#21 ان شاء الله ياخذ ( عُمره) ويرجع دربه #24 طيب وما الجديد على هذا العلج اللئيم؟ عصرناه حتى خرجت عيونه من محاجرها. عاد بالخسارة الكاملة ونحن لم يتغير علينا شيء. الحمد لله الذي أذل هذا الرجل وأرانا نصر أهل الإسلام عليه وعلى كتيبته من اليهود والنصارى والملحدين. لقد عمد هذا المجرم كما أجداده من مجرمي تركيا إلى عداوة الكعبة، وبئر زمزم والمقام. ثم خفضه الله في كل مكان فثبتت على جبينه مجزرة الارمن والذي اثبتها هو حليفه اليساري بايدن. وطرده سادته من مشروع F-35 وغلت يديه وقدميه من قبل سادته الذين يصعقونه بسوطهم عن استخدام S-400. لقد خسر كل شيء هذا العلج اللئيم ادخله الله النار. القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة الحشر - الآية 2. آمين. والآن يعود حبوا على قدميه يرجو النجاة من تضخم 54%، يعود راكعا لمن ظن يوما أنه بمستواهم أو أنه قادر على التأثير عليهم. سبحان من يجري الأمور بحكمته فاعتبروا يا أولي الأبصار. (المنافقون والمنافقات بعضهم من بعض يأمرون بالمنكر وينهون عن المعروف ويقبضون أيديهم إن المنافقين هم الفاسقون) تحية، خف علينا يالعريفي Alucard "لولا الخليجيين لم تكن لتقوم لمصر قائمة" السيسي #25 ليس عندي لعبيد الترك الا اقسى الكلام. #27 يأتي كغيره يقبّل الايدي والاقدام اعتذارا عن مابدر منه... وياليت بطريقه يجيب صحنين مزة معاه، محتاجهم لزوم بارتيات العيد.. والله ياعزوتي ماهقوتي يسامحونه اللي سواه كبيررررررر رغم ان السياسة مافيها عداء دائم كلي ثقة بملكنا و ولي عهده ورجالات السياسة #28 الحمد لله ع السلامه #29 سبحان الله يعزمن يشاء ويذل من يشاء.
فاعتبروا يا أولي الأبصار: الزوجة الصالحة - YouTube
كلمة حقٍّ في الشيخ جميل الرحمن أضيف فى: 9 يوليو 2015 بسم الله الرَّحمن الرحيم الحمدُ لله ربِّ العالمين والصلاة والسلام على نبيِّنا محمَّدٍ وآله وصحبه أجمعين، وبعد: فإنَّ الدِّفاعَ عن أهل الحقِّ دفاعٌ عن الحقِّ، وإنَّ الشيخ المناضل المجاهد/ جميل الرحمن رحمه الله، له على أهل الحقِّ حقٌّ، وقد قام به بعضهم في زمنٍ مضى، لكن يحسن بل ويتأكد أن يُجدد الأمر ويوضح خاصَّة لجيل الشباب السَّلفي الصَّاعد الذي يجهلُ كثيراً من تلكم الحقائق النَّاصعة، لأسباب عديدة، منها: 1/ بيان الحقِّ وإظهار أنَّ أهله بحقِّ قاموا بما أوجب الله عليهم، نصرة للدين وحفظاً لشريعة سيد المرسلين. فَاعْتَبِرُوا يَا أُوْلِي الأَبْصَارِ - YouTube. 2/ الرَّد على أهل الباطل جميعاً بشتى صورهم وأصنافهم، في رميهم لأهل الحقِّ بالتخاذل عن القيام بهذه الشعيرة العظيمة، ألا وهي (الجهاد في سبيل الله)، وأنَّ قيامهم بها بعلمٍ وعدلٍ، وعلى منهاج النبوة. 3/ مزاحمة أهل البدع في إظهار رموزهم (الخوارج)، في صورة (المجاهدين) الذين ناضلوا وقاتلوا وفعلوا وفعلوا... ألقاب مملكة في غير موضعها.... كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد فوالله وبالله وتالله لا للإسلام نصروا ولا لأعدائه كسروا، كما قاله شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله.
