س: هل أن بول وغائط ومني الحيوان مأكول اللحم طاهر ؟ ج: مني مأكول اللحم نجس وأما بوله وغائطه فهما طاهران. س: هل يعتبر بول السنجاب طاهرا أم لا؟ ج: ما له نفس سائلة من الحيوانات محرمة الأكل فبوله وغائطه نجسان. س: هل براز أو فضلات الذباب والطيور وسائر الحشرات يعتبر نجسا أم لا ؟ ج: هو طاهر، وكذا دم الحشرات. بول وروث الحيوان الذي يؤكل لحمه طاهر - الإسلام سؤال وجواب. س: هل فضلات السلاحف نجسة ولماذا؟ ج: الأمر يرتبط بوجود نفس سائلة لها او عدم وجوده فما له نفس سائلة من الكائنات التي يحرم أكلها غير الطيور فإن فضلاته تكون نجسة. س: هل بول و خروج الطفل الذي لم يتجاوز السنة الواحدة الذي يتغذى على الحليب فقط نجس ؟ ج: بوله وخروجه نجسان. س: مسبحٌ عمقه 3 أمتار وطوله 7 أمتار، فمع احتمال تنجّس المسبح بالبول لوجود الأطفال فيه، ومع وجود مادة الكلور داخل المسبح، وغلبة رائحته في ماء المسبح، هل يعتبر الماء فيه نجساً أم لا؟ ج: مع عدم تغيّر لون الماء الكثير ولا طعمه ولا رائحته بلون النجاسة وطعمها ورائحتها، لا يحكم بنجاسة الماء، ويكفي للحكم بالطهارة الشك في التغير وعدمه. أما وجود مادة(الكلور)، فهو لا يضر في بقاء عنوان الماء المطلق عليه، رغم وجود طعم خفيف لها في الماء. س: هل يجب بعد خروج البول تطهير العضو؟ وهل يصبح اللباس نجساً بعد اللبس أم يجب التطهير؟ ج: لا يجب تطهير العضو إلا إذا أراد المكلَّف الصلاة، كما أنه لا يتنجس الثوب إذا تم تنشيف العضو من أثر البول ولم يقع شيء منه على الثوب.
هل براز الطيور نجسة هذه مسألة خلافية بين أهل العلم يعني بول وروث ما يأكل لحمه هل هو نجس أو طاهر، الظاهر والله العالم أنه طاهر، لأن النبي صلى الله عليه وسلم سئل عن الصلاه في مبارك الابل قال لاتصلوا فيها وسئل عن الصلاه في مبارك الغنم قال صلوا فيها، فدل على أن براز وبول الغنم طاهر ولذلك أجاز النبي صلى الله عليه وسلم الصلاه فيها، وأذن أيضا بشرب أبوال الابل فدل على أنها طاهره فالصحيح والعلم عند الله أن كل ما يأكل لحمه طاهر See more posts like this on Tumblr #عثمان_الخميس #براز_الطيور #فتوى #حكم
الحمد لله. أولاً: إذا كانت هذه الطيور مما يجوز أكل لحمها شرعاً ، كالعصافير والدجاج والبط.... إلخ فروثها طاهر ، وهكذا الحكم في كل حيوان يؤكل لحمه ، كالغنم والبقر والخيول...... إلخ. وقد دل على طهارة بول وروث كل حيوان يؤكل لحمه أدلة كثيرة ، منها: 1- أن الأصل في الأشياء أنها طهارة ، ولم يأت دليل شرعي صحيح يدل على نجاسة هذه الأشياء. 2- أنه قد ثبت في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر جماعة قدموا إلى المدينة ومرضوا أن يشربوا من أبوال الإبل وألبانها ، ولو كانت أبوال الإبل نجسة لما أمرهم بشربها ، لأنه لا يجوز التداوي بشيء محرم. 3- أنه قد ثبت في صحيح مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم سئل عن الصلاة في مرابض الغنم ، فقال: (صلوا فيها ، فإنها بركة) ، ولم يأمر من يصلي فيها باجتناب بولها وروثها ، مع أن الغالب أنه سيصيبه شيء من ذلك. وهناك أدلة أخرى كثيرة ، أطال البحث فيها شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، فانظرها في "مجموع الفتاوى" (21/542 - 586). وقال ابن قدامة رحمه الله في المغني (2/492): "وبول ما يؤكل لحمه وروثه طاهر... قال مالك: لا يرى أهل العلم أبوال ما أكل لحمه وشرب لبنه نجساً.... وقال ابن المنذر: أجمع كل من نحفظ عنه من أهل العلم على إباحة الصلاة في مرابض الغنم ، إلا الشافعي فإنه اشترط أن تكون سليمة من أبعارها وأبوالها" انتهى باختصار.
