بيلا حديد (أرشيفية من فرانس برس) المقارنة السلبية مع أختها إلى ذلك كشفت ابنة المطور العقاري محمد حديد ونجمة مسلسل "ربات البيوت الحقيقيات لبيفرلي هيلز" يولاندا حديد، عن المقارنة السلبية مع أختها، عارضة الأزياء جيجي حديد. وصرحت قائلة: "كنت الأخت الأقبح. ولم أكن سهلة الطباع مثلها، ولست اجتماعية مثلها"، مضيفة: "للأسف عندما تُقال لك هذه الأمور مرات عديدة، تصدقها. ولطالما سألت نفسي كيف يمكن لفتاة تعاني من شعور كبير بعدم الأمان، والقلق، والإحباط، ومشاكل في الأكل، ولديها قلق اجتماعي هائل، أن تدخل إلى هذه المهنة.. لكن مع مرور السنوات أصبحت ممثلة جيدة". جيجي حديد (أرشيفية من فرانس برس) يذكر أن بيلا حديد كانت تناولت صحتها النفسية بشكل منفتح على "إنستغرام" في نوفمبر السنة الماضية. وترافق ذلك مع نشرها سلسلة من الصور الشخصية، حيث كتبت حينها: "لقد أخذت قسطي الكافي من الانهيارات العصبية والإرهاق الشديد حتى أدرك: إذا عملت بجهد كبير على نفسك، وأمضيت وقتاً بمفردك لتفهم الصدمات، والمحفزات، والسعادة، والروتين، ستتمكن من فهم أو تعلّم المزيد عن ألمك الخاص دوماً، وكيفية التعامل معه".
أعادت الصفحة الرسمية لدار مجوهرات شوبارد Chopard العريقة نشر واحدة من أجمل إطلالات مجوهرات "كان 2021"، مع عارضةالأزياء العالمية بيلا حديد، وهي عبارة عن أقراط كمثرية ساحرة من مجموعة السجادة الحمراء الخاصة بدار المجوهرات. بيلا حديد بمجوهرات شوبارد-الصورة من حساب دار المجوهرات على انستغرام تابعي المزيد موديلات سلاسل مرصعة بحجر عين النمر مجوهرات بيلا حديد الصورة من حساب بيلا حديد على انستغرام بالعودة إلى حساب انستغرام عارضة الأزياء ذات الأصول الفلسطينية بيلا حديد، وجدناها قد نشرت هذه الصورة للمجوهرات ذاتها على السجادة الحمراء العام الماضي، والتي تظهر جمالية الأقراط مع الفستان باللونين الأبيض والأسود. وقد ساهمت تسريحة شعرها في إبراز تصميم الأقراط المتدلية وملامح وجهها الجميلة. كذلك ترين الخاتم من مجموعة المجوهرات ذاتها لدار شوبارد Chopard. تابعي المزيد: موديلات أقراط حجر اليشم 2022.. تصميمها بوهيمي وطاقتها إيجابية الأقراط أولاً تغلب على إطلالات بيلا حديد الأقراط ذات الحجم الكبير والتي تعتمدها غالباً مع تسريحة الشعر المرفوعة من الأمام، كأقراط الـHoop، أو الأقراط الضخمة بتصاميم مبتكرة عدا عن الخواتم بموضة التكديس.
واختتمت حديد بيانها بقولها "أقدم اعتذاري الصادق والشديد لأولئك الذين اعتقدوا أنني أوجه أي انتقاد لهم، لا سيما من السعودية أو الإمارات، لم يكن ذلك القصد أبدًا وآمل أن تتفهموا اللغط الذي حدث، وأعد بأن أكون مسؤولة أكثر عند نشري الوعي تجاه القضايا المحقة، بما فيها تلك المتعلقة بمجتمع الشرق الأوسط الذي أحبه كثيرًا. شكرا لوقتكم، أحب كل واحد منكم".