شربنا شرابا طيّبا عند طيّب... كذاك شراب الطيبين يطيب شربنا وأهرقنا على الأرض فضلة... وللأرض من كأس الكرام نصيب قيل لبعض العرب: ما أمتع لذات الدنيا؟ قال: ممازحة الحبيب بلا رقيب. قيل: طوبى لمن عاش عشر يوم... له حبيب بلا رقيب قيل لسقراط: أيّ الأشياء الذّ؟ قال: استفادة الأدب، واستماع أخبار لم تسمع. دبيس بن صدقة الأسدي .. الأمير الحازم المهيب الكريم الشاعر - تاريخكم.. أفلاطون: إذا أردت أن تدوم لك اللذة، فلا تستوف الملتذّ به بل دع فيه فضلة. قيل: ما فات مضى وما سيأتيك فأين؟ قم فاغتنم اللذة بين العدمين «١». بعضهم: اسكن إلى سكن تلذّ به... ذهب الزمان وأنت منفرد أفلاطون: ما ألمت نفسي إلّا من ثلاث: من غنيّ افتقر، وعزيز ذلّ، وحكيم تلاعبت به الجهّال. والله سبحانه وتعالى أعلم.
وهو السلطان الأعظم، مالك رقاب الأمم، ملاذ سلاطين العرب والعجم، ملجا صناديد ملوك العالم، ظل الله على بريته، وخليفته في خليقته، حافظ البلاد، ناصر العباد، ما حي ظلم الظلم والعناد، رافع منار الشريعة النبوية، ناصب رايات العلوم الدينية، خافض جناح الرحمة لأهل الحق واليقين، ماد سرادق الامن بالنصر العزيز والفتح المبين كهف الأنام ملاذ الخلائق قاطبة ظل الاله جلال الحق والدين، أبو المظفر السلطان محمود جاني بك خان، خلد الله سرادق عظمته وجلاله وأدام رواء نعيم (٦) الذهاب إلى صفحة: «« « 1 2 3 5 6 7 9 10 11 12 13... » »»
اللهمّ اغفر لنا وارحمنا وارض عنا، وتقبّل منا وأدخلنا الجنة ونجنا من النّار، وأصلح لنا شأننا كله، اللهم أحسن عاقبتنا في الأمور كلّها، وأجرنا من خزي الدّنيا وعذاب الأخرة. الحمد لله رب العالمين خلق اللوح والقلم، وخلق الخلق من عدم، ودبر الأرزاق والآجال بالمقادير، وحكم وجمل الليل بالنجوم في الظُلَم. الحمد لله رب العالمين صاحب العظمة والكبرياء يعلم ما في البطن والأحشاء، فرّق بين العروق والأمعاء، أجرى فيهما الطعام والماء، فسبحانك يا رب الأرض والسماء. سبحانك اللهم وبحمدك، سبحانك رب العرش العظيم، والحمد لله رب العالمين. اللهم لك الحمد والشكر في السراء والضراء، وعلى أي حال تقدره لي، الحمد لله رب العالمين. نعمة الصحة والعافية - ملتقى الخطباء. الحمد لله الذي شفاني من مرضى الله من شر المقادير يحميك والله يحفظك يا عيوني ويرعاك. ليت الوجع بعروق قلبي ولا فيك وليت التعب غلطان ساهي. ولا جاك لو الشفا بضلوع صدري لداويك وأطحن جميع ضلوع صدري فداء لك. الحمد للرحمن حمداً طيباً، ونقول الحمد لله حمداً كثيراً طيباً ومباركاً، وجل الله سبحانه والحمد له على ما أعطى. وفاض جزيل عطائه، وما منع وزال به شر البلية. نحمدك اللهم على تخفيف همومنا، وتخفيف ذنوبنا، وتهيئته لنا ما يكفر به عن الذنب والعيب وسهو النفس وكيد الشياطين.
سوف يمر بك الشر يا حياتي. قد تكون حياتك سعيدة وراضية. سترافقك السعادة دائمًا في طريقك. الأمان سيكون رفيقًا لك في طريقك. الحمد لله على سلامتك، أخي. الله يشفيك وابقيك آمنا، إن شاء الله، سيد العالمين. الحمد لله على سلامتك! اللهم شفاء قريبا طاهر ان شاء الله ادفع وعافية واستحق الأمان. الحمد لله على السلامه لا يرون الشر يا رب الرجال يزيل الوجع. شفاء – يشفى. أنت المعالج وعلاج لا يترك المرض. الحمد لله على سلامتك ،سوف يكمل شفائك. أخي لا يحزن. في ليلة الطقس الممطر ،يعرف أنه بعد شمس الصباح سيشهد شروق شمس دافئ وظهور أقواس قزح جميلة بألوانها الزاهية. نعمة الصحة والعافية ( خطبة ). لا تنس الله وتأكد من تكرار يا حنان يا منان أن الله يشفيك من كل شر. مع خروج المرض من جسمك ،يجب أن تكون أجمل الأشياء التي يمكنك قولها عن الله من أجل سلامتك. أتمنى لك حياة أفضل ،حتى تنتهي المعاناة والمرض. أتمنى أن تعيش بصحة جيدة وخالية من الألم أو المرض. أنت من أفضل الناس في حياتي ،وآمل أن تتعافى بسرعة. أنت نور العائلة والأصدقاء. قد تكون حياتك خالية من المرض وقد يكون لديك حياة أفضل. إنها محنة تهدأ وتنتهي قريبًا ،اختبر الله صبرك. الحمد لله على سلامة الوصول الحمد لله على سلامة الوصول إن استقبال المسافر العائد من بعيد هو علامة حب ،كما يعني أنه يريد العودة بأمان لمقابلة أقاربه.
