مشيت.. و القلب حائر.. و النبض غادِر ويد القدر.. لا تحمل الأساور لا تبكي.. ظلم المشاعر تسرق منا.. المدن و الشوارع و المعابر.. مشيت.. و القلب هاجر.. مخلّفا لعبته الحزينة… بصندوق الطفولة المسافر.. و جملته الوحيدة.. بمقبرة الصوت و الحناجر ثم عدت و كأنني لم أغامر… و لم أسلّم قلبي.. رهينةً للمصائر.. عدت و الدمع يسبقني.. Untitled — إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقك يا.... للمُقل و المحاجر بكيت.. و أنا أعلم أن العمر أقصر… من أن أبقى أو أسافر.. من أن أعاند و أكابر.. من أن أهدر دموعي.. على من لا يعرفون معنى المشاعر.
دعاء ليلة القدر لأغلى الأصدقاء اللهمّ بلغنا ليلة القدر لا فاقدين ولا مفقودين.. وعلى الوجه الذي يرضيك عنا يا رب العالمين. إلهنا بلغنا في ليلة القدر الخير الوفير.. في هذه الليلة الكريمة أرضنا فيها واعف عناوعافنا.. إنّك أنت العفو الودود. اللهم بلغنا ليلة القدر واجعلنا من عتقائك من النار.. نسألك يا ربنا بكلّ اسمٍ هو لك أن تبلغنا بفضلك ليلة القدر وأورثنا بفضلك يا ربنا الجنان.. سبحانك اللهم إنّا قد أطعناك في أحبّ الأشياء إليك.. ولم نعصك في أبغضها إليك.. فأقسمنا بك جهد أيماننا أن تبلغنا هذه الليلة المباركة وأن تنزل علينا فيها من واسع بركاتك ورحماتك إله الحق. اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا.. اللهم نسألك الحسنى وزيادة.. اللهم بلغنا ليلة قدرك وارزقنا فيها على قدر قدرك. إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن، وإنا على فراقك يا فقيدنا الغالي حماد بن عبدالله المقرشي لمحزونون. آمين يارب العالمين تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال آمين يارب العالمين عفوٌّ تُحبُّ العفوَ فاعفُ فإنّنا عبيدُكَ إنْ لم تعْفُ أنتَ فمن لنا وأَعْتِقْ رقاباً أسْلمتْكَ قيادَها من النارِ يا منّانُ يا واهِبَ المُنى وزِدنا غِنىً حتى نعيشَ ولا نرى سواكَ لنا في كلّ ما نالنا غِنى ودعْ هذهِ الأنفاسَ تجري بِحمدها خفِيّاً تغشّتْهُ العروقُ ومُعْلنا مساكم عفو ومغفرة يا ليلةً عن ألف شهرِ تهديكَ عُمْراً فوق عُمرِ لو أنها تحكي لقالت: ملءُ هذا الكون أجري من فاته يومٌ قضاه، فكيف نقضي ألف شهرِ!
"وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ". في مساء الأحد الماضي رحل الشيخ العالم الجليل عبد الله بن عبد الكريم الزامل، رحمه الله.. عن عمر يناهز الـ"94" عاماً، رحل بعد أن قضى جل حياته بين العلم والتعلم والتعليم وإلقاء الدروس والقضاء والإفتاء.. ولست هنا بصدد سرد سيرته، فقد دونها التاريخ والمهتمون، والشيخ عبد الله رحمه الله، هو واحد من أعلام القضاء السعودي في القرن الماضي وبداية هذا القرن، وهو آخر أكبر القضاة سناً بعد أن عمل في سلك القضاء أربعين عاماً منذ أن عينه مفتي عام المملكة حينها الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ، وتنقل خلالها بين عدد من محاكم المناطق السعودية إلى أن تقاعد رحمه الله. العم الشيخ عبد الله عبد الكريم الزامل، رحمة الله عليه، لم يكن يبحث عن أضواء أو شهرة، وهذه واحدة من صفات العلماء ومنها الزهد والورع ما يجعلهم يبتعدون عن الأضواء والظهور الإعلامي، وهذا هو ما عهدنا عليه كل علمائنا الأجلاء، رحم الله المتوفى منهم وأطال الله عمر الحي.
