تقديم على وظيفة الإسم الرباعي * رقم الهوية الوطنية * الدولة * المدينة * الجوال * رقم الجوال بصيغة دولية مثل: 966xxxxxxxxxx البريد الإلكتروني * الجنس * تاريخ الميلاد * تاريخ التخرج * التخصص * المستوى التعليمي * أقر انا المتقدم/ـة والموضحة بياناته أعلاه بصحة البيانات المدخلة، واتحمل كامل المسؤولية في حال ثبت لدى الجهة ادخال بياناتي بشكل غير صحيح * السيرة الذاتية الملفات المسموح بها pdf الشهادة الملفات المسموح بها pdf
من جانبه قــدم المدير التنفيذي للجمعية / الاستاذ خالد الشبيلي شكره وتقديره لمركز افياء الطفل للرعاية النهارية وجمعية لدن وكل من ساهم في نجاح البرنامج ،سائلاً الله ان لا يحرم الجميع الثواب والأجر. 294 لا يوجد وسوم وصلة دائمة لهذا المحتوى:
منصة التبرع لتحفيظ القران الكريم بخميس مشيط
227 لا يوجد وسوم وصلة دائمة لهذا المحتوى:
وصاحب الاحتفال تدشين موقع الجمعية الإلكتروني، ووحدة حلول التي تهدف إلى تقديم الاستشارات النفسية والأسرية على أيدي متخصصات في المجال الأسري والنفسي. واختتم الحفل بتقديم درع تذكاري لضيفة الحفل، وتكريم عدد من منسوبات الجمعية، تقديرًا لتعاونهن ولجهودهن المبذولة في الارتقاء بالجمعية.
وأشارت إلى أن أهمية دور الأم في التنشئة السليمة للأبناء، ذلك أن الأم عماد التربية ووجودها الفعلي والمؤثر، وليس الصوري، في غاية الأهمية لتربية الأبناء"، مضيفةً "إن توغل أبنائنا في عالم الأجهزة اللوحية وإدمانه، يؤثر على سلوكهم وعلى انتاجهم الدراسي، كما أن حماية أبنائنا من آفة المخدرات يأتي بنشر الوعي بمضارها في صفوف الناشئة في البيت والمدرسة". من جهتها، أوضحت المستشارة التربوية آمنة الظنحاني أن الرقابة الهادفة صمام الأمان لحماية الأبناء على المستوى الكمي والكيفي، فعلى المستوى الكمي إذا كان الطفل يستعمل الانترنت طوال الأسبوع ولعدد ساعات طويلة يومياً، فإنه يجب تحديد ساعات محددة في أيام معلومة ليبحر الطفل في هذا العالم، وأما كيفاً فيجب على الوالدين وخاصة الأم أن تكون على دراية بطبيعة الألعاب والروابط التى يستعملها طفلها، بالإضافة إلى تشجيع الطفل على المشاركة في أنشطة مهارية متنوعة وفسح المجال لاحتكاكه مع محيطه الأسري والمدرسي، وأن نجلس مع أطفالنا ونعلمهم الحوار الهادف والصدق والتبليغ عن أي شخص تبدر منه إساءة بحقهم على المواقع الرقمية". وقالت الاختصاصية النفسية نورة النقبي "كلما نجحنا في ترسيخ السنع في أبنائنا بمسؤولية عالية، كلما عززنا الهوية الوطنية في أبنائنا وجعلناهم واجهة براقة لوطن يقدس الأخلاق ويحتفي بها"، مشيرةً أن التربية السليمة لأبنائنا تحتم علينا التفطن للأضرار السوشيال ميديا على الأبناء وخاصة كيفية الوقاية والعلاج من إدمان الانترنت، مضيفة "الكثير من الأطفال يعانون أرقا ملحوظاً، فعلى الآباء أن ينتبهوا لمدة بقاء أطفالهم على الأجهزة اللوحية والهواتف النقالة، فهذه الأجهزة الرقمية تؤثر على هرمون النوم، كما أن إدمان هذه الأجهزة يصيب العديد منهم بالتشتت وقلة التركيز وقد يصل إلى مرحلة الإكتئاب والقلق".