تلك الأحكام الشرعية هي الفاصلة بين الحلال والحرام، فلا تتجاوزوها، ومن يتجاوز حدود الله بين الحلال والحرام؛ فأولئك هم الظالمون لأنفسهم بإيرادها موارد الهلاك، وتعريضها لغضب الله وعقابه.
وكذلكَ بعضُ الزوجاتِ تُريدُ زوجَها وتُحبُّه لكنْ هوَ لا يُطيقُها ولا يَتحملُها، ولقدْ حَدَّثَني بعضُ الأزواجِ بهذا الأمرِ حتى إنَّه يُخْبِرُ زوجتَه بأنه مسافرٌ وليسَ الأمرُ كذلكَ؛ لأنه يَجِدُ صعوبةً في الحياةِ معَها، وحتى لا يَكْسِرَ قلبَها، وما كانَ في النِّهايةِ إلا الفِراق، وإذا بها تتزوَّجُ برجلٍ آخرَ يُسْعِدُها، وهوَ كذلكَ تزوَّجَ بامرأةٍ أخرَى، ورزقَه اللهُ منها الأولادَ والبنينَ وتحققتْ لهُ السعادةُ.
• قال الرازي: واعلم أن المراد من الإحسان، هو أنه إذا تركها أدى إليها حقوقها المالية، ولا يذكرها بعد المفارقة بسوء ولا ينفر الناس عنها. (وَلا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَأْخُذُوا مِمَّا آتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئاً) هذا من التسريح بإحسان، بأن لا يأخذوا مما أعطوهن شيئاً. أي: لا يحل لكم أيها الأزواج أن تأخذوا من الذي أعطيتموهن من المهور والنفقات والهدايا وسائر الأعطيات (شيئاً) مهما كان صغيراً أو كبيراً، قليلاً أو كثيراً. كما قال تعالى (وَلا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ مَا آتَيْتُمُوهُنَّ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ). • لكن لو أعطت المرأة زوجها شيئاً مما دفعه إليها عن طيب نفس منها حل له أخذه لقوله تعالى (وَآتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً فَإِنْ طِبْنَ لَكُمْ عَنْ شَيْءٍ مِنْهُ نَفْساً فَكُلُوهُ هَنِيئاً مَرِيئاً). (إِلَّا أَنْ يَخَافَا أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ) أي: إلا أن يخافا الزوجان أن لا يقيما حدود الله فيما بينهما. وقرئت بضم الياء (يُخافا) والمعنى: إلا أن يَخاف الحاكم أو القاضي أو أهل الزوجين أو من علم حالهما من المسلمين (أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ).
لكن بعد ذلك تم الاتفاق بشكل جماعي في تحديد وزن القنطار وأجمعوا على أن قيمته هي 143, 8 كيلوغرام، وهذا هو المتعارف عليه والمعمول به في وقتنا الحاظر. كم قنطار في الطن؟ كما قلنا سابقا، فإن وزن القنطار قد يختلف في استعماله، وكذا في تجويلاته الى الوحدات الأخرى. التحويل من باوند الى كيلو. إذا أردنا معرفة وزن القنطار بالنسبة للطن، على اعتبار أن 1 طن يساوي 1000 كيلوغرام، و1 قنطار يساوي 143, 8 كيلوغرام، فإن 1 طن يساوي 6, 95 قنطار أي تقريبا 7 قناطر وهو المتفق عليه اليوم بين جمهور الناس طريقة التحويل من الطن الى القنطار لتحويل وزن شيء ما من الطن الى القنطار، لا نحناج الى كثير من الوقت والذكاء، بل إن الأمر في غاية البساطة. سنقوم بقسمة وزن 1 طن على اعتبار أنه يساوي 1000 كيلو على وزن 1 قنطار على اعتبار أنه يساوي 143, 8 كيلو 143, 8÷1000= 6, 95، أي تقريبا 7 قناطر وبالتالي 1 طن يساوي 7 قناطر، وهذا هو المعمول به حاليا جدول بعض التحويلات من الطن الى القنطار كما قلنا لتحويل الطن الى القنطار أو العكس فإننا نحتاج الى الى وزن هاذين الكتلتين بالكيلوغرام. 1 طن يساوي 1000 كيلوغرام 1 قنطار يساوي 143, 8 كيلوغرام للقيام بعملية التحوبل، ما علينا سوى قسمة وزن الطن بالكيلو على وزن 1 قنطار بالكيلو أيضا، كما يوضح الجدول التالي: الطن طريقة التحويل القنطار 1 طن= 1000 كيلو 143, 8÷10000 =7 تقريبا 2طن =2000 كيلو 143, 8÷2000 =14 تقريبا 5 طن=5000 كيلو 143, 8÷5000 =35 تقريبا 10 طن = 10000كيلو 143, 8÷10000 =70 تقريبا 20 طن=20000 كيلو 143،8÷20000 =139 تقريبا 50 طن=50000 كيلو 143, 8÷ 50000 =348 تقريبا كما نلاحظ بأن الأرقام التي تحصلنا عليها -بعد القيام بعملية التحويل، ومعرفة كم في الطن من قنطار من خلال مقادير-، مختلفة ليست دقيقة قطعيا، ولكن تقريبية ويمكن اعتمادها.
