تحسين عملية الهضم: تحتوي بذور السمسم على كمية كبيرة من الألياف والتي تحافظ على صحة الجهاز الهضمي، والتي تقلّل مشاكله كالإمساك والإسهال، كما تساعد على حماية القولون وتقلل فرص حدوث اضطرابات الجهاز الهضمي والسرطان. تعزيز صحة العظام: يعتبر السمسم الأبيض أغنى مصدر لمعظم العناصر الغذائية غير العضوية وفق تقرير نُشر في مجلة الجمعية الأمريكية النفط والكيميائيين، حيث يحتوي السمسم على الزنك والكالسيوم والفوسفور والتي تقوم بالمحافظة على صحة العظام ومنع حدوث أمراضها. تقليل الإلتهابات: تكمن فوائد السمسم الأبيض أيضًا بالمحتوى الكبير من النحاس الموجود فيه والذي يساهم في الكثير من الوظائف، بما في ذلك الحدّ من الالتهابات في المفاصل والعظام والعضلات، وبالتالي المساهمة في الحد من آلام التهاب المفاصل المرتبطة بها، كما يعدّ النحاس معدنًا أساسيًا لتقوية الأوعية الدموية والعظام والمفاصل، ويعدّ النحاس أيضًا ضروريًا لاستيعاب الحديد بشكل صحيح، وهو عنصر رئيسي في الهيموغلوبين، لذلك فإنّ المحتوى النحاسي المناسب في الجسم يزيد الدورة الدموية ويضمن أن تتلقى الأجهزة العضوية في الجسم بأكمله كمية كافية من الأكسجين لتعمل بشكل صحيح.
السمسم الأبيض تعدّ بذور السمسم واحدة من الأطعمة القديمة على سطح الأرض، وفي الواقع نباتات السمسم هي أقدم أنواع النباتات المعروفة التي تزرع من أجل بذورها وزيوتها بدلاً من أوراقها أو ثمارها أو خضرواتها، وتستخدم بكثرة في الثقافات الأفريقية والشرق الأوسط، وكان السمسم يستخدم منذ آلاف السنين كمنكّه للطعام وكمصدر للدهون الضرورية لصحة الجلد، حيث أنّ السمسم يحتوي على كميات عالية من الزيوت أكثر من أي نوع بذور آخر، وإنّ البذور نفسها صغيرة جدًا، طولها 3-4 مم فقط وعرضها 2 مم، ومع ذلك يتم إنتاج 3. 85 مليون طن منها كل عام، وله عدة أنواع تختلف حسب اختلاف سلالات نبات السمسم ومنها السمسم الأبيض، وسيتحدث هذا المقال عن فوائد السمسم الأبيض وبعض الحقائق الغذائية عنه.
صحّة الشعر من فوائد السمسم أيضًا أنّ بذوره غنية بالبوليفينول النباتي، والذي يساعد على تعزيز صحة الشعر، وغالبًا ما يتم تدليك زيت بذور السمسم في فروة الرأس لتقليل الشيب المبكر وزيادة نمو الشعر بسبب وجود الفيتامينات والمعادن، كما تساعد الأحماض الأمينية ومضادات الأكسدة الموجودة في هذا الزيت على إعادة اللمعان مرة أخرى للشعر الباهت.
تتم عملية الغمازات بطرق مختلفة إلا أن الطرق الشائعة هي: الطريقة الأولى والأبرز والأبسط لعملية الغمازات، يتم خلالها الاعتماد على الغشاء المبطن من أجل إنشاء فتحة دقيقة به، وبعد ذلك، ومن خلال الغرز، يتم الوصول إلى الغمزة المراد انشائها في الخد، ولو تتبعنا سير عمل تلك الطريقة فسنجد أنها تستهدف شد الجلد بشكل رئيسي، فهو الإجراء المنوط به تنفيذ الغمزة بالشكل المطلوب الذي يُمكن وصفه بالأمثل. الطريقة الثانية لعملية الغمازات هي طريقة الجراحة التجميلية، وكما هو واضح تمامًا من الاسم فإن الاعتماد خلال هذه الطريقة يكون على الجراحة التجميلية فقط، فمن خلالها سيتم شق المكان المطلوب ثم بعد ذلك البدء في استخراج كمية الدهون منه وعندما يُصبح مناسبًا يتم العمل على إنشاء الغرزة على حسب الشكل المطلوب، وهي كما يتضح تُعد الأخطر أو ربما وصف الأكثر تعقيدًا هو الأدق، إذ أنها تعتمد على الجراحة بشكل مباشر، والناس بطبيعتهم يخافون من الجراحة.