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على رسوله الكريم، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد: أسبغَ اللهُ تعالى علينا نِعَمَه ظاهرةً وباطنة، ومن أجلِّ النِّعم - بعد نعمة الإسلام - نِعْمَةُ الصحة والعافية، والسلامةُ من كلِّ ما يُكدر العيش؛ من الآلام والأسقام والأحزان. والصحة تاجٌ على رؤوس الأصِحَّاء لا يعرفها إلاَّ المرضى، ولكن الناس لِطُولِ إِلْفِهِم للصحة والعافية لا يشعرون بها، ولا يقدرونها حقَّ قدرها، وفي خِضَمِّ الأحداث الجارية، وانتشارِ الوباء العام "كورونا" تَنَبَّه الناسُ لِنِعمَةِ العافية؛ خشيةَ أنْ تُسْلَبَ منهم بغتة، ولنتأملْ كيف تعطَّلَتْ مَصالِحُ الدول والأفراد خوفاً من انتشار هذا الوباء، فلو أُصيب الإنسانُ بمرضٍ فإنه لا يجد طعمَ الحياة؛ بل لا يستطيع القيامَ بأمور الحياة على الوجه المطلوب، وربما يتمنَّى البعضُ الموتَ هرباً من آلام المرض، نسأل الله العفو والعافية. ومن أعظم النِّعم نعمة العافية، التي لا تَطِيبُ الحياةُ إلاَّ بها؛ لذا قال النبيُّ صلى الله عليه وسلم: «مَنْ أَصْبَحَ مِنْكُمْ آمِنًا فِي سِرْبِهِ، مُعَافًى فِي جَسَدِهِ، عِنْدَهُ قُوتُ يَوْمِهِ، فَكَأَنَّمَا حِيزَتْ لَهُ الدُّنْيَا» حسن - رواه الترمذي، فالدنيا بحذافيرها لا تَطِيبُ إلاَّ بالأمن والعافية.
فإذا عوفيتَ في دينكَ؛ فقَد أفلَحتَ؛ كما في حديثِ العبَاس بن عبد المُطّلِب؛ جاء إلى النّبيّ عليهِ الصّلاة والسّلام - كما في المُسنَد - وقال: يا رسول الله علّمني دُعاءً أدعو بهِ - علّمني دُعاءً أدعو بهِ - قال لهُ النّبي عليه الصّلاةُ والسّلام كلمةً واحدةً قال له: « يا عمّاه سلِ الله العافيةَ ». فسكت العبّاس ثُمّ عاد مرّةً أخرى وسأل نفس السّؤال! الحمد لله على العافية والصحة العامة. فأعاد عليهِ النبي ّ عليه الصّلاة والسّلام نفس الجوابِ: « يا عمّاه سلِ الله العافيةَ في الدُّنيا والآخِرة ». قال: « فإنّكَ إذا عوفيتَ في الدُّنيا والآخِرة فقد أفلَحت »! إذا عوفيتَ في الدُّنيا والآخِرة فقد أفلَحت. العافية بابُ الفلاح - العافية باب الفلاح - العافية رُكنٌ من أركانِ النّعمة، يقول النّبيّ عليهِ الصّلاةُ والسّلامُ - كما عند البُخاريّ في الأدب المُفرد وعند الترمذي وابن ماجه: « مَن أصبَح آمنًا في سِربهِ - في حيّهِ في مُجتمعهِ في بلدِهِ - مَن أصبَح آمنًا في سِربهِ مُعافًا في بدنهِ عندهُ قوتُ يومهِ فكأنّما حيزَت له الدُّنيا ». من جمَع هذه الثلاث التي هي أركان النّعمة، كأنّ الدُّنيا برُمّتها جُمِعت لهُ؛ لأنّ النّعمة لا تتمّ إلاّ بها مَن أصبَح آمنًا في سِربهِ مُعافًا في بدنهِ عندهُ قوتُ يومهِ فكأنّما حيزَت له الدُّنيا [2].
ومن أسباب الصحة والعافية: مزاولةُ الأنشطةِ الرياضية، وأكلُ الأطعمة النَّظيفة الصِّحِّية، وحمايةُ الجَسَدِ مِمَّا يَضُرُّه، والمبادرةُ إلى تناول الدواءِ الصحيح في وقته المُناسب، والتَّخلُّصُ من ضغوطات الحياة، قال ابن القيم -رحمه الله-: " ولَمَّا كانت الصَّحةُ والعافيةُ من أجَلِّ نِعَم الله على عبده، وأجْزَلِ عطاياه، وأوفرِ مِنحِه، بل العافيةُ المُطلقةُ أجَلُّ النِّعَمِ على الإطلاق؛ فحقيقٌ لِمَنْ رُزِقَ حظاً مِن التوفيق مراعاتُها، وحِفظُها، وحِمايتُها عمَّا يُضادها ". وصلوا وسلموا...
كم منا من يستعمل لسانه في الغيبة والنميمة وإيذاء المخلوقين بدلا من أن يستعمله في تلاوة كتاب الله، وذكره والنصح والإرشاد، والأقوال النافعة المفيدة التي تنفع وتخدم المجتمع، كم منا يستعمل نظره فيما حرم الله بدلا من النظر في ملكوت السموات والأرض، وتدبر آيات الله المشهودة والمرئية، كم منا من يستخدم رجله في المشي إلى إيقاع الخصومة بين الأحبة وإلى ما حرم الله بدلا من أن يستعملها فيما وضعت له من المشي للمساجد وعيادة المرضى.