فالتيري بوتاس- 9 أيامٌ ناجحة يعيشها فالتيري بوتاس مع فريقه الجديد ألفا روميو، لم يكن أحد يتوقع هذا من الفنلندي في هذا الموسم. يقدم بوتاس استقرارًا في الأداء في هذه السباقات الأربعة حتى الآن. حاول تشكيل ضغط كبير على راسل في السباق، كان يريد تجاوز سيارة مرسيدس في إيمولا، لكنه في النهاية اكتفى بالمركز الخامس، لكنه يستحق الإشادة بكل تأكيد. شارل لوكلير- 5 بالتأكيد كان يريد شارل لوكلير إكمال جولة مثالية، كتلك التي قدمها في أستراليا، خاصة أمام جماهير وعشاق فيراري التي ملأت المدرجات في إيمولا. فورمولا 1: فوز مثالي لـ فيرشتابن وكارثة فيراري أمام جماهيرهم. لكن هذا لم يحدث! انطلاقة ضعيفة جدًا في بداية السباق، تراجع على إثرها إلى خلف بيريز ونوريس، قبل أن تنزلق سيارته في اللفة 53. مع ذلك، لا يزال لوكلير في صدارة ترتيب السائقين بفارق يزيد عن عدد نقاط السباق المملكة (27 نقطة)، وهو سيناريو لم يحلم به لا لوكلير ولا فيراري في هذه المرحلة من الموسم. يوكي تسونودا- 8 نهاية أسبوع جيدة للياباني، ستمنحه بكل تأكيد الثقة المطلوبة، حيث تفوق على زميله في فريق ألفا تاوري بيار غاسلي، وهذا نادرًا ما يحصل. من خلال تجاوز كيفين ماغنوسن وسيباستيان فينيل، تمكن من إنهاء السباق في في المركز السابع، متقدمًا خمسة مراكز من مكان انطلاقه على الشبكة.
جواين جو- 4 انطلق من منطقة الصيانة بعد حادث السباق التأهيلي القصير، حاول سائق ألفا روميو عدم ارتكاب أي أخطاء وإنهاء السباق. نيكولاس لاتيفي- 2 أفضل ما يمكن أن يقال عن نيكولاس لاتيفي إن سائق ماكلارين أنهى سباق إيمولا دون أن يتعرض لحادث. ميك شوماخر- 3 على الألماني الشاب أن يقلق بالفعل، زميله في فريق هاس كيفين ماغنوسن متفوق عليه بأشواط. شوماخر غير قادر على استخراج قدرات سيارته ومجاراة تأدية زميله. إضافة إلى ذلك، عانى الألماني من انزلاق في اللفة الأولى وتسبب باحتكاك كان سببًا بانسحاب فرناندو ألونسو من السباق إضافة إلى انزلاق ثانٍ في اللفة 26. دانيال ريكاردو- 4 جمعه حادث مع كارلوس ساينز في بداية السباق، وعلى عكس سائق فيراري، كان دانيال ريكاردو قادرًا على إكمال السباق بعد إجراء توقف صيانة تحت سيارة الأمان. لوكلير "دفع ثمن طمعه المفرط" في سباق إيمولا. ريكاردو أنهى السباق في المركز الأخير خلف مقود سيارة ماكلارين المتضررة. فرناندو ألونسو- 6 لم يتمكن سائق فريق ألبين فرناندو ألونسو من إنهاء السباق بهد الاحتكاك مع ميك شوماخر. لكن ألونسو تمكن من تحقيق المركز الخامس في الحصة التأهيلية وإنهاء السباق التأهيلي السريع في المراكز العشرة الأولى. كارلوس ساينز- 5 مرة أخرى، نهاية أسبوع للنسيان بالنسبة لسائق فيراري، رغم أنه لم يرتكب أي خطأ في بداية السباق بعد حادثه مع ريكاردو.
كان لوكلير في طريقه لتحقيق مركزٍ ثالث مريحٍ بعد سيطرة ريد بُل عبر سائقَيها ماكس فيرشتابن وسيرجيو بيريز على أرض فيراري كمدافعٍ وحيدٍ عن ألوانها بعد انسحاب كارلوس ساينز الإبن منذ اللفّة الأولى. لكنّ لوكلير انزلق خلال اللفّة الـ 53 وألحق ضررًا بجناحه الأماميّ لاحتكاكه بالحاجز الجانبي. واضطرّ أصيل موناكو لإجراء وقفة صيانة إضافيّة تسبّبت في تراجعه إلى المركز التاسع، بالرغم من أنّه تمكّن من التقدّم في النهاية إلى المركز السادس. تقييم السائقين في جائزة إيميليا رومانيا الكبرى 2022. وتحسّر لوكلير على ذلك الخطأ المكلف، قائلًا أنّه دفع ثمن "طمعه المفرط". اقرأ أيضاً: فيرشتابن: حققنا ثنائية "مستحقة" في إيمولا بالرغم من الظروف الجوية الصعبة فيرشتابن يقود ثنائيّة ريد بُل في عقر دار فيراري بعد سباقها الكارثي في إيمولا وقال في هذا الصدد: "هذا مؤسفٌ للغاية. مهما كان الذي حدث قبل الانزلاق فإنّ هذه تفاصيل، وهذا جزء من التسابق، لكنّني أعتقد بأنّ ذلك الانزلاق لم يكن من المفترض أن يحدث اليوم". وأردف: "كان المركز الثالث أفضل ما يُمكنني فعله، لم نتمتّع بوتيرة أكبر. وكنت طامعًا كثيرًا، ودفعت ثمن ذلك وخسرت سبع نقاط بالمقارنة مع المركز الثالث، ذلك مؤسف". وأكمل: "تلك سبع نقاطٍ ستكون ثمينة في نهاية البطولة بالتأكيد.
