موقع سوق المكسرات والحلويات للجملة بالرياض مقابل سوق التعمير للبهارات والقهوة - YouTube
على مساحة 88ألف م 2 يعتبر مركز التعمير من أهم المشروعات العملاقة التجارية في وسط مدينة الرياض وهو تحفة معمارية نادرة ذات تصاميم جميلة وتبلغ مساحة المركز 88. جولة في سوق اللحوم بالرياض - YouTube. 000م 2ويتكون هذا المركز من عدة أسواق، السوق الاحتفالي والسوق المركزي وسوق الذهب والمطاعم والمكاتب التجارية والوحدات السكنية. ويطل السوق بمدخله الرئيسي على طريق الملك فهد من الناحية الغربية وعلى ساحة العطايف في الوسط أما من ناحيته الشرقية فيطل على ساحة الإمام محمد بن سعود وشارع المقيبرة ويتميز السوق بسهولة حركة التنقل من الداخل وترابط أجزائه ترابطاً محكماً فضلاً عن اتصاله المباشر بسوق الذهب والسوق المركزي مع وجود بوابات متعددة لتسهيل عملية الدخول والخروج وتم تجهيزه بنظام تكييف مركزي ونظام متقدم لمكافحة الحريق، كما أن مساحة العطايف التي تبلغ مساحتها 3000م 2تشتمل على خيمة ضخمة تغطي جزءاً من الساحة وهي مخصصة للأنشطة الخارجية وتعد بمثابة قلب المركز وأحد أقطاب الجذب السياحي للمركز. التعمير "الرياض" خلال جولتها التقت بالأستاذ أحمد بن عبدالله الكنهل مساعد المدير العام للتشغيل وقال إن مركز التعمير التجاري يتميز بإطلالته المباشرة على طريق الملك فهد مما يسهل الوصول إليه إضافة إلى تمركزه بين العديد من مراكز بيع الجملة المختلفة بالمنطقة مثل مركز المعيقلية وأسواق مكة ويحتوي المركز على أكثر من (700) معرض بمساحات مختلفة تحقق احتياجات كافة التجار كما أن المركز يتميز بوجود مستودعات بمساحات مختلفة ومصاعد مخصصة لنقل البضائع ومواقف تتسع لأكثر من (2000) سيارة للمتسوقين إضافة إلى المواقف الداخلية.
اسواق التعمير للجملة بالرياض - YouTube
وأن يقرأ في الركعة الثانية بعد الفاتحة سورة المنافقون أو سورة الغاشية، ويجوز له أن يقرأ غير ذلك السور من القرآن، وبعد أن يكتمل الركعتين يسلم. قد يهمك الاطلاع على الآتي: كيفية صلاة الوتر وأوقات أدائها السنن المتعلّقة بصلاة الجمعة وفضلها يختص يوم الجمعة بعدة سنن مرفوعة عن الرسول صلى الله عليه وسلم، ولكن هناك سنن خاصة بصلاة الجمعة يستحب للمسلم الالتزام بها، ومن أهمها: الاستحمام والعطور ولبس أفضل الملابس. الحضور المبكر للمسجد لكي تؤدي صلاة الجمعة، والحرص على فهم خطبة الإمام منذ بدايتها. احرص على الاقتراب من الإمام، مع الحرص على عدم الإضرار بغيره من المصلين. حرص المسلم على سماع خطبة الإمام، وعدم الانشغال بأي كلام أو أفعال فيها، لأن ذلك يصرف عقله وقلبه عن الاستماع للخطبة. والتوجه إلى صلاة الجمعة، وعدم نية الركوب ما أمكن ذلك لأن المشي إلى صلاة الجمعة يزيد الأجور ويرفع المرتبة. جميع الآداب والسنن التي ذكرت نذرها النبي – صلى الله عليه وسلم – بقوله: (من توضأ يوم الجمعة فاغتسل، فقام باكرا ولم يركب، ومشي ولا يركب، ويقترب من الإمام ويستمع، ولا يتكاسل في الكلام، فيكون له أجر كل عمل عن كل سنة منه). التقيد بهذه السنن النبوية الشريفة وتوجيهات الرسول له فضل عظيم وأجر عظيم، وقد قال بعض العلماء: إن الأجر المنصوص عليه في الحديث السابق يشمل أسمى وأعظم الأجر في باب فضائل العبادات عامة.
استدلّوا على ذلك بمواظبة الرسول -صلى الله عليه وسلم-، والخلفاء الراشدين ومن تبعهم على أداء صلاة الجمعة بعد زوال الشمس؛ أي في وقت صلاة الظهر. ينتهي وقت صلاة الجمعة بنفس نهاية وقت صلاة الظهر، وقد اتفق الفقهاء على ذلك، لأن صلاة الجمعة هي صلاة بديلة عن صلاة الظهر فتلحق بها، وتقع مكانها، وتأخذ نهاية وقته. القدرة على أدائها: أي أن الإنسان يجب أن يخلو من الأعذار التي تمنعه من أداء صلاة الجمعة، ومن هذه الأعذار مرض لا يستطيع الوصول إلى مكان الصلاة، الكفيف الذي لا يستطيع البحث عن من يقوده إلى المسجد. إذا وجد من يقوده إلى نفس المسجد مقابل أجر والواجب عليه وعلى الشيخ الفاني الذي لا يقدر على المشي، ولكن إذا وجد مركبًا ولو بمقابل وجب عليه، ويخشى على مال من سرقة السلطان أو سارق المطر والطين. الذكورة: هذا شرط أساسي، فهو ليس إلزامياً على المرأة لأن يوم الجمعة تجمع رجال، والمرأة ليست من الذين يحضرون تجمعات الرجال. ولكن إذا أرادت الصلاة قالت: "لا تمنعوا عباد الله من مساجدكم أو مساجد الله"، كما قال – صلى الله عليه وسلم – وقد ثبت أن النساء يصلين مع النبي – صلى الله عليه وسلم – في الجماعة. عدد المصلين: أن لا يقل عدد المصلين في جماعة الجمعة عن خمسة منهم الإمام، وإذا كان عددهم أربعة أو أقل فلا تصح صلاة الجمعة منهم ويصلون صلاة الظهر والمريض إذا حضروا.
