الملف الشخصي للأعمال مكتبة المعرفة, تبوك: الخريطة ، الاتجاهات ، جهات الاتصال ، الموقع الإلكتروني ، التعليقات ، الصور ، البريد الإلكتروني ، رقم الهاتف ، رقم الفاكس ، ساعات العمل. اخر تحديث: أبريل, 2022. التصنيفات مكتبة جهات الاتصال 3578 الامير ممدوح بن عبدالعزيز، الورود، تبوك, تبوك, 47312 تحرير معلومات العمل صورة فوتوغرافية الصور ذات الصلة تحرير معلومات العمل التعليقات يمكنك أن تكون المراجع الأول. أكتب مراجعة أقرب الشركات بروست مكس التفاصيل عنوان: الورود، تبوك, تبوك, 47312. هاتف: +966 14 422 6261. صراف بنك الانماء ATM التفاصيل عنوان: 3519 الأمير ممدوح بن عبدالعزيز،، السليمانية، تبوك, تبوك, 7448. صرافه بنك الجزيرة التفاصيل عنوان: الورود، تبوك, تبوك, 47312. مكتبة المعرفة تبوك القبض على مواطن. مجمع دار القاضي لطب الاسنان التفاصيل عنوان: 3638 الامير ممدوح بن عبدالعزيز، الورود، تبوك, تبوك, 47312. مطعم كيندي التفاصيل عنوان: 28., تبوك, 47312. هاتف: +966 14 423 5435. مكتبه ثاني تميم الأدوات المكتبية التفاصيل عنوان: الورود، تبوك, تبوك, 47312. هاتف: +966 14 443 0302.
بيانات الإتصال ومعلومات الوصول.. مكتبة المعرفة معلومات تفصيلية شاملة رقم الهاتف والعنوان وموقع اللوكيشن... آخر تحديث اليوم... 2022-04-26 مكتبة المعرفة.. تبوك - المملكه العربية السعودية معلومات إضافية: تبوك - النهضة- مدينة تبوك- تبوك- مدينة تبوك-تبوك- محافظة تبوك- المملكة العربية السعودية رقم الهاتف: 966144270352. 0
الكلمات الدلائليه اخبار منطقة تبوك اليوم hofhv jf; hgd l تويتر
[٣] حديث: صوتان ملعونان في الدنيا والآخر ة عن أنس بن مالك -رضي الله عنهما- عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- قال: "صوتانِ ملعونانِ في الدنيا والآخرةِ: مزمارٌ عندَ نعمةٍ، وَرَنَّةٌ عندَ مصيبةٍ". [٤] قال السيوطي إنّ الحديث السابق هو حديثٌ حسن، وقد أخرجه البزّار والضياء المقدسي.
أنه قال: (صوتان ملعونان في الدنيا والآخرة: مزمار عند نعمة، ورنة عند مصيبة)، وكذلك: (بعثت بهدم المزمار والطبل)، فهما حديثان ضعيفان، وأيضا: (من جلس إلى قينة فسمع منها، صب الله في أذنيه الآنك يوم القيامة)، والقنية هي المغنية، والآنك هو الرصاص المذاب، وهذا الحديث منكر. أما الحديث الذي ذكره الشيخ الطريفي في تغريدته، فصنفه الدكتور الجديع ضمن الأحاديث ضعيفة الإسناد، ولكن على الرغم من ذلك فرض صحة هذا الإسناد، وناقش نص الحديث، فقال: (هذا الحديث خبر، ولا ريب أنه قد يدل على وجود الحكم، لكنه لا يفيد بذاته، وإنما يثبت الحكم بدليل آخر، فحكم المستحلات هنا يجب أن يكون قد علم من الشرع بغير هذا الحديث)، أي أن الحكم بالتحريم لم يرد بهذا الدليل وإنما في غيره، وهو ما لم يثبت عنده، ثم إن النهي الوارد في الحديث إنما هو عن حالة عامة من الانغماس في الترف والملذات التي سيصل إليها بعض أبناء الأمة، وسيستحقون غضب الله ومقته بسبب ذلك. لم يرد تحريم وبهذا نتوصل حسب هذه الدراسة إلى أنه لم ترد آية قرآنية، ولا حديث صحيح في تحريم الموسيقى بشكل قطعي، كما أثبتت أنه لم يُنقل هذا التحريم عن الصحابة ولا عن التابعين، ولم يُجمع عليه عموم الفقهاء، ولا المذاهب الأربعة، بل ثبت استعمال الموسيقى والاستماع إليها في عهد النبوة والصحابة والتابعين، ولكن ضمن الأدوات المتوفرة في ذلك الزمان، كالدف، والمزمار، والطبلة.
