نحكي لكم اليوم في هذا المقال عبر موقعنا قصص واقعية قصة ممتعة وجميلة من اشهر الحكايات العالمية للأطفال الصغار، قصة مسلية احداثها ممتعة وجميلة ، القصة بعنوان: ليلي والذئب استمتعوا معنا الآن بقراءتها قبل النوم ولقراءة المزيد من اجمل القصص يمكنكم زيارة قسم: قصص أطفال. قصة ليلى والذئب كانت الجدة تحب حفيدتها ليلى حباً شديداً وكانت تقدم لها هدايا كثيرة وفي يوم ارسلت الجدة لليلى رداء احمر بغطاء للرأس وكانت ليلى تحبه وترتديه طوال الوقت ولذلك أطلق عليها اسم ذات الرداء الاحمر.. وفي احد الايام اعدت والدة ليلي طعاما ووضعته في سلة وقالت لها: اذهبي بهذا الطعام الي جدتك لأنها مريضة ولا تتحدثي مع احد غريب في الطريق. وعدت ليلى امها بأنها ستعمل بنصيحتها ثم خرجت من بيتها واثناء سيرها قابلت ذئباً في الطريق وطلب منها ان تجلس وتتحدث معه ولكنها رفضت وقالت له: جدتي مريضة وانا ذاهبة إليها ببعض الطعام.. فعرض عليها الذئب ان تجمع بعض الزهور من الغابة لتهديها الي جدتها. فذهبت ليلي بعيداً عن طريقها لتقطف الازهار وقد نسيت نصيحة امها.. جري الذئب مسرعاً لمنزل الجدة وطرق الباب قائلاً: انا ليلي يا جدتي ذات الرداء الاحمر، فقالت الجدة: ادخلي يا ليلي فأنا مشتاقة إليك.. دخل الذئب علي الجدة فأصيبت بالذعر والخوف منه، وقام بحبسها في خزانة الملابس وقال لها: سأعود اليك بعد أن التهم حفيدتك.
الفصل الثالث اقترب الذئب من ليلي و سألها: ما اسمك ايتها الصغيرة قالت: اسمى ليلى، ويلقبنى اهل القريه بذات الرداء الأحمر، فقال الذئب: الى اين أنت ذاهبه يا ليلي فهذا الوقت المبكر من اليوم فأخبرتة انها ذاهبه لرؤية جدتها المريضه كما طلبت منها و الدتها، وأنها ربما احضرت لها سله من الكعك، فقال الذئب بابتسامه خبيثة: ذلك رائع يا ليلى، يا لك بنت مطيعة، لم تشعر ليلي للحظه بمكر ذلك الذئب، ولكنها شعرت بالإطراء و ظنت انه كائن لطيف مثلها و ابتسمت له ابتسامه بريئة، ثم قالت: شكرا لك ايها الذئب، انت مخلوق لطيف، وكم اود لو نصبح اصدقاء. القصة ليلى و الذئب 112 مشاهدة قصة ليلي والذئب, فيها الكثير من الدروس المستفادة
قصص اطفال مصورة (قصة ليلى و الذئب (كاملة La petite chaperon rouge - قصص اطفال مصورة: قصة ليلى و الذئب تابعو اخر ما نبث من حكايات و قصص أطفال متميزة على صفحتنا بالفيسبوك كان يا مكان في قديم الزمان و سالف العصر و الاوان… كانت هناك فتاة تدعى ليلى التقت مع ذئب وهنا تدور احداث هذه القصة كما سنعرضها لكم. كان هناك طفلة تدعى ليلى (ذات القبعة الحمراء) طلبت منها أمها أن تأخذ طعاماً إلى بيت جدتها وحذرتها بألا تكلم أحداً في الطريق. إلا أنها في الطريق رأت ذئباً طلب منها أن تلعب معه، ولكنها رفضت وقالت له أنها ذاهبة لبيت جدتها لتعطيها الطعام فاقترح عليها أن تجمع بعض الزهور لتهديها إلى جدتها ففعلت. سبقها الذئب واقتحم بيت جدتها فأصيبت بالذعر منه واختبأت وجلس الذئب محلها. بعد ذلك وصلت ليلى البيت ودقت بابه ودخلت فرأت الذئب نائماً في فراش جدتها مدعيا أنه هي وأن شكلها وصوتها تغيرا لأنها مريضة. وحينما هم الذئب بأكلها خرجت وهي تصرخ واستنجدت بأول شخص رأته وكان حطاباً فسارع لإنقاذها وإنقاذ جدتها وقتل الذئب، وشكرته ليلى وجدتها. [fblike]
طويلة هي لائحة الحيوانات المهدّدة بالانقراض في عالمنا العربي، بدءاً من غزلان شبه الجزيرة، مروراً بالدب السوري، وانتهاءً بالفهد البربري. إن الخطر يحدق بالبيئة التي سبقتنا إلى الوجود على هذه الـ13 مليون كيلومتر مربع من اليابسة. وكمحبين للحيوانات، علينا أن نقرّ بأن أحد الحلول اليائسة لإنقاذها من الانقراض قد يتمثّل في تنظيم "رياضة" الصيد الترفيهي. نعم! يجب أن نقتلها لنبقي عليها حية. بدايةً، لن أجمّل نظرة الازدراء التي أكنّها شخصياً لممارسي هذه "الرياضة"، وأعتقد أن علامتي التنصيص تفضحان رأيي. لن أتوقف يوماً عن اعتبارهم أبطالاً من ورق. ولكن الواقع يقول إن الحيوانات البرية ستُقتل على كل حال، وهي تُقتل بالفعل. رصاصة بدولارين كفيلة بأن تردي الحيوان قتيلاً، ولأي سبب تافه، سواء غامر بدخول قرية بشرية، أو لمجرد رغبة "زعرانها" في الاستعراض. ليست رصاصة طائشة تلك التي قتلت بيلا by لينا هَوْيان الحسن. بكلمات أخرى، ليس لهذه الحيوانات قيمة لعالمنا المغرق في ماديته، فلا يهم قتلنا لفرد أو لقطيع. ولكن تنظيم "رياضة" الصيد الترفيهي سيقلب الموازين كلياً، لأنه سيلقي بظلاله حتى على الغالبية المحايدة التي لا تشترك في هذه "الرياضة". تقبع في أعلى الهرم السلطات المعنية، كوزارات البيئة وهيئات الحفاظ على الحياة الفطرية، والتي ستعلن سنوياً عن عدد محدد من الرؤوس المسموح بصيدها "ترفيهياً"، ثم ستبيع التصاريح الباهظة جداً لاقتناصها.
وفي الوقت نفسِه نقاومها! ؟ لا يمكن لملامحنا أن تشبه ورقة محايدة ترفض أن تُمَسّ بالكتابة. لا حيّز لتدوين أحداث حياتنا غير وجوهنا. كل شيء مدوّن في عيوننا... ( إننا مذنبون حتى النخاع.
الكل