أما عن البطولات فالأنتر ميلان من الأندية الكبرى التي تجمع في جعبتها الكثير من البطولات المحلية والأروربية والعالمية وفيما يلي سوف نوضح تفصيلا البطولات التي حصل عليها نادي الأنتر ميلان بطولة الدوري الإيطالي والذي فاز بها 18 مرة كانت أعوام 1910، 1920، 1930، 1938، 1940، 1953، 1954، 1963، 1965، 1966، 1971، 1980، 1989، 2006، 2007، 2008، 2009، 2010 بطولة الكأس والذي فاز بها سبع مرات وكانت أعوام 1939، 1978، 1982، 2005، 2006، 2010، 2011. كأس السوبر الإيطالي والذي فاز به خمس مرات 1989-2005-2006-2008-2010 أما عن البطولات القارية فيعتبر الأنتر ميلان له بصمة على الساحة الأوروبية من خلال أنه وصل لنهائي بطولة دوري الأبطال الأوروبي خمس مرات فاز بثلاث منها منها مرتين متتاليت 1964-1965 والبطولة الأخيرة كانت عام 2010 بجانب الفوز بكأس الأتحاد الأوروبي ثلاث مرات أعوام 1991-1994-1998 بجانب الفوز بكأس السوبر الأوروبية مرة واحدة عام 2010. البطولات العالمية فأستطاع فريق الأنتر أن يحرز لقب الأنتركونتنتال مرتين عامي 1964-1965 وفاز ببطولة العالم للأندية عام 2010.
سليم المصرى منذ الاحد, 6 مارس 2022, 11:08 م إخلاء مسئولية: هذا المحتوى لم يتم انشائه او استضافته بواسطة موقع بطولات وأي مسئولية قانونية تقع على عاتق الطرف الثالث اهداف ميلان اليوم مباراة ميلان اليوم مباراة ميلان ونابولى نابولي وميلان الدوري الايطالي ميلان نابولي اهداف ميلان ونابولي اهداف ميلان ونابولي مباراة نابولي اليوم اهداف نابولي اليوم مباراة نابولي وميلان اهداف نابولي وميلان فيديوهات متعلقة ابراهيم السعداوى منذ 2 ساعة اسماعيل على محمد منذ 1 يوم منذ 2 يوم Mahmoud Abd Alghany منذ 6 يوم سعد محمد على منذ 7 يوم منذ 9 يوم
يتم إدارته وتطويره بواسطة Content Ventures
وهناك طرق مختلفة للتعبير عن فكرة أن اللمعان لا يعني وجود الذهب ، وقد كانت تلك الفكرة يتم تداولها حتى من قبل ظهور شكسبير ، فقد استخدم الكاهن اللاهوتي الفرنسي ألين دي ليل عبارة " لا تحمل كل شيء يضيء مثل الذهب " في القرن الثاني عشر للتعبير عن نفس المعنى ، كما استخدم الشاعر الإنجليزي جيفري تشوسر نفس الفكرة في قصيده لع عام 1380. ولكن النسخة الحالية من المثل تم ذكرها من قبل شكسبير. الهيئة العامة للإذاعة و التلفزيون/بقول المثل | قلبي على ولدي ليس كل ما يلمع ذهباً. المعنى والاستخدام: المعنى المقصود من المثل هو التأكيد على أن ليس كل ما يبدو جيدًا من الخارج يمثل في حقيقته شيء قيم ، وهذا المثل يعبر عن أشياء كثيرة مثل: الدعاية والإعلان: وهذا المثل ينطبق في هذا الوقت بشكل كبير على الإعلانات ، والتي تعتبر أفضل وسيلة لتسويق أي منتج ، ولكنها في كثير من الأحيان لا تُظهر الحقيقة ، حيث يبذل المسوقين أقصى جهدهم لإظهار المنتجات جيدة ومليئة بالمميزات ، ولكنها في الحقيقة تكون عكس ذلك ، وكثيرًا ما ينخدع الناس بهذه الإعلانات. حياة الشعوب: وينطبق هذا المثل في حياة الشعوب أيضًا ، فهناك دول متفوقة في كل المجالات سواء الأكاديمية أو الرياضية أو السياسية … وغيرها ، بينما إذا نظرنا داخل إلى الأفراد الذين يعيشون في هذه الدول عن قرب ، لا نجد هذه الصفات في كثير منهم ، والسياسيين أيضًا يحاولون إلقاء خطب براقة لخداع الجماهير.