ما هي شروط الصلاة التسعة الأسئلة التي يبحث عنها المسلمون بعمومهم عن جوابٍ لها ، وهي من الأمور الهامّة التي من كلّّفات مسلم ومسلمة يكون على اطّلاعٍ عليها ، فالصّلاة من أعظم العبادات وأجلّ القربات والديدان ، ركنٌ من أركان الإسلام ، وهي الفرق بين الكفر والإيمان ، وعبر موقع المرجع المرجع السابق بيان وتوضيح أركان وشروط الصلاة. الصلاة في الإسلام تمهيدًا للمرور على شروط الصلاة التسعة في الإسلام ، وبدءًا من التعريف بالصلاة والصلاة ، ووقعتها ، وقد عظم الدين الإسلامي ، و تمهيدها وأعلى مكانتها ، فالصلاة أعظم أركان الإسلام بعد الشهادتين ، أوّل ما يُسأل عنه العبد القيامة ، والصلاة هي الفارق بين المسلمين وغير المسلمين ، قال تعالى في محكم تنزيله: {فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينْ الِْي الدِّينْ الْآيَاتِ لَقَوْمونٍ}. شروط الصلاة التسعة - شروط عربية. [1] والصلاة كفارةٌ للذنوب والخطايا ، وهي نورٌ للعبد يوم القيامة وفي الحياة الدنيا ، والرجل في صلاته والشهداء والشهداء والشهداء ، وهي ما يؤدّى في وقتها الشرعي المحدد ، فأداء الصلاة في وقتها من الوقت شرعًا. [2] شروط الصلاة واركانها وشروطها ما هي شروط الصلاة التسعة حدّد أهل العلم تسعة شروط للصلاة وهي الإسلام ، والبلوغ ، والعقل والخلو من الحيض والنفاس ، والطهارة من الحدثين الأكبر والأصغر ، والطهارة م الخبث ، والعلم بدخول الصلاة ، وستر العورة ، واستقبال القبلة ، وقد قسم أهل العلم هذه الشروط لقسمين ، شروط الوجوب وشروط وصحة ، وصف الشرط أنّه ما ترّتب على عدمه العدم ، ولا يترتب على صح بالنسبة للصلاة ، فيترتب على عدم الوضوء في الوضوء ولكن الصلاة والضوء ، ووجودها ، وجبتها ، وبيت يرتب على التوالي في الشروط والظروف الصالحة.
أخذ اتجاه القبلة اتفق العلماء على أن أخذ القبلة الصحيحة شرط صحة الصلاة ، و القبلة للصلاة واحدة في كافة أنحاء الأرض وهي المسجد الحرام فقال الله تعالى " وَمِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ ۚ وَحَيْثُ مَا كُنتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ ". يتم الصلاة في أي اتجاه في حالة صلاة النافلة للمسافرين ، أو الصلاة في مكان لا يمكن معرفة اتجاه القبلة فيه بأي طريقة. النية من شروط أداء صلاة صحيحة هي النية فكل عمل نقوم به تصحبه نية والدليل قول رسول الله صلى الله عليه وسلم " إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى " ، فيجب عقد النية قبل الصلاة. يجب عند عقد النية للصلاة أن نكون مخلصين نية الصلاة لله وحده لا شريك له ، والدليل على ذلك قول الله تعالى " وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ ". شروط الصلاة التسعة – ليلاس نيوز. ما حكم من اخل بشرط من شروط الصلاة التسعة ؟ الإجابة هي أن من أخلى بأي شرط من الشروط التسعة تبطل صلاته. متي يستطيع الفرد الصلاة غير ملزم بأتجاه القبلة ؟ يمكن للفرد الصلاة غير ملزم بإتجاه القبلة حين يكون الفرد مربوط بمنطقة ما لا يمكنه التوجه بإتجاه القبلة وتكمن تلك الحالات في حالات الحرب والسفر.
