2- طب الأم والجنين يهتم هذا التخصص بالعمليات الجراحية للجنين، والحالات الجراحية عالية الخطورة بهدف تقليل معدل الوفيات والأمراض، ويسمى بطب الفترة المحيطة بالولادة. 3- تنظيم الأسرة هو أحد التخصصات الفرعية التي تختص بالوسائل والطرق المستخدمة في تحديد النسل، والإجهاض. 4- الغدد التناسلية الصماء والعقم يعني هذا التخصص بالأساليب البيولوجية، والتدخلات العلاجية التي تساهم في حل مشكلة العقم. قسم النساء والولادة – Saba Clinics. 5- جراحة المناظير المتقدمة 6- أمراض النساء المتعلقة بسن اليأس وطب المسنين 7- طب حوض النساء والجراحة التجميلية يهتم هذا التخصص بتشخيص وعلاج النساء المصابات بسلس البول جراحياً، بالإضافة إلى علاج تدلي أعضاء الحوض.
قسم طب النساء والولادة - YouTube
ويتم تدريب جميع الأطباء المقيمين العاملين بهذا القسم لهذه الامتحانات وبالاضافة الى المرور اليومي على المرضى فان القسم يقوم ببعض النشاطات الأخرى مثل التقارير الصباحية وبعض اللقاءات وحلقات النقاش العلمية الدورية الأسبوعية من سمينارات واجتماعات علمية واجتماعات ومناقشات باثولوجية سريرية مشتركة لمناقشة معدل الوفيات في الولادة ويشارك منسوبو القسم بفعالية في أعمال البحوث ونشر العديد من الأوراق العلمية في مجلات علمية محلية وعالمية. ويبذل القسم كل جهد لتأمين أحدث الأجهزة والمعدات تطوراً لتقديم أفضل خدمات الرعاية والعلاج للمرضى والمجتمع ولجعل الأطباء المتدربين وهيئة التمريض مواكبين لجميع أنواع التطورات في هذا التخصص. تاريخ النشر: 09 أغسطس 2014 تاريخ آخر تحديث: 12 سبتمبر 2018
اذا كان رب البيت بالدف ضارب فشيمة اهل البيت الرقص - YouTube
قلت له هو يعني هيك عبارة بتشجع على الزواج!!!!! هذا ضرب الدف… فلنرى الرقص في وسائل الاعلام و الثقافة. اذا كان رب البيت بالدف مولعا. عندما فكّر المسلمون في الغرب أن يقصّوا قصة اسلامية لفتياتهن الصغار لم يجدوا أي صعوبة في أن يأسلموا قصة سندريلا و قصة بياض الثلج… هي على المنوال الاسلامي المطروح على المنابر لا ينقصها سوى أن نحجّب الشخصيات… أه وأيضا هم يتناولون التمور. وعندما نريد أن نخاطب المرأة في مجلة لها ليس علينا سوى أن نناقش نفس المحتويات في أمثالها من المجلات غير الاسلامية… ولكن مع اضافات ليطمئن الانسان للشكل الاسلامي….. عفوا الحديث هنا عن الزواج وما حوله وليس العلاقات!!! نقدّر أن هناك ما يجعل صورتنا هكذا في أعينكم لكننا لا نعذر الصمم الذي في أذانكم… قد تكون عالم علّامة وعلى الرأس و العين وقد خبرت الكثير من قضايا الحياة… لكن مهلا… أنت لم تكن امرأة في حياتك.. فاستمع و ارسم الصورة كاملة ولا تنتقصها لأجل أن هذا ما تعرفه عنها….
(سمر الأشقر: فلسفة الرقص). والرقص، بتشبيه الشاعر الفرنسي بول فاليري، هو شِعرُ الجسد كما أن المشي نثرُه، في حين أن من يجيدون الرقص بمهارة عالية هم من الخاصة، إن لم نقل خاصة الخاصة بالمعنى الفني. اذا كان رب البيت بالدف ضاربا من القائل. أما الإيقاع فهو نقطة الارتكاز المحورية في الرقص، وضارب الإيقاع (والدف أحد الآلات الإيقاعية) هو المايسترو الضمني الذي يضبط الزمن واللحن والنقلات الموسيقية، وإن كانت النظرة السائدة إليه تنزله منزلةَ الأقل شأنا بين عازفي الفرقة الموسيقية. لعل قول التعاويذي: «إذا كان ربُّ البيت بالدف ضارباً …» مما جنَى على الوعي الجماليّ والذائقة الجمالية السائدة، حتى أن محاولة بسيطة للبحث في غوغل عن شيوع الاستشهاد به، في المتداول الثقافي أو التفاعلي في وسائط شبكة الاتصال الاجتماعي، تريكَ كم هو الرقص مستهجنٌ في مجتمعاتنا العربية، من زاويتين: اجتماعية ودينية، وتنعكس كل زاوية على الأخرى انعكاساً مرآوياً، بفاعلية الصورة النمطية للرقص المختزلة في امرأة (مشخلعة) في كابريه أو ملهى ليلي، فإذا الاستهجان يمتد بمتوالية اجتماعية دينية متلازمة متعددة المرايا. لكن المفارقة أن هذا الاستهجان الاجتماعي الديني، القابع في قعر الذات العربية بفاعلية ثقافية طويلة الأمد، يتهافت واقعياً، فالرقص متجذر في المجتمع، وفنونه من علامات التفرد الموصولة بالتراث الحضاري وتجلياته، فناً وإيقاعاً وزيّاً وتعبيراً، وهويةً وثقافةً وتاريخاً، وما يحفُّ بها من مصاحبات فلكلورية عميقة الدلالة.
