ربي لاتحرمني من شخص اصبح سر سعادتي اجمل حالات وتس حب وعشق - YouTube
❤ربي لاتحرمني من شخص أدمنت حبه❤👑 - YouTube
للبحث في شبكة لكِ النسائية: (فيض القلم - منتديات لكِ النسائية - الأرشيف) السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. من فيضنا ومن خلال مواضيع مختلفه. أطرح على نفسي وعليكم سؤال يراودني دائـــــــــــــــماً. ما هو الذوق في... 18-05-2007, 06:04 PM #1 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. من فيضنا ومن خلال مواضيع مختلفه. أطرح على نفسي وعليكم سؤال يراودني دائـــــــــــــــماً. ما هو الذوق في التعامل ؟؟؟ كيف فسره الأخرين. كيف يكون بيننا كأخـــــــــــوات. ولربمـــا خيل للبعض أن الذوق شىء وفن التعامل مع الناس شىء أخر.... والحقيقة أنهمــــــا كل لايتجزأ, فمن ع'ــــــــدم الذوق فـــــهو حتماً لايجيد معــــاملة الناس, ومن لايجيد معاملة الناس فهو بحاجة لأن يتعلم فن الذوق. ربي لاتحرمني من شخص معين في المنام. قال تعالى ( وإنك لعلى خلق عظيم). هذا هو المنبع الحقيقي. سئل سلام ابن مطيع عن الخلق والذوق, فأنشد: تراه إذا ما جئته متهــــــــللاً................. كأنك تعطيه الذي أنت ســـــــائله فلو لم يكن كفه غير روحـــه................. لجاد بها فليتق الله ســــــــــــائله هو البحر من أي النواحي أتيته.............. فلجته المعروف والبحر ساحلــــه والذوق لايعيش منفرداً, بل له أعوان يؤازرونه ويساندونه ويؤكدون موقفه, وأولئك الأعوان هم: الدين والقناعة ورضى النفس وحب الخير للغير وإحتساب الأجـــــــــــر.
فمن الذوق أن تجيب أمك مبتسما ملاطفا وأن تحدث أباك وأنت تشعره بأنه هو سيد الموقف، وإذا حدثك تنظر إلى وجهه ولا تنشغل عنه وإذا جلست مع والديك إلى الطعام ألا تأكل قبلهما، وأن تقدم لهما الطعام بيديك وتفضلهما بطيب الطعام على نفسك. ومن الذوق مع الوالدين أن تجاملهما دون معصية وأن تمدح ما يفعلان حتى لو تعارض مع رغباتك. في الحقيقة إذا أردنا أن نتحدث عن الذوق بكل تفاصيله لما انتهينا لذلك سنبدي لك المثاليات الهامة التي عليك أن تقتدي بها بالرسول الحبيب محمد صلوات الله وسلامه عليه. وإننا لنرجو أن يصل إليك المعنى المرجو بأن الذوق قيمة لا تنفصل عن قيم الإسلام وإنها خلق إسلامي لا يكمل خلقنا إلاّ به. لقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم إذا قام الليل لا يزعج النائم أثناء عبادته وإنما كان يؤنس اليقظان، كما كان الرسول صلى الله عليه وسلم يطرق باب بيته قبل الدخول إليه، وكان الرسول صلى الله عليه وسلم ضحاكاً في بيته، تقول زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم: " كان النبي صلى الله عليه وسلم في بيته هاشاً، باشاً وكان ضحاكاً في بيته، وكان يجلس معنا يحدثنا ونحدثه فإذا أذّن للصلاة كأنه لا يعرفنا ولا نعرفه ". ❤ربي لاتحرمني من شخص أدمنت حبه❤👑 - YouTube. : "[COLOR="Red"] إنّ أعظم الصدقة لقمة يضعها الرجل في فم زوجته "، فيا له من ذوق رفيع ويا له من دين عظيم يتناول كل مظاهر كما كان الرسول صلى الله عليه وسلم صاحب ذوق رفيع في فن التعامل مع المرأة، أما الذوق خارج الأسرة فيكون في المشي في الطريق بأدب.
