[٧] الأدوية يمكن إعطاء الأم أدوية معينة لضمان نمو أجهزة الطفل وأعضائه بسرعة أكبر، وبالتالي تقليل خطر حدوث بعض مضاعفات الولادة المبكرة، وتهيئة الجنين للولادة المبكرة ومن الأمثلة على هذه الأدوية: الستيرويدات: يتم إعطاء الستيرويدات لضمان تسريع تطوّر دماغ الجنين، ورئتيه، وجهازه الهضمي. كبريتات المغنيسيوم: يتم إعطاء كبريتات المغنيسيوم لضمان تقليل خطر الإصابة بالشلل الدماغي ومشاكل الحركة الجسدية. مضادات المخاض: يتم إعطاء مضادات المخاض لتأخير الطلق عند النساء، وقد يتأخر الطلق لمدة 48 ساعة بعد أخذ هذه المضادات، وهذا يساعد على إتاحة بعض الوقت لإعطاء الأدوية السابقة ذكرها للأم. المراجع ↑ "PRETERM LABOR AND PREMATURE BIRTH: ARE YOU AT RISK? ", marchofdimes, 3/2018, Retrieved 12/1/2021. Edited. ^ أ ب Sandhya Pruthi, Charles H. Rohren, James T. Li and others (21/12/2017), "Premature birth", mayoclinic, Retrieved 13/1/2021. ↑ "PRETERM LABOR AND PREMATURE BIRTH: ARE YOU AT RISK? ", marchofdimes, 3/2018, Retrieved 13/1/2021. أسباب الطلق المبكر في الشهر الثامن - ويكي عرب. ^ أ ب "Preterm Labor" ، stanfordchildrens ، اطّلع عليه بتاريخ 13/1/2021. ^ أ ب "LONG-TERM HEALTH EFFECTS OF PREMATURE BIRTH" ، marchofdimes ، اطّلع عليه بتاريخ 1/2/2021.
وجود خلل في التغيرات الهرمونية: يعتبر هذا العامل هو أحد الأسباب المؤدية إلى تأخر موعد الولادة، حيث أن هرمونات المرأة هي التي تتحكم في فترة الحمل منذ بدايتها وإلى نهايتها وصولاً إلى موعد الولادة، وأي تغير أو خلل يحدث في هذه الهرمونات يؤثر بالطبع على موعد الولادة. وجود خطأ في حساب أيام الحمل: قد لا يكون هناك مشكلة عند غياب الطلق أو تأخر موعد الولادة، حيث قد يتعلق الأمر بوجود خطأ في حساب أيام الحمل وحسب سواء من قبل الطبيب المتابع للحالة أو خطأ من قبل المرأة نفسها، لذلك ينتج عن هذا الوضع حدوث خطأ في تحديد موعد الولادة، ويرجع هذا الأمر إلى تأخر موعد الإخصاب للحد الأخير للدورة الواحدة. الولادة للمرة الأولى: يرى بعض الأطباء أن السيدات الحوامل للمرة الأولى قد يتعرضن إلى غياب أو تأخر الطلق والذي قد يكون نتيجة لضيق فتحة المهبل أو وجود بعض الارتخاء في العضلات، بالإضافة إلى أن قلة ممارسة النشاط الجنسي قد يتسبب في هذا أيضاً. اسباب عدم وجود طلق في الشهر التاسع. حجم الجنين: يعتبر حجم الجنين من أهم العوامل التي تؤثر في عملية الولادة أو تأخرها وذلك وفقاً لآراء بعض الأطباء، حيث أن كبر حجم الجنين واحتمالية زيادة حجمه عن المعدل الطبيعى ليصل إلى ما يقارب 4 كيلو قد يؤثر وبشدة على تأخر موعد الولادة، لذلك قد ينصح الطبيب ببعض الأمور الواجب اتباعها لتسهيل عملية الولادة.
ممارسة النشاط الجنسي والذي يؤدي إلى توسيع المهبل وفتح عنق الرحم. تناول المشروبات العشبية الطبيعية التي تعمل على تنشيط الرحم مثل الزنجبيل، القرفة، اليانسون، بالإضافة إلى النعناع وعصير الأناناس او البابايا.