فقد قال الله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله وذروا البيع)، وفي الحديث قول الرسول عليه الصلاة والسلام: (لقد هممتُ أن آمرَ بالصلاةِ فتقام، ثم أخالفُ إلى منازلِ قومٍ لا يشهدون الصلاةَ، فأحرِّقُ عليهم). قرر الفقهاء أن صلاة الجمعة إلزامية لكل مسلم تتوفر فيه شروط الذكورة، وبلغ سن التكليف الشرعي، ووجود العقل والضمير، والقدرة على أدائها، والإقامة. وبهذا لا يجب على امرأة، أو غلام، أو مجنون، أو مريض، أو مسافر؛ لقول النبي عليه الصلاة والسلام: (الجمعةُ حقٌّ واجبٌ على كلِّ مسلمٍ في جماعةٍ إلا أربعةً: عبدًا مملوكاً، أو امرأةً، أو صبيًّا، أو مريضًا). أما المسافر فلا يلزمه حضور صلاة الجمعة لأن النبي – صلى الله عليه وسلم – لم يصلي في سفره، بخلاف المسافر الذي يذهب إلى بلد تقام فيه صلاة الجمعة؛ يصلي فيها معهم ويجوز أن يشهد عليها النساء والأطفال والمريض والمسافر بجوازها دون وجوب. اقرأ أيضاً المزيد من: ما هي صلاة الخوف وكيفية أدائها كيفية أداء صلاة الجمعة يصلي المسلم في صلاة الجمعة ركعتان، يقرأ فيهما القرآن جهراً، وهذا بإجماع أهل العلم، ويستحب أن يقرأ في الركعة الأولى بعد قراءة الفاتحة سورة الجمعة، أو سورة الأعلى.
وفي حديث ابن عمر وأبي هريرة رضي الله عنهما، قالا: سمعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على أعواد مِنْبَرِهِ يقول: ((لَيَنْتَهِيَنَّ أَقْوَامٌ عَنْ وَدْعِهِمُ الْجُمُعَاتِ، أَوْ لَيَخْتِمَنَّ اللهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ، ثُمَّ لَيَكُونُنَّ مِنَ الْغَافِلِينَ)) [2]. وفي حديث ابن مسعود رضي الله عنه: أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال لقوم يتخلفون عن الجمعة: ((لَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ آمُرَ رَجُلًا يُصَلِّي بِالنَّاسِ، ثُمَّ أُحَرِّقَ عَلَى رِجَالٍ يَتَخَلَّفُونَ عَنِ الْجُمُعَةِ بُيُوتَهُمْ)) [3]. فلا يجوز التهاون والتساهل في تركها. أما المريض في مثل حالتك، فلا حرج في تركه للجمعة في المسجد إن شاء الله؛ إذ ﴿ لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ﴾ [البقرة: 286]، ولكن يصليها في المنزل ظهرًا أربع ركعات؛ قال ابن قدامة في المغني: "ويعذر في تركهما - يعني الجمعة، والجماعة - المريض في قول عامة أهل العلم" [4] ؛ قال ابن المنذر: "ولا أعلم اختلافًا بين أهل العلم على أن للمريض أن يتخلف عن الجماعات من أجل المرض" [5]. وَقَدْ رُوِى عن ابْن عَبَّاسٍ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ((مَنْ سَمِعَ النِّدَاءَ، فَلَمْ يَمْنَعْهُ مِنْ اتِّبَاعِهِ عُذْرٌ، قَالُوا: وَمَا الْعُذْرُ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: خَوْفٌ أَوْ مَرَضٌ - لَمْ تُقْبَلْ مِنْهُ الصَّلَاةُ الَّتِي صَلَّى)) [6] ، وَقَدْ كَانَ بِلَالٌ يُؤَذِّنُ بِالصَّلَاةِ ثُمَّ يَأْتِي النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ مَرِيضٌ فَيَقُولُ: ((مُرُوا أَبَا بَكْرٍ فَلْيُصَلِّ بِالنَّاسِ)) [7] ، وصلى الله وسلم على نبينا محمد.
// وفي صحيح مسلم عَنْ أَبِي بُرْدَةَ بْنِ أَبِي مُوسَى الْأَشْعَرِيِّ « قَالَ لِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ أَسَمِعْتَ أَبَاكَ يُحَدِّثُ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي شَأْنِ سَاعَةِ الْجُمُعَةِ قَالَ قُلْتُ نَعَمْ سَمِعْتُهُ يَقُولُ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ هِيَ مَا بَيْنَ أَنْ يَجْلِسَ الْإِمَامُ إِلَى أَنْ تُقْضَى الصَّلَاةُ ». ولم يَرِد عن النبي صلى الله عليه وسلم، ولا عن الصحابة الكرام الدعاء أو الذكر بكلام مُعَيَّنٍ بين خطبتي الجمعة ، وإنما ذكر بعض أهل العلم استحباب الدعاء بين الخطبتين، تحريًّا لساعة الإجابة التي في يوم الجمعة، ومن أقوى الأقوال في تعيينها: أنها من أول خروج الإمام للخطبة إلى انتهاء الصلاة. ولكن لما لم يكن هذا الدعاء واردا في السنة، فلا ينبغي تأكيده وجعله سنة لازمة.