27/09/2021 اليوم العالمي للقلب مقدمة يحتفل العالم في 29 سبتمبر في كل عام باليوم العالمي للقلب، حيث يهدف إلى زيادة الوعي العام للحد من الأخطار المرتبطة بأمراض القلب والأوعية الدموية والسماح لأفراد المجتمع إجراء تغييرات إيجابية في حياتهم بما يساعد في المحافظة على صحتهم وحيويتهم. أمراض القلب مصطلح واسع يُستخدم لوصف مجموعة من الأمراض التي تؤثر في القلب، وتشمل الأمراض المختلفة التي تندرج تحت مظلة أمراض القلب: أمراض القلب الوعائية. عدم انتظام ضربات القلب. أمراض العيوب الخلقية للقلب. اعتلال عضلة القلب. أمراض القلب الناجمة عن التهابات أغشية القلب. أمراض صمامات القلب. الأعراض: تختلف أعراض أمراض القلب حسب نوع المرض فمنها: أمراض القلب الوعائية: تتسبب أمراض القلب الوعائية في تضييق الأوعية الدموية أو انسدادها، حيث تمنع وصول الدم إلى القلب، أو الدماغ، أو الأجزاء الأخرى بالجسم، والحصول على ما يكفي من الدم، ويمكن أن تشمل أعراض مرض القلب والأوعية الدموية الآتي: ألم في الصدر (الذبحة الصدرية). ضيق في التنفس. خدر في الساقين والذراعين. يشمل مرض عدم انتظام ضربات القلب الأعراض التالية: سرعة نبضات القلب (الشعور بأن الصدر يرتجف).
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- هل تعلم أن الأمراض القلبية الوعائية هي السبب الرئيسي للوفيات في العالم؟ وإليكم بعض الحقائق عن أمراض القلب بمناسبة اليوم العالمي للقلب. ويصادف تاريخ 29 سبتمبر/أيلول من كل عام اليوم العالمي للقلب، وفقاً لما ذكره الموقع الرسمي لمنظمة الصحة العالمية. حقائق وأرقام Today is #WorldHeartDay❤️! Cardiovascular disease is the leading cause of death, accounting for nearly 1⃣8⃣ million lives lost every year. WHO calls on nations, communities and individuals to #UseHeart today and every day 👉 وأشارت المنظمة إلى أن الأمراض القلبية والوعائية تأتي في صدارة أسباب الوفيات في جميع أنحاء العالم، إذ أن عدد الوفيات الناجمة عن هذه الأمراض يفوق عدد الوفيات الناجمة عن أي من أسباب الوفيات الأخرى. وفي عام 2015، توفي حوالي 17. 7 مليون شخص بسبب الأمراض القلبية والوعائية، وفقاً لما ذكرته المنظمة. ويمثل ذلك 31% من مجموع الوفيات التي وقعت في العالم في العام ذاته. وتحدث ثلاثة أرباع من الوفيات الناجمة عن الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل. بعض النصائح لحماية صحة القلب ويمكن الوقاية من أغلبية أمراض القلب والأوعية الدموية من خلال التصدي لعوامل خطر، مثل: تعاطي التبغ، والنظام الغذائي غير الصحي، والسمنة، والخمول البدني، وتعاطي الكحول على نحو ضار.
كما دعا الأفراد من مختلف أرجاء العالم بأن يقطعوا وعوداً بالإلتزام بالطهي وتناول الطعام بشكل أكثر صحية، والقيام بمزيد من التمارين الرياضية، وتشجيع أطفالهم على أن يكونوا أكثر نشاطاً وحيوية، إلى جانب أن يمتنعوا عن التدخين ويرفضوه، ويساعدوا الأشخاص من حولهم على تركه. كما أضاف الموقع الرسمي لليوم العالمي للقلب، بأن مرض القلب والأوعية الدموية، يعتبر هو القاتل رقم واحد في العالم اليوم، والسبب الرئيسي للوفاة والعجز في العالم أجمع، وهو يتسبب بوفاة 17. 5 مليون شخص في كل عام، وهو ما نسبته ثلث العدد الإجمالي للوفيات على كوكب الأرض، ونصف الوفيات الناجمة عن الأمراض غير المعدية، وما يقارب الـ 80٪ من هذه الوفيات في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل.
