من كفار قريش الذين دخلوا الإسلام فأعزه الله بدخولهم، خاض النبي محمد صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام الكثير من الحروب والكثير من المعارك ضد قوم قريش وضد كفار قريش، الذين كانوا اكثر الناس إيذاء للنبي محمد صلى الله عليه وسلم وكان صابرا محتسبا شجاعا وانتصر كثيرا هو وصحابته في مواقف عديده على قوم قريش ولازم النبي محمد صلى الله عليه وسلم من صحابته في قتال اهل الكفر والشرك وقوم قريش وكان من هؤلاء الصحبة لين لازموه أبو بكر الصديق وعثمان وعلى وعمر بن الخطاب. دعا النبي محمد صلى الله عليه وسلم خلال هجرته من مكة الى المدينة الكثير من الناس الى عبادة الله والبعد عن عبادة الاصنام والشرك والاصنام، منهم من اتبع النبي واتبع سنته وامتثل لأوامر الله تعالى ومنهم من ابتعد وكفر وضل في عناده حتى نال من الله ما يستحقه من عقاب وعذاب اليم فالمؤمنين حقا هم الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون، والكفار والمشركين هم أعداء الله ورسوله الذين ضلوا السبيل واتبعوا الهوى فكان لهم من الله ما يستحقوا من العذاب والعقاب. الإجابة هي: عثمان بن طلحة. عمر بن الخطاب. خالد بن الوليد. عمرو بن العاص.
من كفار قريش الذين دخلوا الإسلام فأعزه الله بدخولهم فيه من كفار قريش الذين دخلوا الإسلام فأعزه الله بدخولهم فيه عدد من الصحابة منهم عمر بن الخطاب كما ذكرنا ومنهم: عثمان بن طلحة. خالد بن الوليد. عمرو بن العاص. أسلم ثلاثتهم في يوم واحد في السنة الثامنة للهجرة، فكان إسلامهم عزاً للإسلام ونصراً مؤزراً للمسلمين وقال فيهم رسول الله أنهم فلذة أكباد مكة وهم من عظامها، وجاء إسلامهم تتويجاً لصلح الحديبية ونصر كبير وعظيم من الله للمسلمين. من كفار قريش الذين دخلوا الإسلام فأعزه الله بدخولهم عمر ابن الخطاب وخالد بن الوليد وعثمان بن طلحة وعمرو بن العاص، وغيرهم من الذين أسلموا وحسن إسلامهم وأعز الله بهم الإسلام.
ومن كفار قريش الذين دخلوا الإسلام أعظمه الله بدخولهم ، وأصبحوا من المسلمين الذين كان إسلامهم صالحًا ومخلصًا لله والرسول. وأعطوا للدين كل ما لديهم من مال وكافحوا في سبيل الله. لمدة ثلاث سنوات ، أعقب الدعوة الإسلامية السرية انقضاء عشر سنوات. اعتنق كثير من الكفار الإسلام وأصبحوا من المسلمين مؤمنين بدعوة محمد وما جاء به. وكانت هناك أحداث مجيدة تدحرج فيها كثير من كفار قريش الذين دخلوا الإسلام ، فمجدهم الله بدخولهم. ممن دخلوا في الإسلام رضي الله عنه بدخولهم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "اللهم إسلام عزيز في عصر من الدهرتين". كان يشير إلى عمر بن الخطاب وعمر بن هشام ، وحمل عمر بن الخطاب السيف لقتل رسول الله وفي طريقه جاء خبر أخته وإسلام زوجها فذهب إليها غاضبًا. وكانت تقرأ القرآن وتطلب من الجريدة فقالت له: عليك أن تطهر نفسك ، وجعلته يتوضأ ليمسكه ، فقرأ فيه قوله تعالى: (طه * ما عندنا). أنزل عليك القرآن ليكون بائسا * إلا تذكير لمن يخاف. على ركبتيه ، فقال له رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم: (ألم يحن الوقت لتؤمنوا يا ابن الخطاب) ، فأجابه متكلمًا بالشهادتين: فاشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ".
ويرى محللون أن الحركة الإسلامية السياسية البائدة هي من تحرك هذه الجماعة الإرهابية، وعبدالحي يوسف وأتباعه يمثل آخر أوراق النظام المعزول لإرباك المشهد وزعزعة الاستقرار، بعدما فشلت مخططاته الخبيثة كافة في إجهاض الثورة الشعبية والحيلولة دون اكتمال التغيير. ويعتقد آخرون أن الإخوان يرغبون في تحريك هذه الجماعات المتطرفة لإيصال صورة سلبية للخارج مفادها أن السودان لا يزال يضم إرهابيين، بهدف الحيلولة دون صدور قرار أمريكي برفع الخرطوم من قائمة الدول الراعية للإرهاب وما يتبعه من مكاسب سياسية واقتصادية للبلاد. صحيفة السوداني
قال الأكاديمي والمحلل السياسي، البروفيسور جوك مدوت جوك، أن الاعتقالات التعسفية والاختفاء القسري في جنوب السودان، لمنتقدي الحكومة مؤشر خطير ويهدد مستقبل البلاد. وفي الاسبوع الماضي اعتقل جهاز الأمن الوطني، الحاكم السابق لولاية شمال بحر الغزال كويل اقوير كويل، بعد ان وقع على مذكرة باسم السياسيين والمثقفين" إنتقدو فيه سياسة الحكومة لفشله في معالجة الازمة التي تعاني منها البلاد بجانب الدعوة للانتفاضة شعبية. ووقع على الوثيقة المكون من 11 صفحة كل من: "الأكاديمي أبراهام اويليج، مدير معهد "سُد"، الناشط رجب المهندس، عن منظمات المجتمع المدني، والقيادي كويل أقوير، عن المثقفين الجنوب سودانيين، وإدوارد اندرو اشيك، ممثلا عن الجنوب سودانيين في الخارج". وقاك جوك مدوت جوك في تصريح لراديو تمازج يوم الثلاثاء، ان سلسلة الاعتقالات التي حدثت في العاصمة جوبا نهاية الأسبوع الماضي، لعدد من قيادات السياسية الذين وقعوا على مذكرة التي تطالب بالانتفاضة الشعبية"، يحتاج من النخبة السياسية الحاكمة النظر فيه. وأبان جوك، ان استمرار هذه الاعتقالات في جنوب السودان قد يؤدي الى "عصيان مدني"، قائلاً: "الأمر يتطلب جهد وضغط دولي لأطراف اتفاقية تسوية النزاع المنشطة، من أجل العمل على تقديم الخدمة الأساسية للمواطن".