الخدمات هي وسائل الراحة أو المزايا أو التسهيلات التي يقدمها الأشخاص الآخرون. البضائع هي عناصر ملموسة ، أي يمكن رؤيتها أو لمسها في حين أن الخدمات عبارة عن عناصر غير ملموسة. عندما يقوم المشتري بشراء البضائع من خلال دفع المقابل ، تنتقل ملكية البضائع من البائع إلى المشتري. وعلى العكس ، فإن ملكية الخدمات غير قابلة للتحويل. تقييم الخدمات أمر صعب لأن كل مزود خدمة لديه نهج مختلف في تنفيذ الخدمات ، لذلك من الصعب الحكم على من هو أفضل من الآخر مقارنة بالسلع. يمكن إرجاع البضائع إلى البائع أو استبداله ، لكن لا يمكن إرجاع أو تبادل الخدمات بمجرد تقديمها. يمكن تمييز البضائع عن البائع. من ناحية أخرى ، الخدمات ومزود الخدمة لا ينفصلان. ما هي التجارة وما هي أنواعها؟ - التجارة ويب. سيبقى منتج معين كما هو فيما يتعلق بالخصائص المادية والمواصفات ، ولكن لا يمكن أن تظل الخدمات كما هي. يمكن تخزين البضائع للاستخدام في المستقبل ، ولكن الخدمات مقيدة زمنياً ، أي إذا لم يتم الاستفادة منها في الوقت المحدد ، فلا يمكن تخزينها. أولاً وقبل كل شيء يتم إنتاج البضائع ، ثم يتم تداولها واستهلاكها في النهاية ، في حين يتم إنتاج الخدمات واستهلاكها في نفس الوقت. بشكل عام ، تحتفظ الشركات بمخزون من البضائع مع نفسها للوفاء بمتطلبات السلع العاجلة.
[٥] سوق السلع الوسيطة وهو السوق المخصص لبيع سلع على هيئة مواد خام، والتي تُستخدم للإنتاج النهائيّ لسلع الأخرى. [٥] سوق المعرفة وهو مجموعة من الأشخاص الذين يتبادلون المعلومات والمنتجات القائمة على المعرفة. [٥] ما هي أنواع السوق بناءً على حجم الفئة المستهدفة؟ يختلف حجم السوق بناءً على عدد من العوامل وهي: عدد البائعين والمشترين، وإجمالي الأموال المتضمّنة في السوق سنويّاً، [٥] ويرتبط بالسوق عدد من المصطلحات بحسب أنواعه المختلفة التي تعتمد على حجم الفئة المستهدفة من عمليّة التسويق، وهي كالآتي: [٦] السوق المحتمل: يستهدف هذا السوق جميع الأفراد المهتمّين بشراء منتج وخدمة معيّنة. السوق المتاح: وهو جزء من السوق المحتمل، ولكنّه يستهدف الأشخاص الذين لديهم أموال كافية لشراء المنتجات والخدمات. السوق المؤهل المتاح: يكون هذا السوق للأشخاص الذين يقصدون السوق المتاح، بشرط أن يكون مسموح لهم شراء المنتجات والخدمات المقدمة فيه. السوق المستهدف: هو جزء من السوق المتاح، بشرط أن تكون الشركة مستعدّةً لخدمة الأشخاصِ الذين يقصدون منتجاتها وخدماتها. السوق المخترق: ويشمل الزبائن الذين اشتروا المنتجات والخدمات من السوق المستهدف.
تجارة التجزئة: إن البضائع في تجارة التجزئة تكون في كميات محدودة وليست كتجارة الجملة والتاجر في تجارة التجزئة هو حلقة الوصل بين المستهلكين وتجار الجملة. و من جهة أخرى يمكن أن نقول إن تجارة التجزئة تكون تداول البضائع والخدمات من تجار التجزئة إلى المستهلكين في كميات قليلة وأسعار مرتفعة. التجارة الخارجية ( التجارة الدولية) وأنواعها نعلم إن التجارة الخارجية أو الدولية ترتبط بعمليات تجارية بين الدول المختلفة، فجميع العمليات التجارية مع طرف خارجي تعتبر تجارة خارجية لأن عملية الشراء والبيع تجري بين شخصين أو عدة الأشخاص أو شركتين أو شركات من الدول المختلفة وواحد من الطرفين يكون أجنبي في هذه التجارة. يمكن أن تجري التجارة الدولية بين البلدين مع الحدود المشتركة ويمكن أن تجري هذه التجارة بين بلدان في القارات المختلفة. إن التجارة الدولية تنقسم إلى 3 أقسام هي: التصدير: إرسال البضائع ونقل السلع من بلد إلى بلد آخر لبيعها. الاستيراد ( توريد): شراء البضائع والسلع من خارج البلدان وتوفيرها عن طريق الأسواق الخارجية ولا الداخلية. الترانزيت: إستيراد بعض السلع والبضائع من بلدان أخرى والقيام ببعض التعديلات والتحويلات على هذه البضائع والقيام بتصدير هذه السلع المعدلة إلى البدان الأخرى.