فغالبًا ما يخرج الشخص الذي يتعرض إلى صدمة من هذا النوع ولديه خبرة عميقة، تجعله أكثر قدرة على فهم وتقييم الناس بعد ذلك، مما يساعده على التمييز بين البشر وحسن الاختيار على أسس سليمة؛ لأن التجربة التي مر بها أصقلت فكره وزادته نضجًا ووعيًا رغم مرارتها وقسوتها. هناء المداح. المصدر: موقع رسالة المرأة 27 17 77, 035
مستشار قانوني أول تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
نضال عثمان 17/09/2021 أعتقد أن هناك فهمًا مغلوطًا غير كامل لاتفاقيات السقف التي عملت الحكومة في السنوات الأخيرة على إقناع سلطات محلية يهودية وعربية للتوقيع عليها. فما هي اتفاقيات السقف؟ هي اتفاقيات يتم التوصل إليها وتوقيعها بين الحكومة ودائرة أراضي إسرائيل ووزارة الإسكان ووزارة المالية من جهة، ومن جهة أخرى السّلطات المحليّة في البلاد. ويتم حسبها العمل على زيادة عدد الوحدات السكنية والقسائم المقترحة للتسويق في البلدة، اذ تتيح الاتفاقية تطوير وبناء أحياء جديدة من آلاف الوحدات السكنية في البلدات التي تم التوقيع معها على الاتفاقية. للوهلة الأولى ممكن القول: " يا للروعة وكل الاحترام على هذا المشروع العظيم الذي تسعى الدولة لتسويقه وتعمل على توقيع اتفاقيات بخصوصه من البلديات والمجالس المحلية المختلفة". اتفاقيات السقف.. ليس كل ما يلمع ذهبًا| المحامي نضال عثمان. أي انه بضمن هذه الاتفاقيات يتم التخطيط لبناء أحياء جديدة ويتم كذلك بناء بعضها أو جزء منها بشكل فعلي، إلا أنّ هناك حاجة لفحص الاتفاقية وشروطها بشكل مفصل ودقيق قبل التوقيع عليها. من الجدير بالذكر أنّه في السنوات 2013 حتى 2020 تم توقيع اتفاقيات سقف مع حوالي 30 بلدة وليس بينها أي واحدة عربية. وهنا لا بد من استعراض موقف مدير عام وزارة الداخلية في العام 2017 مردخاي كوهين والذي صرح به في مؤتمر تم تنظيمه في جامعة تل أبيب، إذ قال محذّرًا:" إنّ اتفاقيات السقف سيُندم عليها لأجيال كثيرة قادمة وإن اسقاطاتها على السلطات المحلية ستكون هدامة من الناحية الاقتصادية".
سآتي هنا على ذكر بند أساسي موجود باتفاقيات السقف وكذلك باتفاقيات التطوير الشامل، وهو ما يحدد كمية وحدات السكن التي توافق البلدية على بنائها خلال فترة زمنية قصيرة. ليس كل ما يلمع ذهبا وليس كل ما يحترق حطبا. وحسب هذا الاتفاق تستطيع دائرة أراضي إسرائيل أو وزارة الإسكان تسويق القسائم، فعلى سبيل المثال، في اتفاقية التطوير المعروضة على بلدية طمرة، تطلب الوزارة موافقة البلدية على بناء حوالي 4000 وحدة سكنية خلال 3 سنوات أي حتى نهاية العام 2024 وهذا أمر غير منطقي، إلا إذا كان في نية الوزارة تسويق هذه الوحدات السكنية لخارج سكان مدينة طمرة وهذا ما لا توافق عليه البلدية. لنأخذ مثالاً اتفاقية السقف في أم الفحم وحسب ما جاء وما نشر بالإعلام فأنّه يجري الحديث عن 15000 وحدة سكنية أي حوالي 5000 قسيمة بناء وكذلك تحدثت المعطيات عن أن حوالي الثلثين في الأحياء المقترحة عبارة عن أراضٍ خاصة والثلث يعتبر أراضي دولة. ويسأل السؤال، حين يتحدثون عن 15000 وحدة سكنية خلال فترة زمنية محددة، ما يعني مضاعفة عدد سكان أم الفحم خلال فترة تم تحديدها بالاتفاقية وفق مخططاتهم؟ وأنا متأكد تمامًا من أن الزيادة التي يتحدثون عنها هي مضاعفة عن التكاثر الطبيعي لأهل ام الفحم خلال الفترة التي اتفق عليها بالاتفاق.
