سيف القصاص - YouTube
تنشأ العديد من الخلافات بين الزوج والزوجة، وبالأخص في حالة الطلاق بسبب عملية التمكين من مسكن الزوجية، حيث يلجأ الأزواج للكثير من الألاعيب للهروب من تمكين الزوجة من - الشقة – الأمر الذي أصبحت معه قرارات التمكين من منزل الزوجية بمثابة سيف مسلط على رقاب الزوجات يحتاج إلى مصاريف وأموال طائلة للحصول على القرار أو الحكم، وفى الحقيقة لا تنتهى المعضلات المحيرة للطرفين عند هدم عش الزوجية في حال انفصال الزوجين لأي سبب كان، وتتعقد الأمور ويختلف الحديث عند وجود أطفال في مثل هذه الحالات الحرجة خاصة مع الحاجة إلى مأوى لحمايتهم تنشئتهم، ما يؤدى لإشكالية "التمكين من الشقة". ومسألة التمكين من مسكن الزوجية بمثابة أمر وقتي يصدر من المحامي العام يكون بناء على محضر شرطة تحرره الزوجة، وذلك بغرض تمكينها من "شقة الزوجية" وهذا وفقاَ للمادة 44 مكررا من قانون العقوبات المصري حيث أنه يجوز التظلم من قرار التمكين من مسكن الزوجية فى إطار مدة حددها القانون حيث أن هناك فرقا كبيرا بين التمكين من مسكن الزوجية والتمكين من مسكن الحضانة الذي يتطلب أن تكون الزوجة مطلقة وحاضنة لصغار، ويصدر الأمر بتمكينها لوحدها وإلا كان على الزوج أن يهيئ مسكنا آخر للحاضنة.
ثم وضعه الرسول - صلى الله عليه وسلم - على إمارة خيبر بعد فتحها. لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
واتهمت وسائل إعلام روسية «كتيبة آزوف» الأوكرانية القومية المتشددة بالوقوف وراء عمليات القتل، وقال الناطق باسم الكرملين دميترى بيسكوف: إن خبراء وزارة الدفاع عثروا على مؤشرات تظهر «تزوير مقاطع فيديو وأنباء كاذبة»، واعتبر الروس أن الهدف هو تعطيل محادثات السلام، بعد خروج القوات الروسية. وعلى الجانب الآخر، قالت صحيفة «واشنطن بوست»، إن مسؤولين بإدارة الرئيس جو بايدن، ناقشوا إمكانية مضاعفة العقوبات على روسيا، غداة مجزرة بوتشا، وقال الاتحاد الأوروبى إنه سيعمل «على سبيل الاستعجال» على فرض عقوبات إضافية على موسكو، وهو ما أكده الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، والذى طالب بمحاسبة الجنود الروس، متحدثا عن «مؤشرات واضحة جدا ثبت تقريبا أن الجيش الروسى كان موجودا فى هذه المدينة الصغيرة حيث قتل مدنيون». واعتبر رئيس الوزراء الإسبانى بيدرو سانشيز، أن الجريمة تصل إلى حد «إبادة جماعية»، ودعا رئيس الوزراء البولندى ماتيوش مورافيتسكى، إلى تشكيل لجنة تحقيق دولية بشأن «الإبادة الجماعية» التى ارتكبها الجيش الروسى، بينما قالت السفارة الأمريكية فى كييف، إن العالم بحاجة إلى معرفة ما حدث فى بوتشا ومناطق أخرى، وأعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، عن صدمته ودعا إلى تحقيق مستقل يتيح محاسبة المسؤولين عن هذه الجريمة البشعة.