وفيما يخص تأهيل المساقى فإنه من المستهدف تأهيل 516 كيلو مترا من المساقى بمحافظات القليوبية وأسيوط والمنوفية والفيوم والإسكندرية، حيث تم طرح وإسناد 330 كيلو مترا منها، حيث يجرى تأهيل 262 كيلو مترا من المساقى ، والانتهاء من تأهيل 68 كيلو مترا منها 30 كيلو مترا بمحافظة القليوبية و 31 كيلو مترا بمحافظة الفيوم و 4 كيلو مترات بمحافظة أسيوط و 2 كيلو متر بمحافظة المنوفية و كيلو متر بمحافظة الاسكندرية. وأوضح عبد العاطى، أن عملية التطوير الشاملة للمنظومة المائية والتى تقوم الوزارة بتنفيذها حالياً تُعد جزءاً من أهداف الخطة القومية للموارد المائية حتى عام 2037 ، وبما يحقق ترشيد استخدامات المياه وتعظيم العائد من كل قطرة مياه وتحديث شبكة الترع التى كانت تعانى من مشاكل عديدة فى السنوات السابقة وتحقيق التنمية المستدامة لمشروعات التنمية الزراعية ، وبما ينعكس إيجابياً على المزارعين بالمقام الأول ،وذلك من خلال تنفيذ العديد من المشروعات القومية الكبرى التى تشمل تأهيل الترع والمساقى والتحول للرى الحديث واستخدام تطبيقات الرى الذكي.
ت + ت - الحجم الطبيعي تداول رواد مواقع التواصل في مصر صورا لصاحب ملحمة، يبيع كيلو اللحم بجنيه واحد فقط، رغم أن سعره في غالبية محافظات مصر يتراوح بين 150 جنيها و200 جنيه للكيلو. وكشفت الصور إقبالا كثيفا من المواطنين على محل لبيع اللحوم يمتلكه جزار بمدينة العريش في شمال سيناء، حيث يقوم ببيع كيلو اللحم الطازج بسعر جنيه واحد للمواطنين، ومن حق كل مواطن الحصول على كيلو واحد فقط، ما أثار دهشة البعض وقلق آخرين خشية أن تكون اللحوم المعروضة ليست صالحة للاستهلاك الآدمي. ونفدت كميات اللحوم المعروضة للبيع في ساعتين فقط، فيما تعهد الجزار بإعادة عرض لحوم أخرى وبنفس السعر خلال أيام. ويذكر أن سعر الدولار يبلغ حوالي 18. 5 جنيه مصري. من باوند الى كيلو. وقال الجزار ويدعى أبو ريان إن الأمر ليس فيه ما يدعو للحيرة والقلق، وإن ما حدث هو أن أحد رجال الأعمال في المدينة تبرع بعجل لذبحه وتوزيع لحومه على الفقراء والبسطاء ومنعا لعدم إحراجهم وتجنب شعورهم بالحرج، قرر أن يبيع اللحم بسعر جنيه واحد للكيلو، وفقا للعربية نت. وأكد الجزار أن رجال أعمال آخرين سيكررون التجربة للتخفيف عن المواطنين في ظل غلاء الأسعار.