13- فريق ألعاب دمنهور برصيد 20 نقاط. 14- فريق الزرقا برصيد 15 نقاط. 15- فريق الصيد بالمحلة برصيد 11 نقاط. 16- فريق الرجاء برصيد 8 نقاط. نتائج مباريات اليوم المجموعة الثالثة فوز المنصورة على الصيد بالمحلة 1-0. خسارة بلدية المحلة أمام المصري بالسلوم 2-0. الدرجة الثانية.. عادل حلمي مديرًا فنيًا لفريق صيد المحلة. فوز ألعاب دمنهور على الرجاء 3-0. فوز كفر الشيخ على سبورتنج 1-0. تعادل الأوليمبي مع دكرنس 1-1. تعادل الحمام مع حرس الحدود 1-1. فوز الزرقا على بايونيرز 3-1.
الألومنيوم 47 نقطة المنيا 45 نقطة الإعلاميين 40 نقطة بني سويف 40 نقطة ديروط 35 نقطة الفيوم 32 نقطة سوهاج 30 نقطة بترول أسيوط 29 نقطة نادي قنا 28 نقطة تليفونات بني سويف 27 نقطة مركز شباب سمسطا 25 نقطة شباب المسلمين قنا 24 نقطة أسمنت أسيوط 23 نقطة كيما أسوان 22 نقطة طهطا 15 نقطة
ترتيب الفرق فى دوري الدرجة الثانية المصري (بحري) المباريات المباشرة سيتم إحتساب نقاطها اثناء المباراة الترتيب الفريق لعب داخل خارج فوز هزيمة تعادل له عليه نقاط المزيد 1 25 13 12 14 0 11 34 10 53 2 24 4 6 38 49 3 31 16 45 5 9 30 42 36 21 41 8 32 23 39 7 17 27 18 28 26 20 15 43 61 5
إحصائيات اللاعبين
ترتيب الفرق فى دوري الدرجة الثانية المصري (القاهرة) المباريات المباشرة سيتم إحتساب نقاطها اثناء المباراة الترتيب الفريق لعب داخل خارج فوز هزيمة تعادل له عليه نقاط المزيد 1 25 13 12 19 4 2 41 23 59 8 38 24 47 3 11 14 6 37 31 39 10 9 29 5 15 7 30 40 27 26 32 17 21 22 16 10
نتائج الجولة 25 مجموعة بحري الرجاء المطروحي يخسر من دكرنس 0-2 سبورتنج يتعادل مع الأولمبي 0-0 صيد المحلة يتعادل الزرقاء 0-0 حرس الحدود يفوز على بلدية المحلة 1-0 المجد الإسكندري يتعادل مع بايونيرز 0-0 المنصورة يتعادل مع أبوقير للأسمدة 0-0 كفر الشيخ يخسر من ألعاب دمنهور 1-2 المصري السلوم يتعادل مع الحمام 1-1
ومثل هذا حدث منذ عهد قريب في مملكة النرويج ثم في جمهورية البرازيل. وقد بدت بهذا الصدد محاولات إصلاحية كثيرة في البلاد الواطئة (هولندا) وإنجلترا والولايات المتحدة؛ ولكن معظم هذه المحاولات لم يؤد إلى نتائج ذات بال. وأدخلت الأكاديمية الفرنسية - يشد أزرها ويعاونها طائفة من ساسة فرنسا وعلمائها - إصلاحات كثيرة على الرسم الفرنسي. وقد جانبت في إصلاحاتها هذه مناهج الطفرة، واتبعت سبل التدرج البطيء. فكانت تدخل في كل طبعة جديدة لمعجمها - بجانب التنقيحات اللغوية والعلمية - طائفة من الإصلاحات الإملائية. وقد أقرت في عام 1906 مجموعة هامة من القواعد الجديدة في الرسم الفرنسي. صور الحروف الانجليزيه سمول وكبتل. هذا إلى إصلاحات العلامة جريار التي تناولت كثيراً من نواحي الرسم وأقرتها الأكاديمية الفرنسية. وكانت كل مجموعة من هذه الإصلاحات تلقى مقاومة عنيفة من جانب غلاة المحافظين. وعلى الرغم من ذلك فقد عم الأخذ بها، وكان لها أكبر فضل في تيسير الرسم الفرنسي وتضييق مدى الخلاف بينه وبين النطق الحديث. والرسم العربي نفسه قد تناولته يد الإصلاح أكثر من مرة من قبل الإسلام ومن بعده. ومع ذلك لا يزال عدد كبير من المفكرين في عصرنا الحاضر يأخذون عليه كثراً وجود النقص والإبهام، وينادون بإصلاحه من عدة نواح وخاصة فيما يتعلق برسم الهمزة والألف اللينة، وابتداع طريقة لإحلال علامات ظاهرة ترسم في صلب الكلمة محل الفتحة والكسرة والضمة حتى يتقى اللبس في نطق الكلمات: (عَلِم، عُلِم، عِلْم، عَلَمَ... ولكن الرسم العربي ليس في حاجة إلى كثير من الإصلاح، فهو أكثر أنواع الرسم سهولة ودقة وضبطاً في القواعد ومطابقة للنطق.
وإن كان لا بد من السير على طريقة الرسم اللاتيني بصدد أصوات المد القصيرة، فلا يقتضينا ذلك أكثر من اختراع ثلاثة أحرف ترسم في صلب الكلمة بدل الفتحة والكسرة والضمة كما سنذكر ذلك في بعض الاقتراحات الآتية. وأكثر من هذا هدماً لكيان اللغة العربية ما ذهبت إليه طائفة في علاج الرسم، إذ اقترحت إلغاء الإعراب وإلزام السكون أواخر الكلمات، حتى تضيق مسافة الخلف بين رسم الكلمة ونطقها في اللهجات العامية المستخدمة في المحادثة، فتسهل على الناس القراءة، ويتخلص الرسم العربي من بعض عيوبه. وقد كفانا أستاذنا الجليل أحمد لطفي السيد باشا مئونة الرد على هذا الاقتراح بما عقب عليه في الشئون الاجتماعية إذ يقول: (وهذا الرأي مطعون فيه من وجهين: أما الأول فإنه لا يحل من المسألة إلا بعضها دون البعض الآخر؛ لأن ضبط حركات الحروف ليس ضرورياً في الإعراب فحسب، بل هو أشد ضرورة في بنية الكلمة. وهذا الضبط من جواهر اللغة؛ فإذا أهملنا الإعراب وأهملنا الشكل ولم نأت بطريقة تقوم مقامه ظل الناس يلفظون الكلمات على غير وجهها الصحيح كما هم الآن يفعلون. صور الحروف الانجليزيه للطباعه. وأما الوجه الثاني فإن هذا في الرأي إهدار لصورة اللغة العربية وقضاء على أهم مميزاتها. وذلك مالا نظن أحداً يرضاه، خصوصاً متى أمكن تسهيل تعليم اللغة وشيوعها من غير الالتجاء إلى العبث بسلامتها ومميزاتها) واقترح بعضهم إدخال الشكل في بنية الكلمة حتى لا يتخطاه نظر القارئ؛ وذلك بان تخترع حروف للرمز إلى أصوات المد القصيرة (التي يرمز إليها الآن بالفتحة والكسرة والضمة)، وتدون هذه الحروف في صلب الكلمة في مواضعها.