قد تسأليني عزيزتي:.................... لمـــــــــاذا تبحثين عن الذوق ؟؟ أقول لكِ لأني رأيت قبح ضده فأكره أن أراه عليكِ. صارت لمسات الذوق بين الناس شبه معدومة, فلا الصغير صار يوقر الكبير, وعدم إنزال الناس منازلهم سوء إستخدام حاجات الاخرين, لا يعرف البعض كيف يحترم حديث الاخرين. نتدخل فيما لايعنينا. لانقدر لمن فعل معنا جميل جميله أخيراً: ماهو تفسير الذوق من وجهة نظرك. لكن مني صادق الود 2\5\1428هــ الجمعه. ثَمـة قٌلـوبْ لـآ يُكـآفَـئ حَـبهُـآ إلـآ الـدُعَـآء ♥♡.... يارب 18-05-2007, 06:16 PM #2 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ألف شكر عزيزتي على الموضوع الرائع ، بالفعل طرح مهم ومميز نأمل من الله أن يهدي اطفالنا وانفسنا لما فيه اخير جزيت خيرا أختي لا اله الا الله محمد رسول الله 18-05-2007, 06:19 PM #3 أستاذتي الـ حنونة,, بداية أهنئكِ على ذوقكـِ الراقي وإبداعكـ الـ جم في إختيارك وتفننكـ في طرح المواضيع. ربي لاتحرمني من شخص تحبه. بودي لوأشاركـ.. ربما تكون لي عودة ربما.. تحياتي.. لاتنسيني من صالح دعواتكـ باسمتي. وَحدها الابتسامة تَصنعنا َجمالاً وتُهديناَللأماني!!
:: انتظر ردك ياذوق 19-05-2007, 08:04 AM #10 كتبت بواسطة nadine_tina أشكرك عزيزتي على ردك الحلووو جزاك الله خير مواضيع مشابهه الردود: 2 اخر موضوع: 12-12-2007, 12:40 PM الردود: 1 اخر موضوع: 29-08-2007, 09:15 AM الردود: 8 اخر موضوع: 17-11-2006, 02:26 AM الردود: 7 اخر موضوع: 04-07-2006, 10:46 AM الردود: 0 اخر موضوع: 03-07-2006, 05:16 AM أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0 There are no members to list at the moment. الروابط المفضلة الروابط المفضلة
السؤال: يسأل أخونا أيضًا ويقول: لي أربع بنات وثلاثة أولاد، أولادي الكبار بنيت لكل منهم منزلًا خاصًا به، وابني الصغير لم أستطع أن أبني له منزلًا، وعندي منزل قديم سبق وأن منحته لزوجتي وبناتها الأربع في وصية رسمية، فهل للابن الأصغر حق شرعي في المنزل مع أمه وأخواته أم لا؟ أفيدوني جزاكم الله خيرًا. الجواب: الواجب عليك يا أخي التعديل بين أولادك، الذكور والإناث؛ لقول النبي ﷺ: اتقوا الله واعدلوا بين أولادكم ، فإذا كنت حين بنيت لأبنائك الكبار منازل قد وجد لك الولد الصغير والبنات وجب عليك التعديل، أما إن كنت بنيت لهم وأعطيتهم قبل وجود البنات وقبل وجود الابن الصغير فلا شيء عليك؛ لأنك ما عندك أولاد ذاك الوقت غيرهم، أما إن كان إعطاؤك لهم المنازل بعد وجود الابن الصغير، وبعد وجود البنات فالواجب التعديل، فإما أن تعطيهم مثل إخوانهم، لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ [النساء:11]، وإما أن ترجع في المنازل التي أعطيتها إخوانهم وتجعلها للجميع، بين الجميع أو لنفسك، وتبقى إرثًا لهم بعدك. وأما أن تخص أولئك بالمنازل أو البنات، هذا لا يجوز، بل عليك أن تعدل، وإذا أعطيت الأم وهي الزوجة شيئًا من مالك في صحتك فلا بأس، تخصها بشيء، لا بأس أن تخصها بشيء، وأما الأولاد ذكورهم وإناثهم فلا بد من التعديل بينهم، لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ [النساء:11]، في الأراضي وفي النقود وفي غير ذلك، هكذا أمر النبي ﷺ قال: اتقوا الله واعدلوا بين أولادكم.
