قصة اغنية المعازيم كاملة هي من قصص الحب والمعاناة التي يشوبها الفراق الحزين ويسيطر عليها مشاعر الحزن الذي يملئ قلب الحبيبين، حيث شكلت هذه الاغنية فارقه فنية في حياة الفنان محمد عبدة وطورت من سيرته المهنية الفنية.
في اتصال له مع ET بالعربي كشف شادي مؤنس عن انتهائه من تصوير الموسيقى التصويرية لمسلسل "جزيرة غمام" الذي يعرض في رمضان 2022، مضيفًا "انتهينا من تسجيل تتر "البداية والنهاية" من غناء علي الحجار، ويارب يعجب الناس عاملين تتر صعيدي جداً المزيكا فيها الإيقاعات الصعيدي الآلات الصعيدي واكتمل هذا العمل بصوت على الحجار الذي يفكرنا بالمسلسلات التي عملت قبل ذلك ، فيا رب يعجبكم". كلمات أغنية المعازيم. وختم حديثه "متفائل جداً بالصورة والديكور والإخراج كل حاجة الحقيقة والمونتاج ويا رب المزيكا أيضًا تعجبكم ". يذكر أن الأغنية من كلمات ابراهيم عبدالفتاح، ويعود علي الحجار من خلالها ومن بعد غياب 9 سنوات لغناء تترات المسلسلات. مسلسل "جزيرة غمام" من بطولة طارق لطفي، مي عز الدين، فتحي عبد الوهاب، أحمد أمين، رياض الخولي، وغيرهم. وتدور أحداث العمل في حقبة تاريخية بالعشرينيات أي قبل 100 عام من الآن، وأحداث اجتماعية مصرية قبل 100 عام من الآن.
يعتبر من أشهر الفنانين العرب على مستوى الوطن العربي الذين عاصروا الجيل القديم والحديث. معروف بلقب "فنان العرب" ويحظى باحترام كبير في الساحة الفنية. شارك كثيرًا بالغناء في المسارح العربية الكبرى في دول الخليج العربي والشام وشمال أفريقيا وأقام العديد من الحفلات في مسارح العالم، واستطاع محمد عبده دخول المعهد الصناعي والتخصص في صناعة السفن في محاولة لتحقيق حلمه القديم بأن يصبح بحارًا مثل والده، ولكنه أيضًا كان مولعًا بالفن والغناء الذي أخذه إلى بحر النغم الذي أخلص له ومنحه اهتمامًا حقيقيًا أبرزها في كرنفال جنيف، لندن، واشنطن ولوس أنجلوس. ويعتبر محمد عبده أبرز فناني السعودية كلمات وألحان أغنية المعازيم كلمات: فائق عبدالجليل ألحان: عدنان خوج الألبوم المعازيم
)000فقال:( اللهمَّ اجعلهم رفقائي في الجنة)000فقالت:( ما أبالي ما أصابني من الدنيا)000 وقد جُرِحَ يوم أحد ابنها عبد الله في عَضُده اليسرى ، ضربه رجل ورحل عنه ، وجعل الدم لا يرقأ ، فقال الرسول -صلى الله عليه وسلم-:( اعْصِبْ جُرْحَك)000فأقبلت أمه نسيبة ومعها عصائب قد أعدّتها للجراح ، فربطت جُرْحَه ، والنبي -صلى الله عليه وسلم- واقف ينظر إليه ، ثم قالت:( انهضْ بنيّ فضارِب القومَ)000فجعل النبي -صلى الله عليه وسلم- يقول:( ومَنْ يُطيقُ ما تُطيقينَ يا أمَّ عمارة ؟!