[١٥] إنّ الحديث السابق حديث صحيح فهو مروي في صحيح البخاري. [١٦] تُخبر السيدة عائشة - رضي الله عنها- في هذا الحديث أنّ أبوها أبو بكر الصديق - رضي الله عنه- دخل عليها وكان عندها جاريتان من الأنصار، وقيل إنّ إحداهما كانت لحسّان بن ثابت، وقيل إنّ كليهما كانتا لعبد الله بن سلام، واسم إحداهما حمامة والأخرى اسمها زينب، وكانتا تغنيان وقد وردت روايات أخرى للحديث تبيّن أنّهما كانتا تضربان على الدف، وتُنشدان ما تقاولت به الأنصار، أي: ما قاله بعضهم لبعض من الفخر أو الهجاء يوم بعاث، وهو حصن للأوس أو مكان في ديار بني قريظة كانت فيه أموالهم. صوتان ملعونان صحة الحديث الشريف والدراسات الإسلامية. [١٧] ثمّ تتابع السيدة عائشة فتقول: وليستا بمغنيتين، أي إنّ هاتين الجاريتين ليس الغناء حرفة لهن، وبهذا نفيٌ منها عنهن بطريق المعنى ما أثبتت باللفظ، فالغناء يُطلق على رفع الصوت والترّنم والحداء، ولا يُسمّى من يفعل ذلك مغنيًا، فالمغنّي هو الذي يُنشد بتمطيط وتكسّر، ويعمَ إلى تهييج المشاعر وتشويق النفوس، ويتعرّض لذكر الفواحش أحيانًا حتّى يستثير الغرائز الكامنة في نفوس البشر، وهذا النوع من الغناء متفق على أنّه حرام. [١٧] وفي هذا السياق يقول القاضي عياض: "أي ليستا ممن تغني بعادة المغنيات من التشويق والهوى والتعريض بالفواحش والتشبيب بأهل الجمال وما يحرك النفوس كما قيل: الغناء وقرينة الزنا وليستا أيضًا, ممن اشتهر بإحسان الغناء الذي فيه تمطيط وتكسير وعمل يحرك الساكن ويبعث الكامن ولا ممن اتخذه صنعة وكسبًا"، فهذا معنى وافٍ لكونهما تغنيان وليستا مغنيتين.
بتصرّف. ↑ السيوطي، كتاب التوشيح شرح الجامع الصحيح ، صفحة 3466-3465. بتصرّف. ↑ رواه السيوطي، في الجامع الصغير، عن أنس بن مالك، الصفحة أو الرقم:5033، حديث صحيح. ↑ السيوطي، كتاب الجامع الصغير وزيادته ، صفحة 7249. بتصرّف. ↑ الصنعاني، كتاب التنوير شرح الجامع الصغير ، صفحة 8-9. بتصرّف. ↑ رواه الألباني، في صحيح الجامع، عن عمران بن الحصين، الصفحة أو الرقم:4273، حديث صحيح. ↑ السيوطي، كتاب الجامع الصغير وزيادته ، صفحة 7722. بتصرّف. ↑ المناوي، كتاب فيض القدير ، صفحة 459. بتصرّف. ^ أ ب الصنعاني، كتاب التنوير شرح الجامع الصغير ، صفحة 556-557. صوتان ملعونان صحة الحديث سادس. بتصرّف. ↑ رواه الرباعي، في فتح الغفار، عن أبي عامر أو أبي مالك الأشعري، الصفحة أو الرقم:4، حديث له شواهد. ↑ ابن القيم، كتاب إغاثة اللهفان في مصايد الشيطان ط عالم الفوائد ، صفحة 459. بتصرّف. ↑ الألباني، غاية المرام في تخريج أحاديث الحلال والحرام ، صفحة 228. بتصرّف. ^ أ ب مجموعة من المؤلفين، كتاب مجلة مجمع الفقه الإسلامي ، صفحة 1915. بتصرّف. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن عائشة أم المؤمنين، الصفحة أو الرقم:952، حديث صحيح. ↑ البخاري، صحيح البخاري ، صفحة 17. بتصرّف.
[١١] قال ابن القيّم صحيح الإسناد، [١٢] وقال الألباني صحيح. أحاديث صحيحة - إسلام ويب - مركز الفتوى. [١٣] إنّ رسول الله - صلّى الله عليه وسلّم- يُبيّن في هذا الحديث مجيء أقوام هم من أمّته ولكنّهم مرتكبي لجريمة الزنا، ومعتقدين لحلّها أو أنّهم منغمسين في فعلها دون رادع، ويلبس رجالهم الحرير وهو محرمٌ عليهم، ويشربون الخمر الذي حرّمه الله في كتابه العزيز، ويستحلّون أيضًا المعازف التي هي كل ما يُعزف به كالعود والطبل والمزمار وجميع آلات اللهو. [١٤] واللفظ الآخر من الحديث يدلّ أيضًا على أنّ أقوامًا من أمة محمد سيشربون الخمر ويتخذون له أسماءً أخرى وكأنّهم بتغييرهم للاسم يجعلون الحرام حلالًا، مثل ما نشهده اليوم من تسمية الخمور بالمشروبات الروحيّة، وبالإضافة إلى ذلك فإنّ المعازف تنتشر بينهم انتشارًا كبيرًا وتكثر المغنيات، فيكون فعلهم لهذه المعاصي موجبًا لنزول عذاب الله بهم وهو الخسف في الأرض، وتحويل صورهم إلى صور قردة وخنازير، وفي هذا الحديث دليل على تحريم المعازف والغناء لأنّ رسول الله قرن بينها وبين شرب الخمر، وتوعّد أصحابها بالمسخ والخسف. [١٤] حديث: أمزامِير الشَّيطان في بيت رسول اللَّه عن عائشة -رضي الله عنه- قالت: "دَخَلَ أبو بَكْرٍ وعِندِي جَارِيَتَانِ مِن جَوَارِي الأنْصَارِ تُغَنِّيَانِ بما تَقَاوَلَتِ الأنْصَارُ يَومَ بُعَاثَ، قالَتْ: وليسَتَا بمُغَنِّيَتَيْنِ، فَقالَ أبو بَكْرٍ: أمَزَامِيرُ الشَّيْطَانِ في بَيْتِ رَسولِ اللَّهِ -صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ- وذلكَ في يَومِ عِيدٍ، فَقالَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: يا أبَا بَكْرٍ، إنَّ لِكُلِّ قَوْمٍ عِيدًا وهذا عِيدُنَا".
تابِع @hdith_com الموسوعة القرآنية
لكن هذه المرة رجعت لقراءة الكتاب لاهتمامي بمسائل الخلاف الكبيرة وقراءة تفكير كل من الطرفين وتأويله للمسألة.