اللهم بلغنا ليلة القدر وبلغنا صلاة الفجر دائما ابدا ما حيينا. اللهم بلغنا ليلة القدر لا فاقدين ولا مفقودين ووفقنا فيها للدعاء المستجاب وفعل الطاعات. اللهم بلغنا ليلة القدر وارزقنا قيامهاتعد ليلة القدر من الليالي العظيمة التي أخبر بفضلها النبى -صلى الله عليه وسلم- وانزل المولى عز وجل في فضلها سورة كاملة تتحدث عنها وقد يتساءل الكثير عن فضل ليلة القدر. دعاء اللهم بلغنا ليلة القدر. اللهم اجعل لنا دعوة لا ترد. التصرف الواجب اتباعه في حالة إصابة مريض الصرع بنوبة. اللهم بلغنا ليلة القدر وارزقنا قيامها و ثوابها اللهم آمين يارب العالمين - YouTube. اللهم بلغنا ليلة القدر وارزقنا قيامها على الوجه الذي يرضيك عنا اللهم انك عفو تحب العفو فاعفو عنا يا الله اللهم اعتق رقابنا من النار. اللهم بلغنا ليلة القدر وأرزقنا قيامها على الوجه الذي يرضيك عنا.
اللهم بلغنا ليلة القدر وأرزقنا قيامها على الوجه الذي يرضيك عنا اللهم انك عفو تحب العفو فاعفو عنا يا الله و اعتق رقابنا من النار. اللهم بلغنا ليلة القدر وارزقنا قيامها. اللهم بلغنا ليلة القدر لا فاقدين ولا مفقودين ووفقنا فيها للدعاء المستجاب وفعل الطاعات. 31082009 اللهم بلغنا ليلة القدر كما بلغتنا العشر الاواخر يا رب العالمين. اللهم بلغنا ليلة القدر واعنا على قيامها على الوجه المطلوب. اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني. 06042020 ودعاء ليلة القدر المأثور هو ما ورد عن عائشة رضي الله عنها قالت. بالصور اللهم بلغنا ليلة القدر وارزقنا قيامها تتجلى العبادة بروحانياتها بأجمل ما يمكن أن تتجلى به في هذه الليلة التي هي خير من ألف قدر وفيما يلي نقدم دعاء خاص لها. ما المختلف في مرض السكري عند الأطفال عن الكبار. ليلة القدر هي أفضل ليالي السنة تكون في شهر رمضان المبارك وفيها أنزل القرآن الكريم واختصها الله -عز وجل- بسورة كاملة في كتابه العزيز باسمها وهي سورة القدر وبين أن أجر قيامها خير من طاعة ألف شهر ولها خصائص. اللهم بلغنا ليلة القدر وارزقنا قيامها - الطير الأبابيل. About Archive RSS Ask me. 13052020 اللهم بلغنا ليلة القدر وأرزقنا قيامها على الوجه الذي يرضيك عنا سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم.
اللهم أغفر لي ذنبي كله، دقه وجله، وأوله وآخره، وعلانيته وسره. يا رب إنا نسألك من الخير كله عاجله وآجله ما علمنا منه وما لم نعلم. كما ونعوذ بك من الشر كله عاجِله وآجِله ما علمنا منه وما لم نعلم. أجمل أدعية ليلة القدر قد لا يكون هناك صيغة معينة يتم الدعاء بها في ليلة القدر، لأن المسلم له أن يدعو بما شاء من هذه الأدعية في تلك الليلة ومن أجمل أدعية ليلة القدر ما يلي: كذلك اللهم اجعلنا ممن قبلت صيامه وقيامه، وغفرت له زلّاته وآثامه، وأمَّنْته الروع يوم القيامة. كما حرَّمت على النار جسده وعظامه، برحمتك يا أرحم الراحمين. اللّهم ارزقنا عملاً صالحاً يُقرّبنا إلى رحمتك، ولساناً ذاكراً شاكراً لنعمتك. فارحمنا برحمتك، وجُدْ علينا بفضلك ومِنَّتك، واغفر لنا أجمعين برحمتك يا أرحم الراحمين، وصلّ الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلّم. كما اللّهم أسكنّا الفردوس بجوار نبيك الكريم، إلهي إن كنت لا ترحم إلّا الطائعين فمن للعاصين، وإن كنت لا تقبل إلّا العاملين فمنّ للمقصرين. كذلك اللّهم إن ضاقت الأحوال يوماً أوسعها برحمتك، يا رب استودعتك دعواتي فبشرني بها من غير حولٍ مني ولا قوة. أيضا اللهم اجعل اسمي في هذه الليلة في السعداء وروحي مع الشهداء واحساني في عليين وإساءتي مغفورة.
