الفصل الثاني: ويستعرض طبيعة الإعاقات العقلية والنمائية من حيث تعريفها واسبابها والوقاية منها، هذا بالاضافة إلى خصائص الأفراد ذوي الإعاقة العقلية والتدخلات التربوية المستخدمة. الثالث: ويتناول النمو ومتلازمة داون، إذ يبدا بعض النمو الطبيعي والتاخر النمائي ومن ثم نمو طفل متلازمة داون. مكتبة متلازمة داون – عماد السعدنى – للتربية الخاصة. الرابع: ويشرح اسرة طفل متلازمة داون ومشاركة الآباء وردود الفعل الإنفعالية ومصادر الضغط النفسي للآباء والدعم الاجتماعي لهم ودور الآباء الخامس: وهو خاص بالتأهيل الكلامي واللغوي من حيث تقييم الكلام وتعليم الأصوات اللغوية والاستعمال الاجتماعي والشخصي للغة لدى اطفال متلازمة داون وإرشادات للآباء لتشجيع تطور الكلام واللغة لدى الأطفال. السادس: ويهتم بتعليم القراءة والكتابة الأطفال متلازمة داون حيث يتناول السلوكيات التجنبية والعجز المتعلم وإعداد الطفل للقراءة، والقراءة لدى اطفال متلازمة داون وتعليم الكتابة لهم. السابع: ويهدف إلى تنمية المهارات الحركية الكبيرة والدقيقة للأطفال ذوي متلازمة داون، ويتحدث هذا الفصل عن مبادئ النمو الحركي وتقييم المهارات الحركية، وتطور المهارات الحركية الدقيقة والكبيرة. الثامن: ويستهدف تطوير العادات وأساليب الحياة الصحية لأفراد متلازمة داون من حيث التغذية والتعامل مع الإمساك والإرضاع والإصابة بالسمنة وأمراض القلب والاستغراق في النوم وإطعام طفل متلازمة داون.
التاسع: ويشرح التحليل السلوكي التطبيقي وعلاقة السلوك الإنساني بالبيئة، و ابعاد السلوك واساليب التقييم والاجراءات المستخدمة في تعديل السلوك غير المرغوب. العاشر: ويتناول الدعم السلوكي الإيجابي للأشخاص ذوي متلازمة داون من حيث وضع الأهداف من خلال التخطيط المستند إلى الشخص وجمع المعلومات وتطوير الفرضيات وتصميم خطة الدعم وتطبيقها وتقييمها ومراقبة ها. الحادي عشر: ويستعرض التدريب المهني والتشغيل للأفراد ذوي متلازمة داون إذ يعرض فلسفة التأهيل والتخطيط المهنى وأفضل الممارسات المهنية وإختيار التشغيل أو العمل.
كتابة - آخر تحديث: الأربعاء ٢٣ يوليو ٢٠١٩ متلازمة داون متلازمة داون ، أو حماقة منغولية ، هي مجموعة من السمات الرسمية والنفسية التي تنتج عن مشكلة في الجينات. تحتوي خلايا جسم الشخص المنغولي على سبعة وأربعين كروموسومات بدلاً من ستة وأربعين بسبب خلل في مرحلة الانقسام الكروموسومي ، ومن المعروف أن الأشخاص الذين يعانون من متلازمة داون يتميزون بسمات مميزة على الوجه وبقية الجسم ، وفي معظم الحالات يعاني الأشخاص الذين يعانون من هذه الحالة من التخلف العقلي ، وتتفاوت درجة ذلك من ضحية إلى أخرى. [1] لا يوجد سبب محدد لولادة طفل مصاب بمتلازمة داون ، ولكن هناك عددًا من العوامل التي تزيد من احتمال إنجاب طفل مصاب بهذه الحالة. من أهم هذه العوامل حمل المرأة في سن الخامسة والثلاثين ، وإذا كان عمر الأب أكثر من أربعين عامًا ، مع ضرورة عدم التعميم على هذا العامل ، لأنه من الممكن جدًا للأم في بلدها في العشرينات من العمر لإنجاب طفل مصاب بمتلازمة داون ، تلعب بعض العوامل الوراثية دورًا في إنجاب طفل مصاب بمتلازمة داون ، حيث تزداد فرصة إنجاب طفل منغولي في الأسر التي لها تاريخ عائلي. من الممكن أيضًا الكشف عن إصابة الجنين بمتلازمة داون من خلال فحص الدم للأم الحامل ، والتصوير بالموجات فوق الصوتية ، بالإضافة إلى إجراء ما يسمى بالفحص وراء عنق الجنين ، وفحص ألبوم الألبومين ، بالإضافة إلى عدد من الاختبارات التي يحددها الطبيب ، مثل فحص السائل الأمنيوسي.
[٨] صعوبة في فهم تسلسل الأحداث وتتابعها. [٨] ضعف الذاكرة بنوعيها: ذاكرة المدى القصير والبعيد. [٨] ضعف التركيز، وتشتت الانتباه. [٨] من الجميل أن أصحاب متلازمة داون يكتسبون ويتعلّمون مهارات جديدة طيلة حياتهم، ولا يتطلب تحقيق أهداف مهمة منهم -كالمشي والتحدّث وتطور المهارات الاجتماعية- سوى المزيد من الوقت. [١٢] وحقيقةً يمتلك الأطفال المصابون بهذه المتلازمة مهارات اجتماعية مميزة تمكّنهم من التواصل مع الآخرين بعيداً عن التواصل الكلاميّ أو اللفظيّ، فهم يعتمدون بشكل أساسي على استخدام الأساليب المرئية، فيتفاعلون مع المعلومات على أفضل وجه إذا تم عرضها عليهم بواسطة الصور والأدوات والاستعراضات التوضيحية؛ فنجد العديد من الأطفال المصابين يتعلّمون قراءة الكلمات بسرعة تفوق توقعات ذويهم و معلّميهم.
مصلحة طب الادمان بالدار البيضاء ومدي الجهود المبذولة من قبل الشباب من اجل مساعدة الاشخاص المرضي مدمني المخدرات من اجل الاقلاع عن التعاطي والقدرة علي العودة الي ممارسة حياتهم بشكل طبيعي بعيداً عن طريق الادمان.