قَالَ الْوَاقِدِيّ: حَدّثَنِي ابْنُ أَبِي سَبْرَةَ، عَنْ عَبْدِ الرّحْمَنِ بْنِ عَبْدِ اللهِ ابن أبي صعصعة، عن الحارث بن عبد الله، قال: سمعت عبد الله بن زيد ابن عاصم يقول: شهدت أحدا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، فَلَمّا تَفَرّقَ النّاسُ عَنْهُ دَنَوْت مِنْهُ، وَأُمّي تَذُبّ عَنْهُ، فَقَالَ: يَا ابْنَ أُمّ عُمَارَةَ! قُلْت: نَعَمْ. قَالَ: ارْمِ! نسيبه بنت كعب رضي الله عنها. فَرَمَيْت بَيْنَ يَدَيْهِ رَجُلًا مِنْ الْمُشْرِكِينَ بِحَجَرٍ، وَهُوَ عَلَى فَرَسٍ، فَأَصَبْت [ (3)] عَيْنَ الْفَرَسِ فَاضْطَرَبَ الْفَرَسُ حَتّى وَقَعَ هُوَ وَصَاحِبُهُ، وَجَعَلْت أَعْلُوهُ بِالْحِجَارَةِ حَتّى نَضَدْت عَلَيْهِ مِنْهَا وِقْرًا [ (4)] ، وَالنّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَنْظُرُ وَيَتَبَسّمُ، فَنَظَرَ إلَى جُرْحٍ بِأُمّي على عاتقها فقال: أمّك، أمّك! اعْصِبْ جُرْحَهَا، بَارَكَ اللهُ عَلَيْكُمْ مِنْ أَهْلِ بَيْتٍ! مُقَامُ أُمّك خَيْرٌ مِنْ مُقَامِ فُلَانٍ وَفُلَانٍ، وَمُقَامُ رَبِيبِك- يَعْنِي زَوْجَ أُمّهِ- خَيْرٌ مِنْ مُقَامِ فُلَانٍ وَفُلَانٍ، وَمُقَامُك لَخَيْرٌ مِنْ مُقَامِ فُلَانٍ وَفُلَانٍ، رَحِمَكُمْ اللهُ أَهْلَ الْبَيْتِ!
وكان إسلامها إسلام عقل ويقين، حيث جاء عن فهم وإرادة واقتناع، لا تبعية لزوج أو أخ أو أب أو كبير قوم. بطولة نادرة شهدت نسيبة غزوة أحد مع زوجها وولديها، فلما تحول ميزان المعركة في صالح المشركين، لم ترهب الموقف رغم عدد وعتاد المشركين، ولم تفر من ميدان المواجهة، بل ثبتت وصمدت وسجلت أعظم موقف يمكن أن يقوم به إنسان، حيث أخذت تدافع في بسالة منقطعة النظير عن نبي الله الخاتم، تتلقى عنه الضربات، وتذود عنه غير عابئة بما أصابها من جروح والتي بلغت - كما يقول الرواة - اثني عشر جرحاً. نقل عمر بن الخطاب "رضي الله عنه" عن رسول الله "صلى الله عليه وسلم" قوله في غزوة أحد: "ما التفت يوم أحد يميناً ولا شمالاً إلا وأراها تقاتل دوني". سألت أم عمارة رسول الله يوماً: ما أرى كل شيء إلا للرجال، وما أرى النساء يذكرن في شيء فاستجاب الله لها، ونزل الوحي بآيات كريمة تؤكد مكانة المرأة في الإسلام: "إن المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات والقانتين والقانتات والصادقين والصادقات والصابرين والصابرات والخاشعين والخاشعات والمتصدقين والمتصدقات والصائمين والصائمات والحافظين فروجهم والحافظات والذاكرين الله كثيراً والذكرات أعد الله لهم مغفرة وأجراً عظيماً".
