استطاعت الممثلة المصرية هنادي مهنا ان تخسر عشرات الكيلوغرامات من وزنها خلال الفترة الماضية بعد ان التزمت بحمية غذائية وممارسة الرياضة. وبعد ان اصبحت راضية عن شكلها وجسمها فاجأت هنادي زوجها الفنان أحمد خالد صالح بطلب إعادة اقامة حفل زفافهما مرة أخرى لانها تكره شكلها وهي في وزن زائد خلال حفل زفافها الذى أقيم قبل عام ونصف. كواليس زواج هنادي مهنا وأكرم حسني فى مكتوب عليا - newsreader24. وقالت انها عندما تظر الى صور الزفاف لا تعرف نفسها ووصفت شكلها بسخرية عارمة على انها "جاموسة" لانها بدينة. تصريحاتها هذه جاءت ضمن مقابلة مصورة ضمن برنامج "في البوكس"
أحمد خالد صالح وهنادي مهنا كان اسم الممثلة الشابة هنادي مهنا متصدرًا مواقع البحث والسوشيال ميديا بعد إعلان زواجها من أحمد خالد صالح. وتمت إقامة حفل الزفاف في شهر نوفمبر من عام 2020، وعقب هذا الخبر أصبح الكثير من المتابعين والمعجبين يسألون عن فارق العمر بينهما. إن هنادي مهنا من مواليد سنة1997 وتبلغ من العمر الآن 23 سنة، بينما الفنان الشاب أحمد صالح ولد في سنة 1992، إي أنه أكبر منها بحوالي 5 أعوام، أي ليس الفارق بكبير، وهم من الجيل ذاته، يتمتعان بموهبة فنية رائعة في مجال التمثيل، وما زالوا في مقتبل مشوارهما الفني. كانت بدأت مسيرتها الفنية بأدوار مميزة في أعمال درامية ناجحة، وهو الآخر قدم الكثير من الأدوار خلال مشواره الفني، والجدير بالذكر والده الفنان الراحل خالد صالح، ووالدته هالة زين العابدين، ولديه اثنين من الأشقاء هما علياء وسيد، وقد تخرج من الجامعة الأمريكية. بدأ أحمد صالح مشواره الفني من خلال التمثيل في مسرح الجامعة ، وقدم أول أدواره على شاشة التلفزيون من خلال مسلسل من بطولة النجم آسر ياسين بعنوان 30 يوم، وتوالت الأعمال التي شارك بأدوار محدودة مثل تراب الماس، الفيل الأزرق الجزء الثاني.
كما سيؤثر المشروع سلبيا على أهالي المنطقة، الذين سيضطرون إلى إخلاء بيوتهم ومحالهم التجارية وإلى الانتقال خارج دمشق، حيث أن التعويضات الممنوحة لهم لا تكفي لشراء بدائل ضمن المدينة، فضلا عن أن التعويضات مخصصة فقط للمالكين، أما الشاغلين فلن يتم تعويضهم. أو كما قيل لتجار سوق المناخلية، سيتم إعطائهم أرضا غير صالحة للبناء في ريف دمشق (المعضمية)، وهو ما يعني الدفع بهؤلاء إلى سوق البطالة والتسبب بكوارث اقتصادية واجتماعية لمئات العائلات. وتجدر الإشارة بأنه لا توجد إحصائيات رسمية عن عدد العائلات وأصحاب المحلات التي سيجري – أو جرى بالنسبة لبعضها- ترحيلها، ويقدر شاغلو شارع الملك فيصل العدد بحوالي خمسة آلاف عائلة كما جاء في رسالة أرسلوها إلى رئيس الجمهورية للاعتراض على المشروع وطلب التدخل من أجل وقفه. حملة احتجاجية من طرف الأهالي هذا المصير دفع بأهالي المنطقة إلى تحرك حثيث باتجاه الإعلام والمؤسسات الرسمية والمسؤولين. وقد تركزت هذه التحركات بداية على المظالم الشخصية التي ستلحق بهم جراء تنفيذ المشروع، والمطالبة بمنحهم التعويضات العادلة في حال تم التنفيذ، لكنها أخذت شيئا فشيئا بالتحول إلى حراك احتجاجي ضد المشروع برمته، باعتباره مهددا لتاريخية المدينة القديمة وقيمتها الأثرية.
