أوضاع متردية أما الأستاذ الجامعي حسن فقد ذكر لنا أنه تزوج من بنت عمه نتيجة لتقاليد الأسرة التي كانت غير مناسبة له على حد قوله وأضاف كل يوم حياتي كانت تزداد جحيماً لا يطاق وبعد إنجاب ابني الثالث أصبحت على قناعة أنني لا يمكنني الاستمرار مما دفعني الى الطلاق وعشت معها في منزل الزوجية دون علم شخص بطلاقنا نتيجة لتردي الأوضاع الاقتصادية خاصة وأنني لا يمكنني القيام بإيجار منزل آخر وعملت غرفة منفصلة داخل البيت وأرى أبنائي كل يوم وليس لي علاقة مطلقاً مع ابنة عمي وعندما يسألونني أبنائي لماذ لا أجلس مع والدتهم فأتعلل بانشغالي واستمر ذلك لأكثر من سبع سنوات. قتل طليقته من جهته قام مواطن سوداني يعيش بالكويت في الأيام الماضية بقتل طليقته بعد تشاجر معها فقام بسحب سكين حادة وسدد لها عدة طعنات حتى فارقت الحياة وبعد ذلك تفاجأ الكثير بأن الزوج طلق زوجته منذ العام الماضي وأنهما يقيمان في نفس المنزل حيث تقيم هي وأبناؤها داخل غرفة وهو في الغرفة الأخرى ولا أحد يعلم بذلك. وبينت التحقيقات ان الجاني يبلغ من العمر 50 عاما، وان مشادة كلامية تطورت الى قيام الجاني بملاحقة طليقته (37 عاما) الى غرفتها ومحاولته خنقها، ولكنها أفلتت منه ليقوم بالتوجه الى المطبخ وإحضار سكين والإجهاز عليها على مرأى من أبنائهما الـ 5، أكبرهم 12 عاما.
السؤال: كنت في آخر سنة في الجامعة وأُصِبت قبل الاختبارات النهائية بفَقْدِ الوعي مع حالة تشنُّج، ولما ذهبت إلى المستشفى عملت جميع الفحوصات والأشعة، وظهرت النتائج سليمة، ومع ذلك الدكتور صرَف لي علاجًا بحجة أن الحالة التي أُصِبت بها سببها كثرة جلوسي على الكمبيوتر وتعرُّضي للشحنات الكهربائية، وواظبت على العلاج لمُدَّة ثلاثة أشهر، وتركته بدون الرجوع للدكتور لأني كنت سأتزوج.
هل يمكن فعل شيء محدَّد ؟ نعم؛ حاولي التقرُّب منه عبر الجلوس معه بصمت، إرسال رسائل على جوَّاله، مشاركته الحديث عن أعماله وعن أفكارك وأحلامك حتى لو بقي صامتًا، أرسلي له رسائل على بريده الإلكتروني (الايميل)، افعلي ذلك بحماس؛ لكن دون تأنيب إن لم يردَّ أو يتفاعل، لا تضغطي عليه للدخول أكثر في العلاقة؛ فالرجل لا يحب هذا الأسلوب. تجربة الزواج تجربة صعبة لدى بعض الناس ممَّن لا يمتلكون القدرة على سرعة التكيُّف مع هذه الأحداث الكبيرة، ويحتاج وقتًا لتحقيق ذلك. من الجيد أيضًا سؤال أقربائه عنه؛ عن شخصيته، عمَّا يحب ويكره بحجَّة تقديم رعاية أفضل له، وبهذا يمكن أن تعرفي أشياء تجهلينها من قبل. حياتي بعد زواج زوجي قصة عشق. ويبقى سلاح المؤمن النافذ هو الصبر والدعاء؛ لعل الله أن ييسِّر الأمور إلى كل خير بالشكل الذي يرضيك. إذا كان الغموض كبيرًا وحقيقيًّا، فقد أنصح بأن تحرصي على عدم الحمل في هذه الفترة حتى تنكشف الأمور أكثر، وحتى تتَّضح بعض القضايا الأساسية والمحدَّدة في العلاقة الزوجية، ربما أتردَّد في التأكيد على هذه النصيحة؛ لكن أترك لك تقدير قبولها أو رفضها. أرجو لك حياة هانئة، وأهلاً بك في موقع (الألوكة).