هم أجبر قلبي جبراً يتعجب منه أهل السموات والأرض، جبراً يليق بكرمك وعظمتك وقدرتك يا ربّ. إلهي إن كنت لا تكرم في هذا الشهر الأمن أخلص لك في صيامه فمن للمذنب المُقصّر إذا غرق في بحر ذنوبه وآثامه. اللهم بحق هذه الليلة امسح عنا أوجاعنا، ونور ظلمات ليالينا، واسقنا فرحًا، وارزقنا من كل مداخل الخير. وثبتنا اللّهم بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة، إلهي ربح الصائمون، وفاز القائمون، ونجا المخلصون، ونحن عبيدك المذنبون. دعاء ليلة القدر مكتوب طويل الأدعية المكتوبة تتميز بأنها وسيلة تمنح المسلم أجر أكبر وحسنات أكبر، لأنه كلما زاد المسلم من الدعاء لله تعالى، كلما ساعده ذلك على تحري تلك الليلة ومن أجمل دعاء ليلة القدر مكتوب طويل ما يلي: اللهم اجعلني في هذه الليلة ممن نظرت إليه فرحمته وسمعت دعاءه فأجبته. (ربي عوضني خيرًا عن كل شئ أنكسر بنفسي، وكل يأس أصاب قلبي، ولا تجعل لي رجاء عند غيرك) اللّهم اشف مرضانا ومرضى المسلّمين، وارحم موتانا وموتى المسلّمين، واقض حوائجنا وحوائج السائلين، اللّهم تولّ أمورنا، وفرج همومنا، واكشف كروبنا، اللّهم إنّك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا. وبارك لنا في أزواجنا وذرّياتنا ما أبقيتنا، واجعلنا شاكرين لنعمك برحمتك يا أرحم الراحمين.
فاسألوا اللهَ أيها المؤمنون، واطلبوا منه كلَّ حاجاتِكم، دقيقَها وجليلَها، قريبَها وبعيدَها، فإن الأمرَ كله بيدِ اللهِ، لا مانعَ لما أعطى ولا معطيَ لما منعَ، قال تعالى: ﴿وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلا رَادَّ لِفَضْلِه ِ ﴾ ( [5]) قالت أمُّ المؤمنين عائشةُ رضي الله عنها: " سلوا اللهَ كلَّ شيء، حتى الشسعَ – أي: حتى سيرَ النعلِ - فإن اللهَ لو لم ييسرْه لم يتيسرْ " ( [6]). فسلوا اللهَ عبادَ اللهِ كلَّ شيءٍ، فإن اللهَ يحبُّ عبدَه الذي يسألُه ويتملَّقُه، ويُنزِلُ به حوائجَه، ويلحُّ في سؤالِه وطلبِه، فإنه سبحانه جوادٌ كريمٌ، يداه مبسوطتان، ينفقُ كيف يشاءُ، فتباركَ اللهُ رب العالمين، بيده الملكُ وهو على كل شيء قدير. إن من تمامِ جودِ اللهِ تعالى وكرَمِه، ومن كمالِ غناه وقيُّوميَّتِه، أنه سبحانه وتعالى يعرِضُ على عبادِه مسألتَه وطلبَه، ففي "الصحيحين"عن أبي هريرةَ رضي الله عنه أن النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: «ينزلُ ربُّنا تباركَ وتعالى كلَّ ليلةٍ إلى السماءِ الدُّنيا حينَ يبقى ثلُثُُ الليلِ الآخرُ، فيقول: من يدعوني فأستجيبَ له؟ من يسألني فأعطيَه؟ من يستغفرني فأغفرَ له؟» ( [7]).