المصدر: وكالات تابعوا RT على
كيف يمكن أن أعرف أنني أعاني من مشكلة في القلب؟ على الرغم من أن أمراض القلب و الأوعية الدموية لا تواجه دائمًا، إلا أن هناك بعض العلامات التي يمكن أن تحذرنا من احتمالية الإصابة بها. الأعراض الأكثر شيوعًا هي ما يلي: ألم في الصدر، إعياء، صعوبة في التنفس، ضعف عام، تغيرات في لون البشرة، قلق، إغماء، دوخة، استفراغ و غثيان، الخفقان، التعرق الشديد، السعال أو الصفير، تورم في الساقين و الكاحلين و القدمين. العديد من هذه الأعراض غير محددة لدرجة أنه يمكن الخلط بينها و بين أمراض أخرى. على أي حال، عندما تكون الأعراض خطيرة بشكل واضح، مثل ما يلي، يُنصح بزيارة الطبيب أو الاتصال برقم الطوارئ: إذا كنت قد عانيت بالفعل من الذبحة الصدرية و لديك ألم في الصدر لا يزول بعد 5 دقائق من الراحة أو بعد تناول الدواء. إذا كنت تعاني من ألم في الصدر أو أعراض أخرى لنوبة قلبية. أو تعاني من صعوبة شديدة في التنفس أو تعتقد أنك قد تكون مصابًا بنوبة قلبية. عوامل الخطر القلبية الوعائية عوامل الخطر القلبية الوعائية هي تلك المرتبطة باحتمالية أكبر للإصابة بأمراض القلب الأوعية الدموية. الأكثر شيوعا هي التالية: الكوليسترول، داء السكري ، أمراض اللثة، ارتفاع ضغط الدم، التدخين التراث الجيني، التوتر و القلق، نمط حياة غير مستقر و قلة ممارسة الرياضة البدنية، نظام غذائي غير متوازن و معدل ضربات القلب.
قاعدة -3- وعدتُ نفسي... وعدتُ نفسي كلما اوجعني السقوط أكثر كلما عدت ونموت من جديد بقوه أكبر, وعدتُ نفسي ان اكون ذاتي ولا اتأثر برأي أحد ولا شخصية أحدهم, وعدتها ان احاول ان اصلح ما دمى قلبي بنفسي, ان اكون انا ذاتي, اقارن يومي هذا بيوم امس فقط, وان اجد سعادتي بنفسي, وعندما استقيظ في كل صباح, انظر في المراه الي نفسي واتكلم معها, واقل لنفسي هذا انا, ولا شيء يستحق بأن لا اقبل نفسي وارضى الرضى التام بلا رغبةً في التغيير العنيف. وعدت نفسي في كل مره تعرضت فيها للخذلان, ان اكون صديقه وونيسه لنفسي, وان في كل مره تحتاجني تجدني اتكلم معها, وافهمها واشعر ما بها, وعدتها ان اكون صديقتها قبل ان اكون صديقة أحدهم, تفكرتُ للامر قليلاً فوجدت نفسي, لا يمكنني ان اتقبل الاخريين ان لم اتقبل نفسي. وايقنتُ بلا شك ان قبولي لذاتي هي الوسيلة الوحيده للتطور والنمو نحو هذا العالم الواسع, حتى لو وجدتُ كثير من التناقضات والاحوال. وعدتُ نفسي بأن ابعد كُل البعد عن الأشخاص المحبطين الذين كلما رأُوني تأثرت نفسي مما عكر صفو روحي ومزاجي واستعذابي بتأنيب نفسي, وعدتها بأن اتخذ قراراتي بما انا اجدهُ صحيحاً, لما يوافق العقل والمنطق, وعدتها بأن استقبل كل صباح وكأنني التقي بأعز صديق على قلبي.