متابعي وزوار كوكب الجغرافيا الكرام ، نقدم لحضراتكم خريطة العالم الرقمية بصيغة shapefile، يمكنكم تحميل شيب فايل العالم كاملا واستخدام الشيب فايل على أحد برامج نظم المعلومات الجغرافية مثل برنامج ارك ماب Arc Map خريطة رقمية لدول العالم مع الحدود بصيغة shapefile رابط التحميل: رابط التحميل الأول مباشر وملف مضغوط بحجم صغير رابط اخر للتحميل لا تنسى الاشتراك في صفحتنا على فيس بوك: كوكب المنى ولا تنسى مشاركة الموضوع لتعم الفائدة كوكب المنى
ربما يكون التعبير الأكثر انتشارا في مناقشات الخبراء وتعليقات الاقتصاديين وأحاديث محافظي البنوك المركزية عبر العالم بلا استثناء، تعبير واحد لا ثاني له، هو "عودة التضخم". الطفرة التضخمية يشعر بها الجميع اليوم ولا يستثنى منها أحد، وإذا كانت حدتها تتفاوت من دولة إلى أخرى ومن شهر إلى آخر، يجب الإقرار بأنها باتت ظاهرة عالمية تطول الجميع، حيث ظن البعض بادئ الأمر أنها ستكون حصرا على الاقتصادات المتقدمة، تمتد وربما بدرجة أكثر سوءا إلى الأسواق الصاعدة والاقتصادات منخفضة النمو في آن واحد. وعلى الرغم من اختلاف أسبابها من بلد إلى آخر، فإن هناك أيضا عوامل مشتركة بين الاقتصادات المختلفة، بغض النظر عن درجة التقدم الاقتصادي لهذا البلد أو ذاك. خريطة دول العالم الاسلامي. وعلى أي حال وأيا كانت تعقيدات المشكلة وعواقبها الوخيمة على الاقتصادات الوطنية والاقتصاد العالمي، فإنه من الواضح حتى الآن، أن العبء الأكبر لحل المشكلة سيقع على عاتق البنوك المركزية عامة، والبنوك المركزية الكبرى على وجه التحديد. لا شك أن القلق الذي يهيمن على صناع القرار الاقتصادي ومحافظي البنوك المركزية من عودة التضخم، تكمن أسبابه في انعكاساته السلبية المباشرة على مستوى معيشة المواطنين، لكن المخاوف من "عودة التضخم" هذه المرة، تفوق من وجهة نظر البعض قضية انخفاض مستوى المعيشة رغم خطورته، إذ إن معدلات التضخم الحالية ترتبط في جزء منها بتغيرات جيوسياسية، تجعل بعض الخبراء يرجحون أن تتشكل في العالم خريطة كونية جديدة للتوازنات الاقتصادية، بعد أن تنجلي عاصفة التضخم الراهنة.
ومن ثم، فإنها في حاجة ماسة لأسواق خارجية قادرة على التصدير إليها، وإلا واجهت الركود الاقتصادي بدلا من التضخم. لكن البعض يرى أن الخطر الأكبر من ظاهرة التضخم العالمي الراهن، أنها تؤدي إلى مزيد من التشوهات في الاقتصاد الدولي، التي تزداد صعوبة التصدي لها مع مرور الوقت. مجموعة السبع تدعو دول العالم لتجنب فرض قيود على الصادرات. في هذا السياق، تشير لـ"الاقتصادية" راديكا دمين، الباحثة الاقتصادية، إلى أن عدم المساواة أحد أخطر الظواهر التي يعانيها المشهد الاقتصادي الدولي، سواء على المستوى المحلي أو الدولي، وارتفاع معدلات التضخم يفاقم تلك المشكلة، فالتضخم حتى وإن تساوت معدلاته بين بلدين، فإن تأثيره يكون مختلفا، فتضخم بنسبة 5 في المائة على سبيل المثال، تأثيره في ألمانيا يختلف تماما عن تأثيره في كينيا، إذ سيكون أكثر حدة، فالسياسات المالية في ألمانيا مثلا أكثر قوة وفاعلية وأوسع نطاقا، ما يسمح بأن تمنح الفئات الضعيفة من المجتمع شبكة من الأمان الاجتماعي أكثر من نظيرتها في كينيا. ويزداد الوضع تعقيدا من وجهة نظرها بتعرض عملات عديد من الأسواق الصاعدة والبلدان النامية لانخفاض في قيمتها، بسبب انخفاض تدفقات رأس المال الأجنبي وانخفاض التصنيف الائتماني، وهذا أدى إلى زيادة التضخم بالنسبة للسلع المستوردة، وبالطبع فإن توقعات التضخم في تلك الفئة من البلدان أكثر توافقا مع تحركات العملة أكثر مما هي عليه في الاقتصادات المتقدمة.
وقال مسؤولون غربيون إن الروح المعنوية الروسية متدنية بعد خسائر فادحة في الشمال وغرق البارجة الروسية "موسكفا". ولا يزال عدد الخسائر الروسية في الحرب غير معروف على الرغم من أن وكالات المخابرات الغربية تقدر ما بين 7 إلى 10 آلاف قتيل و20 إلى 30 ألف جريح من القوات الروسية. من جانبه، قال مسؤول أوروبي تحدث لصحيفة "واشنطن بوست" شريطة عدم الكشف عن هويته إنه يتوقع أن تعزز موسكو قبضتها على "دولة" جديدة في الشرق خلال أربعة إلى ستة أشهر. وتابع: "يمكن أن تسيطر روسيا خلال الفترة ذاتها على أجزاء من دونيتسك وجزء صغير من زابوريزهيا، وهي منطقة في الجنوب". وأضاف: "بحلول صيف 2022، يمكن لبوتين أن يعلن أنه قام بحماية السكان الروس في دونباس المحتلة". خريطة دول العالم الثالث. مواضيع ذات صِلة: القوات الروسية تجبر الأسرى على حفر الخنادق في محيط كييف.. والكشف عن معسكرات سرية في القرى الأوكرانية وأكد أنه إذا حوصرت روسيا يمكنها أن تقرر استخدام أسلحة غير تقليدية، مثل أسلحة كيميائية أو بيولوجية أو حتى نووية، لكنها ستفعل ذلك "بنسبة منخفضة" في محاولة لإلقاء اللوم على الأوكرانيين بمثل هذا العمل. شاهد أيضاً: أغنية روسية شغلت العالم بالحرب العالمية الثانية واقتبست فيروز لحنها.. نشيد الخيالة و كانوا يا حبيبي خطة روسيا شرق أوكرانيا بأسلحة "غير تقليدية" … والتمهيد للإعلان عن دولة جديدة