هيا بينا لنرى ماذا قال القرآن عن الصراحة قوله تعالى: ( يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين), التوبة: 119, أي: كونوا مع الصادقين في أقوالهم وأفعالهم وأحوالهم، الذين أقوالهم صدق وأعمالهم وأحوالهم لا تكون إلا صدقاً خالية من الكسل والفتور، سالمة من المقاصد السيئة مشتملة على الإخلاص والنية الصالحة.. وقوله تعالى: ( ليجزي الله الصادقين بصدقهم), الأحزاب: 24, أي: بسبب صدقهم في أقوالهم وأحوالهم، ومعاملتهم مع الله، واستواء ظاهرهم وباطنهم. وقال الله تعالى: ( هذا يوم ينفع الصادقين صدقهم لهم جنات تجري من تحتها الأن
فيا عبد الله، أي غبنٍ، وأي خسارةٍ، في تَرْكِ سُؤالِ ربٍّ جوادٍ كريمٍ، بيدِهِ الخيرُ كُلُّه، وإليه يرجعُ الأمرُ كلُّه؟! ربٌّ بلغَ جودُه وغناه أنه يستدعِي عبادَه ليسألوه من كلِّ ما يريدون، قال وهب بن منبه رحمه الله لرجلٍ كان يأتي بعضَ الأغنياءِ ليعطوه: ويحَك، تأتي من يغلقُ عنك بابه، ويظهرُ لك فقرَه، ويواري عنك غناه، وتتركُ من يفتحُ لك بابَه، ويظهر لك غناه، ويدعوك إلى مسألتِه: ادعني أستجب لك؟!! ( [8]) فاجتهدوا عباد الله في سؤالِ مولاكم جلَّ وعلا من كلِّ ما تشاؤون، فإنكم لا تَعدِمُون خيراً ما سألتموه ورجوتموه، فعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (ما من مسلمٍ يدعو ليس بإثمٍ ولا قطيعةِ رحمٍ، إلا أعطاه اللهُ إحدى ثلاثٍ: إما أن يعجلَ له دعوتَه، وإما أن يدَّخِرَها له في الآخرةِ، وإما أن يدفعَ عنه من السوءِ مثلَها) فقال أحدُ الصحابةِ: إذاً نكثِرُ يا رسولَ الله؟ فقال صلى الله عليه وسلم: (اللهُ أكثرُ) ( [9]). إن دعاءَ اللهِ تعالى وسؤالَه والتضرُّعَ والشكوى إليه من أنفعِ الأدويةِ، فالدُّعاءُ عدوُّ البلاءِ، يدافعُه ويعالجُه ويمنعُ نزولَه ويرفعُه ويخفِّفُه، فـلا يهمك مع الدعـاءِ والتضرعِ أحدٌ، فعن ثوبان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا يردُّ القضاءَ إلا الدعاءُ» ( [10]).
