علاج الخوف والقلق والاكتئاب يعتبر علاج الخوف والقلق والاكتئاب من الأمور الهامة التي يجب أن يهتم بها المريض بشكل عام حتى لا تتطور ويصاب بمضاعفات خطيرة قد تؤثر على صحة المريض النفسية بشكل عام. الشعور بالقلق والخوف والاكتئاب يعد الشعور بالقلق من الأمور الطبيعية التي يمكن أن يعاني منها الإنسان. لكن إذا كان هذا الشعور بالقلق أو الخوف دون سبب حقيقي مما يشكل إعاقة لحياة الشخص بشكل عام فهذا يعد دليل على إصابته باضطرابات القلق. وقد يرافقها الشعور بالخوف مما يستدعي تلقي العلاج المناسب للمريض ولذلك سنوضح لكم عبر هذا المقال على موقع المواطن كيفية علاج الخوف والقلق والاكتئاب واسباب الإصابة به وذلك في السطور التالية. أسباب الشعور بالقلق والخوف لا يوجد سبب محدد للشعور باضطرابات الخوف والقلق وقد يفترض بعض الباحثون أن أسباب القلق لدى المريض يمكن أن ترجع للآتي: الشعور باضطرابات التوتر. افضل علاج للقلق والتوتر والخوف من الله. الإصابة باضطراب الرهاب. الإصابة باضطراب القلق المتعتم. اضطراب الهلع. بعض الأمراض المزمنة مثل مرض السكري أو أمراض القلب قد تؤدي إلى الإصابة بالقلق والتوتر. ومن الجدير بالذكر أن نسبة النساء الذين يصابون باضطراب القلق المعتم تكون أكبر بكثير من الرجال الذين يعانون من نفس الاضطراب.
فقط تأمل، استلق على الأرض وانظر إلى السماء وامنح عقلك الراحة لبعض الوقت، فهو في أمس الحاجة إلى القيام بذلك، تنفس بشكل عميق، اهدأ واخرج للتنزه أو اعزف على مُمارسة بعض الألعاب أو الرياضات التي تُحب ممارستها. الجدير بالذكر أنه في سبيل اعتبار الاسترخاء أفضل علاج للقلق والتوتر والخوف عليك أن تتوقف عن القيام ببعض الأمور، ومن أبرز هذه الأمور الحُكم على النفس ولوم الذات بشكل مُبالغ فيه. فهُناك الكثير من الإنجازات البسيطة التي تستحق أن تكون فخورًا بنفسك بسببها، لا تهرع ولا تهلع، ولا تقوم بأخذ خطوةٍ كبيرة في وقت أنت غير مستعد للقيام بذلك فيه ذهنيًا، بدنيًا وحتى ماديًا، فذلك لن يزيد من قلقك أو توترك وحتى خوفك إلا سوءً. التأمل بلا شك يُعتبر واحد من أفضل طُرق العلاج للقلق والتوتر والخوف، ويرجع السبب في ذلك لارتباطه بالجانب السلوكي، الإدراكي والمعرفي، وهو ما يعود على الصحة البدنية والعقلية على حدٍ سواء بالنفع والفائدة. بعض الأبحاث تم فيها التوصل إلى كون التأمل لمُدة 30 دقيقة يوميًا أو ما يُعادل نصف الساعة له عامل كبير في تخليصك من التوتر، الاكتئاب والقلق على حدٍ سواء. افضل علاج للقلق والتوتر والخوف عند الحديث مع. 4- معدتك مفتاح عقلك وطبيبك الأول هُناك مثل إنجليزي يقول You are what you eat ما يعني أن ما تأكله وما يدخل إلى بطنك ومعدتك يُمثلك ويُعبر عنك، والعكس صحيح، فستصل في فترة من الفترات إلى كونك نتاج لما تأكله، لذا في سبيل الوصول إلى التوازن العقلي عليك التركيز بشكل كبير على التوازن الغذائي.
ولا تنس العلاج النفسي، خاصة العلاج السلوكي المعرفي، أو علاج الاسترخاء، مع العلاج الدوائي تكون النتيجة أفضل من العلاج الدوائي لوحده. وفقك الله وسدد خطاك. مواد ذات الصله لا يوجد استشارات مرتبطة لا يوجد صوتيات مرتبطة تعليقات الزوار أضف تعليقك لا توجد تعليقات حتى الآن
القلق والتوتر مشكلة العصر، واحدة من الموضوعات التي دار حولها حديث كبير، القلق والتوتر مشكلة تؤرق حياتك فهناك من يستسلمون لضغوطات الحياة فيصبحوا أكثر عرضة للإصابة بالقلق والتوتر، قد تشعر أنك قلقاً من فقدان شخص قريب لك، أو أنك متوتراً بسبب أحداث قد تمر عليك، بينما قد تكون لحياتك دوراً في وصول القلق والتوتر إليك، فإذا كنت من الأشخاص الذين مرت عليهم أحداث صعبة وغير مرنه فأنت تكون أكثر قلقاً وتوتراً من هؤلاء الذين كانت حياتهم بسيطة، وهنا عزيزي القارئ نبحث سوياً عن طرق العلاج اللازمة لهذا الأمر. القلق والتوتر: القلق والتوتر هو شعور من عدم الارتياح جاء نتيجة خبرة انفعالية غير سارة، أو عندما تتلقى أناءً غير سارة تجعلك في حالة ترقب دائم، أو تقوم بشغل تفكيرك، فهو شعور يدخلك في حالة ضيق دائم كما أنه من الممكن أن يشعر البعض بالخوف الشديد بسبب مخاوف لا وجود لها دون معرفة الأسباب التي أدت إلى ذلك. أسباب القلق والتوتر: الاستعداد الوراثي فهناك العديد من الأشخاص يتعرضون للإصابة بهذا الشعور نتيجة وجود سابقة في التاريخ الأسرى مع الإصابة بالمرض، فعندما يكون لديك أحد أفراد العائلة وقد أصيب بهذا المرض فأنت من الأناس الأكثر عرضة للإصابة به، وهنا تلعب الجينات دورها في نقل العرض لك.
اضطراب القلق المعمم. مصابي اضطراب الرهاب. اضطراب التوتر. توافر بعض الإصابة الأخري كالسكري وأمراض القلب. مضاعفات القلق: بالطبع يعمل اضطراب القلق علي ألا يشعر المريض بالقلق فحسب، حيث أنه قد يعمل على تفاقم بعض الأمراض الخطيرة والصعبة ومن بينها: لجوء المريض لاستعمال مواد تسبب الإدمان. الأرق ووجود مشاكل بالنوم. الإحساس بالاكتئاب. اضطرابات هضمية ومعوّية. الشعور المستمر بالصداع. صرير تطاحن الأسنان.