العالمية الأولى عام 1914م، وأصبح طبيبه وكاتب سره، ومن المقربين إليه. اتخذه الملك مستشارا في الشؤون الخارجية، حيث ساهم الدملوجي بشكل بارز في السياسة الخارجية، فاشترك في عام 1922م في مفاوضات العقير، ووقع برتوكولي المعاهدة المتعلقين بالحدود بين نجد والعراق، كذلك وقَّع على اتفاق خاص بالحدود بين نجد والكويت، وانتقل بعد فتح الحجاز إلى هناك في معيّة الملك عبدالعزيز، فتولى أعمال الشؤون الخارجية، وأطلق عليه اسم (مدير الشؤون الخارجية)، فكان أول وكيل للخارجية، وانتدب لتمثيل الحكومة السعودية في مؤتمر حيفا، الذي خُصص لبحث موضوع سكة حديد الحجاز.