يستفسر: في عام 1969 م. تابعونا في البوابة الإخبارية والثقافية العربية والتي تغطي أنباء الشرق الأوسط والعالم وكافة الاستفهامات حول و كافة الاسئلة المطروحة في المستقبل. #وضح #هاجم #الصهاينة #المسجد #الأقصى #وأحرقوه #عام
أنشطة الكتابة. الجواب: في عام 1969 م.
يسأل: في عام 1969 م. 77. 220. 195. 221, 77. 221 Mozilla/5. 0 (Windows NT 10. 0; Win64; x64; rv:50. 0) Gecko/20100101 Firefox/50. 0
الإصابة في تمييز الصحابة. ((أمّه أمّ الحكم بنت الزبير بن عبد المطّلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصيّ. )) الطبقات الكبير. ((تقدم ذكره في ترجمة أبيه [[ربيعة بن الحارث: بن عبد المطلب بن هاشم، أبو أَرْوَى الهاشمي. وكان أسنَّ من عمه العباس. قاله الزُّبَيْرُ قال: ولم يشهد بَدْرًا مع قومه. لأنه كان غائبًا بالشام. وأُمُّه عزَّة بنت قيس الفهرية. وثبت ذكره في صحيح مسلم مِنْ طريق عبد الله بن عبد الله بن الحارث بن نوفل بن عبد المطّلب بن ربيعة، قال: اجتمع ربيعة بن الحارث بن عبد المطّلب والعبّاس بن عبد المطلب فقالا لو بعثنا هذين الغلامين إلى النبيّ صلّى الله عليه وآله وسلّم فأمّرهما على الصَّدقَاتِ.. " الحديث بطوله. ]] <<من ترجمة ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب "الإصابة في تمييز الصحابة". >>. ((كان لعبد المطّلب بن ربيعة من الولد محمّد وأمّه أمّ البنين بنت حُمْرَة بن مالك بن سعد بن حُمْرَة بن مالك، وهو أبو شُعيرة بن مُنَبّه بن سلمة بن مالك بن عُذَر بن سعد بن دافع بن مالك بن جُشَم بن حَاشِد بن جُشَم بن الخَيْوان بن نـَوْف بن هَمدان، وهى أخْت قيس بن حُمْرَة. وكان حُمْرَة بن مالك هذا في شهود الحَكَمَينِ مع معاوية بن أبي سفيان.
وأم بني نوفل بن الحارث كلهم: ضريبة بنت سعيد بن القسب، واسمه جندب، ابن عبد الله بن رافع بن نضلة بن محضب بن صعب من الأزد. ولنوفل بن الحارث عقب بالمدينة وبالبصرة وببغداد، منهم: عبد الله بن عبد الله بن الحارث بن نوفل بن الحارث بن عبد المطلب، وأمه: خلدة بنت معتب بن أبي لهب بن عبد المطلب بن هاشم، قد روى عنه الأزهري؛ ومنهم: الصلت بن عبد الله بن الحارث بن نوفل بن الحارث، وأمه أم ولد، كان فقيهاً عابداً؛ ومنهم: محمد بن عبد الله
عاشت حتى زمن معاوية بن أبي سفيان ، ووفدت عليه في دمشق وهي عجوز، قادمة من المدينة حيث تقيم، ونهرته على خصومته لعلي بن أبي طالب - ابن عمها - وفاخرته ببني هاشم وفضلتهم على بني أمية. [1] تذكر الروايات أن عمرو بن العاص ومروان بن الحكم كانا من بين الحضور في ذلك المجلس، فتلاسنا معها، فعيَّرت عمرو بنسبه وأفحمت مروان، ما اضطر معاوية لأن يتدخّل فيعتذر لها بالنيابة عنهما وسألها عن حاجتها فردَّت عليه قائلة: « ما لي إليك حاجة! » ثم قامت فخرجت، فقال معاوية لأصحابه: « والله لو كلمها من في مجلسي جميعًا لأجابت كل واحد بغير ما تُجيب به الآخر، وإن نساء بني هاشم لأفصح من رجال غيرهم. » توفيت في المدينة المنورة في زمن معاوية، ودُفِنت في البقيع. نسبها [ عدل] هي أروى بنت الحارث بن عبد المطّلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان. [2] وأمها غزية بنت قيس بن طريف بن عبد العزى بن عامر بن عميرة بن وديعة بن الحارث بن فهر. وأخواتها هم: نوفل بن الحارث: أمه غزِيـة بنت قيس بن طريف، وكان لنوفل من الولد الحارث وبه كان يُكْنى؛ وكان رجلًا على عهد رسول الله، وقد صحبه وروى عنه.
