من شروط صياغة الفعل المراد التعجب منه أن يكون، اللغة العربية هي من اللغات التي تقوم على المنطق، واستخدام الأدلة التي تجعلها لغة مثبتة غير متغيرة، فلها الكثير من القواعد التي تقوم بالتحكم بها، فهي لغة عميقة، تقوم الكثير من الدول بالعديد من الدراسات عليها، حتى يصلوا الى أساسها، فهي لغة منتشرة بشكل كبير، وتقوم أغلب الدول بالتعامل بها، من شروط صياغة الفعل المراد التعجب منه أن يكون. يتواجد باللغة العربية، العديد من الأقسام، فهي من اللغات المتشعبة، للعديد من الفروع، وكل فرع يوجد له العديد من القواعد التي يتم استخدامها وتتصرف به، فبدونها لا يستطيع الفرد التعامل معها وحل العبارات التي تأتي أمامه. السؤال التعليمي// من شروط صياغة الفعل المراد التعجب منه أن يكون. الإجابة التعليمية// مبينا المعلوم فقط.
من شروط صياغة الفعل المراد التعجب منه ، التعجب نوع من المشتقات التي تدل على التأثر والاندهاش، وصياغته شروط معينة لابد من توافرها، حتى يمكن صياغته على إحدى الصيغتين القياسيتين وهما (ما أفعل)، وأفعل به)، مثال ذلك: ما أجمل الورد، وأجمل بالورد، وإن اختل شرط من تلك الشروط فلا يصح صياغته مباشرة على إحدى هاتين الصيغتين، وفي هذا المقال سوف نتحدث أكثر عن شروط صياغة الفعل المراد التعجب منه. من شروط صياغة الفعل المراد التعجب منه من شروط صياغة الفعل المراد التعجب منه هناك سبعة شروط لابد من توافرها في الفعل المراد التعجب منه على صيغتي (ما أفعل ، وأفعل به) وهي: أن يكون الفعل ثلاثيًا أي على ثلاثة أحرف فقط. أن يكون الفعل متصرفًا، أي مشتقًا، وليس جامدًا. أن يكون الفعل تامًا، وليس ناقصًا، ومعنى تمامه، أن يكون يكتفي بالفاعل. أن يكون الفعل مثتًا، وليس منفيًا. أن يكون معناه قابلاً للتفاوت (أي: أن يكون الفعل قابلاً للزيادة والنقصان). ألا يكون الفعل مبنيا للمجهول أي لا يكون على وزن (فُعِل). ألا يكون الوصف منه على وزن (أفعل) الذى مؤنثه (فعلاء). مثال: (حسن)، فهو فعل مستوفٍ لكافة الشروط السابقة، فنقول في التعجب منه: (ما أحسن زيدًا، أحسن بزيد).
لـ: اللام حرف جر. جمال: متعجب منه مجرور باللام وهو مضاف. الزهر: مضاف إليه. ويتكون هذا الأسلوب من (يا) وهي حرف نداء وتعجب ، ولا يستخدم من حروف النداء في التعجب غيرها، ومن المنادى المتعجب منه مجرورا باللام المفتوحة. وقد تحذف اللام فيقال: ⋉ يا جمال الزهر في الربيع ❗ ⋉ ياسحر الطبيعة فيه ❗ ⋉ يا رقة أنسامه ❗ وحينئذ يأخذ حكم المنادى في الإعراب. إذا ساعدتك هذه المقالة،،، ساعدها شروط التعجب
تعريف التعجب التعجب هو: ( انفعال يحدث في النفس عند رؤية شيء فيه زيادة عن الحد وخفى سببه). أقسام التعجب وصيغه القياسية للتعجب قسمان هما: تعجب سماعي: وليس له صيغ معينه وإنما ألفاظه سماعية عن العرب. مثال: يا لله، آه، لله دره، يا لك، وهي ألفاظ سماعية كثيرة، أكثر من أن تحصى، ولكننا اكتفينا بذكر بعضها فقط. تعجب قياسي: وله صيغتان ينقاس عليهما هما: (ما أفعل) أو (افعل به). مثال: ما أعدل القاضي، أعدل بالقاضي. كيفية لتعجب من فاقد الشروط إذا فقد الاسم شرطا من الشروط السابقة روعي الآتي: أولا: إن كان الفعل جامدا مثل:نعم ، بئس، عسى، ليس، أو كان معناه غير قابل للتفاوت مثل: مات، فنى، هلك، فلا يصح التعجب منه مطلقا إذ لا فائدة من التعجب منه فلا يصح أن تقول: ما أنعم، ما أموت. ثانيا: أما إن كان الاسم: زائدا على ثلاثة أحرف مثل: انطلق، استغفر، أو كان الفعل ناقصا مثل: كان وأخواتها أو كان الوصف منه على وزن أفعل الذى مؤنثه فعلاء مثل: خضر، حمر، فإننا نتعجب منه على النحو الآتي: نأتي بفعل مساعد مناسب مستوف للشروط التي سبق وأشرنا إليها. ثم نصوغ منه على وزن (ما أفعل) أو (افعل به). ثم نأتي بمصدر الفعل الأصلي الغير مستوف للشروط صريحا أو مؤولا منصوبا بعد ما افعل مجرورا بعد أفعل به.
شاهد أيضاً: شروط إعراب الأسماء الخمسة بالحروف … علامات اعراب الاسماء الخمسة تعريف التعجب التعجب هو: ( انفعال يحدث في النفس عند رؤية شيء فيه زيادة عن الحد وخفى سببه). أقسام التعجب وصيغه القياسية للتعجب قسمان هما: تعجب سماعي: وليس له صيغ معينه وإنما ألفاظه سماعية عن العرب. مثال: يا لله، آه، لله دره، يا لك، وهي ألفاظ سماعية كثيرة، أكثر من أن تحصى، ولكننا اكتفينا بذكر بعضها فقط. تعجب قياسي: وله صيغتان ينقاس عليهما هما: (ما أفعل) أو (افعل به). مثال: ما أعدل القاضي، أعدل بالقاضي. شاهد أيضاً: يصاغ اسم الزمان والمكان من الفعل الثلاثي على صيغتان هما كيفية التعجب من فاقد الشروط إذا فقد الاسم شرطا من الشروط السابقة روعي الآتي: أولا: إن كان الفعل جامدا مثل:نعم ، بئس، عسى، ليس، أو كان معناه غير قابل للتفاوت مثل: مات، فنى، هلك، فلا يصح التعجب منه مطلقا إذ لا فائدة من التعجب منه فلا يصح أن تقول: ما أنعم، ما أموت. ثانيا: أما إن كان الاسم: زائدا على ثلاثة أحرف مثل: انطلق، استغفر، أو كان الفعل ناقصا مثل: كان وأخواتها أو كان الوصف منه على وزن أفعل الذى مؤنثه فعلاء مثل: خضر، حمر، فإننا نتعجب منه على النحو الآتي: نأتي بفعل مساعد مناسب مستوف للشروط التي سبق وأشرنا إليها.