- الثانية: الآية التي ذكر فيها بعض معايبها, وأن فيها منافع وصرحت بأن إثمها أكبر من نفعها, وهي قوله تعالى: {قل فيهما إثم كبير ومنافع للناس وإثمهما أكبر من نفعهما} فشربها بعد نزولها قوم للمنافع المذكورة, وتركها آخرون للإثم الذي هو أكبر من المنافع. - الثالثة: الآية التي دلت على تحريمها في أوقات الصلاة دون غيرها, وهي قوله: {يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون}الآية. - الرابعة: الآية التي حرمتها تحريما باتا مطلقا, وهي قوله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا إنما الخمر} إلى قوله: {فهل أنتم منتهون}, والعلم عند الله تعالى. اية تحريم الخمر. وأما على قول من زعم أن السكر: الطعم, كما أختاره ابن جرير وأبو عبيدة, أو أنه الخل فلا إشكال في الآية. قوله تعالى:{إنما سلطانه على الذين يتولونه} الآية. هذه الآية الكريمة فيها التصريح بأن الشيطان له سلطان على أوليائه, و نظيرها الاستثناء في قوله تعالى: {إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين}. وقد جاء في بعض الآيات ما يدل على نفي سلطانه عليهم كقوله تعالى: {ولقد صدق عليهم إبليس ظنه فاتبعوه إلا فريقا من المؤمنين وما كان له عليهم من سلطان} الآية, وقوله تعالى حاكيا عنه مقررا له:{وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان} الآية.
أما في القرآن المدني فقد ذكرت الخمر في عدة آيات، منها واحدة تتحدث عن الخمر في الجنة (وهي غير مسكرة) في إطار تعداد نِعم الجنة، بوصفها "لذة للشاربين" (محمد 15). وما يهمّنا هنا هي الآيات التي نزلت في تحريم الخمر وهي أربعة حرص المهتمون بـ "أسباب النزول" على إيراد روايات وقصص عن وقائع ونوازل يقولون إنها جاءت تلك الآيات استجابة لها نوعا من الاستجابة، أي كأسباب نزول. وهذه الآيات هي كما يلي حسب ترتيب نزولها: 1. الآية الأولى: تذكر روايات عديدة، تزكيها الآية التي تعنينا هنا، أن النبي عليه السلام لما هاجر إلى المدينة سأله أهلها عن الخمر، هل هي حلال أم حرام، -وقد سألوه من قبل ومن بعد عن أشياء كثيرة - فنزل قوله تعالى: "يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ (القمار)، قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ، وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا" (البقرة 219). وفي رواية أنهم قالوا: "يا رسول الله دعنا ننتفع بها كما قال الله، فسكت عنهم"، بمعنى: دعنا نستفيد من جانب المنفعة فيها، فتركهم ولكنهم لم يتجنوا جانب الإثم فيها، فنزلت الآية التالية. ايه عن تحريم الخمر. 2. الآية الثانية: في رواية ذكرها أبو داود والترمذي والنسائي والحاكم عن علي بن أبي طالب قال: صنع لنا عبد الرحمن بن عوف طعاما فدعانا وسقانا من الخمر، فأخذَتِ الخمرُ منا، وحضرتْ الصلاةُ فقدموني (ليَؤُمَّ بهم) فقرأت: "قل يا أيها الكافرون لا أعبد ما تعبدون ونحن نعبد ما تعبدون"، فانزل الله: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى حَتَّى تَعْلَمُوا مَا تَقُولُون... " (النساء 43)".
والجواب ظاهر وهو أن آية تحريم الخمر ناسخة لقوله: {تتخذون منه سكرا}. الآية.