الوكيل الإخباري_ كشف المنتج يوسف حرب عن انفصاله عن الفنانة اللبنانية نجوى كرم ، مشيرا الى انه لم يتحمل أضواء الشهرة خصوصاً أن الأخيرة تمتلك شهرة جماهيرية كبيرة. اضافة اعلان وقد أكد أن الزواج بأحد المشاهير يعد أمر صعب للغاية،مشيراً أنه شخص غيور. وأنهم كانا يعيشان في وقت لم يستطيعا تحمل ظروف بعضهما البعض. وقال: أن الإنفصال جاء في وقت لم يكن على قدر هذه العلاقة، حيث مر وقت لم تستطع نجوى الحفاظ عليها، ولا حتى هو ،وأنه لايزال يحبها ويحترمها. وأشار حرب إلى أنه شخص غيور وأنه حتى نجوى كانت تغار عليه كثيرا ،وهذا سبب الإنفصال. وعلى الرغم من ذلك إلا أن نجوى لم تذكره بسوء ولا هو يذكرها بسوء. المصدر: الإمارات نيوز
من هو زوج نجوى كرم ويكيبيديا، لقد تساءل الكثير من الناس عن حياة الفنانة نجوي كرم الشخصية التي تميزت بصوتها الجبلي الذي لا بأس فيه ومن بين هذه التساؤلات من هو زوج نجوي كرم ،سأقدم لكم في هذا المقال إجابة علي هذا السؤال والعديد من الأسئلة وبع\ قراءتك لها ستعرف الكثير عن حياه الفنانة نجوي كرم ،ولان نجوي كرم من اشهر المطربات بالعالم العربي لأنها لا تغني باللهجة اللبنانية فقط وتختلف عن باقي الفنانين بهذه الطريقة وتوضع الفنانة نجوي كرم ان الغناء باللهجة اللبنانية هو واجب وطني. من هو زوج الفنانة نجوي كرم لقد تزوجت الفنانة نجوي كرم من يوسف حرب وهذا عام 2000 ولكن لم يمضي وقت طويل علي اعلان انفصالهم لتعلن الفنانة نجوي كرم انفصالها عن زوجها يوسف حرب في عام 2003م ، ولاكن علاقتهما استمرت كصداقة ولم تتأثر بعد الزواج حيث نشرت الفنانة صورة لها مع طليفها بعد الانفصال ،اعلن الزوج عن وظيفة جديدة ستجمعهما وكان اخر تعون لهم في برنامج تلفزيوني كانت نجوي ضمن نجوم هذا البرنامج.
وكشفت الفنانة اللبنانية مؤخراً تفصيل لم يكن يعرفه الكثير حول أنها كانت الزوجة الثانية، إذ أن يوسف وقتها كان متزوجاً ولديه أطفال إلا أن الحب دفعه نحو نجوى كرم التي صرحت أنها رفضت أن يُطلق زوجته الأولى حتى لا تشعر بأي ذنب تجاه أي شخص. في نفس السياق، كان الجمهور قد استرجع تصريحات سابقة لـ نجوى أكدت فيها أن يوسف خلال فترة زواجهما قد رفع يده عليها وصفعها بعد أن كانت هي من قامت باستفزازه، ووقتها تعرضت لانتقادات لاذعة بسبب تصريحها حول "أنها هي من استفزت زوجها" وأنها ما كان يجب أن تقبل ذلك بسبب الانفتاح الكبير الذي يعيشه العالم العربي والمطالبات بحقوق المرأة. يوسف وقتها أكد أنها لم تكن صفعة بالمعنى الحقيقي بل مجرد ضربة خفيفة، إلا أن ذلك لم يشفع لهما من الانتقادات. تابعو الأنباط على
نجوى كرم ويوسف حرب! الفنانة اللبنانية كانت متزوجة من متعهد الحفلات "يوسف حرب" منذ أكثر من 20 سنة ولم يستمر هذا الزواج سوى سنتين بسبب ضغوطات العائلة. وكانت نجوى والتي تنتمي للديانة المسيحية قد تزوجت من يوسف الذي هو من الديانة المسلمة، ووقفت بوجه عائلتها دفاعاً عن حب حياتها، إلا أن الثنائي انفصلا بسبب الضغوطات الكبيرة من عائلة الطرفين. وكشفت الفنانة اللبنانية مؤخراً تفصيل لم يكن يعرفه الكثير حول أنها كانت الزوجة الثانية، إذ أن يوسف وقتها كان متزوجاً ولديه أطفال إلا أن الحب دفعه نحو نجوى كرم التي صرحت أنها رفضت أن يُطلق زوجته الأولى حتى لا تشعر بأي ذنب تجاه أي شخص. في نفس السياق، كان الجمهور قد استرجع تصريحات سابقة لـ نجوى أكدت فيها أن يوسف خلال فترة زواجهما قد رفع يده عليها وصفعها بعد أن كانت هي من قامت باستفزازه، ووقتها تعرضت لانتقادات لاذعة بسبب تصريحها حول "أنها هي من استفزت زوجها" وأنها ما كان يجب أن تقبل ذلك بسبب الانفتاح الكبير الذي يعيشه العالم العربي والمطالبات بحقوق المرأة. يوسف وقتها أكد أنها لم تكن صفعة بالمعنى الحقيقي بل مجرد ضربة خفيفة، إلا أن ذلك لم يشفع لهما من الانتقادات.
يذكر أن نجوى كرم شاركت في الموسم الأول من برنامج The Voice Senior مع هاني شاكر وسميرة سعيد وملحم زين.