((شهد نوفل مع رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، فَتْح مكّة وحُنين والطائف، وثَبَتَ يومَ حُنَين مع رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، فكان عن يمينه يومئذٍ وأعانَ رسولَ الله صَلَّى الله عليه وسلم، يوم حُنين بثلاثة آلاف رُمْحٍ فقال رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم: "كأنــّي أنظر إلى رماحك يا أبا الحارث تـُقْصَف في أصلاب المشركين" (*))) الطبقات الكبير. ((قال ابْنُ حِبَّانَ: له صحبة. )) الإصابة في تمييز الصحابة. ((أَخبرنا أَبو جعفر بإِسناده عن يونُس، عن ابن إِسحاق قال: قال رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم للعباس بن عبد المطلب: "فَافْدِ نَفْسَكَ وَابْني أَخَوَيْكَ نَوْفَلَ بْنَ الْحَارِثِ وَعَقِيْلَ بْنَ أَبِي طَالِبٍ" (*). وروى عكرمة عن ابن عباس أَن نوفل بن الحارث قال لابنيه: انطلقا إِلى النبي صَلَّى الله عليه وسلم لعله يستعملكما على الصدقات، فقال لهما رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم: "لاَ أُحْلُّ لَكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ مِنَ الْصَّدَقَاتِ شَيْئًا وَلاَ غُسَالَةَ الْأَيْدِي، إِنَّ لَكُمْ فِي خُمسِ الْخُمُسِ مَا يَكْفِيْكُمْ، أَوْ: يُغْنِيْكُمْ" (*))) أسد الغابة.
[3] أبو سفيان بن الحارث: وأمّه غزيّة بنت قيس بن طَريف، ذكر ابن الكلبي والزبير بن بكار وغيرهما فقالوا: اسم أَبي سفيان المغيرة، [4] وقال آخرون: بل اسمه كنيته، وأسلم أبو سفيان، فحسُنَ إسلامه. [5] المغيرة بن الحارث: له صُحْبَةٌ ، قال أبو عمر: « أخو أبي سفيان بن الحارث ابن عم رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، له صُحْبَةٌ. وقد قيل: إن أبا سفيان بن الحارث اسمه المغيرة، ولا يصحُّ. والصّحيحُ أنه أخوه والله أعلم. ». [6] وقال ابن حجر العسقلاني: « وتعقب ابن الأثير هذا بأن أصحاب الأنساب كالزبير وابن الكلبي وغيرهما جزموا بأن أبا سفيان اسمه المغيرة؛ ولم يذكروا له أخًا يسمى المغيرة؛ ولا يكنى أبا سفيان؛ وكذا جزم البغويّ بأن أبا سفيان اسمه المغيرة بن الحارث. [7] أسلم بن الحارث: ذكره محمد بن عمر الحافظ الجِعَابي، فيمن حدَّث هو وولده عن النبي. [8] ربيعة بن الحارث: صحابي ، يُكنى أبا أروى، وأمّه هي: غَزِيـّة بنت قيس بن طريف. [9] عبد الله بن الحارث: كان اسمه عبد شمس بن الحارث ، صحابي ، وأمه غزية بنت قيس بن طريف، ولا عقب له، كان اسمه عبدَ شمس فسماه رسول الله عبد الله. [10] عبد المطلب بن الحارث: وقد درج. [11] أمية بن الحارث: لا بقية له.
