عذرا عزيزي العميل، المتجر حاليا متوقف بمناسبة عيد الفطر تواصل معنا
مزايا المتجر تسوق آمن تتوفر جميع وسائل الدفع الآمنة أسعار تنافسية الأسعار التنافسية الأولى في عالم الازياء خدمة عملاء متميزة الرد على استفسارات العملاء في وقت وجيز
الحقوق محفوظة quarterjune © 2022 صنع بإتقان على | منصة سلة
من نحن متجرنا يوفر ساعات رجالي ونسائي من افخم الماركات العالمية درجة اولى نظارات رجالية ونسائية واكسسوارات جودة عالية بافضل الاسعار ملاحظة: في حال عدم توفر المنتج تواصل معنا واتساب جوال هاتف
هسبريس الأحد 16 غشت 2015 - 14:49 يقول الخبراء إن الرجل في المرحلة العمرية بين 35 و 40 عاما يكون أكثر عرضة للإعجاب أو للوقوع في حب امرأة غير زوجته، فما أسباب ذلك وهل يعني هذا دائما وجود خلل في العلاقة الزوجية؟ ترتبط بدايات قصص الحب غالبا بمزيج من مشاعر السعادة والحيرة، لكن الرجل الذي يشعر بحب امرأة ثانية غير زوجته، يعيش مشاعر إحساس بالذنب وخجل وقد يتحول الأمر لنوبات خوف شديدة من فقدان زوجته وأسرته وربما وضعه الاجتماعي أيضا. وتتنوع تفسيرات الخبراء لبحث أسباب بحث الرجل عن المرأة الثانية، وما إذا كان الرجل يبحث فقط عن مغامرة يفقد ولعه بها بعد فترة قصيرة، أما أن الأمر من الممكن أن يتسبب في إنهاء حياة زوجية مستقرة والبدء في حياة جديدة؟ يرى هينيج ماتهاي، خبير العلاقات الزوجية الألماني، أن الرجل عادة يكون أكثر عرضة للوقوع في الحب مرة ثانية في المرحلة العمرية بين الخامسة والثلاثين والأربعين. نزوة الرجل في الخمسين في. ويقول ماتهاي في تصريحات لصحيفة "دي فيلت" الألمانية، إن دافع الرجل لهذه العلاقة لا يكون لأسباب جنسية وإنما رغبة في التجديد، إذ يستهويه الشعور بأنه يعيش في علاقة متجددة بعيدة عن الملل والرتابة. ومن الممكن أن يتطور هذا الإحساس ليتحول إلى مشاعر حب قوية.
ومن ناحية أخرى ؛ فإنَّ أحسنَ مثالٍ على صِراع الحضارات وصدامه يمكن اختزالُه في مؤسَّسة الزَّواج المختلط، فبعدَ انتهاء النزوة أو الغَرَض الذي مِن أجله تمَّ هذا الزواج - من قبيل الحُصول على الإقامة الدائمة، أو الانبهار بالمظهر الماديِّ الآخَر - تبدأ المُتناقضاتُ تتجلَّى، والشُّعور واللاشعور يتضاربان، وحتى العربي أو المسلم الذي لا يلتزم بأيِّ قِيَمٍ دِينيَّة أو أخلاقيَّة، تستيقِظُ نخوتُه وشرقيَّته عندما يُبصِرُ أنَّ قرينتَه تعيش وَفْقَ الإيقاع الغربي الاجتماعيِّ الذي تعوَّدت عليه. وقد تكون عمليات الزَّواج التي صَمَدت هي زواجُ العربي أو المسلم من غربيَّة مُسلِمة، وحتى هذا الزَّواج لا يخلو من مُدلهِمَّات أحيانًا، باعتبار أنَّ الغربيَّة المسلمة، ورغم إيمانِها بتعاليم الإسلام، إلاَّ أنَّها لم تتخلَّ بالمطلق عن تَرِكتِها الفِكريَّة والسُّلوكية، وأحيانًا يحدُث العكس، فرُبَّ مسلمٍ يتزوَّج مِن فتاةٍ غربيَّةٍ مسلمةٍ تُصبِحُ هي التي تعِظه؛ لأنَّه مُقصِّرٌ في أداء واجباته الدِّينيَّة. وعلى سبيل الذِّكْر لا الحصر: أعرف عربيًّا متزوِّجًا بفتاةٍ سويديَّة تدعوه صباحًا ومساءً إلى ترْك الخمر، وبقيةِ المعاصي، وأن يكون مسلمًا قلبًا وقالَبًا، ولكن هذه الحالات نادرة.
