صدور صوت فرقعة من الفكِّ. أسباب التهاب الفكِّ هناك مجموعة من الأسباب التي قد تكمن وراء حدوث التهاب مفصل الفكِّ، ومنها: [٢] إجراء جراحة في الأسنان. المُعاناة من صريف الأسنان أثناء النوم. التعرُّض لإصابات جسديّة. الإصابة بالعدوى. الإصابة بأمراض المناعة الذاتيّة. إلتهاب الشريان الصدغي - موضوع. الإصابة بالتهاب المفاصل. تشخيص التهاب الفكِّ يُشخِّص الطبيب الإصابة بالتهاب الفكِّ، أو اضطرابات المفصل الفكِّي الصدغيّ باتِّباع عدد من الإجراءات، وفي ما يأتي ذكر بعض منها: [٣] إجراء الفحص الجسديّ، والذي يتضمَّن ما يأتي: الضغط على بعض المناطق المحيطة بالفكِّ؛ بهدف تحديد موقع الألم بالتحديد. ملاحظة الصوت، أو سماعه عند فتح الفم، وإغلاقه. ملاحظة مدى حركة الفكِّ. إجراء التصوير الطبقيّ المحوريّ الذي يمكن من خلاله الحصول على صور مفصَّلة للعظام في المفصل. إجراء التصوير باستخدام أشعَّة إكس؛ وذلك لفحص الفكِّ، والأسنان. التصوير بالرنين المغناطيسيّ؛ وذلك لتحديد المشكلة التي تعرَّض لها المفصل، أو النسيج المحيط به. تخفيف أعراض التهاب الفكِّ هناك عدد من السلوكيّات التي يُمكن اتِّباعها للتخفيف من ألم الفكِّ، مثل: [٢] الحرص على تناول الأطعمة الليِّنة، وسهلة المضغ.
3. أعراض جسدية عامة من أهمها: ارتفاع حرارة، والإنهاك، وفقدان الشهية، وفقدان الوزن. 4. أعراض خاصة بالعضلات من أهمها ألم العضلات الروماتزمي (Polymyalgia rheumatica). في معظم الحالات يكون هناك مزيج مختلف من الأعراض المذكورة أعلاه، في أحيان قليلة يُصيب المرض شرايين أخرى، مثل: شرايين الأطراف السفلية، وشرايين البطن، وما إلى ذلك. أسباب وعوامل خطر التهاب الشريان الصدغي سبب حدوث المرض ليس معروفًا بعد، وحسب الاعتقاد السائد فإن السبب يجمع بين خليط من الميل الوراثي، ومركّب بيئي قد يكون فيروس معيّن، أو عامل تلوثي آخر، وبين عمر المريض. عوامل الخطر من أبرز عوامل الخطر التي تزيد من خطر الإصابة ما يأتي: 1. العرق يُستدل من المعطيات المتعلقة بانتشار هذا المرض في بلدان حوض المتوسط، كإيطاليا، وإسبانيا، إنه يتم سنويًا اكتشاف ما يُقارب 110 حالة جديدة لكل مليون مواطن فوق عمر 50 سنة، لكن هذه النسبة تقل عن نسبة الإصابة في دول شمال أوروبا. 2. الجنس التهاب الشرايين الصدغية أكثر انتشارًا بين النساء. 3. 9 طرق علاج المفصل الفكي الصدغي - عربي ون. العمر رغم أن المرض قد يُصيب جميع الأعمار إلا أنه ينتشر بشكل أكبر بين كبار السن فوق 50 عامًا. 4. العامل الوراثي قد يكون للعامل الوراثي دور في زيادة خطر الإصابة بالمرض.
كما أن فحوصات تصوير، مثل: الفحص بالأمواج فوق الصوتية مع دوبلر (Doppler Ultrasound) للشرايين الصدغية، قد تُساهم أحيانًا في التشخيص ولكن هذا الفحص ليس ذو نوعية تشخيصية (Diagnostic Specificity) كافية. علاج التهاب الشريان الصدغي يعتمد علاج التهاب الشرايين الصدغي في أساسه على إعطاء أدوية من مجموعة الكورتيكوستيرويدات (Corticosteroids). عادةً يتم البدء بإعطاء البريدنيزون (Prednisone) بجرعة تتراوح بين 40 - 60 ملليغرام في اليوم. في الحالات التي تشمل أعراض إقفارية من المعتاد إعطاء جرعات أكبر، وأحيانًا إعطاء الكورتيكوسترويدات عن طريق الوريد خلال الأيام الأولى للعلاج. ماهي أسباب وعلاج آلام وإلتهابات مفصل الفك - YouTube. تتلاشى أعراض التهاب الشرايين الصدغي عادةً خلال بضعة أيام، ولكن يجب استكمال العلاج الدوائي لأن إيقافه قبل المدة المحددة قد يؤدي لتجدد الإصابة بالتهاب الشرايين الصدغي، كما يتم تقليل جرعة الدواء بالتدريج حتى التوقف التام عن إعطاء الدواء. يستمر العلاج بمعدل ما يقارب الثلاث سنوات، ولكن هناك مرضى لا يُمكن إيقاف علاجهم ويجب استمرار العلاج بجرعات منخفضة لفترة تمتد لسنين عديدة. الآثار الجانبية للكورتيكوستيرويد بسبب الجرعة الأولية المرتفعة ومدة العلاج الطويلة، تظهر الأعراض الجانبية المعروفة للكورتيكوستيرويدات في معظم المرضى الشائعة بينها: زيادة الشهية مع ارتفاع الوزن.
