"راجع احد كتب التفسير بالمأثور وبين تفسير قوله تعالى مادة تفسير1 ثانوي" عزيزي السائل ان كنت تبحث عن هذا سؤال فانت في المكان الصحيح تابعوا معنا... لقد وصلت الي أفضل موقع إجابات "جولة نيوز الثقافية" نحن في موقع "جولة نيوز الثقافية" نعمل على مدار الساعة لتوفير الاجابات الصحيحة والدقيقة لكم عبر موقعنا ونحاول بكل جهد توفير الاجابات الدقيقة من مصادر بحثية موثوقة, يمكنكم ابحث من خلال موقعنا عن أكثر سؤال يدور بخاطرك. الجواب الصحيح يقسم تعالى بنفسه الكريمة المقدسة انه لا يؤمن أحد حتى يحكم الرسول في جميع الامور فما حكم به فهو الحق الذي يجب الانقياد له باطنا وظاهرا ولهذا قال ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما أي اذا حكموك يطيعونك في بواطنهم فلا يجدون في أنفسهم حرجا مما حكمت به وينقادون له في الظاهر والباطن فيسلمون لذلك تسليما كليا من غير ممانعه ولا مدافعه ولا منازعة كما ورد في الحديث والذي نفسي بيده لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعا لما جئت به.
راجع أحد كتب التفسير بالماثور و بين تفسير قوله تعالى فلا وربك لا يومنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في انفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما؟ مرحبا بكم في موقع نبع العلوم ، من هذة المنصة التعليمية والثقافية يسرنا ان نقدم لكم حلول للمناهج الدراسية لجميع المستويات، وكذالك حلول جميع الاسئلة في جميع المجالات، يمكنكم طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من مشرفي الموقع أو من المستخدمين الآخرين الاجابه هي / أنه لا يؤمن أحد حتى يحكم الرسول صلى الله عليه و سلم في جميع الأمور ، فما حكم فهو الحق الذي يجب الانقياد له باطنا و ظاهرا