صب JYS JYS Casting عبارة عن مسبك من الفولاذ المنغنيز والصلب والصلب وسبائك الصلب. تشمل منتجاتها المميزة قطع غيار الكسارات وقطع غيار التقطيع وبطانات المطحنة وأحواض تغذية المئزر وأجزاء مجرفة الحبال الكهربائية وقطع غيار الكسارة. يغطي مسبك JYS Casting مساحة 40 فدانًا ، بإجمالي استثمار 70 مليون يوان. وهي متخصصة في الإنتاج والمبيعات والبحث عن مواد مقاومة للتآكل ومقاومة لدرجة الحرارة العالية ومقاومة للتآكل بطاقة إنتاجية سنوية تزيد عن 15, 000 طن. مسبك جريت وول في عام 1985 ، بدأ Great Wall Foundry بصهر القصاصات المعدنية في كتل فولاذية وبيعها لصانعي الصلب الأكبر كمواد صهر. هذا المسبك قادر على إنتاج 8, 000 طن من المسبوكات سنويًا بكامل طاقته ، وسيزيد مصنعنا الجديد ، المقرر افتتاحه في أواخر عام 2020 ، من طاقتنا إلى 15, 000 طن سنويًا شركة نانجينغ لتصنيع المنغنيز ؛ المحدودة Nanjing Manganese Manufacturing Co. ؛ المحدودة، التي تخصصت في صب أجزاء تآكل الكسارة وأجزاء الكسارة الفكية وأجزاء الكسارة المخروطية وأجزاء الكسارة الصدمية وأجزاء كسارة vsi وأجزاء مطحنة الأسطوانة وأجزاء أخرى من المنغنيز وأجزاء صب الكروم على مدار 20 عامًا.
م 0 إلى 9999 كم • 2008 المعادي • منذ 2 أسابيع جريت وال 2008 55, 000 ج. م 10000 إلى 19999 كم • 2008 القاهرة الجديدة - التجمع • منذ 2 أسابيع جريت وول 600, 000 ج. م 10000 إلى 19999 كم • 2008 مدينة كفر الشيخ • منذ 2 أسابيع جريت وول بيري 60, 000 ج. م 100000 إلى 119999 كم • 2009 مدينة المنيا • منذ 2 أسابيع للبيع سيارة جريت وول بيري 2008 بحالة جيدة بطارية جديدة 58, 000 ج. م 10000 إلى 19999 كم • 2008 المعادي • منذ 3 أسابيع جريت ويل مانوال رشه حزام حاله ممتازه 135, 000 ج. م 120000 إلى 139999 كم • 2010 فايد • منذ 3 أسابيع سيارة جريت وول 60, 000 ج. م 10000 إلى 19999 كم • 2009 شبرا • منذ 3 أسابيع بيري بيري 55, 000 ج. م 90000 إلى 99999 كم • 2008 أرض اللواء • منذ 3 أسابيع جريتوول ييري 2009 45, 000 ج. م 20000 إلى 29999 كم • 2009 مدينة أسيوط • منذ 4 أسابيع جرييت وول بيري 2008 55, 000 ج. م 50000 إلى 59999 كم • 2008 الزقازيق • منذ 4 أسابيع جريت وول بيري 47, 000 ج. م 100000 إلى 119999 كم • 2009 سمالوط • منذ 1 شهر سيارة جريت وول فلوريد 77, 000 ج. م 0 إلى 9999 كم • 2010 حي السويس • منذ 2 أشهر للبيع سياره جريت وول بيري ٢٠٠٨ 55, 000 ج.
