العقيد شاهر العنزي وصحبه المحافظين سابقا غالب وسعيد الحربي والشاعر عبدالله عند زملائهم بالمدينه - YouTube
- مازن بن محمد بترجي. - المهندس محمد بن برهان سيف الدين. - المهندس موسى بن عمران العمران. - هاني بن عبدالعزيز أحمد ساب. - هيثم بن عبدالقادر نصير. - إبراهيم بن حمزة محمد بصنوي. - إحسان بن صالح سراج طيب. - الدكتور زهير بن حسين حسن غنيم. - زياد بن أحمد بن علي بن محفوظ. - عبدالعليم بن حسن عبدالصمد الشيخ. - المهندس عبدالكريم بن عواض السالمي. - عبدالله بن محمد عبدالرحمن الهويمل. - عبدالله بن نجر ساير العتيبي. - المهندس عبدالمجيد بن عبدالرحمن نور ولي. - عمرو بن حسن محمد عناني. - زياد بن بسام محمد البسام. - المهندس نواف بن إبراهيم جوهرجي. ثالثاً: أعضاء مجلس منطقة المدينة المنورة. - المهندس عبدالحق بن بشير عباس العقبي. - عبدالله بن عبدالعزيز عبدالله المخلف. - المهندس طالب بن عيسى أحمد السنبلي المشهدي. - الدكتور نزار بن إبراهيم عمر غلام. - المهندس عبدالعزيز بن سليمان حامد الأحمدي. - الدكتور مهندس مروان بن إبراهيم جابر الأحمدي. - المهندس إبراهيم بن عطا الله عامر الصاعدي. - الفريق متقاعد عبدالعزيز بن محمد أحمد هنيدي. العقيد شاهر بن فيحان الحربي مديرا لمرور محافظة الخفجي - صحيفة أبعاد الأخبارية. - الدكتور مهندس معتز بن طلعت محمد بخيت. - عبدالله بن عطية الله نويمي آل نامي الشريف.
من رتبة ملازم إلى رتبة ملازم أول أحمد بن علي يحي الشريف، محمد بن علي زائد زمعان، هاني بن متعب داخل الجعيد، مشاري بن سلطان مزهر الدوسري، مشاري بن ذعار سعد العتيبي، نايف بن عبدالرحمن عبدالله الحربي، فهد بن قبل رابح المطيري، عبدالله عائض سلطان العصيمي، فهد بن عطيه علي القرني، محمد بن علي محمد القحطاني، سالم بن عبدالله عبدالعزيز السالم، بدر بن غازي شليل النزال. وتمنى مدير عام الجوازات اللواء سالم بن محمد البليهد بهذه المناسبة لجميع الضباط المترقين التوفيق والسداد وان يكون ذلك حافزا لهم لتقديم المزيد من الجهد والوقت لخدمة الدين ثم المليك والوطن.
هذه النفسية المستعلية هي التي جعلتهم ينتبهون –وقد عادتهم الشعوب كلها وازدرتهم- إلى ما به يسيطرون على الأمم، فركزوا على المال والإعلام، وخططوا لمستقبلهم فيما يعرف بـ"بروتوكولات حكماء صهيون"؛ فشكلوا "اللوبيات"، واستطاعوا السيطرة على قوى التأثير في العالم، حتى لو اشتكى يهودي في منطقة تداعت له صيحات الإغاثة من كل مكان، وهذا من العلو الذي أخبرنا الله عنه أنه سيكون لبني إسرائيل نتيجة إفسادهم في الأرض. ويشاء الله أن تنتصر إرادة المستضعفين على إرادة المستكبرين، ويتحقق وعد الله الملازم لفرض القتال ضد الأعداء، فقد قال الله تعالى: "ولا تهنوا في ابتغاء القوم، إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون وترجون من الله ما لا يرجون، وكان الله عليما حكيما" (النساء، الآية 104). فصل: إعراب الآية رقم (101):|نداء الإيمان. وهم أحرص الناس على حياة، وهم أجبن الناس كما دلت كتب السيرة من جهة، وكما دلت تجارب الانتفاضات الحديثة من جهة أخرى. لو توفرت الإرادة السياسية والعسكرية في أمتنا اليوم لكان حالها غير هذا، لكنّا لاعبين مؤثرين حقيقيين، لا مجرد شعوب تعيش على الهامش موجَّهة حسب إرادة القوى العظمى التي أخذت حقوقا ليست لها وانتزعتها بعد نشوة انتصار في الحرب العالمية الثانية، لتكون الشعوب المسلمة كلها بلا قيمة تأثيرية حقيقية، يتحكمون في خيراتنا وثرواتنا وقراراتنا السيادية، ولو صحا ضمير قائد هنا أو هناك لقامت الدنيا ضده.