لتجربة موقع بشكل صحيح ، ستحتاج إلى استخدام متصفح بديل أو الترقية إلى إصدار أحدث من Internet Explorer (IE10 أو أحدث). يستخدم تصميمًا سريع الاستجابة لتوفير تجربة ملائمة تتوافق مع حجم شاشة أجهزتك. للحصول على أفضل تجربة ممكنة من موقعنا ، يرجى اتباع التعليمات أدناه. إذا كنت تستخدم Internet Explorer 9 أو إصدار سابق ، فستحتاج إلى استخدام متصفح بديل مثل Firefox أو Chrome أو الترقية إلى إصدار أحدث من Internet Explorer (IE10 أو أحدث).
ساينز كان قد انطلق من المركز الرابع، بعد أن أظهر تأدية جيدة في السباق التأهيلي القصير.
سرعة ريكاردو المميزة مع تلك الإطارات دفعت الجميع للتوجه إلى منطقة الصيانة في اللفات التالية، ومن ضمنهم سائقي الصدارة، وتمكن لوكلير من خطف المركز الثاني من بيريز لفترةٍ وجيزة، ولكن بيريز، الذي أجرى توقفه قبل لوكلير بلفةٍ، استفاد من درجة حرارة أفضل في إطاراته واستعاد المركز الثاني. ورغم اقتراب لوكلير من بيريز في عدة لفاتٍ، إلا أن وجود مسار جاف وحيد، إضافةً إلى عدم تفعيل نظام التقليل من قوة الجر 'دي أر أس'، أدى إلى احتفاظ بيريز بتفوقه، وليتراجع لوكلير بعد ذلك إلى حوالي 3 ثواني، واختار التوجه إلى منطقة الصيانة مع نهاية اللفة 50. حيث كان لوكلير يأمل خطف المركز الثاني وإجبار بيريز على التوجه إلى منطقة الصيانة وهو ما قام به المكسيكي في اللفة التالية (وبعده فيرشتابن أيضًا مع نهاية اللفة 52)، ولكنه واصل سباقه أمام لوكلير، ليبدأ المونيغاسكي المطاردة مرةً أخرى. ولكن، في اللفة 54، فقد لوكلير سيطرته على السيارة واصطدم بالحائط، لكنه تمكن من مواصلة القيادة وعاد إلى منطقة الصيانة لاستبدال الجناح الأمامي، وعاد إلى الحلبة بالمركز التاسع. وفي حين أن لوكلير تمكن من الحد من الأضرار وتجاوز عدة سائقين ليجتاز خط النهاية بالمركز السادس، إلا أن فيرشتابن أحكم سيطرته ليفوز بالسباق أمام بيريز بالمركزين الأول والثاني، وهي أفضل نتيجة لـ ريد بُل منذ جولة ماليزيا 2016.
وقد اعترض الكثيرون بأن هناك استهانة كبيرة بشخصية أبي بكر بإسنادها لممثل علوي مبغض له، إنه بمثابة إهانة لرمزية ذلك الصحابي، وكأنه يقال أن حياته ليس لها أي قيمة فهي لم تستطع أن تجنب من يكرهه بتجسيد شخصيته، وذلك يدل على خطأ في اختيار الممثلين، حيث أن المخرج حاتم على لم يوفق أيضًا حتى في اختيار من قام بدور كل من عمر وعلي. ومن جهة أخرى وبعد انتهاء مسلسل عمر بن الخطاب وبعيدًا عن انتماءات الممثلين ومذاهبهم الدينية، فإني أرى أن غسان مسعود كان ناجحًا جدًا في أداء دور أبي بكر، مثله مثل مهيار خضور الذي أبدع أيضًا في دور خالد بن الوليد، بعكس ثامر اسماعيل الذي ادى دور عمر بن الحطاب وغانم الزرلي الذي قام ب دور علي بن أبي طالب ، حيث فشلا فشلاً ذريعًا.
والروايات الاسلامية تقول ان علي كان مفتول العضلات بطينا أي ممتلىء الجسم اصلعا ولم يكن نحيلا ضعيفا كما ظهر على الشاشة. واما ما هو ادهى وامر فهو غياب رسول الله صلى الله عليه وسلم من المسلسل نهائيا لااثر له وكان القصة كلها تدور بين كفار ومسلمين بلا نبي فلم نسمع كلمة واحدة نطق بها رسول الله على لسان راوي كما يحصل في كل الاعمال الاسلامية التاريخية "وهي عبارة يقول رسول الله.... ". لقد نجح مسلسل القعقاع بن عمرو التميمي نجاحا باهرا فالمادة التاريخية التي تتعلق بالقعقاع ضئيلة ولكن المخرج استطاع ان يجعله محورا للعمل التلفزيوني لثلاثين حلقة ولم تشعر بغيابه كما يحصل الان مع عمر بن الخطاب. وعندما اظهر مخرج مسلسل القعقاع بن عمرو التميمي الخلفاء الراشدين اظهرهم من الخلف ولم نر وجوههم الكريمة وكان صوتهم مقنعا جدا وحديثهم اكثر اقناعا واداء رائع بصوت الممثل محمود سعيد. حاتم علي ارتكب اثما كبيرا بهذا العمل فهنالك اطفال ومستويات ثقافية متنوعة تشاهد المسلسل وليس كل المشاهدين لديهم القدرة او الاستعداد للبحث في الروايات التاريخية للمقارنة وقد رسخ في ذهن جيل جديد شخصية باهتة ضعيفة هامشية لعمر بن الخطاب وهذه جريمة كبرى ارتكبها حاتم علي ووليد سيف وام بي سي وتلفزيون قطر والعلماء الستة الذين اجازوا العمل.