وكان يتواجد في هذا الشارع قديماً: مبنى البلدية القديم، ومقهى حمدان ومقهى الشالاتي في نفس موقع سوق منكو الحالي. كان مقهى حمدان أهم وأكبر المقاهي في قلب مدينة عمّان ، وكان يرتاده الموظفين والمثقفين والرياضيين. فيما هدم هذا المبنى، وأقيم فوقه سوق الصاغة. بينما مقهى الشالاتي فقد اشتهر آنذاك بظهور أول جهاز راديو داخل المقهى سنة 1935م، وكان يعمل بالبطارية السائلة. وكان الراديو يسمع رواد المقهى القرآن لكبار مقرئي العصر في مصر ؛ مثل: محمد رفعت ، وعبد الفتاح الشعشاعي. كما كان الراديو يبث الأخبار، وينقل أغاني المطربين والمطربات؛ مثل: أم كلثوم ، وصالح عبد الحي. وفي أوائل الخمسينات من القرن العشرين، أصبح شارع الملك فيصل من الأسواق التجارية الهامة، حيث انتشر فيه: المباني ذات الطوابق المتعددة، والفنادق، والبنوك، وأسواق الذهب، وسوق منكو الشهير، ومكاتب سيارات الأجرة وسيارات نقل الناس إلى القدس ودمشق وبيروت ، دار للسينما ومحلات تجارية راقية وكبيرة، والعديد العديد من المحال الأخرى: كوكالات المنتجات العالمية من الساعات، والأحذية، والدراجات. المراجع [ عدل] عمان: تاريخ وصور؛ للمؤلف أرسلان رمضان بكج. رقم الإيداع لدى المكتبة الوطنية ( 1029/ 4/ 2002).
وبدأ التركيز من قبلهم في العديد من الرسائل والعرائض الموجهة إلى السلطات الرسمية، على أن مطالبهم الأساسية ليست التعويض المادي، وإنما الحفاظ على المدينة القديمة. مع استعدادهم للمشاركة في تحمل تكاليف أية أعمال تجميل وترميم للمنطقة. وهكذا تكاملت الأنشطة الاحتجاجية بين شاغلي شارع الملك فيصل وبين أوساط المثقفين والمهتمين بهذه القضية. مجمل هذه التحركات والاهتمام البالغ من قبل اليونسكو بالقضية، دفع بالجهات المسؤولة في سوريا إلى الموافقة أخيرا على حضور وفد من اليونسكو لمعاينة الوضع على أرض الواقع واقتراح حلول بديلة للمشروع. من المفترض أن يصل الوفد بداية الشهر القادم "أيار 2007"، على أن يتم وقف تنفيذ المشروع إلى حين انتهاء الوفد من مهمته وفقا لما جاء في الصحف الرسمية. بقلم رزان زيتونة حقوق الطبع قنطرة 2007 قنطرة ماضي عريق، وحاضر بائس! "الإسلام لا يعني الإرهاب" - من هذا المنطلق اعتمدت منظَّمة المؤتمر الإسلامي قرارًا يقضي باختيار كلَّ عام ثلاث عواصم ثقافية في العالم الإسلامي؛ حيث يفترض لهذه العواصم أن تعرض صورًا إيجابية عن الحضارة الإسلامية. منى نجار زارت حلب، عاصمة الثقافة الإسلامية العربية وأعدَّت هذا التقرير الوكالة الألمانية للتعاون الفني تدعم ترميم وتطوير المدينة القديمة تعمل الوكالة الألمانية للتعاون الفني GTZ، منذ مدة طويلة، على مشروع "حماية وإحياء مدينة حلب القديمة"، ليس فقط بهدف المحافظة عليها بل من أجل فتح آفاق مستقبلية أمامها.