وأضاف أن لجنة من جهاز شئون البيئة بالدقهلية عاينت المزرعة على أرض الواقع والنتائج التى توصل إليها من تربية الدود وعرض عليهم نتائج التجارب التى أجراها على إحدى الزراعات المنزلية وما انتجته من كميات كبيرة من جذور مفيدة للنبات. وأوضح أن المشروع غير مكلف اطلاقا ويمكن لأى شاب البدء به ولا يحتاج سوى كمية صغيرة من الدود والمخلفات العضوية، ودعا المواطنين بتطبيق هذه الفكرة فى المنازل خاصة وأن هناك كميات كبيرة من بواقى الطعام والمخلفات العضوية تلقى فى القمامة بشكل يومى، ويمكن الاستفادة منها بوضع كمية من الدود داخل كيس القمامة وترك الدودة تقوم بعملها وتحولها لسماد عضوي. السماد الناتج عن غذاء الدود على المخلفات العضوية حضانات للدود للتكاثر دودة الريد ويجلر سماد عضوى ناتج عن غذاء الدود على المخلفات سماد عضوى مزرعة دود
[٢] [٥] النداء: (بالإنجليزيّة: Calling)، تعتمد هذه الطريقة على جذب الحيوانات عن طريق أصوات يصدرها الصيّادون، ومن الأمثلة على ذلك تقليدهم للصوت الذي تصدره أنثى الغزال في موسم التزاوج لجذب الذكور. تعريف الصيد - موضوع. [٦] صيد الدريئة: هي طريقة شائعة للصيد، إذ يختبئ الصياد داخل دريئة (بالإنجليزيّة: Blind) أو مخبأ، ويوفّر هذا المخبأ في بعض الحالات ميزة تخفيف رائحة الصياد بالنسبة للفريسة، وكتم الأصوات، وينتظر الصياد فيه إلى أن تمرّ الفريسة ويصطادها بسلاحه. [٧] الصيد باستخدام الكلاب: يستعين بعض الصيادين بالكلاب لصيد الثعالب، والغزلان، والأرانب، وقد يتبع الكلب الفريسة إمّا عن طريق الرائحة أو المشاهدة، ومن هذه الكلاب ما يُحدّد مكان الفريسة ويخرجها من مكانها لتوجيهها إلى مكان الصياد، ومنها ما يسترد ويسترجع الطيور التي يصطادها الصيّاد وتقع بعيداً عنه. [٢] طرق الصّيد البحري يُطلق مصطلح صيد الأسماك (بالإنجليزيّة: Fishing) على ممارسة صيد الأسماك ، وغيرها من الحيوانات المائية، بما في ذلك المحار، والحبار، والأخطبوط، والسلاحف، والضفادع، وبعض اللافقاريات البحرية، وذلك بهدف الأكل، أو الترفيه، أو التجارة، في حين يُطلق مصطلح صيد الحيتان (بالإنجليزيّة: Whaling) على ممارسة صيد الثدييات البحرية بأنواعها بما فيها الحيتان، ويبيّن ما يأتي بعض من طرق الصيد البحري: [٨] [٩] الصيد باليد: (Hand fishing)، يتمكّن بعض الصيادين من صيد أنواع من السمك بأيديهم فقط، مثل سمك السلمون المرقّط.
التجريف: (Dredging)، تتمّ باستخدام قارب صيد مزوّد بمجرفة مصنوعة من شبكة تمتدّ في قاع البحر، وتُستخدم لصيد المحار والأسقلوب، وهي ممارسة مدمّرة للبيئة البحرية. الصيد باستخدام خيط الصيد: (Fishing line)، هي خيوط لسنارة الصيد، تُصنع من مواد مختلفة، بما في ذلك مادة البوليمر، ويوجد في نهايتها خطّاف يخترق أجزاء فم السمكة عندما تعضّه. الصيد باستخدام الطائرة الورقية: تُستخدم طائرة ورقية مصنوعة من مواد صناعية ومزوّدة بخيط وخطّاف لصيد السمك، وتعدّ هذه الطريقة مفيدة للصيادين الذين لا يملكون قوارب، أو أولئك الراغبين بالصيد في الأماكن التي لا يكون فيها التنقّل آمناً، مثل المياه الضحلة، ومناطق الشعاب المرجانية. شبكات الصيد: هي شباك مصنوعة من خيوط رفيعة وقوية مثل خيوط النايلون، ولها أحجام وأنماط مختلفة، وتستخدم للإحاطة بالأسماك، ثمّ الإمساك بها بمجرد سحبها. صيد السمك من خلال فتحة في الجليد: أسلوب يمارسه الصيّادون في المناطق ذات المناخ البارد أو القاري لصيد الأسماك بخيوط وخطّافات (hooks) من خلال فتحة في الجليد. الصيد باستخدام الفخاخ والمصائد: يوجد نوعان من فخاخ الصيد، الأول فخاخ دائمة أو شبه دائمة توضع في النهر أو مناطق المدّ والجزر، ومن الأمثلة عليها الجدران الحجرية المبنية عبر القنوات المائية، والمزوّدة بشبكة توضع على فتحة في الجدار، والنوع الثاني الفخاخ الذي يكون على شكل صندوق مبني من الخشب أو الأسلاك المتشابكة، إذ يوضع فيها الطُعم لجذب الأسماك، ويكون ذو مدخل معقّد، ممّا يجعل خروج الحيوان أصعب بكثير من دخوله، ومن الأمثلة عليه ذلك المستخدم لصيد جراد البحر والسرطان.