من هو زوج نجوى كرم – المنصة المنصة » مشاهير » من هو زوج نجوى كرم من هو زوج نجوى كرم، الفنانة اللبنانية صاحبت الحنجرة المميزة والفريدة من نوعها، التي ضج صوتها في العديد من الحفلات والمناسبات، وأخذ الجميع يتبادلون أغانيها ويشاركونها مع أحبتهم وأصدقائهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ومقاطع التيك توك وغيرها، وقد طرحت الكثير من التساؤلات حول الحياة الخاصة بالفنانة الشهيرة صاحبة الشخصية القوية والجريئة الفنانة اللبنانية نجوى كرم، والتي سنتطرق إليها موضحين عدد من المعلومات التي خفيت عن بعض المتابعين ورواد منصات السوشيال ميديا، موضحين من هو زوج نجوى كرم.
• تصنيف السُّنن: سنن أبي داود (ت 275هـ)؛ وسنن ابن ماجه (ت 273هـ)؛ وسنن النسائي (ت 303 هـ). وبذلك يتضح أن أئمة السنة بذلوا جُهداً عظيماً في جمع السُّنة وتبويبها، وتركوا لنا تراثاً غزيراً في عشرات المصنفات والدَّواوين، حتى أصبحت أُمَّة الإسلام تمتلك - بحق - أغنى وأعظم وأرفع وأسمى تراث عرفته البشرية، فلله الحمد على إكمال النِّعمة، وإتمامها [15]. [1] يُشير إلى ما جاء عن أبي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ - رضي الله عنه؛ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قال: ( لاَ تَكْتُبُوا عَنِّي، وَمَنْ كَتَبَ عَنِّي غَيْرَ الْقُرْآنِ فَلْيَمْحُهُ). رواه مسلم، (4/ 2298)، (ح3004). [2] هدي الساري مقدمة فتح الباري، (ص6). [3] المحكم والمحيط الأعظم، (6/ 775). [4] القاموس المحيط، (ص1545). مراحل كتابة السنة النبوية وتدوينها (عين2022) - حفظ الله تعالى للسنة النبوية - حديث 1 - أول ثانوي - المنهج السعودي. [5] تاج العروس، (35/ 35). [6] انظر: السنة النبوية: مكانتها، عوامل بقائها، تدوينها، د. عبد المُهدي بن عبد القادر بن عبد الهادي (ص97). [7] فتح الباري، (1/ 208). [8] الطبقات الكبرى، (7/ 448). [9] أورده البخاري معلقاً مجزوماً به، (1/ 49). [10] جامع بيان العلم وفضله، لابن عبد البر (1/ 76). [11] انظر: المحدث الفاصل بين الراوي والواعي، للرامهرمزي (1/ 611)؛ هدي الساري مقدمة فتح الباري، (ص6).
فإذا أضَفْنا إلى ذلك الفَرْقَ الجوهري بين الكتابة والتدوين تبيَّن لنا جليًّا أنَّ كتابة الحديث النبوي بدأت في مرحلة مُبكِّرة للغاية، إلاَّ أنها لم تأخذ طابَعَها العلمي ومنهجها الأكاديمي إلاَّ مع نهاية القرن الأوَّل الهجري.
وثانيهما: لسعة حفظهم وسيلان أذهانهم، ولأنَّ أكثرهم كانوا لا يعرفون الكتابة. ثم حدث في أواخر عصر التابعين تدوين الآثار، وتبويب الأخبار، لَمَّا انتشر العلماءُ في الأمصار، وكثر الابتداع من الخوارج والروافض ومنكري الأقدار. فأول مَنْ جَمَعَ ذلك الربيع بن صبيح، وسعيد بن أبي عَرُوبَة وغيرهما. وكانوا يُصنِّفون كلَّ باب على حِدة، إلى أنْ قام كبار أهل الطبقة الثالثة، فدونوا الأحكام... ) [2]. الفرق بين الكتابة والتدوين: 1- الكِتابة: قال ابن سِيده - رحمه الله: (كَتَبَ الشَّيءَ يَكتُبُه كَتْباً، وكِتاباً، وكَتَبَه: خَطَّهُ) [3] ، فكتابة الشيء خطُّه. 2- التَّدوين: قال الفيروزآبادي - رحمه الله: (الدِّيوان: مُجتمع الصُّحُف... وجَمْعُه: دَوَاوين، ودَيَاوِين) [4]. و(وقد دَوَّنَهُ تَدْوِيناً: جَمَعَهُ) [5]. فالفرق بين الكتابة والتدوين: أنَّ الكتابة: مُطلق خطِّ الشيء، دون مراعاةٍ لجَمْعِ الصُّحُف المكتوبة في إطارٍ يجمعها. أمَّا التَّدوين: فمرحلةٌ تاليةٌ للكتابة، ويكون بجمع الصُّحف المكتوبة في ديوان يحفظها. وعلى ذلك؛ فقول الأئمة: إنَّ السُّنة دُوِّنت في نهاية القرن الأوَّل، لا يُفيد أنها لم تُكتب طيلة هذا القرن، بل يُفيد أنها كانت مكتوبةً، لكنها لم تصل لدرجة التدوين - أي: جمع الصُّحف في دفتر - بل كان أكثر العلماء يكتب ما يسمع من غير ترتيب، وعندما جاءهم أمرُ الخليفةِ عمرَ بنِ عبد العزيز - رحمه الله - أخَذَ الصِّفة الرَّسمية، وأخذ التَّدوينُ أشكالاً مُتعدِّدة، وما فهمه المعاصرون - من أنَّ التدوين هو الكتابة - فهو خطأٌ، منشؤه عدم التمييز بين الكتابة والتدوين [6].