التجارب السابقة والحافلة بالنجاح بعد إجراء عملية الغمازات أكدت جميعها أن الانتهاء من العملية لابد أن يعقبه فترة تعافي هامة يتسنى من خلالها الحفاظ على نتائج العملية، وهي كالتالي: بعد عملية الغمازات لابد تجنب الأطعمة الساخنة والاهتمام بالنظام الغذائي، فعلى الرغم من أنك لن تقوى أساسًا على تناول الأدوية الساخنة عقب العملية مباشرةً إلا أنه يجب الوضع في الاعتبار أن مجرد التفكير في ذلك لن يكون أثره جيدًا على مكان الغمازات، مع ذلك لا تنسى البرنامج الغذائي المميز المُطعم بالفاكهة والخضروات المُفيدة. بعد عملية الغمازات لابد من متابعة الطبيب واتباع تعليماته مع تناول الأدوية، فالبعض قد يظن أن جدوى العملية تكمن في العملية نفسها، بل يجب أن تكون هناك خطوات تتبعها وتعليمات يتم توجيهها ،كما أن الأدوية التي يتم وصفها يجب تناولها بشكل مستمر وفي المواعيد المحددة. بعد عملية الغمازات لابد من تجنب إرهاق الغرزة خصوصا في الأيام الأولى ، وفي الحقيقة مثل هذه النوعية من التعليمات قد تبدو بديهية للغاية ومنطقية، إذ أنه ليس من الطبيعي أن ترتكب أي فعل في الأيام الأولى من شأنه إرهاق مكان الغرزة والعملية الخاصة بالغمازات، ولك أن تتخيل أن مجرد الحديث بشكل متكرر بعد العملية قد يقود إلى ذلك الوضع.
تعالج مشكلة الدهون المتراكمة في أماكن معينة، بجانب حل مشكلة غمازات الأرداف. لا تسبب حساسية أو أي رد فعل مناعي مثل: الفيلر، لأنّ الدهون مصدرها الجسم نفسه. تحتوي الدهون على "الخلايا الجذعية" والمهمة لتجديد خلايا الجسم، كما تحتوي أيضًا على البلازما والتي تعطي نضارة للجلد. أضرار حقن الدهون الذاتية في الخفسة إليك أضرار التخلص من الخفسة في أسبوع بحقن الدهون الذاتية: التورم والكدمات وهو أمر طبيعي مع عملية حقن الدهون الذاتية ويختفي تدريجيًّا. يحتاج الطبيب إلى حقن الدهون بكمية كبيرة لأنّ بعد ذلك يمتص الجسم جزءًا كبيرًا منها، مما يسبب ظهور تورم بعد العملية ولكن يختفي تدريجيًّا. احتمالية حدوث العدوى في أثناء العملية نتيجة استخدام أدوات غير معقمة، لذلك يجب اختيار جراح مناسب ومشهور ولديه الكثير من العمليات الناجحة. احتمال عدم تساوي الخفستين بعد حقنهم، وذلك لأنّ الجسم يمتص 50% من الدهون بعد الحقن وتتغير نسبتها باستمرار، لذلك يجب حساب كمية الدهون جيدًا قبل الحقن. اقرأ ايضًا: ما هي عملية tummy tuck لشد الترهلات وكم سعر العملية؟ تكلفة عملية التخلص من الخفسة في اسبوع تختلف تكلفة عملية حقن الدهون الذاتية للتخلص من الخفسة في أسبوع حسب عدة عوامل مثل: الموقع الجغرافي، وحالة المريض، وخبرة الطبيب وشهرته، والتقنيات والأدوات المُستخدمة، ومستوى المستشفى الذي يُجرى به العملية.
بعد عملية لا تستعجل دوام الخيط الطبي، فمن المعروف أنه بعد العملية يكون هناك خيط طبي مُستعمل في غرزة الغمازات، والبعض قد يظن بعد فترة أنه من البديهي التخلص من ذلك الخيط، لكن هذا ليس صحيحًا، بل يجب انتظار زوال هذا الخيط بشكل تلقائي تمامًا عن طريق الذوبان داخل الغرزة، وهذا يحدث مع الوقت ودون أي تدخل. هناك نوع معين من الغمازات يُعرف باسم الغمازات العملية اللاصقة، وغالبًا ما يكون ذلك النوع مؤقت وغير فعال، فهو يُستخدم لفترة مُحددة وبجودة مُحددة، لكن بعض العملاء يطلبونه لغرض ما، أما النوع الشائع طبعًا فهو النوع الدائم، أو الذي تُقام العملية من أجل جعله دائم، وتوجد الغمازات اللاصقة في تركيا وفي دول الخليج والولايات المتحدة الأمريكية، وبشكل بديهي فإن تكلفتها تكون أقل من زراعة الغمازات المراد بها وقت طويل ونتائج أفضل. تختلف تكلفة عملية باختلاف الدولة التي يتم فيها العلمية، وكذلك باختلاف مستوى المركز التجميلي الذي ستخضع فيه لعمليتك التجميلية، فضلا عن الطريقة التي يتم إجراء عملية، وفي العموم تتراوح تكلفة عملية الغمازات الصناعية بين 1200 و 1600 دولار أمريكي. تم النشر سابقاً بتاريخ: February 27, 2020 @ 7:40 PM