من الواضح أن اهتمام الزوج بالزوجة هو أحد أعمدة الزواج، فلو أردنا أن نسال الكثيرين في تعريف الزواج، لكانت معظم الإجابات لتنصب على انه الشراكة بين طرفين، الزوج والزوجة، وقد تكون هذه الشراكة هي النوع الوحيد من الشراكات التي أجمعت عليه الأديان والحضارات والثقافات في جميع العصور والأزمان، فأينما توجهت لوجدت أنها تحدثت عن الزواج وأهميته في بناء المجتمع وعن أركان الزواج، قديما كان الزواج كمؤسسة وممارسة موجودة ومعترف بها، يخبرنا علماء الأنثروبولوجيا أنه من المرجح أنه بدأ كطريقة لقيام قبائل مختلفة من الناس بإقامة تحالفات بين بعضهم البعض. الغيرة بتخرب حياتي بعد زواج زوجي علي - عالم حواء. كما أن لديها عددا من المزايا المهمة تاريخًا، مثل السماح للزوجين بالمشاركة في واجبات الحفاظ على الأسرة، وكسب العيش، وتربية الأطفال. على مدى آلاف السنوات الماضية وحتى اليوم، تطور الزواج إلى أكثر من مجرد عقد اجتماعي. أصبح غاية لما يتبع شيء يسمى الحب الرومانسي. وهنا مقصدنا في هذا المقال، أي أن الزواج يتبع الحب، والحب هو الشعلة والشرارة في هذا العقد، لكن قد تختلف الأمور في السنوات التي تلي بداية هناك فئة لا تزال هناك علاقة رومانسية بينهما طوال حياتهم، ليس هذا فقط، ولكن العديد من الأزواج قد يستطيعوا أن يحولوا هذا الزواج إلى محبة وصداقة في ذات الوقت.
حاولي إصلاح العيوب التي كانت سببًا في الخلافات بينكما، فعلى سبيل المثال: إذا كانت العصبية صفة تزيد من خلافاتك مع زوجك، فتجنبا المواجهة إذا ما اشتد الخلاف بينكما، وتوقفا عن المناقشة، وابتعدا حتى يهدأ كل منكما، ثم استكملا حديثكما في وقت لاحق، لتجنب احتدام الخلاف أو العصبية التي قد تزيد الأمر سوءًا. تواصلا بصورة مستمرة: التواصل ليس المقصود به هنا الحديث فقط، وإنما التواصل العاطفي والفكري أيضًا، كأن تخبريه بمخاوفك ومشاعرك وتستمعي له، وهو كذلك، وتتصارحا بشكل مستمر عما قد يسبب لكما الضيق في حياتكما، فبهذه الطريقة تتجنبين كبت المشاعر، وتراكمها للدرجة التي قد تولد الانفجار على أسباب غير منطقية، فتفريغ المشاعر والمصارحة، سيمنحكما الطاقة للاستمرار دون الشعور بالضغط. حياتي بعد زواج زوجي الحلقة. لا تتعجلي في العودة: قد تشعرين ببعض الفتور في البداية، سواء منكِ أو من زوجكِ، حتى مع رغبتكما في العودة، وهو أمر طبيعي، خاصةً إذا كانت فترة الطلاق طويلة، اتخذا معًا خطوات قصيرة لكن ثابتة، وستعود المشاعر من تلقاء نفسها بالتدريج. لا تحاولي ذكر الماضي مرة أخرى: استفيدي من أخطاء الماضي، ولكن لا تجعليها أمام عينيكِ باستمرار، فالماضي قد رحل بمساوئه، وتعلمتِ وزوجك الدرس جيدًا، تجاهلا خلافاتكما القديمة تمامًا، وإلا ستجدين نفسك تعودين لنقطة البداية مرة أخرى.