((روى ابْنُ السَّكَنِ والطَّبَرَانِيُّ مِنْ طريق عاصم بن عبيد الله، عن عبد الله بن الحارث بن نوفل عن أبيه، قال: كان النبي صَلَّى الله عليه وسلم إذا سمع المؤذن قال كما يقول؛ فإذا قال حَيّ على الصلاة قال: "لا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ" (*) وله أحاديث أخرُ. وأخرج النَّسَائِيُّ من طريق أبي مجلَز عن الحارث بن نَوفل عن عائشة: كنت أفْرُكُ المنيَّ من ثوب رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم (*). فذكر المزّي أنه الحارث هذا. وعند ابْنِ حِبَّانَ أنه غيره، فإنه ذكر الحارث بن نوفل بن الحارث في الصحابة، وذكر الرَّاوِي عن عائشة في التَّابعين، وهو الأظهر. ((قال: أخبرنا حفص بن عمر البَصْريّ الحَوْضيّ قال: حدّثنا همّام بن يحيَى قال: حدّثنا ليث بن علــْقَمة بن مَرْثَد عن عبد الله بن الحارث عن أبيه أنّ رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، علّمهم الصّلاة على الميّت: "اللهمّ اغْفر لأحيائنا ولأمواتنا وأصْلِحْ ذاتَ بَيْنِنا وألـّفْ بين قلوبنا، اللهمّ عبدك فلان بن فلان لا نعلم إلّا خيرًا وأنت أعلم به فاغفر لنا وله" ، فقلتُ وأنا أصغر القوم: فإن لم أعلم خيرًا؟ فقال: "لا تقل إلّا ما تعلم" (*))) الطبقات الكبير. ((قلت: قول أبي عمر إن أبا بكر ولى الحارث مكة وهم منه؛ إنما كان الأمير بمكة في خلافة أبي بكر عَتَّاب بن أسيد، على القول الصحيح، وإنما النبي صَلَّى الله عليه وسلم استعمل الحارث على جُدَّة، فلهذا لم يشهد حنينًا، فعزله أبو بكر، فلما ولي عثمان ولاه)) ((قيل: مات آخر خلافة عمر، وقيل: توفي في خلافة عثمان، وهو ابن سبعين سنة. ))
3: محمية بن جزء بميم مفتوحة ثم حاء مهملة ساكنة ثم ميم أخرى مكسورة ثم ياء مخففة، وجزء بجيم مفتوحة ثم زاي ساكنة ثم همزة، قال النووي: هذا هو الأصح، قال القاضي: هكذا تقوله عامة الحفاظ وأهل الإتقان ومعظم الرواة. شرح النووي على مسلم ص147 [11] مراجع [ عدل] ^ الاستيعاب في معرفة الأصحاب ج1، ص309. ^ أسد الغابة لابن الأثير ج2 ص220. ^ الإصابة ↑ أ ب الإصابة لابن حجر ج3 ص216 ^ الإصابة ج4 ص315، ط1 دار الكتب العلمية بيروت 1415 هـ [ وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 26 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين. ^ الإصابة لابن حجر ↑ أ ب أسد الغابة ج2 ^ شرح النووي على مسلم، يحيي بن شرف أبو زكريا النووي كتاب الزكاة باب ترك استعمال آل النبي على الصدقة، حديث رقم: (1072)، ص145 إلى 147، دار الخير، 1416 هـ/ 1996 م. ^ شرح النووي على مسلم، يحيي بن شرف أبو زكريا النووي كتاب الزكاة باب ترك استعمال آل النبي على الصدقة، حديث رقم: (1072)، ص146، دار الخير، 1416 هـ/ 1996 م. ^ شرح النووي على مسلم، للنووي، كتاب الزكاة باب ترك استعمال آل النبي على الصدقة، حديث رقم: (1072)، ص145 إلى 147، دار الخير، 1416 هـ/ 1996 م. ^ شرح صحيح مسلم للنووي نسخة محفوظة 26 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.