ما هو أثقل شيء في ميزان العبد يوم القيامة ؟ اكرام الضيف. توحيد الله. الحج. الصوم بعض الطلبة يتجهون إلى إعداد تقارير وبحوث خاصة للكشف عن العديد من المسائل الغامضة في الحياة العامة، مثل هذه المواضيع تزيد من فهم الطالبة على المستوى الفكري، حيثُ أن الطالب يصل إلى أعلى مستويات التفكير بسبب الاهتمام بهذا الجانب. مرحبا بكل الطلاب والطالبات الراغبين في التفوق والحصول على أعلى الدرجات الدراسية عبر موقعكم موقع سطور العلم ، حيث نساعدك علي الوصول الي قمة التفوق الدراسي ودخول افضل الجامعات. أثقل شيء في ميزان العبد يوم القيامة هو التوحيد ثالث. هل حقاً تريد الجواب اطرح اجابتك في تعليق لاستفادة جميع الزوار الكرام انظر المربع لأسفل. والإجـابــة الصحيحة هـــي:: توحيد الله.
قال الصنعاني رحمه الله تعالى: " (وإن صاحب حسن الخلق ليبلغ به) في الآخرة. (درجة صاحب الصوم والصلاة) قال الطيبي: المراد نوافلها " انتهى من "التنوير شرح الجامع الصغير" (9 / 476). وعَنْ أَبي هُرَيْرَةَ، أنه قال: " قِيلَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ! أثقل شيء في ميزان العبد يوم القيامة هو التوحيد ثاني. إِنَّ فُلَانَةً تَقُومُ اللَّيْلَ وَتَصُومُ النَّهَارَ، وَتَفْعَلُ، وَتَصَّدَّقُ، وَتُؤْذِي جِيرَانَهَا بِلِسَانِهَا؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لَا خَيْرَ فِيهَا، هِيَ مِنْ أَهْلِ النَّارِ. قَالُوا: وَفُلَانَةٌ تُصَلِّي الْمَكْتُوبَةَ، وَتَصَّدَّقُ بِأَثْوَارٍ، وَلَا تُؤْذِي أَحَدًا؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: هِيَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ رواه البخاري في "الأدب المفرد" (119) والإمام أحمد في "المسند" (15 / 421) وغيرهما، وصححه الألباني في "السلسلة الصحيحة" (1 / 369)، وحسنه محققو المسند.
الحمد لله. التوحيد أثقل شيئ في ميزان العبد يوم القيامة، كما ورد في حديث البطاقة.
رواه الترمذي (2639) ، وابن ماجه (4300) ، وأحمد في "المسند" (11 / 571)، وصححه الألباني ؛ حيث قال: " وقال الحاكم: " صحيح الإسناد على شرط مسلم ". ووافقه الذهبي. قلت: وهو كما قالا " انتهى من "السلسة الصحيحة" (1 / 262). أثقل شيء في ميزان العبد يوم القيامة هو التوحيد سادس. وأما حديث أَبِي الدَّرْدَاءِ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: مَا مِنْ شَيْءٍ أَثْقَلُ فِي الْمِيزَانِ مِنْ حُسْنِ الْخُلُقِ رواه أبو داود (4799)، ورواه الترمذي (2002)، وقال: "وَهَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ"، وصححه الألباني في "السلسلة الصحيحة" (2 / 535)؛ فليس المراد بظاهره أن ذلك أفضل من كلمة التوحيد، أو أن حسن الخلق أفضل من الإيمان بالله ورسوله ؛ فإن ذلك لا ينفع صاحبه عند الله شيئا ، إذا لم يكن من المؤمنين. وعلى ذلك: فالمراد به: حسن خلق العبد المؤمن ، الموحد لرب العالمين. ويكون تفضيل حسن الخلق ، على غيره من الأخلاق، أو من نوافل الطاعات ، كما في حديث عَائِشَةَ رَحِمَهَا اللَّهُ، قَالَتْ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: إِنَّ الْمُؤْمِنَ لَيُدْرِكُ بِحُسْنِ خُلُقِهِ دَرَجَةَ الصَّائِمِ الْقَائِمِ رواه أبو داود (4798)، وصححه الألباني في "السلسلة الصحيحة" (2 / 421).
الاجابة هي: هذه العبارة صحيحة.