يقول تعالى لمحمد ، صلى الله عليه وسلم: أم يقول هؤلاء الكافرون الجاحدون: افترى هذا وافتعله من عنده ( قل إن افتريته فعلي إجرامي) أي: فإثم ذلك علي ، ( وأنا بريء مما تجرمون) أي: ليس ذلك مفتعلا ولا مفترى ، لأني أعلم ما عند الله من العقوبة لمن كذب عليه. ﴿ تفسير القرطبي ﴾ قوله تعالى: أم يقولون افتراه يعنون النبي - صلى الله عليه وسلم -. افترى افتعل; أي اختلق القرآن من قبل نفسه ، وما أخبر به عن نوح وقومه; قال مقاتل ، وقال ابن عباس: هو من محاورة نوح لقومه وهو أظهر; لأنه ليس قبله ولا بعده إلا ذكر نوح وقومه; فالخطاب منهم ولهم. قل إن افتريته أي اختلقته وافتعلته ، يعني الوحي والرسالة. فعلي إجرامي أي عقاب إجرامي ، وإن كنت محقا فيما أقوله فعليكم عقاب تكذيبي. والإجرام مصدر أجرم; وهو اقتراف السيئة. وقيل المعنى: أي جزاء جرمي وكسبي. وجرم وأجرم بمعنى; عن النحاس وغيره. قال:طريد عشيرة ورهين جرم بما جرمت يدي وجنى لسانيومن قرأ " أجرامي " بفتح الهمزة ذهب إلى أنه جمع جرم; وذكره النحاس أيضا. وأنا بريء مما تجرمون أي من الكفر والتكذيب. ﴿ تفسير الطبري ﴾ القول في تأويل قوله تعالى: أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ إِنِ افْتَرَيْتُهُ فَعَلَيَّ إِجْرَامِي وَأَنَا بَرِيءٌ مِمَّا تُجْرِمُونَ (35)قال أبو جعفر: يقول تعالى ذكره: أيقول يا محمد هؤلاء المشركون من قومك: افترى محمد هذا القرآن؟ وهذا الخبر عن نوح ؟ ، قل لهم: إن افتريته فتخرصته واختلقته.
فإذا زعموا - مع هذا - أنه افتراه، علم أنهم معاندون، ولم يبق فائدة في حجاجهم، بل اللائق في هذه الحال، الإعراض عنهم، ولهذا قال: قُلْ إِنِ افْتَرَيْتُهُ فَعَلَيَّ إِجْرَامِي أي: ذنبي وكذبي، وَأَنَا بَرِيءٌ مِمَّا تُجْرِمُونَ أي: فلم تستلجون في تكذيبي. ﴿ تفسير البغوي ﴾ ( أم يقولون افتراه) قال ابن عباس رضي الله عنهما: يعني نوحا عليه السلام. وقال مقاتل: يعني محمدا صلى الله عليه وسلم. ( قل إن افتريته فعلي إجرامي) أي: إثمي ووبال جرمي. والإجرام: كسب الذنب. ( وأنا بريء مما تجرمون) لا أؤاخذ بذنوبكم. ﴿ تفسير الوسيط ﴾ وأم هنا منقطعة بمعنى بل التي للإضراب، وهو انتقال المتكلم من غرض إلى آخر. والافتراء: الكذب المتعمد الذي لا توجد أدنى شبهة لقائله. والإجرام: اكتساب الجرم وهو الشيء القبيح الذي يستحق فاعله العقاب. يقال: أجرم فلان وجرم واجترم، بمعنى اقترف الذنب الموجب للعقوبة وللمفسرين في معنى هذه الآية اتجاهان:الاتجاه الأول يرى أصحابه: أنها معترضة بين أجزاء قصة نوح مع قومه، وأنها في شأن مشركي مكة الذين أنكروا أن يكون القرآن من عند الله. وعليه يكون المعنى. لقد سقنا لك يا محمد من أخبار السابقين ما هو الحق الذي لا يحوم حوله باطل، ولكن المشركين من قومك لم يعتبروا بذلك، بل يقولون إنك قد افتريت هذا القرآن، قل لهم: إن كنت قد افتريته- على سبيل الفرض- فعلى وحدي تقع عقوبة إجرامى وافترائى الكذب، وأنا برىء من عقوبة إجرامكم وافترائكم الكذب.
أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ بَلْ هُوَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ لِتُنْذِرَ قَوْمًا مَا أَتَاهُمْ مِنْ نَذِيرٍ مِنْ قَبْلِكَ لَعَلَّهُمْ يَهْتَدُونَ بلْ يَقولُ المشرِكونَ إنَّ محمَّدًا اختلَقَ القُرآنَ مِنْ تِلقاءِ نَفسِه. بلْ هوَ القَولُ الحَقُّ والكلامُ الصِّدْقُ المُنْزَلُ مِنْ عندِ رَبِّك، لتَدعوَ بهِ قَومًا وتُنذِرَهم، ما أتاهُمْ رَسولٌ مِنْ قَبلِ زَمانِكَ منذُ إسماعيلَ عَليهِ السَّلام - أو أنَّ المَقصودَ أهلُ الفَترَة، بينَ عيسَى ومحمَّدٍ عليهما الصَّلاةُ والسَّلام - لعلَّهمْ يتَّعِظونَ بإنذارِك، ويَتَّبِعونَ الحقَّ بدَعوَتِك. { أم يقولون افتراه بل هو الحق من ربك لتنذر قوما ما أتاهم من نذير من قبلك لعلهم يهتدون}. بل أيقول المشركون: اختلق محمد صلى الله عليه وسلم القرآن؟ كذَبوا، بل هو الحق الثابت المنزل عليك -أيها الرسول- من ربك، لتنذر به أناسًا لم يأتهم نذير من قبلك، لعلهم يهتدون، فيعرفوا الحق ويؤمنوا به ويؤثروه، ويؤمنوا بك.
وقيل: هي " أم " المنقطعة التي تقدر بمعنى " بل " والهمزة; كقوله تعالى: الم تنزيل الكتاب لا ريب فيه من رب العالمين أم يقولون افتراه أي بل أيقولون افتراه. وقال أبو عبيدة: " أم " بمعنى الواو ، مجازه: ويقولون افتراه. وقيل: الميم صلة ، والتقدير: أيقولون افتراه ، أي اختلق محمد القرآن من قبل نفسه ، فهو استفهام معناه التقريع. قل فأتوا بسورة مثله ومعنى الكلام الاحتجاج ، فإن الآية الأولى دلت على كون القرآن من عند الله; لأنه مصدق الذي بين يديه من الكتب وموافق لها من غير أن يتعلم محمد عليه السلام عن أحد. وهذه الآية إلزام بأن يأتوا بسورة مثله إن كان مفترى. وقد مضى القول في إعجاز القرآن ، وأنه معجز في مقدمة الكتاب ، والحمد لله. ﴿ تفسير الطبري ﴾ القول في تأويل قوله تعالى: أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِثْلِهِ وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (38)قال أبو جعفر: يقول تعالى ذكره: أم يقول هؤلاء المشركون: افترى محمد هذا القرآن من نفسه فاختلقه وافتعله؟ قل يا محمد لهم: إن كان كما تقولون إني اختلقته وافتريته، فإنكم مثلي من العَرب، ولساني مثل لسانكم، وكلامي [مثل كلامكم]، (15) فجيئوا بسورة مثل هذا القرآن.
مرحباً بالضيف
هذا وقد كانت الفصاحة من سجاياهم ، وأشعارهم ومعلقاتهم إليها المنتهى في هذا الباب ، ولكن جاءهم من الله ما لا قبل لأحد به ، ولهذا آمن من آمن منهم بما عرف من بلاغة هذا الكلام وحلاوته ، وجزالته وطلاوته ، وإفادته وبراعته ، فكانوا أعلم الناس به ، وأفهمهم له ، وأتبعهم له وأشدهم له انقيادا ، كما عرف السحرة ، لعلمهم بفنون السحر ، أن هذا الذي فعله موسى ، عليه السلام ، لا يصدر إلا عن مؤيد مسدد مرسل من الله ، وأن هذا لا يستطاع لبشر إلا بإذن الله. وكذلك عيسى ، عليه السلام ، بعث في زمان علماء الطب ومعالجة المرضى ، فكان يبرئ الأكمه والأبرص ، ويحيي الموتى بإذن الله ، ومثل هذا لا مدخل للعلاج والدواء فيه ، فعرف من عرف منهم أنه عبد الله ورسوله ؛ ولهذا جاء في الصحيح ، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: " ما من نبي من الأنبياء إلا وقد أوتي من الآيات ما آمن على مثله البشر ، وإنما كان الذي أوتيته وحيا أوحاه الله إلي ، فأرجو أن أكون أكثرهم تابعا.