أنا نصحته أن يزوج البكر فقط بعدين المرأة المطلقة المناسب لها من وجهة نظري أنها تكون زوجة ثانية ، أو تتزوج رجل مطلق مثلها
4- أن لا يكون هناك عيوب ومؤشرات واضحة سلبية في الطرف الآخر واضحة قبل الارتباط لا نرغب بها، ولكننا نتجاوز عنها لمجرد الزواج مثال: الإدمان –البخل- العصبية الانحراف السلوكي.... الخ. 5- التكافؤ الاجتماعي –المادي- الفكري. حكم الزواج من رجل ( مطلِق ) ، وسؤال مطلقته عن أخلاقه قبل الموافقة عليه ؟ - الإسلام سؤال وجواب. 6- أن يكون الطرف الآخر على قدر من المسؤولية –القدرة على العطاء والحب الحقيقي –والاحترام. إذا كانت هذه الشروط موجودة في هذه المرأة فاعقلها وتوكل، وليس عيباً أن تكون مطلقة أو أرملة، المهم أن تكون امرأة قادرة على صنع جيل وأسرة سعيدة متماسكة منسجمة مع زوج ناصح ومسؤول وصاحب قرار.
05-09-2006, 06:30 PM عضو نشيط جدا تاريخ التسجيل: Jan 2006 المشاركات: 497 اختي تقدري تكسبي اهله بطيبتك وتضحياتك لاتخافي وكوني ذخر لهم وبيني له ان اهله اهم قبل كل شي عشان يتمسك فيك اكثر __________________ حبــــ نادر ـــــي 05-09-2006, 07:54 PM المشاركات: 5, 397 والله اذا مواصفاته زينة وعرفت سبب طلاقه وتحبينه ويحبك وافقي بدون تردد اللهم لك الحمد والشكر "ولئن شكرتم لأزيدنكم"
يكون نظر المصلي في صلاته الى اهلا وسهلاً زوارنا الطلاب والطالبات الأعزاء، نتمنى أن تكون زيارة سعيدة لكم وأن تسعدوا معنا، فلقد حَللتم أهلاً، وامتلأ القلب فرحا بوجودكم معنا في موقع بحور العلم الذي يسعى دائما الى حل اسئلتكم والرد على استفساركم بطريقة صحيحة، والاجابة النموذجية للسؤال التالي: يكون نظر المصلي في صلاته الى فرض الله على المسلمين خمس صلوات، والتي يجب أن يؤديها المصلي في وقتها والالتزام بشروطها كاملة، كما يجب أن يتبع المصلي آداب الصلاة، ومنها مكان نظره أثناء الصلاة، إذ يعتبر النظر إلى مكان السجود من السنة، فلا يجوز أن يتلفت المصلي يميناً أو يساراً، بل يبقى نظره ثابتاً نحو موضع السجود. حل السؤال/ يكون نظر المصلي في صلاته الى. موضع سجوده. يكون نظر المصلي في صلاته الى موضع سجوده، كما قال رسول الله: "لا ينتهين أقوام عن رفع أبصارهم إلى السماء في الصلاة أو لا ترجع إليهم".
الحمد لله. سبق في جواب السؤال رقم ( 131579) ذكر اختلاف العلماء في هيئة اليد اليمنى بين السجدتين ، هل تبسط على الفخذ أم يشير بالسبابة كما يفعل في التشهد ؟ وإذا جلس المصلي بين السجدتين أو في التشهد فإنه ينظر إلى سبابته ، وبعض العلماء يقول: ينظر إلى حجره. روى النسائي (1160) عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا أنه وصف جلوس النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في الصلاة فقال: (فَوَضَعَ يَدَهُ الْيُمْنَى عَلَى فَخِذِهِ الْيُمْنَى وَأَشَارَ بِأُصْبُعِهِ الَّتِي تَلِي الْإِبْهَامَ فِي الْقِبْلَةِ وَرَمَى بِبَصَرِهِ إِلَيْهَا أَوْ نَحْوِهَا) صححه الألباني في "صحيح النسائي". وقد سئل الشيخ ابن باز رحمه الله: أين يكون نظر المصلي في الصلاة ؟ فأجاب: " السنة أن ينظر في موضع سجوده حال قيامه ، وهكذا حال ركوعه ، أما في حال الجلوس فينظر إلى محل إشارته إذا جلس للتشهد أو بين السجدتين ينظر إلى محل الإشارة كما جاء في السنة عن النبي صلى الله عليه وسلم " انتهى. "مجموع فتاوى ابن باز" (29 / 241). وسئل الشيخ ابن جبرين رحمه الله عند التشهد هل يكون بصر المصلي إلى موضع السجود أو ينظر إلى السبابة عند الإشارة للتوحيد ؟ فأجاب: " في حالة جلوسه بين السجدتين أو جلوسه للتشهد ينظر إلى سبابته أو ينظر إلى يديه ، وأما في حالة قيامه فينظر إلى موضع سجوده ؛ وكل ذلك لأجل أن لا يتشتت عليه فكره ، ولئلا ترد عليه الأوهام والوساوس في صلاته " انتهى.