)000 وتلقى الكذاب لطمة قوية أمام من جمعهم ، ونادى جلاده الذي أقبل ينخس جسد حبيب بسن السيف ثم راح يقطع جسده قطعة قطعة ، وبضعة بضعة وعضوا عضوا000والبطل العظيم لا يزيد على همهمة يردد بها نشيد اسلامه:( لا اله الا الله ، محمد رسول الله)000 معركة اليمامة والثأر أقسمت أم البطل نسيبة بنت كعب على الأخذ بالثأر لابنها حبيب من مسيلمة الكذاب فشهدت اليمامة مع ابنها عبدالله تحت إمرة خالد بن الوليد وقُتِلَ مسيلمة وقُطِعَت يدها في الحرب ، وجُرِحَت اثني عشر جُرْحاً000 وقد كان أبو بكر الصديق الخليفة آنذاك يأتيها يسأل عنها000 رضي الله عنها وأرضاها000 عودة الى الصفحة الرئيسة
ولد سنة نيف وعشرين ومئه. (سير أعلام النبلاء. 9/ 494). وراجع (ما شاع ولم يثبت. العوشن. ص:160). و( السيرة النبوية الصحيحة. أكرم العمري. 390/2). والله المستعان. قاسم_اكحيلات. 2021-07-11, 01:50 PM #4 رد: لَمَقَامُ نُسَيْبَةَ بِنْتِ كَعْبٍ الْيَوْمَ خَيْرٌ مِنْ مَقَامِ فُلانٍ وَفُلانٍ. وممّا شاع ولم يثبت في غزوة أُحد 1 - ما رواه ابن سعد بسنده عن الواقدي في مشاركة أمّ عُمارة نسيبة (*) بنت كعب المازنية - رضي الله عنها - في القتال وقوله - صلى الله عليه وسلم - يومها: "ومن يطيق ما تطيقين يا اُمّ عمارة" ، وقوله: "ما التفتُّ يمينًا ولا شمالًا إلاّ وأنا أراها تقاتل دوني (1) ". [ قال ابن هشام: وقاتلتْ أمّ عمارة نسيبة بنت كعب المازنية يوم أحد. فذكر سعيد بن أبي زيد الأنصاري أن أمّ سعد بنت بن سعد بن الربيع كانت تقول: "دخلتُ على أم عمارة... فقالت:... فلما انهزم المسلمون انحزتُ إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فقمتُ أباشر القتال، وأذبّ عنه بالسيف، وأرمي عن القوس.. (2) " قال الدكتور العمري: "إسناد منقطع (3) ". وسعيد بن أبي زيد هو النحوي المشهور سعيد بن أوس بن ثابت بن بشير بن صاحب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أبي زيد الأنصاري.
سأله الكذاب: أتشهد أن محمداً رسول الله؟ فيقول: نعم فيقول له: أتشهد أني رسول الله؟ فيقول: لا أسمع شيئاً. أخذ الكذاب يقطع بسيفه في جسم الفتى المؤمن الصابر، فلا يزيده التعذيب إلا عزماً وصلابة وإيماناً وإحساناً حتى مات. علمت بموت ولدها فنذرت ألا يصيبها غسل حتى يقتل مسيلمة، ووفت بنذرها. طبيبة المجاهدين وإلى جانب دورها البطولي في المعارك، وشرف الدفاع عن رسول الله "صلى الله عليه وسلم" كانت أم عمارة تقوم بواجبها الإنساني في تمريض المجاهدين، حيث كانت تحمل الأربطة على وسطها، وكلما أصاب أحد المجاهدين جرح، جرت إليه وضمدت جراحه، وطلبت منه أن ينهض بسرعة ليستأنف الجهاد في سبيل الله. وكما فعلت مع الجميع، فعلت مع ابنها الذي جرح في أحد، وقالت له بعد أن أسعفت جراحه: قم وانهض إلى الجهاد، وعندما شاهد النبي "صلى الله عليه وسلم" ما أصاب ولدها أشار إلى أحد المشركين، وقال: "هذا ضارب ابنك" فسارعت إليه وضربته في ساقه فوقع على الأرض وأجهزت عليه. وهكذا غيرت أم عمارة تلك القاعدة التي تقول: إن الحرب والجهاد شأن من شؤون الرجال، لا تستطيع النساء المشاركة فيه، أو تحمل أعبائه وقسوته، وأكدت عملياً أن ساحة الجهاد والكفاح الوطني تتسع للرجال والنساء، فالكل يحمل المشاعر الوطنية، والكل يستطيع أن يؤدي واجباته، دفاعاً عن دينه ووطنه وكرامته.