تشعر المرأة بفقدان الرغبة في الحياة العاطفية وعدم الإحساس بالعاطفة تجاه زوجها، ويصبح كل ما يشغل تفكيرها هو مستقبل أبنائها والاطمئنان عليهم. رغبتها الملحة في الانفصال وأنه الحل للوصول للراحة النفسية والبعد عن المسؤولية والضغوط. أعراض أزمة منتصف العمر عند الرجال تعد أزمة منتصف العمر عند الرجال أشبه بمرحلة المراهقة، حيث يرتفع لدى الرجل الإحساس بالاكتئاب والشعور بخيبة الأمل والندم على الحياة السابقة. هل يمكن أن يأتي الحب بعد الخمسين؟ - الحب ثقافة. يتخذ الرجال قرارتهم بدون التفكير في خطوات القرار أو ما سوف ينتج عن هذا القرار سواء من مخاطر وخسائر، وذلك يرجع للشعور بالمراهقة والرغبة في التحرر من قيود الحياة. يشعر الرجل في أزمة منتصف العمر بالبرود العاطفي تجاه زوجته ويرجع هذا الشعور لزيادة مسؤولية الأبناء من تعليم ومتطلبات الحياة وتكوين مستقبل يضمن لهم حياة كريمة. يشعر بحاجة للتغيير في المظهر لأنه غير متقبل التغيرات التي حدثت نتيجة تقدم العمر. الرغبة الملحة في البحث عن زوجة أخرى تجدد له شبابه. كيفية التغلب على أزمة منتصف العمر يجب على الزوجين مساعدة كل منهما الآخر ليتجاوزا هذه المرحلة، حتى تستقر حياتهما الزوجية ولا يضطرا للانفصال لكي تتغلب النساء على هذه المرحلة يجب أن تكون علاقاتهن الاجتماعية ناجحة، وأن يحققن نجاحا في العمل وفي تربية الأبناء يجب أن يتفهم الزوج أعراض ومخاطر هذه المرحلة، لكي يساعد زوجته في التغلب عليها، لأن انقطاع الطمث في هذه المرحلة العمرية يتسبب في خلل بالهرمونات وشعور بأنها قد تفقد أنوثتها، ولذلك لابد أن يحتويها الزوج ويزيد من ثقتها بالنفس.
غربيات مسلمات واللائي اعتنقنَ الإسلام، ومع ذلك تنشبُ بعضُ الخِلافات، خصوصًا وأنَّ السويديَّة المسلِمة - على سبيل المثال - تحتفظ في لا شُعورها بثقافتها الخاصَّة، والعربيُّ أو المسلم قد تصدُر منه بعضُ التصرُّفات التي لا تنسجِم مع رُوح الحضارة العربيَّة والإسلاميَّة، وفي المشهد العامِّ فإنَّ الزواج المختلط، وفي حالِ استمرارِه وتواصُلِه، فإنَّ الإحصاءات أكَّدَت أنَّ معظم أولاد المرأة الغربية ينشؤون وهُم لا يُتقِنون اللُّغة العربية، أو اللُّغة الفارسية أو التركية، لغات الآباء. من نحن؟! وفي مجالِ الزَّواج المختلط فإنَّ الذي يدفع الضريبةَ بشكل كبير هم الأولادُ الذين يَتيهون بين ثقافتَين متغايرتَين، وبين مسلكَين في الحياة لا يَلْتقيان، وعلى سبيل المثال فإنَّ الأطفالَ المتبنَّينَ الصِّغار الذِين استقدمتْهم عوائل سويديَّة متمكِّنة ماديًّا من سريلانكا والفيتنام والبلدان الفقيرة، ورغمَ أنَّهم تربَّوا في كنف ثقافة سويديَّة خالصة إلاَّ أنَّ هؤلاءِ الأطفالَ - وبعد أن كَبِروا - باتوا يتساءلون عن هُويَّتهم وثقافتهم وجذورهم، وحقيقة الحضارة التي ينتمون إليها، فما بالك بأطفال تتولَّى توجيههم ثقافتان مختلفتانِ في الحياة؟!