يكون نظر المصلي في صلاته الى وقد تمثل إجابة سؤال يكون نظر المصلي في صلاته الى على النحو الآتي:
أين يكون نظر المصلي في الصلاة؟ المذهب وهو القول الراجح والله أعلم: أن من السنة أن ينظر المصلي إلى موضع سجوده. ويدل على ذلك: حديث عائشة قالت: " دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم الكعبة، وما خلَّفَ بصرُه موضعَ سجودِه " رواه البيهقي والحاكم وصححه. فالسنة أن ينظر المصلي إلى مكان سجوده في كل مواضع الصلاة ويستثنى من ذلك ما يلي: 1- أثناء التشهد فإنه ينظر إلى سبابته اليمنى. لحديث عبدالله بن الزبير قال: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يضع يده اليسرى على ركبته اليسرى، وأشار بأصبعه لا يجاوز بصره إشارته " رواه أبو داود والحاكم والبيهقي. 2- في حال الخوف: لقوله تعالى: ﴿ وَخُذُواْ حِذْرَكُمْ ﴾ [النساء: 102] ولحديث سهلة الحنظلية حين بعث النبي صلى الله عليه وسلم عيناً يوم حنين قالت: " ثُوِّب للصلاة أي صلاة الصبح فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي وهو يلتفت إلى الشعب " رواه أبو داود.
[١٥] [١٦] المراجع ↑ سورة المؤمنون، آية: 2. ^ أ ب وزارة الأوقاف والشئون الإسلامية - الكويت، الموسوعة الفقهية الكويتية (الطبعة الثانية)، الكويت: دار السلاسل، صفحة 234-235، جزء 36. بتصرّف. ↑ سورة البقرة، آية: 149. ^ أ ب عبد الكريم الخضير، شرح بلوغ المرام ، صفحة 4، جزء 23. بتصرّف. ↑ سَعيد الدَّوْعَنِيُّ (2004)، شَرح المُقَدّمَة الحضرمية المُسمّى بُشرى الكريم بشَرح مَسَائل التَّعليم (الطبعة الأولى)، جدة: دار المنهاج للنشر والتوزيع، صفحة 218، جزء 1. بتصرّف. ↑ عبد الرحمن آل سعدي (2000)، إرشاد أولى البصائر والألباب لنيل الفقة بأقرب الطرق وأيسر الأسباب (الطبعة الأولى)، الرياض: أضواء السلف، صفحة 85-86، جزء 1. بتصرّف. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن جابر بن سمرة، الصفحة أو الرقم: 428، صحيح. ↑ كمال بن السيد سالم (2003)، صحيح فقه السنة وأدلته وتوضيح مذاهب الأئمة ، القاهرة: المكتبة التوفيقية، صفحة 357، جزء 1. بتصرّف. ↑ سورة الغاشية، آية: 17-18. ^ أ ب عبد الكريم بن عبد الله بن عبد الرحمن بن حمد الخضير ، شرح بلوغ المرام ، صفحة 4-5، جزء 23. بتصرّف. ↑ عَبد الله الطيّار، عبد الله المطلق، محمَّد الموسَى (2012)، الفقه الميسر (الطبعة الثانية)، الرياض: مَدَارُ الوَطن للنَّشر، صفحة 299-300، جزء 1.