وانا على فراقك لمحزونون نسأل الله ان يتغمضك بواسع رحمته
فلمَّا كَثُرَ الفسادُ وعمَّ، وانتشرَ المنكرُ وطمَّ، استَعانَ لوطٌ بربِّهِ: (قَالَ رَبِّ انصُرْنِي عَلَى الْقَوْمِ الْمُفْسِدِينَ). باركَ اللهُ لي ولكم في القرآنِ العظيمِ، ونفعني وإياكم بما فيه من الآياتِ والذِّكرِ الحكيمِ، أقولُ هذا القولَ وأستغفرُ اللهَ العظيمَ لي ولكم ولسائرِ المسلمينَ من كلِّ ذنبٍ، فاستغفروه إنه هو الغفورُ الرحيمُ.
* الغصّة غصَّ بالماءِ، قالتِ الكأسُ: ـ لا تُسرِعْ! انهلْ على مهلٍ! * الخمرة هجرَ الخمرةَ منْ سنين طويلةٍ. همستْ في أذنِهِ: ـ لا تهجرْني! اشربْني في الحروف! * السيجارة قالتْ السيجارةُ: ـ أنتَ لم تعتَدْ عليَّ، تركتَني وحدي أحترقُ. تعالَ نحترقْ معاً، ونحنُ نُدخّنُ الشعرَ! السبت 25. 2. 2017 تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط عبد الستار نورعلي
تناقلت وسائل الإعلام المحلية والدولية إعلان كتائب القسام في اليوم الأول من معركة حجارة سجّيل إطلاق صاروخ محلي الصنع من نوع (M75) باتجاه تل أبيب حينها أصيب العدو بالذهول من القدرات القتالية الموجودة بحوزة كتائب القسام والتي فاقت التقديرات الاستخبارية لصهيون. رســـائل عـــديـــدة: انطلق صاروخ الـ (M75) نحو تل أبيب والقدس المحتلة حاملاً معه رسائل غاية في الأهميّة، لأولها أن كتائب القسام كانت في مرحلة إعداد وتطوير لقدراتها العسكرية ووسائلها القتالية المختلفة التي ستفاجئ بها العدو أما الأخرى تؤكد أن الكتائب لن تنسى دماء القادة الشهداء فبعد أن ظنّ العدو بأن اغتيال القادة وأدٌ للمقاومة وتقليص لقدراتها، حينها أرادت الكتائب تكريم أسمائهم بصواريخ كلما حلّقت في فضاء المدن المحتلة وزلزلت عمق الكيان، فاحت سيرتهم لأجيال لاحقة. سبب تسمية الصاروخ القسامي: سبب تسمية الصاروخ M75 بهذا الاسم نسبة للشهيد القائد المفكر إبراهيم المقادمة، فحرف(M) يرمز للحرف الأول من كلمة مقادمة، و(75) نسبة لمدى الصاروخ الفعلي، ويعتبر صاروخ الـ (M75) من الصواريخ المتوسطة المدى، حيث يصل مداه ما يقارب الـ (75) كيلو متر وتبلغ القوة التفجيرية لرأس صاروخ الـ ((M75 ما يقرب من الـ(70) كيلو غرام، ويتمكن الصاروخ من الوصول لمدى (75) كيلومتر، ويصيب أهدافه بدقة كبيرة، حيث أدّى سقوط أحد صواريخ الـ(M75) إلى مقتل اثنين من الصهاينة وإصابة عدد آخر عقب إصابته لمبنى مكون من (6) طوابق في ريشون لتسيون جنوب تل أبيب.
* الغصّة غصَّ بالماءِ، قالتِ الكأسُ: ـ لا تُسرِعْ! انهلْ على مهلٍ! * الخمرة هجرَ الخمرةَ منْ سنين طويلةٍ. همستْ في أذنِهِ: ـ لا تهجرْني! اشربْني في الحروف! * السيجارة قالتْ السيجارةُ: ـ أنتَ لم تعتَدْ عليَّ، تركتَني وحدي أحترقُ. تعالَ نحترقْ معاً، ونحنُ نُدخّنُ الشعرَ! عبد الستار نورعلي السبت 25. 2. 2017 شاهد أيضاً | هند زيتوني: إضاءة على كتاب "على بوابة مطحنة الأعمار" للأسير الفلسطيني أحمد صلاح الشويكي. حجارة من سجيل. بعد أن قرأت كتاب الأسير الفلسطيني أحمد صلاح الشويكي "على بوابة مطحنة الأعمار"، شعرت أن … | كريم الأسدي: الموهوب الاستثنائي المجدد حسب الشيخ جعفر... حسب الشيخ جعفر.. هذا اسم يجب ان يتوقف عنده الأدب العربي كثيراً ، والترجمة …