وعلى كل من الأبوين أن يذكر الآخر إذا لم يعدل ويقف الموقف الحازم حتى يتحقق العدل ومن ذلك المطالبة برد الأمر إلى أهل العلم.. كما تدل على ذلك الرواية التالية لحديث النعمان بن بشير.. « قال تصدق عليّ أبي ببعض ماله.. فقالت أمي عمرة بنت رواحة: لا أرضى حتى تشهد رسول الله صلى اللهم عليه وسلم.. فانطلق أبي إلى النبي صلى الله عليه وسلم ليشهده على صدقتي.. فقال له رسول الله صلى اللهم عليه وسلم: أفعلت هذا بولدك كلهم ؟ قال: لا قال: اتقوا الله واعدلوا في أولادكم! فرجع أبي فرد تلك الصدقة.. اتقوا الله واعدلوا بين أولادكم. » رواه مسلم رقم 1623 نسأل الله تعالى أن يرزقنا البر بآبائنا والعدل في أولادنا والثبات على ديننا وصلى الله على نبينا محمد d] العدل والإنصاف يحقق الود والمحبة بين الأخوة وبذلك تكون الجماعة أم الحقد والحسد فهو عدو الجماعة ويفرق بين الأحبة. في بعض البلدان العربية تحرم المرأة من الميراث فيوزع الأخوة الميراث على بعضهم متجاهلين أخواتهم وهذا من الظلم نسأل الله السلامة. جزاك الله خيرا وبارك الله فيك ======= سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم بارك الله فيك واثابك على إثارة هذا الموضوع.. وكما يقولون.. كما تكون لابنك يكون لك.. بورك فيك وفي قلمك.. بارك الله فيك واثابك
فما كان من بشير -رضى اللَه عنه- إلا أن أرجع تلك الصدقة كعادتهم في الوقوف عند حدود الله -تعالى-. معاني الكلمات: حتى تُشْهِد رسول الله -صلى الله عليه وسلم- حتى تخبره أنك أعطيته ذلك، وغرضها بذلك تثبيت العطية. تلك الصدقة التي أعطاها للنعمان. فوائد من الحديث: وجوب العدل بين الأولاد، وتحريم التفضيل أو التخصيص، والعدل أن يكون للذكر مثل حظ الأنثيين، وهذا في الهبة وليس في النفقة؛ لأن النفقة تقدر بالحاجة. أن تفضيل بعض الأولاد على بعض من الجور والظلم ولا تجوز فيه الشهادة تحملا وأداء. وجوب رد الزائد أو إعطاء الآخرين، حتى يتساووا. أن الأحكام التي تقع على خلاف الشرع تبطل، ولا تنفذ، ولا يعتبر عقدها الصوري؛ لأنه على خلاف المقتضى الشرعي. استفصال الحاكم والمفتي عما يحتمل الاستفصال لقوله -صلى الله عليه وسلم-:"أفعلت هذا بولدك كلهم"؟6: أن الإشهاد في عطية الأب لابنه الصغير يغني عن القبض. قال شيخ الإسلام "ابن تيمية": والحديث والآثار تدل على وجوب العدل. ثم هنا نوعان: أ- نوع يحتاجون إليه من النفقة في الصحة والمرض ونحو ذلك، فالعدل فيه أن يعطى كل واحد ما يحتاج إليه، ولا فرق بين محتاج قليل أو كثير. ب- ونوع تشترك حاجتهم إليه، من عطية، أو نفقة، أو تزويج، فهذا لا ريب في تحريم التفاضل فيه، وينشأ من بينهما نوع ثالث، وهو أن ينفرد أحدهم بحاجة غير معتادة، مثل أن يقضى عن أحدهم دينا وجب عليه من أرش جناية، أو يعطى عنه المهر، أو يعطيه نفقة الزوجة، ونحو ذلك، ففي وجوب إعطاء الآخر مثل ذلك نظر" ا.
ويعطى الذكر مثل حظ الأنثيين كالميراث وهذا قول الإمام أحمد رحمه الله [ مسائل الإمام أحمد لأبي داود 204 وقد حقق الإمام ابن القيم في حاشيته على أبي داود المسألة تحقيقا بيِّنا]. والناظر في أحوال بعض الأسر يجد من الآباء من لا يخاف الله في تفضيل بعض أولاده بأعطيات فيوغر صدور بعضهم على بعض ويزرع بينهم العداوة والبغضاء. وقد يعطي واحدا لأنه يشبه أعمامه ويحرم الآخر لأنه فيه شبها من أخواله أو يعطي أولاد إحدى زوجتيه مالا يعطي أولاد الأخرى وربما أدخل أولاد إحداهما مدارس خاصة دون أولاد الأخرى وهذا سيرتد عليه فإن المحروم في كثير من الأحيان لا يبر بأبيه مستقبلا وقد قال عليه الصلاة والسلام لمن فاضل بين أولاده في العطية "... أليس يسرك أن يكونوا إليك في البر سواء... ". [ رواه الإمام أحمد 4/269 وهو في صحيح مسلم رقم 1623] وقال بعض السلف: إِنَّ لَهُمْ عَلَيْكَ مِنَ الْحَقِّ أَنْ تَعْدِلَ بَيْنَهُمْ كَمَا أَنَّ لَكَ عَلَيْهِمْ مِنَ الْحَقِّ أَنْ يَبَرُّوكَ ومن وجوه عدم العدل بين الأولاد كذلك الوصية لبعض الأولاد أو زيادتهم فوق نصيبهم الشرعي أو حرمان بعضهم ، وتعمد بعض النساء إلى الوصية بذهبها لبناتها دون أبنائها مع أنه جزء من التركة أو توصي بشيء وهبه لها بعض أولادها بأن يرجع إليه بعد مماتها إحسانا إليه بزعمها كما أحسن إليها ، وهذا كله لا يجوز فإنه لا وصية لوارث ، وكذلك فإن ما دخل في مُلك الأم أو الأب ومات عنه فهو لجميع الورثة حسب أنصبتهم التي فرضها الله تعالى.