كل ذلك بسبب معاملة زوجي لي. لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
عالم كرة القدم - YouTube
ويحكي عن والده حبه الشديد للنادي الأهلي الذي قد يدفعه للثورة أحيانا حين يضيع الفريق فرص للفوز، الأمر الذي قد يتطور ليصبح عداء شخصيا بينه وبين لاعب فشل في أن يسكن الكرة شباك الفريق المنافس!. مدرّب سوداني يرافق الأطفال الصينيين لتحقيق أحلامهم في كرة القدم. ويرى فتحي أن مباريات كرة القدم تكشف سلوك المصريين الذين يفتقدون إلى تقبل الآخر، فضلا عن غياب ثقافتي الانتصار والهزيمة لديهم، فنحن دائما ما نعلق إخفاقاتنا على "شماعة" الظروف ونرفض لقب الهزيمة، فحين خسرنا من الجزائر أرجعنا الأمر لأحداث الشغب والعنف وليس لأسباب فنية، وحين هزمنا عام 67 وصفناها بأنها نكسة وليست هزيمة. وتمنى الكاتب الشاب أن يفوز منتخب الأرجنتين بكأس العالم 2010 لحبه الشديد للاعب المنتخب الأرجنتيني ليونيل ميسي، مؤكدا كذلك حبه الشديد لمنتخبات البرتغال وإسبانيا، وكرهه لمنتخبات ألمانيا وإنجلترا التي يرى أن لعبها يفتقر إلى الإثارة، وتمنى أن تمتع مباريات كأس العالم عشاق الكرة رغم عدم تفائله بذلك نظرا للإصابات المتلاحقة لمشاهير نجوم الرياضة مثل مايكل بالاك الألماني، وأرين روبين بهولندا، وديدير دورجبا لاعب منتخب ساحل العاج الإفريقي. تفاعل اجتماعي من جهته اعتبر أستاذ الإعلام السياسي د. صفوت العالم أن مشاهدة مباريات كرة القدم أمر مكمل للتفاعل الاجتماعي، فمن لم يتابع المباريات يفقد ميزة للتواصل والحوار ، مرجعا كره المثقفين لكرة القدم إلى عدم تفرغهم الكامل لذلك وانشغالهم بأمور معيشية كثيرة.
مبالغة الإعلام يرى الروائي الكبير فؤاد قنديل أن المثقف العربي بشكل عام لا يكره كرة القدم وإن كان يكره المبالغات الإعلامية والضجيج والتفاهة التي كثيرا ما ترتبط بالكرة ونجومها، والتي يشارك في صنعها التليفزيون والصحافة رغم أن اللاعبين المصريين في أغلبهم محليون والنادر منهم يصلح للعب في الخارج لكن الإعلام في معظمه يبالغ ويفرط ويفرد الصفحات لعدد كبير بلا أي قيمة. وعن علاقته بكرة القدم يقول قنديل أنه لاعب قديم ، مارس اللعبة في سن صغيرة ولعب لفريق "شباب بنها" ولا زال يتابع المباريات المهمة ويميل منذ خمسين سنة على الأقل للنادي الإسماعيلي، وعن ذلك يقول: " لعبت ضد رضا وشحتة وميمي درويش وغيرهم وفازوا علينا بوافر من الأهداف، ولم يمنعني ذلك من حب هؤلاء اللاعبين الموهوبين، كما أحببت على أبو جريشة والآن أحب كل الفريق لكن دون تعصب". ويرى قنديل أن كرة القدم هي ثقافة ومتعة وتسلية وليست رياضة فقط، فلا يستطيع أحد أن يتحدث في الكرة إلا من له تجربة أو كان متابعا وقارئا. عالم كرة القدم. وعن الفريق الذي يشجعه قنديل في مونديال 2010 يرتبهم كالآتي ويقول: " سوف أشجع أي فريق عربي وفي هذا العام الجزائر ثم أي فريق إفريقي ثم فرق أمريكا اللاتينية، ولن أشجع بالطبع فريق أمريكا الشمالية لأنها من أهم أسباب خراب العالم"!