مشاكل بالقلب والأوعية الدموية: إذ قد يعانون من انخفاض في ضغط الدم، وتعد القناة الشريانية السالكة (باللاتينية: Patent ductus arteriosus) اختصارًا PDA من أكثر مشاكل القلب شيوعاً بين الأطفال الذين يولدون مبكراً. مشاكل في الدماغ: حيث إن الولادة المكبرة قد تسبب حدوث نزيفٍ في الدماغ، ويجدر التنبيه إلى أنّ معظم هذه الحالات تكون خفيفة ويمكن علاجها. مشاكل في درجة حرارة الجسم الطبيعية: إذ قد يعانون من انخفاض في درجة حرارة أجسامهم وصعوبة في المحافظة على درجة الحرارة الطبيعية. الطلق في الشهر الثامن والتاسع. مشاكل في الدم: مثل انخفاض كريات الدم الحمراء المعروف بفقر الدم، واليرقان. مشاكل في الجهاز الهضمي: وذلك لعدم اكتمال الجهاز الهضمي لدى الطفل تماماً، وبالتالي قد يزيد من خطر الإصابة بحالة يطلق عليها اسم الالتهاب المعوي القولوني الناخر (بالإنجليزية: Necrotizing enterocolitis). مشاكل في الجهاز المناعي: إذ أنّ الأطفال الذين ولدوا مبكرًاً يكونون أكثر عرضةً للإصابة بالأمراض والعدوى، وذلك بسبب انخفاض المناعة في أجسادهم. مخاطر الولادة في الشهر الثامن على المدى البعيد قد يعاني الأطفال الذي ولدوا قبل أوانهم من مشاكل صحية على المدى البعيد، إذ إنّه وبشكلٍ عام، كلّما كانت الولادة مبكرة كلّما كانت المشاكل الصحية التي يصاب بها الطفل أخطر ولمدة أطول كما ذُكر سالفاً، مع التأكيد أنّ العديد من الأطفال الذين ولدوا مبكراً لم يتأثروا بمثل هذه المضاعفات، [٤] ونذكر فيما يأتي بعض من المخاطر طويلة الأمد التي ترتبط بالولادة المكبرة: [٥] المشاكل السلوكية: إذ إنّ الأطفال المولودين مبكرًا يعانون من فرط الحركة ونقص الانتباه.
أسباب عدم وجود طلق في الشهر التاسع، حيث أن الكثير من السيدات المقبلات على الولادة قد يشعرن بالقلق والتوتر الشديد عند تأخر عملية الطلق مع اقتراب أو تخطي موعد الولادة، لذلك سنعرض لكم الأسباب والعوامل التي تؤدي إلى تأخر الطلق وبعض النصائح للتعامل مع هذا الأمر.
نُشر في 05 يوليو 2021 يُعرف المخاض المبكر بأنّه المخاض الذي يبدأ قبل الأسبوع 37 من الحمل، إذ إنّ الجنين يحتاج بالوضع الطبيعي إلى ما يقارب 37 إلى 40 أسبوعًا لاكتمال الحمل، [١] وفي هذا المقال سنتطرق لذكر بعض المعلومات عن الولادة في الشهر الثامن. هل ولادة الشهر الثامن خطر، ولماذا؟ في الحقيقة، لا يعاني جميع الأطفال الذين يولدون في وقت مبكر، قبل الأسبوع 37، من حدوث مضاعفات أو مشاكل صحية، لكن كلما وُلد الطفل مبكرًا، زاد خطر حدوث هذه المضاعفات، خصوصاً إنّ ولدوا قبل نمو أجسادهم وتطور أجهزتهم الداخلية، كما يلعب الوزن عند الولادة دورًا مهمًا أيضًا في فرصة حدوث هذه المخاطر، [٢] فيتميز هؤلاء الأطفال بصغر حجمهم وقلة أوزانهم عند الولادة -إذ إنّ بالغالب تكون أوزانهم أقل من 2500 غرامًا-، كما يجدر الإشارة إلى أنّ بعض الأطفال الذين يولدون قبل أوانهم قد يحتاجون إلى المساعدة على التنفس، والتغذيّة، ومحاربة العدوى. [٣] [٤] مخاطر الولادة في الشهر الثامن على المدى القريب قد يواجه الأطفال المولودون قبل أوانهم عددًا من المخاطر في الأسابيع الأولى من ولادتهم، ومنها: [٢] مشاكل تنفسية: وذلك لعدم اكتمال نمو الرئتين، كما أنهما لا تتمددان وتتقلصان بشكل طبيعي.