كل هذه الأشياء يتم شرحها في هذا المقال على شكل قصص واقعية من الحياة اليومية. تابع قراءة المقال للنهاية ' فسوف نقدم لكم أجمل القصَص عن الحَياة الزوجية. قصص واقعية من الحياة قصة الخيانة الزوجية يحكي أن هناك زوج وزوجة يحبان بعض كثيراً ' لكن الزوج كان مغرم في حب النساء. والزوجة كانت مخدوعة في زوجها فهي كانت تعتقد أن زوجها يحبها ولم ينجر لأي وحده غيرها. مر سنين على هذا الشئ والفتاة تقدم لزوجها كل الحُب والتقدير والإحترام. وكان الزوج أيضاً يعاملها معاملة حسنة ويحبها ' وفي يوم من الأيام بعد مرور ثلاث سنوات على زواجهم. اكتشفت الزوجة خيانة زوجها ' وبدأت المشاكل بينهم منذ ذلك الوقت. فكان كلما أتت صديقاتها لزيارتها ينظر إليهم نظرة إعجاب ' وكان يخرج من البيت بشَكل مستمر. فكان الزوج يقابل نساء وعلى علاقة معهم ' وكان ينتظر خروج زوجته من البيت ليحادث النَساء في الهاتف. قصص من الحياة. وظل الرجل على هذه الحالة القذرة والزوجَة تعاني من أفعاله. وعملت الزوجة مشاكل كَثيرة مع الزوج ' وظلت تبعد عنه وكانت تفكر في الطلاق. وبالفعل غادرت الزوجة من المنزل وذهبت لبيت أهلها لأن زوجها لم يتوقف عن أفعاله الحقيرة. وطلبت الطَلاق وطلقها زوجها ' بسبب خيانة الزوج.
وكان عبد الغفور يعمل في الأجازة لكي يوفر مصاريف الدراسة الجديدة، وجاءت فكره في ذهنه كان يشتري عيش وطعمية. ويجهز سندوتشات لكي يبيعها لزملائه ويكسب علي كل سندوتش عشر أو خمسة عشر قروش. واستمر هذا الحال فترة إلي أن علم عمال نظافة المدرسة لأنهم لا يسمحوا لأحد ان يشاركهم رزقهم وأعدو له مكيدة وفي يوم من الأيام كان واقف في فناء المدرسة يبيع السندوتشات لزملائه: ولا يشعر عبد الغفور إلا ومجموعة من عمال النظافة أحاطوا به من جميع الجهات مثلما يحاط رجال الشرطة موزعين. وقد خطفوا حقيبته من أيده ووقع جميع السندوتشات علي الأرض وتجمعت التلاميذ حوله. وكان يشعر بمزيد من الإهانة لم تحدث من قبل في حياته. ثم أنهار من البكاء وأخذوه إلي حجرة مديرة المدرسة وقبل أن يصل إلي المديرة جاءته الرحمة والعطف باليتيم أمثاله. وهو الأخصائي الاجتماعي وطلب منهم أن يتركوه وأخذه إلي الحجرة واستمع إليه. قصص واقعية من الحياة اليومية. وقد فرت الدموع من عين الأخصائي متأثر بما سمعه عن قصة عبد الغفور، وقد وقف بجانبه هذا الإنسان الرحيم العطوف ذو قلب حنين. وذهب معه إلي حجرة مديرة المدرسة تحدث إليها، وأخبرها بقصة عبد الغفور ومأساته بمنتهي الأمانة. وأصدرت مديرة المدرسة بتعين عبد الغفور أن يعد ويجهز السندوتشات للطلبة في المرحلة الثانية يوميا باثنين جنيه ونصف.
قصة الحب الأسطورية كان قديمًا قد حدثت قصة أسطورية على شواطئ الهند، حيث كان يوجد شابًا أحب فتاة، وقرر أن يتزوج هذه الفتاة. ولكن فرحته لم تكتمل، فقد توفيت والدته، وأصيب بالاكتئاب، وكانت الفتاة التي يحبها قد أحبته. وأحبت والدته أيضًا، وتعلقت بها، فأصيبت هي أيضًا بالاكتئاب لوفاتها. ونظرًا لما مروا به، افترقا الحبيبان، وكلًا منهما يحمل عتابًا للآخر، ومرت السنين، وفي أحد الأيام كانت الفتاة لا زالت تحب الشاب، وجلست تبكي. وتدعو الله أن يجمعها به، على الرغم من أن الناس قالوا لها بأنه ذهب، ولن يعود إليك ثانية، حتى تفاجأت بهذا الشاب، وهو يرسل إليها رسالة يخبرها بأنه سيعود. أروع وأجمل 4 قصص واقعية من الحياة الزوجية - لينكد. ومرت شهورًا كثيرة، وهي تشعر بالفرحة لاقتراب حبيبها مرة ثانية، حتى حدث ما لم يكن في الحسبان، حيث توفى أخو الشاب في حادث. وأراد الله أن يفترقا مرة أخرى، ولكن الفتاة ظلت صابرة، تدعو الله أن يجمعها به مرة ثانية. ومرت شهور أخرى عديدة، وإذا بهذا الشاب يقرر خطبتها، ولم تكن تعلم أنه هو ذات الشخص الذي تحبه. حتى تفاجأت بأنه هو من تقدم لخطبتها، ففرحت بشدة، وشكرت الله على استجابة دعائها. واستقرت حياتهم، بعد أن كان الأمل مفقودًا في أن يجمعهما القدر سويًا.