فما هي القصة؟ نشر الاتحاد الدولي للتايكواندو، عبر موقعه الرسمي، قائمة للرياضيين المشاركين في "بطولة العالم لأواسط التايكواندو" التي ستحتضنها مدينة الحمامات السياحية التونسية من 9 إلى 13 نيسان/ أبريل المقبل، ضمت أسماء أربعة لاعبين من إسرائيل. وندد المنسق العام لحملة "توانسة ضد التطبيع"، سالم البكوش، ما أسماه "التطبيع الرياضي مع الكيان الصهيوني"، من خلال مشاركة لاعبين إسرائيليين في مظاهرة دولية رياضية تحتضنها تونس. وأضاف في تصريحات إعلامية": "نخشى أن يتكرر السيناريو ذاته المخزي والمشين الذي وقع في المغرب برفع علم الكيان الصهيوني، وترديد نشيده الرسمي في دولة عربية مسلمة، لكن نقول: هيهات على جثثنا، لن نسمح بذلك". ليس كل ما يلمع.. ذهباً!. وحمّل في السياق ذاته وزيرة الرياضة مجدولين الشارني، ورئيس جامعة التايكواندو أحمد قعلول الذي يشغل بالتوازي منصب عضو مجلس شورى "حركة النهضة"، المسؤولية التامة في تبعات ذلك، مهددا بالتصعيد واللجوء إلى الشارع كخيار للضغط. وكانت حملة "توانسة ضد التطبيع" دشنت هاشتاج "التطبيع خيانة وليس وجهة نظر"، عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك، واتهمت مباشرة وزيرة الرياضة بالمشاركة في هذا التطبيع. مقابل ذلك، نفى رئيس الجامعة التونسية للتايكواندو وعضو شورى حركة النهضة، أحمد قعلول، أن تكون تونس استوفت رسميا إجراءات استقبال الوفد الرياضي الإسرائيلي، مشددا على أن ورود أسماء هؤلاء اللاعبين في الموقع الرسمي للجامعة الدولية للتايكواندو لا يعني بالضرورة مشاركتهم نهائيا في المسابقة.
اختلف شكل الدعاية والإعلانات التجارية في ظل التطور الهائل لتكنولوجيا الاتصالات، ودخول شبكات التواصل الاجتماعي كمنافس شرس لوسائل الإعلان التقليدية، مثل الصحف والتلفزيون والراديو وغيرها! ولا شك أن انخفاض سعر الإعلان في المنصات الحديثة أثر بالسلب على حجم الدعاية التي كانت تتجه إلى الوسائل التقليدية. وهذا وإن كان يصب في النهاية في مصلحة المسوقين، وأنتج شبكة هائلة من التجار الافتراضيين، الذين لم يعودوا بحاجة إلى تخصيص ميزانية هائلة لتسويق منتجاتهم، بل إنهم صاروا في غنى عن امتلاك أو تأجير محال للبيع والشراء، فبإعلان لا تزيد كلفته ربما على 10 دولارات يمكن أن تصل دعايتهم إلى عشرات الآلاف! وبقدر ما يبدو هذا التطور إيجابياً في أحد جوانبه من حيث إتاحة الفرص أمام الكثيرين للتربح والتجارة دون ميزانية تذكر، فإن له جوانب سلبية كثيرة، بدأت تظهر ملامحها بوضوح في الآونة الأخيرة، وهي عدم وجود رقابة أو معايير تحكم جودة المنتجات التي يتم تسويقها، ما فتح الباب أمام ترويج سلع بالغة الخطورة على الصحة العامة، مثل الأدوية والأعشاب الطبية والمقويات والمنشطات، وهي بالطبع منتجات لا يمكن أن تجد طريقاً للدعاية في وسائل الإعلام الرصينة!