وهذه الجملة بين الخطين، معترضة بين المبتدأ والخبر. والسياق: "فأنتم.. أولى وأحرى أن تصبروا". ]] بما هم به مكذّبون= أولى وأحرَى أن تصبروا على حربهم وقتالهم، منهم على قتالكم وحربكم، وأن تجِدُّوا من طلبهم وابتغائهم، لقتالهم على ما يَهنون فيه ولا يَجِدّون، فكيف على ما جَدُّوا فيه ولم يهنوا؟ [[في المطبوعة: "فإن تجدوا من طلبهم وابتغائهم لقتالهم على ما تهنون هم فيه ولا تجدون، فكيف على ما وجدوا فيه ولم يهنوا"، وهو كلام لا معنى له، وضع عليه ناشر الطبعة الأولى رقم (٣) دلالة على اضطراب الكلام. وفي المخطوطة: "وإن تجدوا من طلبهم وابتغائهم لقتالهم على ما تهنون ولا يحدون، فكيف على فاحذوا فيه ولم يهنوا"! وهي أشد اضطرابًا وفسادًا لعدم نقطها. وصواب قراءتها ما أثبت. وسياق هذه العبارة كلها: "فأنتم... أولى وأحرى أن تصبروا على حربهم وقتالهم... القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة النساء - الآية 104. وأن تجدوا في طلبهم وابتغائهم، لقتالهم على ما يهنون... " أي: لكي يقاتلوهم على الأمر الذي لا يجدون فيه جدًا لا وهن معه. ]] وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. * ذكر من قال ذلك: ١٠٤٠٠- حدثنا بشر قال، حدثنا يزيد قال، حدثنا سعيد، عن قتادة:"ولا تهنوا في ابتغاء القوم إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون"، يقول: لا تضعفوا في طلب القوم، فإنكم إن تكونوا تيجعون، فإنهم ييجعون كما تيجعون، وترجون من الله من الأجر والثواب ما لا يرجون.
فما أعيت أبا سفيان الحيلة ولم تجده شعاراته الوثنية نفعاً قال صارخاً: "موعدنا في أرض بدر الصغرى". عاد المسلمون من ساحة القتال مثخنين بالجراح، وحين كان يعتصرهم الألم من أحداث أُحد، نزلت الآية المذكورة أعلاه محذرة المسلمين من الغفلة عن المشركين مطالبة إِياهم بملاحقة قوى الشرك دون كلل أو ملل، وأن لا يتأثروا بحوادث مؤلمة كحادثة أُحد، فهب المسلمون وهم في تلك الحالة لملاحقة العدو، فما أن سمع المشركون بعزم المسلمين حتى أسرعوا الخطى مبتعدين عن المدينة وعادوا إِلى مكّة ( 1). إِنّ سبب النزول هذا يعلّمنا أنّ المسلمين يجب أن لا يغيب عن بالهم أنواع التكتيك الذي يستخدمه العدو، وأن يواجهو كل أسلوب حربي يتبعه العدو، سواء الأسلوب القتالي أو النفسي بأسلوب إِسلامي أقوى، وأعنف من أسلوب العدو، وأن يواجهوا منطق الأعداء بمنطق أقوى وأشد، ويقابلوا سلاحهم بسلاح أمضى، وحتى شعارات الأعداء يجب أن تقابل بشعارات إِسلامية ضاربة، وبغير ذلك فإِنّ الرياح ستجري بما يشتهيه الأعداء. القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة النساء - الآية 104. يومن هذا المنطلق، فإِنّنا نحن المسلمين - بد من أن نجلس ونذرف الدموع على ما مر ويمر علينا من أحداث مؤلمة مريرة، وما تشهده مجتمعاتنا من مفاسد رهيبة تحيط بهذه المجتمعات من كل جانب، علينا أن نبادر بصورة فعالة إِلى العمل، فنواجه العدوان المكتوب بكتابات تدحضه وتقمعه، ونواجه الإِعلام الضال المسموم المضلل بأسلوب إِعلامي يحبطه ويقضي على أمره، ونقابل مراكز اللهو الخليع ببناء مراكز للهو البرىء السليم لشبابنا وابنائنا، ونقرع الأفكار والأطروحات والمذاهب السياسية والإِقتصادية والإِجتماعية بالفكر الإِسلامي الجامع باسلوب عصري يفهمه الجميع.