الشروط التسعة ل #صحة_الصلاة:. هناك ست شروط خاصة ب #الصلاة: (دخول الوقت، ستر العورة، #الطهارة من #الحدث الأكبر و الأصغر، و الطهارة من النجس في البدن و الثوب و المكان، #إستقبال_القبلة، و النية) يُضاف إليها الشروط العامة الثلاثة في كل عبادة: (الإسلام، العقل، و التمييز).. شروط صحة الصلاة: هي ما يتوقف عليها صحة الصلاة ، بحيث إذا اختل شرط من هذه الشروط فالصلاة غير صحيحة ، و هي: الشرط الأول: دخول الوقت – وهو أهم الشروط -: فلا تصح الصلاة قبل دخول وقتها بإجماع العلماء ؛ لقوله تعالى: ( إِنَّ الصَّلاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَاباً مَوْقُوتاً) النساء /103. وأوقات الصلاة ذكرها الله تعالى مجملة في كتابه ، فقال تعالى: ( أَقِمِ الصَّلاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُوداً) الإسراء/78 ، فقوله تعالى: (لِدُلُوكِ الشَّمْسِ) ، أي: زوالها ، وقوله ( إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ) ، أي: انتصاف الليل ، وهذا الوقت من نصف النهار إلى نصف الليل يشتمل على أوقات أربع صلوات: الظهر ، والعصر ، والمغرب ، والعشاء. وذكرها النبي صلى الله عليه وسلم مفصلة في سنته الشرط الثاني: ستر العورة ، فمن صلى وهو كاشف لعورته ، فإن صلاته لا تصح ؛ لقول الله تعالى: ( يَا بَنِي آدَمَ خُذُواْ زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ) الأعراف/31.
قال ابن عبد البر رحمه الله: "وأجمعوا على فساد صلاة من ترك ثوبه ، وهو قادر على الاستتار به وصلى عرياناً" انتهى. الشرط الثالث والرابع: الطهارة ، وهي نوعان: طهارة من الحدث ، وطهارة من النجس. 1. الطهارة من الحدث الأكبر والأصغر ، فمن صلى وهو محدث ، فإن صلاته لا تصح بإجماع العلماء ؛ لما روى البخاري (6954) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ( لَا يَقْبَلُ اللَّهُ صَلَاةَ أَحَدِكُمْ إِذَا أَحْدَثَ حَتَّى يَتَوَضَّأَ). 2. الطهارة من النجاسة ، فمن صلى وعليه نجاسة عالماً بها ذاكراً لها ، فإن صلاته لا تصح. ويجب على المصلي أن يجتنب النجاسة في ثلاثة مواضع: الموضع الأول: البدن ، فلا يكون على بدنه شيء من النجاسة ؛ ويدل عليه ما رواه مسلم (292) عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قَالَ: ( مَرَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى قَبْرَيْنِ فَقَالَ أَمَا إِنَّهُمَا لَيُعَذَّبَانِ وَمَا يُعَذَّبَانِ فِي كَبِيرٍ أَمَّا أَحَدُهُمَا فَكَانَ يَمْشِي بِالنَّمِيمَةِ وَأَمَّا الْآخَرُ فَكَانَ لَا يَسْتَنْزِهُ مِنْ الْبَوْلِ.. ) الحديث. الموضع الثاني: الثوب ، ويدل عليه ما رواه البخاري (227) عَنْ أَسْمَاءَ بنت أبي بكر رضي الله عنهما قَالَتْ: ( جَاءَتْ امْرَأَةٌ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَتْ: أَرَأَيْتَ إِحْدَانَا تَحِيضُ فِي الثَّوْبِ كَيْفَ تَصْنَعُ ؟ قَالَ: تَحُتُّهُ ، ثُمَّ تَقْرُصُهُ بِالْمَاءِ ، وَتَنْضَحُهُ ، وَتُصَلِّي فِيهِ).