إذا كانَ ربُّ البيتِ بالدفّ ضارباً | القدس العربي في سياقٍ بلاغيّ دلالته الانتقاص والسخرية والاستهجان الاجتماعي، يستشهدُ العربُ عاميُّهم وخاصيُّهم منذ قرونٍ بقول سبط بن التعاويذي (ت 1187 (: «إذا كان رَبُّ البيتِ بالدفِّ ضارباً/ فشيمةُ أهلِ البيت كلِّهِمُ الرَّقصُ» غير أن أولئك ربما يسهَون عن دلالته الثقافية التي تحيل دلالتَهُ البلاغيةَ على المستشهد نفسه بهذا البيت، من حيث إن في قول ابن التعاويذي موقفاً ضدياً للموسيقى والرقص، وهما لونان مدهشان من ألوان الفنون التي هي جزءٌ من سياق الجماليات في المجتمعات الإنسانية. ويبدو أن ابن التعاويذي عاش في عصر كان الرقص مبتذلاً فيه اجتماعياً، ولا يمتهنه إلا سفلة المجتمع، أو أن لابن التعاويذي مرجعيته الثقافية المغلقة التي سوّغت له أن يضع ضارب الدف نموذجاً للسقوط الأخلاقي الذي تتمثل صورته في ممارسة أهل البيتِ (كلّهم) الرقصَ، دلالةً على تهافتهم اجتماعياً. ولو أن ابن التعاويذي أدرك أن الرقص ليس شيئاً تافهاً أو هابطاً أو منقصةً أو عاراً لما ضرب بضارب الدف مثلاً شروداً، عابراً أزمنةً عربيةً مختلّةً جمالياً، على الرغم من أن الرقص أو الفن السادس، هو أول وأهمّ الفنون التي رافقت ظهور البشرية، كونه أداة تعبيرية لا تقل في أهميتها عن اللغة، ولا تكاد تخلو أي حضارة من طقوس خاصة للرقص، يتم من خلالها إما استعراض القوة، أو الاحتفال بمناسبة ما، كالنصر مثلاً أو إعلان الحرب، أو لمواجهة قوى الطبيعة وغضبها، أو للتعبير عن مناسبة اجتماعية أو فلسفة خاصة، كما هو معروف في ثقافتي الصين واليابان.
(سمر الأشقر: فلسفة الرقص). والرقص، بتشبيه الشاعر الفرنسي بول فاليري، هو شِعرُ الجسد كما أن المشي نثرُه، من حيث إن القدرة على المشي عامةٌ، في حين أن من يجيدون الرقص بمهارة عالية هم من الخاصة، إن لم نقل خاصة الخاصة بالمعنى الفني. اذا كان رب البيت بالدف ضارب فشيمة اهل البيت الرقص - YouTube. أما الإيقاع فهو نقطة الارتكاز المحورية في الرقص، وضارب الإيقاع (والدف أحد الآلات الإيقاعية) هو المايسترو الضمني الذي يضبط الزمن واللحن والنقلات الموسيقية، وإن كانت النظرة السائدة إليه تنزله منزلةَ الأقل شأنا بين عازفي الفرقة الموسيقية. لعل قول التعاويذي: "إذا كان ربُّ البيت بالدف ضارباً …" مما جنَى على الوعي الجماليّ والذائقة الجمالية السائدة، حتى أن محاولة بسيطة للبحث في جوجل عن شيوع الاستشهاد به، في المتداول الثقافي أو التفاعلي في وسائط شبكة الاتصال الاجتماعي، تريكَ كم هو الرقص مستهجنٌ في مجتمعاتنا العربية، من زاويتين: اجتماعية ودينية، وتنعكس كل زاوية على الأخرى انعكاساً مرآوياً، بفاعلية الصورة النمطية للرقص المختزلة في امرأة (مشخلعة) في كابريه أو ملهى ليلي، فإذا الاستهجان يمتد بمتوالية اجتماعية دينية متلازمة متعددة المرايا. لكن المفارقة أن هذا الاستهجان الاجتماعي الديني، القابع في قعر الذات العربية بفاعلية ثقافية طويلة الأمد، يتهافت واقعياً، فالرقص متجذر في المجتمع، وفنونه من علامات التفرد الموصولة بالتراث الحضاري وتجلياته، فناً، وإيقاعاً، وزيّاً، وتعبيراً، وهويةً، وثقافةً، وتاريخاً، وما يحفُّ بها من مصاحبات فولكلورية عميقة الدلالة.