بتصرّف. ↑ "فريضة الزكاة في الإسلام " ، islamway ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-6-25. بتصرّف. ↑ "زكاة الذهب" ، zakatfund ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-6-25. بتصرّف. ↑ "شروط وجوب الزكاة" ، zakatfund ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-6-25. بتصرّف. ↑ "كيفية حساب زكاة الذهب" ، islamweb ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-6-25. بتصرّف. ↑ "الحكمة من تشريع الزكاة" ، islamqa ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-6-25. بتصرّف. شروط وجوب زكاة المال والذهب - إسلام ويب - مركز الفتوى. ↑ رواه ابن حبان، في المصدر: المقاصد الحسنة، عن عقبة بن عامر، الصفحة أو الرقم: 268، خلاصة حكم المحدث: [صحيح].
قال الماوردي: وهذا قول أبي عبد الله الزبيري، وصححه الجرجاني في التحرير، لكن المذهب أنه على القولين، والأصح لا زكاة فيه، صححه الماوردي، والرافعي وآخرون. انتهى. وأما إن اجتمعت فيه النيتان، فقد سبق الكلام على هذا في الفتوى رقم: 134065. وعموما، فإن شككت في تحقق شروط وجوب الزكاة أصلا، من بلوغ النصاب، وحولان الحول وغير ذلك، فلا زكاة فيه؛ لأن الأصل براءة الذمة كما سبق. والله أعلم.
الحول: وهو أن يمر على امتلاككَ النصاب عامًا قمريًا (هجري). ويجب التنبيه هنا إلى بعض المسائل التي تتعلق بشروط الزكاة، ومنها: زكاة من عليه دين: إذا كان عليكَ دين ولا تجد له سدادًا إلا ممّا في يديكَ، فإنك لا تخلو من إحدى حالتين، الأولى أن يكون الدين لا ينقص من النصاب فإنه لا يؤثر على الزكاة، فإنّك تسد دينك ثم تخرج الزكاة عن الباقي، ثانيًا إذا كان الديْن ينقص النصاب أو يستغرقه كله، فإنك تسد الدين ولا زكاة عليك. زكاة الدين: إذا كان لك دين عند أحد ما، وكان الدين مرجوًا سداده، مثل أن يكون عند غني غير مماطل، فإن الزكاة تجب فيه وتخرجه مع مالك كل حول، أما إذا كان الدين غير مرجوٍ سداده كأن يكون مالك عند فقير أو عند غني مماطل، فالراجح أنك تزكيه إذا قبضته مرة واحدة عما مضى من السنين. حكم الزكاة في مال الصبي والمجنون: الذي اجتمع عليه جمهور العلماء أنّه تُؤدى الزكاة في أموال الصبي والمجنون. حكم الزكاة في أموال الجمعيات الخيرية والموقوفات العامة: تعد هذه الأموال من المال غير المستقر في ملك مُعيّن، وهذا ممّا يخل بشرط الملكية التامة، ولذلك لا تجب الزكاة فيها. هل يعدّ النصاب من أول الحول إلى آخره؟: إذا نقص المال عن النصاب أثناء الحول ثم زاد بعد ذلك، فإنّه لا يضر النقص اليسير أثناء الحول، وأن المعتبر هو بلوغ النصاب في آخر الحول.
- موقفهم من علي بن أبي طالب: ظلت الخوارج في صف علي بن أبي طالب رضي الله عنه وحاربوا معه في أكثر من موقعة حتى حدث التحكيم فظهروا على حقيقتهم وأعلنوا العصيان والخروج عليه ، وكفَّروه هو وجمع كبير من الصحابة وأم المؤمنين عائشة حتى وصل بهم الأمر إلى تكفير كل من هو ليس معهم من عامة المسلمين. - القول بخلود صاحب الكبيرة في النار: مذهب الخوارج في أصله التشدد والمُغالاة ،فهناك إجماع من الخوارج على أن كل كبيرة كفر، إلا "النجدات" فإنها لا تقول ذلك، وأجمعوا على أن الله سبحانه يعذب أصحاب الكبائر عذاباً دائماً. من صفات الخوارج ؟ - مسابقات. وموقف الخوارج من صاحب الكبيرة وخلوده في النار يوافق رأي المعتزلة، وإن افترقت عنهم المعتزلة في القول بأنه لا يعذب عذاب الكافرين والتوقف عن تسميته، ويخالفون رأي أهل السنة في جواز العفو عن مرتكب الكبيرة وعدم خلوده في النار ، كما أن منهم من يقول بخلق القرآن. لماذا خرجت الخوارج على سيدنا علي حين أزعن الإمام علي رضي الله عنه للتحكيم و أناب عنه أبو موسى الأشعري وخلع نفسه من إمارة المؤمنين فجاءت الخوارج بعدة أسباب لخروجهم عليه وتكفيرهم له وهي كالآتي: - حكَّمْت الرجال في دين الله والله يقول:"إن الحكم إلا لله" (يقصدون بالرجال أبو موسى الأشعري وعمرو بن العاص).
4- الاجتهاد في العبادة: فهم أهل عبادة من صلاة وصيام وقراءة وذكر وبذلٍ وتضحيةٍ، وهذا مما يدعو للاغترار بهم، ولذا جاء البيان النبوي واضحاً في التنبيه على هذه الصفة فيهم: (لَيْسَ قِرَاءَتُكُمْ إِلَى قِرَاءَتِهِمْ بِشَيْءٍ، وَلَا صَلَاتُكُمْ إِلَى صَلَاتِهِمْ بِشَيْءٍ، وَلَا صِيَامُكُمْ إِلَى صِيَامِهِمْ بِشَيْءٍ) رواه مسلم. وقال: (يَحْقِرُ أَحَدُكُمْ صَلَاتَهُ مَعَ صَلَاتِهِمْ، وَصِيَامَهُ مَعَ صِيَامِهِمْ) متفق عليه. وإذا كان الصحابة رضي الله عنهم يحتقرون صلاتهم مع صلاتهم، فكيف بغير الصحابة؟! ولما لقيهم عبد الله بن عباس قال: "فَدَخَلْتُ عَلَى قَوْمٍ لَمْ أَرَ أَشَدَّ اجْتِهَادًا مِنْهُمْ، أَيْدِيهِمْ كَأَنَّهَا ثِفَنُ الْإِبِلِ [أي غليظة]، وَوُجُوهُهُمْ مُعَلَّمَةٌ مِنْ آثَارِ السُّجُودِ" رواه عبد الرزاق في المصنف. وهذا مما يغر بعض الناس بحالهم. 5- سوء الفهم للقرآن: فهم يكثرون من قراءة القرآن والاستدلال به، لكن دون فقه وعلم، بل يضعون آياته في غير موضعها، ولهذا جاء وصفهم في الأحاديث: (يَقْرَءُونَ الْقُرْآنَ يَحْسِبُونَ أَنَّهُ لَهُمْ وَهُوَ عَلَيْهِمْ)، (يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ رَطْبًا، لاَ يُجَاوِزُ حَنَاجِرَهُمْ)، (يَقْرَءُونَ الْقُرْآنَ لَا يُجَاوِزُ تَرَاقِيَهُمْ).