تُعرف المفاصل الصدغية الفكية (TMJs) باسم مفاصل الفك. اضطراب المفصل الفكي الصدغي (TMJ) هو عدة مشاكل يمكن أن تنشأ في مفاصل المفصل الفكي الصدغي، عند الحديث عن مشاكل الفك، يشير المصطلح إلى وجع أو ألم أو عدم القدرة على تحريك الفك بسلاسة، أو الفتح أو القفل. لذا نحتاج علاج المفصل الفكي الصدغي. يعاني العديد من المرضى من حالات طفيفة من تمزق المفصل الفكي الصدغي التي تحدث بشكل غير منتظم، وتتميز بألم معتدل في المفصل الصدغي الفكي. يعاني المرضى الآخرون من ألم شديد وصعوبة كبيرة عند فتح وإغلاق أفواههم. في حين أن أمراض المفاصل نادرا ما تهدد الحياة، فقد عرفت الحالة، عند تركها دون علاج، للتقدم إلى أمراض أخرى خطيرة محتملة مثل توقف التنفس أثناء النوم، واضطرابات الأكل. سنكتشف علاجات المفصل الفكي الصدغي المحتملة أدناه، إلى جانب أي عيوب لكل منها. بالطبع، إذا كنت تواجه مشاكل في المفصل الفكي الصدغي، يجب عليك دائمًا استشارة طبيب أسنان من ذوي الخبرة في علاج المفصل الفكي الصدغي. الأدوية التي لا تستلزم وصفة طبية بالنسبة لألم المفصل الفكي الصدغي الخفيف والمتكرر، قد تكون الأدوية التي لا تستلزم وصفة طبية كافية. عادةً ما تكون هذه الأدوية مضادات الالتهاب غير الستيرويدية مثل الأيبوبروفين أو الأسيتامينوفين.
ومع ذلك في كثير من الحالات يكون التهاب مفصل الفك غير واضح، وهناك بعض العوامل التي قد تزيد من خطر الإصابة بالتهاب مفصل الفك والتي تتمثل فيما يلي: - الإصابة بأنواع مختلفة من التهاب المفاصل، مثل التهاب المفاصل الروماتويدي وهشاشة العظام. - صرير الأسنان طويل الأمد. - بعض أمراض النسيج الضام التي تسبب مشاكل قد تؤثر مفصل الفك. - قد تؤدي الوضعية الخاطئة في الرقبة وعضلات الظهر العلوية إلى إجهاد الرقبة وتشوهات في وظيفة عضلات الفك. - قد يزيد الإجهاد من توتر العضلات وانقباض الفك. - النساء اللاتي تتراوح أعمارهن بين 18 و44 عامًا تزداد مخاطر الإصابة به. - الأشخاص المصابون بصدمة في الفك أو وضع الأسنان السيئ لديهم مخاطر متزايدة. - قد يكون الأشخاص الذين لديهم استعداد وراثي لحساسية الألم والاستجابات المتزايدة للضغط أكثر عرضة للإصابة. تشخيص التهاب مفصل الفك يقوم الطبيب بتشخيص التهاب نفصل الفك عن طريق أخذ التاريخ الطبي للمريض وإجراء فحص بدني لمعرفة سبب الأعراض، لا يوجد اختبار محدد لتشخيص التهاب المفصل، قد يرسل الطبيب المريض إلى أخصائي الفم والوجه والفكين أو أخصائي الأنف والأذن والحنجرة أو طبيب الأسنان المتخصص في اضطرابات الفك لتأكيد التشخيص، في بعض الأحيان قد يطلب أخصائي الرعاية الصحية إجراء تصوير بالرنين المغناطيسي لمفصل الفك للكشف عن الأضرار التي لحقت بغضروف مفصل الفك واستبعاد المشاكل الطبية الأخرى.