ليلة 15 صفر 1434 - الشيخ حسين الفهيد - YouTube
18-12-09, 04:46 PM # 1 الجوارح عضو واعد نعي حزين للشيخ حسين الفهيد نعي بصوت الصوت الشجي الشيخ حسين الفهيد 19-12-09, 05:30 AM # 2 رد: نعي حزين للشيخ حسين الفهيد __________________ 19-12-09, 10:34 AM # 3 جزاگ الله خير الجزاء وجعله الله فيے ميزان اعمالگ يوم لاينفع مالاً ولا بنون 01-01-10, 08:54 AM # 4 شموع الامل عضوية الإمتياز رد: نعي حزين للشيخ حسين الفهيد
علي عالي - للشيخ حسين الفهيد - YouTube
2 - دور المعلم في رعاية النمو الشامل للطلاب. 3 - دور المعلم كخبير وماهر في مهنة التدريس والتعليم. 4 - دور المعلم في مسؤولية الانضباط وحفظ النظام. 5 - دور المعلم كمسئول عن مستوى تحصيل الطلاب وتقويمه. 6 - دور المعلم كمرشد نفسي. 7 - دور المعلم كعضو في مهنته. 8 - دور المعلم كعضو في المجتمع.
* القدرة على ضبط النفس ،و الإبتعاد عن الغضب ،و العصبية الزائدة وعدم اتباع اساليب العنف التي تجعل الطلاب ينفرون من التعامل معهم. * القدرة على كسب محبة الطلاب و زملائه في العمل. ما هي السمات التي تميز المعلم الفاشل.. ؟ * عدم القدرة على الإلتزام بمواعيد المدرسة ،و الحصص الدراسية. * عدم التفاعل مع الطلاب بشكل إيجابي. * عدم مواكبة التطورات التي تطرأ على العملية التعليمية. * عدم امتلاكه القدرة على اتخاذ القرارات المناسبة ،و حل المشكلات. * اتباع اسلوب السخرية عند التعامل مع الطلاب أمام زملائهم. * فقدانه القدرة على كسب ود و احترام الطلاب و زملائه في العمل. * اتباعه لأسلوب العنف ،و عدم التحلي بحسن الخلق في التعامل مع الطلاب. * فقدانه لمهارات القيادة ،و الحزم مما يؤدي إلى انتشار الفوضى. من هو المعلم الثاني. * الفشل في توصيل المعلومة للطلاب بشكل بسيط.
إشراك الطلاب في التعلم النشط والعملي والإبداعي القائم على حل المشكلات. توفير الفرص للطلاب للوصول إلى التكنولوجيا والموارد والمعلومات الحالية واستخدامها لحل المشكلاتوممارسة ما تم تعلمه. لإشراك الطلاب في التفكير الإبداعي وخبرات التعلم المتكاملة أو متعددة التخصصات وبناء قدرة الطلاب على العمل بشكل تعاوني مع الآخرين. الحفاظ على بيئة آمنة ومنظمة تساعد على التعلم والالتزام بمتطلبات السلامة والإشراف على الطلاب داخل وخارج الفصل. التقييمات تطبيق أدوات واستراتيجيات التقييم المتعددة المناسبة لتقييم وتعزيز التطور الفكري المستمر للطلاب. من هو المعلم؟ ما هو دوره؟. تكليف الطلاب بالمهام والواجبات المنزلية وتقييم أداء الطلاب بطريقة موضوعية وعادلة. تسجيل نتائج الاختبارات والواجبات وامتحانات منتصف الفصل الدراسي والنهائي والإبلاغ عنها في الوقت المناسب. استخدام بيانات تقييم الطالب لتوجيه التغييرات في التعليمات والممارسة، ولتحسين تعلم الطلاب. الاحترافية الالتزام بسياسات ومعايير وقواعد ولوائح وإجراءات المدرسة. إعداد ملفات الدورة والاحتفاظ بها واتخاذ الاحتياطات اللازمة لحماية السجلات والأجهزة والمواد والمرافق. الحضور والمشاركة في اجتماعات أعضاء هيئة التدريس والاجتماعات والأنشطة الأخرى المعينة وفقًا لسياسة المدرسة.
جانب آخر من جوانب تأثير شخصية المعلم في سلوك طلابه ألا وهو الحماس، فكلما كان المعلم يحب مهنته والمادة التي يدرسها يقدمها بصورة حماسية مُحبّبة إلى طلابه كلما جذب انتباههم إليه خلال الحصة، مما يؤثر إيجابًا بالطبع على مستواهم وتحصيلهم الدراسي. وأخيرًا، تأتي أهمية إجراء الاختبارات خلال العام الدراسي لقياس مستويات الطلاب وتحديد الوسائل التدريسية المُلائمة لكل فئة منهم. شخصية المعلم القوية وهنا يظهر اللبس والخلط لدى أغلب المُدرسين وربما الطلاب أيضًا، فقوة شخصية المعلم من وجهة نظرهم تعني أن يكون المعلم شخصية حادة الطباع يُحكِم سيطرته على الفصل بالنهر والضرب والتهديد والتخويف وإلا ستُثار الفوضى.
أولاً: دور المُعلِّم في المنهج التكنولوجي إن دور المُعلِّم لم يعد قاصراً على مجرد نقل المعلومات إلى تلاميذه وتسميع هذه المعلومات بصورة أو بأخرى، وإنما أصبحت مهمته الرئيسة هي توجيه نشاط التلاميذ بحيث يمكنهم من التعلُّم ذاتياً، كما أصبح دوره يتمثل في تهيئة أفضل الظروف للتعلُّم، وتوجيه نشاط التلاميذ، وتقويم هذا النشاط وبذلك يتحوَّل المُعلِّم من ملقن إلى قائد وموجه ومشرف. فالمُعلِّم الناجح يستطيع أن يسهم إسهاماً فعَّالاً وحقيقياً في إنجاح العمليَّة التربويَّة، بينما المُعلِّم غير الكفء يكون عقبة كأداء تعترض سبيل نجاحها. كي يتحقَّق دور المُعلِّم عليه القيام بما يأتي: دمج التكنولوجيا في التعليم (وسيلة وليست غاية). العمل على التكيُّف مع المُتغيِّرات الجديدة. الصبر والتحمل فيما يتعلَّق بتعلُّم الطلاب (الكيف مقابل الكم). مَنْ هو المعلم.. وما هو دوره؟. مراعاة المناخ التعليمي في المدرسة وفي المجتمع بشكل عام. تجنب أسلوب التلقين والقائم على الاعتقاد الخاطئ بأن المُتعلِّم يأتي بصفحة بيضاء. التركيز على استراتيجيات التعلُّم وتدريب المُتعلِّمين على أن يتعلَّموا كيف يتعلَّمون. تفعيل المعرفة والخبرة السابقة في بناء المعرفة الجديدة. سياسة الانفتاح وتوقع البدائل والاحتمالات وتنويع الأنشطة لتناسب المستويات المختلفة.
والأهم تعليم الطلاب التقدير والثناء ويبرز ذلك أولاً في حديثه وتصرفاته. المعلم المتميز هو من يفكر جيداً قبل اتخاذ قراراته ويعيد التفكير في قراراته إن استوجب الأمر، فلا خطأ في ذلك ما دام الأمر يصب في فائدة ونفع الطلاب ويؤثر على مستقبله الدراسي.