» ( [19]). فاتقوا اللهَ عباد اللهِ، وذروا كلَّ كسبٍ حرامٍ، فإن ما يفوتُكم من خيرِ الدنيا والآخرة، بسبب الكسبِ الحرامِ، أضعافَ أضعافَ ما تحصِّلونه من لذةٍ زائلةٍ، أو فرحةٍ كاذبةٍ، ويكفيك من هذا قوله جل وعلا: ﴿يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ﴾( [20]) الخطبة الثانية فيا أيها المؤمنون! أكثِرُوا من سؤالِ اللهِ تعالى ودعائِه في الشِّدةِ والرَّخاءِ، والسراءِ والضراءِ، فإن الدعاءَ عبادةٌ جليلةٌ، يرفعُ اللهُ بها الدرجاتِ ويحط بها الخطياتِ، وتحصلُ بها المأمولاتُ والمطلوباتُ، وقد قال صلى الله عليه وسلم في وصيته لابن عباس رضي الله عنهما: ( تعرَّفْ على اللهِ في الرَّخاءِ يعرفُك في الشدةِ) ( [21]). فاجتهدوا يا من ترجون النوالَ، وتؤملون جوابَ السؤال، اجتهدوا في دعاءِ اللهِ تعالى، تحرَّوْا أوقاتِ الإجابةِ، كساعةِ يومِ الجمعةِ، وجوفِ الليلِ الآخرِ، وبين الأذانِ والإقامةِ، وأدبارِ الصلواتِ المكتوباتِ، وغير ذلك من الأوقات الفاضلةِ. ادعوا اللهَ بقلوبٍ حاضرةٍ خاشعة منكسرة ذليلة، ألِحُّوا في الدعاءِ رغبةً ورهبةً، توسَّلوا إليه جل وعلا بأسمائه وصفاته، ارفعوا أيديكم حالَ دعائكم ، إلا في الأحوال التي لم يرد فيها رفعُ اليدين.
فبمرور آخر يومين في شهر رمضان المبارك، تكثر التساؤلات حول اهمية تهنئة المسلمون بعضهم لبعض في العيد، بالإضافة إلى تنوع واختلاف صيغ هذه التهنئة، حيث يتفنن البعد في أقوال غريبة ومختلفة للتهنئة علي مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك فقط للحصول علي التميز، وفي هذا المقال نتعرف معاً علي حكم قول علينا وعليك يتبارك، هل حلال أم يشوبها أحد حرمات الإسلام، هذا ما سنعرفه في السطور التالية، لذلك اكمل القراءة ليصلك المعلومة كاملة.
فيا أيها المؤمنون. ادعوا اللهَ واسألوه، واحرصوا على الأخذِ بآدابِ الدعاء، التي تزيدُ في أجرِه، وتغلِّبُ إجابتَه، فإن للدعاءِ آداباً واجبةً ومستحبةً، لها أثرٌ بالغٌ في تحصيلِ المطلوبِ، والأمنِ من المرهوبِ. فمن آدابِ الدعاءِ الواجبةِ: أن يخلِصَ العبدُ في دعائِه لله تعالى، فلا يدعو معه أحداً، بل يدعوه وحده لا شريكَ له، كما أمرَ اللهُ بذلك: ﴿ وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُو مَعَ اللَّهِ أَحَداً ﴾( [11]). فدعاءُ غيرِ اللهِ وسؤالُه كدعاءِ الأمواتِ مثلاً أو الأحياءِ شركٌ، تحبَطُ به الأعمالُ، ويجنى به غضبُ اللهِ الواحدِ القهارِ، فاتقوا اللهَ عبادَ اللهِ، ووحِّدوه بالسؤالِ والدعاءِ والطلبِ: ﴿لَهُ دَعْوَةُ الْحَقِّ وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ لا يَسْتَجِيبُونَ لَهُمْ بِشَيْءٍ﴾ ( [12]). إن من آدابِ الدعاءِ: دعاءَ اللهِ بأسمائه الحسنى وصفاتِه العليا، والثناءَ عليه وحمدَه، كما قال تعالى: ﴿وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا﴾ ( [13]). ثم بعد ذلك الصلاةُ على خاتمِ الرسلِ صلى الله عليه وسلم ، فإن عمرَ بنَ الخطاب رضي الله عنه قال:"إِنَّ الدُّعَاءَ مَوْقُوفٌ بَيْنَ السَّمَاءِوَالأَرْضِ لاَ يَصْعَدُ مِنْهُ شَىْءٌ حَتَّى تُ صلى عَلَى نَبِيِّكَ صلى الله عليه وسلم " ( [14]).