الحياة برس - تحت رعاية السفارة الفلسطينية في القاهرة، ونقابة إتحاد كتاب مصر والمركز القومي للعلماء العرب، نُظم الجمعة، حفل توقيع كتاب للباحث والأديب الفلسطيني الدكتور جمال عبد الناصر أبو نحل. وشهد الحفل الذي جاء في هيئة خريجي الجامعات، توقيع كتاب " خواطر ومسافرة "، وكتاب " النظرية الأمنية "، بحضور لافت من السفارة الفلسطينية والمستشار الثقافي للسفارة الليبية في القاهرة الدكتور البريك صالح، وعدد كبير من الأدباء والكتاب والشعراء في صالون محبي الشاعرة أ. مرفت جابر. بالإضافة لعدد من الشخصيات الوطنية والسياسية والأدبية والإعلامية. مقالات ذات صلة
رام الله - دنيا الوطن أكدت السفارة الفلسطينية في العاصمة المصرية القاهرة اليوم الجمعة، على أن 2500 مواطنًا غادروا عبر معبر رفح البري، خلال الثلاثة أيام الماضية، في حين وصل 830 آخرون إلى قطاع غزة. وقالت السفارة في بيان صحفي، وصل "دنيا الوطن": إن من بين المغادرين 321 مرحلين لمطار القاهرة برفقة مندوبي السفارة، مضيفة أن 830 مواطن من مصر وخارجها دخلوا قطاع غزة، من بينهم 102 مرحل من مطار القاهرة لمعبر رفح برفقة مندوبي السفارة. وبدوره، أشاد سفير دولة فلسطين ومندوبها الدائم لدى جامعة الدول العربية دياب اللوح بالدور المصري في تخفيف الأعباء عن أبناء شعبنا وتسهيل سفر وعودة المواطنين، سواء من داخل مصر أو خارجها، ودعمهم المستمر للقضية الفلسطينية.
3ـ الطلبة أبناء الأمهات المصريات عليهم توضيح ذلك عند تسجيل البيانات. 4ـ يظل تعديل بيانات الطالب أو رغباته متاحا ما لم يتم الضغط على (الاختيار) حفظ نهائي. 5ـ يعد التسجيل ملغيا لمن تقدم أكثر من مرة أو تقدم ببيانات أو مستندات غير صحيحة أو غير مكتملة.
مصر - بوابة اللاجئين الفلسطينيين يعيش اللاجئون الفلسطينيون في جمهورية مصر العربية، بوثيقة سفر مصرية لإثبات شخصيتهم وتمكينهم من التنقّل، بعد فقدانهم أوراق الثبوتيّة الشخصية عقب تهجيرهم في نكبة عام 1948 ونكسة عام 1967، وبعضهم كان يُقيم في مصر وعجز عن العودة إلى فلسطين المحتلة، وينقسم حملة الوثيقة إلى فئات (أ، ب، د، ه) حسب فترة لجوئهم في مصر. وثيقة السفر المصرية للاجئين الفلسطينيين في مصر، لا تُعتبر جواز سفر، إذ لا تعترف بها العديد من الدول، ويُعاني حاملها من العقبات خاصةً في التنقّل والسفر، ومعظم الدول العربية تمنع حامل هذه الوثيقة من دخول أراضيها، حتى لو على سبيل السياحة إلاّ في حالات معينة وضمن إجراءات أمنيّة معقدة. في مطلع عام 2017، أصدر اللواء مجدي عبد الغفار وزير الداخلية المصري، قراراً برقم (344) لسنة 2017، لتنظيم دخول وخروج وإقامة الأجانب في البلاد ورسوم جديدة للتأشيرات، فتضرّر اللاجئ الفلسطيني المتواجد في مصر بصفةٍ خاصة بفعل ذلك، كونه لا يخضع للمفوضيّة العليا لشؤون اللاجئين، ولا يتلقّى أي مساعدة أو دعم منها أو من أي جهة فلسطينية.