بحلول كأس العالم 2010.. جائزة أفضل لاعب كرة قدم في العالم 2008 - ويكيبيديا. ذكريات الكتّاب مع الساحرة التي أسعدت الملايين كرة القدم أو "الساحرة المستديرة" تعتبرها شعوب كثيرة متنفسا للترويح بين هموم الحياة اليومية ، وهي رياضة لم ترتبط بالنخبة إذ أن كافة الطبقات البسيطة تجد متعة في متابعتها وممارستها أيضا ، وعادة ما ينظر لمبارياتها الهامة بصورة أشمل من الرياضة ، فهي جزء من العمل السياحي والسياسي والثقافي أيضا! ، وأصبحت بمرور الوقت جزء أصيلا في ثقافة الأمم الجمعية، وقبل أيام قليلة من افتتاح بطولة كأس العالم التاسعة عشر لكرة القدم المقامة هذا العام بجنوب أفريقيا ، تحدث "محيط" لمجموعة من الكتاب عن ذكرياتهم مع كرة القدم وأثرها في الناس ، وعن الفرق التي يميلون لتشجيعها. وقد اتفق معظمهم أن المثقف لا يعادي هذه اللعبة الشعبية المحبوبة التي تمتاز بحشدها للناس والتفافهم وسط مشاغل حياة لا تسمح بهذا التجمع إلا فيما ندر ، وبذلك فهي فرصة للتفاعل الاجتماعي ، ولو أن المشكلة الحقيقية في المبالغة بالحفاوة بنجومها على حساب مجالات العلم أو الفكر وغيرهم ، وكذلك في توجيه ميزانية ضخمة لرعايتها وترك أولويات كثيرة متردية كالصحة والغذاء والتعليم. قال الشاعر الكبير محمود درويش الذي عرف عنه حبه للكرة أنها "أشرف الحروب"، ووفقا لما يرويه عنه كتاب "المثقفون وكرة القدم" للكاتب الصحفي أشرف عبد الشافي أنه في إحدى لقاءات محمود درويش الشعرية بمدينة فاسن تعجب من الحضور الكبير رغم وجود مباراة بين فرنسا وإسبانيا وقال للجمهور "أنا من جهتى أفضل متابعة المباراة حتى ولو كان من سيجئ الأمسية هو المتنبى"!.
ويؤكد العالم أن كرة القدم أصبحت مكونا أساسيا من ثقافات شعوبنا العربية نظرا لتعدد الفضائيات الرياضية التي خلقت حالة من الاهتمام وتجاوزت الدوريات المحلية بالدول العربية إلى الأندية الأوروبية والمنتخبات العالمية، ومن ثم نجد الشباب العربي الآن يعلن عن انتمائته إلى الاندية الأوروبية قائلا أنا "شلساوي" نسبة إلى نادي تشلسي الإنجليزي، أو "مدريدي" نسبة إلى نادي ريال مدريد الإسباني، ويرشح د. صفوت منتخبات إسبانيا أو البرازيل للفوز بكأس العالم 2010. أما الكاتب د. عالم كره القدم بين يديك. حلمي قاعود فرأى أن معظم المثقفين إن لم يكن كلههم مارسوا رياضة كرة القدم في صباهم وشبابهم بطريقة منظمة أو غير منظمة، ولهذا لا يوجد ما يدعو المثقف للتعالى على هذه الرياضة، اللهم إلا بسبب ما يلاقيه المجال العلمي والثقافي من إهمال وتهميش ، وكذلك بسبب اتخاذ الحكومات لولع الناس بها فرصة لإلهائهم عن مشكلاتهم المزمنة. وعن علاقته بكرة القدم يقول أنه مارسها في زمن الشباب ويتابع المباريات الحالية وسط أبنائه حيث ان له ابن يعمل محررا رياضيا باحدى الصحف المصرية، ويتولى تحرير ما يتعلق بنادي الزمالك. الكرة والتغييب! وفي حديثه إلى "محيط" يرى الشاعر والكاتب الأردني د.