وقد ذكر عن بعضهم أنه كان يتأول قوله: " وترجون من الله ما لا يرجون " ، وتخافون من الله ما لا يخافون ، من قول الله: ( قل للذين آمنوا يغفروا للذين لا يرجون أيام الله) [ سورة الجاثية: 14] ، بمعنى: لا يخافون أيام الله. وغير معروف صرف "الرجاء" إلى معنى "الخوف" في كلام العرب ، إلا مع جحد سابق له ، كما قال جل ثناؤه: ( ما لكم لا ترجون لله وقارا) [ سورة نوح: 13] ، بمعنى: لا تخافون لله عظمة ، وكما قال الشاعر: لا ترتجي حين تلاقي الذائدا أسبعة لاقت معا أم واحدا وكما قال أبو ذؤيب الهذلي: إذا لسعته النحل لم يرج لسعها وخالفها في بيت نوب عوامل [ ص: 175] وهي فيما بلغنا - لغة لأهل الحجاز يقولونها ، بمعنى: ما أبالي ، وما أحفل.
(88) و"هبل " صنم كان في الكعبة لقريش. وقد مضى تفسير" اعل هبل " 7: 310 ، وخطأ من ضبطه" أعل " بهمز الألف وسكون العين وكسر اللام ، وأن الصواب أنها من" علا يعلو ". (89) "الكلوم " جمع" كلم " (بفتح وسكون): الجرح. و" الكليم ": الجريح. (90) الأثر: 10407 - مضى برقم: 7098 ، وجاء فيه على الصواب ، ومنه ومن المخطوطة صححت ما سلف. (91) في المطبوعة: "وقد ذكرنا عن بعضهم " وهو خطأ لا شك فيه ، صوابه في المخطوطة. (92) في المطبوعة: "الشاعر الهذلي " ، وهو خطأ نقل نسبة أبي ذؤيب في البيت بعده إلى هذا المكان. ولم أعرف هذا الراجز من يكون ، وإن كنت أخشى أن يكون الرجز لأبي محمد الفقعسي. (93) معاني القرآن للفراء 1: 286 ، والأضداد لابن الأنباري: 9 ، واللسان (رجا). (94) ديوانه: 143 ، ومعاني القرآن للفراء 1: 286 ، وسيأتي في التفسير 11: 62 / 25: 83 / 29: 60 (بولاق). يروى: "إذا لسعته الدبر " ، وتأتي روايته في التفسير" نوب عواسل " أيضًا. وهذا البيت من قصيدة له ، وصف فيها مشتار العسل من بيوت النحل ، فقال قبل هذا البيت: تَــدَلَّى عَلَيْهَــا بالحِبَــالِ مُوَثَّقًـا شَــدِيدُ الْوَصَـاةِ نـابِلٌ وَابْـنُ نِـابِلِ فَلَـوْ كَـانَ حَـبْلا مِـنْ ثَمَـانِينَ قَامَةً وَسَــبْعِينَ بَاعًــا، نَالَهَـا بالأَنـامِلِ يقول: تدلى على هذه النحل مشتار موثق بالحبال ، شديد الوصاة والحفظ لما ائتمن عليه ، حاذق وابن حاذق بما مرن عليه وجربه.