2- استحقاق المسلم العامل لتمكين الله عزّ وجلّ له.. وهذا لا يمكن أن يحصل إلا بالعمل واتخاذ كل الأسباب الممكنة للتغلب على العدو، وأول ذلك -كما قلنا-: الصلاح، والعدل، وامتلاك القوّة المادية التي أساسها: الرغبة بتنفيذ أمر الله عزّ وجلّ في (عمارة الأرض) والسعي لتحكيم منهج الله سبحانه وتعالى في هذه الأرض، لتحقيق سعادة الإنسان ورخائه!.. فلننظر إلى الكلام الدقيق المجمل الذي يختصر كل ذلك بأسلوبٍ قرآنيٍ إلهيٍ رائع: ( إِنَّا مَكَّنَّا لَهُ فِي الْأَرْضِ.. ) أي أيّدناه ومددناه بالتمكين والعلوّ في الأرض، لكن كيف؟!.. (.. وَآتَيْنَاهُ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ سَبَباً)!.. فَاعْتَبِرُوا يَا أُولِي الْأَبْصَارِ: من تدبر سورة الحشر الحلقة الرابعة - YouTube. أي منحناه كل أسباب الظهور والعلوّ في الأرض!.. ولكي لا يظن المرء بأن الله منح ذا القرنين ذلك التمكين من غير تعبٍ ولا نصبٍ ولا بحثٍ عن أسباب القوّة.. نقول: إن ما حمله معنى الشق الثاني من الآية العظيمة هو: إن الملك الصالح ذا القرنين، كان عالِماً يمتلك العلم والقوّة المادية، وقوياّ غنياً، وعادلاً صالحاً.. فاستحق بذلك تأييد الله وتمكينه، لأنه امتلك كل الأسباب الضرورية لتأييد الله عزّ وجلّ، أكرر: فاستحق تأييد الله عزّ وجلّ.. فمكّنه الله وأيّده وأظهره على غيره من الناس، ونَصَرَه، فحكم بين الناس بالعدل والقسط، وبمنهج الله الواحد الأحد لا شريك له!..
يشعر الإنسان في قرارة نفسه ووجدانه بالراحة والطمأنينة إذا اهتدى إلى الحق وعرفه وآمن به والتزمه دينا، ويعيش في ضنك وضيق وتبرم عندما يتخبط في الضلال والغواية، وقد أودع الله سبحانه وتعالى في الانسان فطرة التدين والالتجاء إلى من هو اقوى منه سواء كان ذلك لمن يستحقه وهو الله سبحانه وتعالى ربه وخالقه ورازقه أم أحد من خلقه وذلك نظرا لما يقدمه من الضعف والعجز والكدر في حق من صرفت فطرتهم إلى الالحاد عن دين الله وعبادته، ولهذا جاء في الحديث قوله - صلى الله عليه وسلم-: ما من مولود إلا يولد على الفطرة فأبواه يهودانه أو ينصرانه او يمجسانه. فالاسلام هو دين الفطرة بمعنى انه يولد وفي قرارة نفسه انه مخلوق الله تعالى مستعد من حيث الفطرة للايمان بالله تعالى وعبادته، ولا يعتبر ان ذلك كافيا لمعرفة كيفية عبادته سبحانه وتعالى ولهذا انزل الله تعالى على عباده الكتب وارسل الرسل لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل، قال سبحانه: (فأقم وجهك للدين حنيفا فطرت الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ذلك الدين القيم ولكن اكثر الناس لا يعلمون) الروم آية30. وإذا كان شعور الانسان عظيما عند معرفة الحق والالتزام به فإنه لا يخفى قدر البحث عن الحق ومشروعيته واستعذاب الاذى في سبيله وما قصة سلمان الفارسي - رضي الله عنه - عنا ببعيد حيث لقب بالباحث عن الحق او الحقيقة كما ورد في كتب السير.